[الفارس الملثم]

في اجتماع مع وفد من البنك الدولي في شهر 6-2009

براسة وكيل محافضة حضرموت باقطمي وبحضور جمع من المفكرين والادباء والاعيان
وبحضور مسؤل حكومي من وزارة الزراعه
حول اضرا القات في حضرموت
قاطع المسؤل الحكومي المتحاورين بدون اي مسؤليه لادب التحاور والنقاش
مستنكرا النقاش والاجتماع والخوض في الاضرار
قال المسؤل
معلناً وبالفم المليان أنه مولعي قات وأن أي برامج لمكافحة تعاطيه في حضرموت لا يمكن أن تنجح، لأنها هراء في هراء، وهو لا يؤيدها, معتبراً أن أي مساس بظاهرة القات في حضرموت أو التفكير في منعه سوف يهز أركان النظام السياسي القائم.

ومضى يقول أن الأصوات الداعية إلى منع القات في حضرموت تعتبر أخطر من حركة الحوثيين والحراك الجنوبي على النظام الجمهوري والوحدة.
ارجوا اعادة قرات المسؤل ثم الاجابه
لتعرف مدى فرض القات على حضرموت بالقوه


هل هذا شكل حضاري