[الخليفي الهلالي]

من يقف خلف مايدور من اسأله للدماء في اليمن .....؟

تتسارع الأحداث الدمويه في الكثير من المحافظات اليمنيه فمن يقف خلف تلك الجرائم.؟القاعده أم الحراك أو عملاء لدول أجنبيه لها مصلحة في زعزعت الأستقرار في اليمن
بعد أن نجحوا في إعادة بلاد الرافدين قرون إلى الوراء ؛يضل السؤال قائم من يقف خلف جرائم القتل في يمن الإيمان والحكمه ؛لمصلحة من يسيل هذا النهر من الدماء ومن المستفيد
بلاشك أن مايجري شي فضيع بل تجاوز الأمعقول ولابد من وضع حد سريع له قبل أن يهدد أمن الوطن وأستقراره ويؤدي إلى صوملته أو عرقنته ..؟على السلطة أن تعلن وبشكل فوري
الأحكام العرفيه في كافة محافظات الجمهوريه وأعلان حضرأ للتجوّل في المناطق التي يسودها الأضراب الأمني وتحل الأحزاب التي هي بالأساس من يصنع ويسوق المشاكل ..لامجال للتاخير فقد بلغ السيل الزبى ولم يعد
لدى المواطن اليمني من صبر أو تحمّل على مايجري من أنفلات ورعونه في الأجراءات الأمنيه التي نسمع عنها جعجعة ولا نرى طحين ؛ القتل شبه يومي في صفوف أفراد الأمن وكأن هؤلا الرجال
لايمتون بصلة لليمن ولا يخلفون وارائهم أسر وعوائل وثكالا وأرامل .......!

أن من ينادي بالعنف أو يقوم بارتكابه مباشره أو من يسهل أو يساعد بالقول أو النشر يعتبر مشارك في جريمه قتل رجال الأمن وتدمير أقتصاد بلد أن من يقوم بذلك ليس قاعدي ولا جهادي أنهم شلة من المرتزقة تم زرعهم بعناية وعبر سنوات طوال من التدريب بهدف العبث بأمن البلد وأمنه وزعزعة ثقة المواطن في حكومته من خلال نشرالفوضى والخراب والدمار ؛أن الهدف الأساسي لهؤلا هو جعل اليمن صومال أو عراق جديده .هذا ما يتضح في كل عملية قتل وتخريب جديده ..فهل وضحت بصمات أصابع المجرمين للدوله أم أن مختبراتها لازالت تعاني من أنقطاع الكهرباء؛؛؛؛؛