.[COLOR="Blue"][SIZE="5"]
ملاحظة
كانت بادية المشقاص منهلا للشاعر حسين المحضار وبقية شعراء وفناني الساحل ،استلهموا منها كثيرا من الألحان والفنون ، و لازالت تشكل تلك الألحان ركيزة الأغنية الحضرمية الحديثة .
وهذه البادية تتميز بتنوع الفنون وتعدد تراثها الفني . والأوبريت كان من وحي عادات وفنون بادية المشقاص . وهو يمثل لوحة عن عادات هذه البادية وفنونها وليس جميع بادية حضرموت مثل ما سمعته في التقديم .
ايضا هذه مقاطع موسيقية أرفقها لكم هنا خاصة بأعراس بادية المشقاص ، وما حولها ، أول المقاطع خاص بالنساء أصوات الزفة تسجيلات واقعية وحية ، تسمى ببادية المشقاص ليلة (( الضعينة )) ولا حظ المقطع الأول نفس اللحن الذي جاء ضمن الاوبريت . و والمقطع الثاني في هذا الرابط يسمى رقصة حفة المزمار والرقصة الأخيرة تسمى (( الغية )) .
.