عرض مشاركة واحدة
قديم 11-23-2010, 11:28 AM   #118
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

ملخص المشاركات
( عيون ، رقم: 2 ) ـ رد رقم: 4ـ ( ابن احمد رد رقم: 6 ) ـ رد رقم: 7 ـ ( نهلول رد رقم: 8 ) ـ ( ابن احمد ، رد رقم: 11 ) ـ ( رد رقم: 12 ) ـ (خشامر ، رد رقم: 13 ) ـ ( رد رقم: 14 ) ـ ( رد رقم: 15 ) ـ ( رد رقم: 26 ) ـ (رد رقم: 37 ) ـ ( رد رقم: 40 ) ـ (أبو عوض الشبامي ، رد رقم: 57 ) ـ ( رد رقم: 90 ) ـ ( رد رقم: 113 ) ـ (ابو محمد الشحري ، رد رقم: 116 ) .

اقتباس :
( عيون المكلا ، رقم: 2 )
النهضة الأدبية هي ارتقاء فنون الأدب أو بعضها ,وأنه تطرأ على حياة الشعوب تغيرات تنقلها من حال إلى حال وشعب حضرموت جرت عليه تغيرات ..أثرت الهجرة واثر الاستعمار وللتحرير تأثير كبير كما للفتن أيضا تأثير .. ولكن ماهو مستوى الشعر الشعبي الحضرمي في كل فترة ؟ وهل هناك مقارنة بين جيل وجيل ؟.
***

[QUOTE]
اقتباس :
ـ رد رقم:
الشاعر هو الذي يكتب بأحاسيسه ، يحمل شعره رسالة ( إجتماعية ، إنسانيّة ، أخلاقيّة )
لا يرتجي فخرا ولا يتكسّب من وراء شعره إلا ما جاء تكريما وتقديرا ، وليس كوظيفة .

شعراء حضرموت السابقون عاشوا الكفاف وشظف العيش ، لكنهم كانوا يحملون هموم أهلهم والبلاد الشقيّة بين جنباتهم ، لا تفوتهم شاردة ولا واردة ، بمعنى آخر أنّهم لا يرخصون قيم غالية ولا يرفعون من قيم هابطة ، يأخذون بالأرجحيات والأوليات .

الشعر هو الشعر في أيّ مرحلة قد يكون قويّا في مرحلة وضعيف في مرحلة تبعا لقوة القوم العامة أو ضعف أحوالهم ، لكنه في جميع الأحوال لا يخرج عن قيمه ورسالته ، هذا في الأغلب وفي القاعدة ولكل قاعدة شواذ ، وهنا في المنتدى نماذج من شعر الأمانة والصدق ، فكم قصيدة تحدّثت عن واقع الحال لبلاد ترزح تحت وطأة الظّلم .
رد رقم: 4
***

[/QUOTE
اقتباس :
]
( ابن احمد ، رقم: 6 )

افراحنا هنا كحضارم قد تكون اصبحت ماتم لا مظاهر للزوامل وجلسات الشعر وان نظمت تكاد تكون محدوده جدا ورخيصه في الثمن الا عند الكبار الذين يدفعون للصفوف والشعار وحي الله شي اما الجلسات الخاصه فهي محدوده وبلا جمهور الذي يعتبر حافز لعطاء الشاعر وبلوشي بالكبير يحصلون عشاء دسما
وبعضهم يجي متعشي صدقني استاذي لن يكون هناك ابداع بلا حوافز ولا اهتمام اعلامي
اما ترى اعلامنا مقصرا ؟.
***

ـ
اقتباس :
رد رقم: 7 ـ
الشاعر ابن بيئته و" الشعر ابن بيئته " ، وإذا خرج منها يعدّ مولوداً لقيطا ، والشاعر إناء ينضح بخصائص بيئته شعراً.
***

اقتباس :

( نهلول ، رقم: 8
والشاعر والفنان لسان حال الشعب ولاباس ان يداعب شعره الطبيعه
الحب ولكن حسب الظروف المحيطه به ففي وقت الجد يجب ان يكون جاد
وهناك لا يحبب المدح المفرط الذي لا يوجد في الممدوح فيه وانما لغرض ماء وقي الاخير هذا تراثنا ويجب تهذيبه والابداع فيه .

***

اقتباس :
( ابن احمد ، رقم: 11 )
ان شعراء المهجر لا يعيشون الخصائص الى حد ما ولكن مؤثرات المحيط موجوده من استخدام للمفردات والبحور وخلافه.

***

اقتباس :
ـ
( رقم: 12 )

أين الشعر المعاصر من مشاكل وأزمات وأحلام وطن صغير؟ . أين الشعر من الوطن الكبير؟ . توقّفت على قصائد الشبواني وعلى شاعر أو شاعرين في المساحة الكبيرة بينما غرق كثيرون في سبات أو صمت أو في قصائد تتكرر بحيث أصبح الشاعر يكرر نفسه ، لا تخرج عن تناول لهوامش وذلك ما لم يوجد في التّراث ، وإنّ من يقرأ شعر التراث يقرأ حضور الشاعر والشعر في قلب الوطن والديار ، ويكفي دليل أننا نستشهد بشعر الماضي في كل مناسبة وحال وصورة ، فأين هو إنتاج الشعر المعاصر من الأحوال والمشاهد المعاصرة إن على المستوى الخاص أو على المستوى العام؟
***

التوقيع :
  رد مع اقتباس