11-23-2010, 11:48 AM
|
#119
|
شخصيات هامه
|
ـ 2 ـ
(خشامر ، رقم: 13 )
الشعراء المعاصرين لانرى اي حداثه في شعرهم وتكاد ان تكون ثلاثه ارباع الى اربعه اخماس القصيده
مأخوذه ضمنيا من شعراء السلف لو رجعنا لقصائد بعض الشعراء والله تجد كل الكلمات متغيره في الأدوار فقط انما هي كلمات قالها شاعر سابق في قصيده معروفه
ومنهم من يستعير البيت والبيتين او القافيه حتى او التخميسه على الأقل ربما يكون اعجاب ولكن ربما يعتبر اساس لايستطيع ان يبني الا على ماقيل قبله .
***
ـ ( رد رقم: 14 )
الشاعر لا يتجدد ( ثقافيّا )، فأكثرهم لا ينهلون من عطاء الآخرين في ذات الإختصاص والتّوجه ، ومن هنا جاء التكرار لشخص الشاعر ولروح القصيدة.
***
ـ ( رد رقم: 15 )
ومن دون تحسين الذّات لا يمكن لملكة شعرية أن تعطي جديدا وتبدع ، ولا يتوقّف الأمر عند هذا الحد بل تجمّد أو تتحنّط . من الشعراء الذين ظلموا مواهبهم من عزل عقله عن عقول الآخرين ، شعاره:
" البداية من عندي "
وهو شعار جميل ،جسور ، طموح ، غير أنّه ينهي نفسه وإن طال به الأمد عندما يصرّ على شعار:
" والنّهاية تنتهي عندي "
مثل هؤلاء يغرقون في ذواتهم ، يخدمون أغراضا محددة من أغراض الشعر وتموت قصائدهم ، ذلك أنّ الذّاكرة لا تحفظ إلا جميل القول سبك ومعنى .
***
ـ ( رد رقم: 26 )
للقصيدة معنى شعري بلغة القصيدة ، وإن تحدّثت بلغة السرد والشرح فهي لا تعدو عن كونها فكرة مجرّدة فقدت معناها الشعري .
***
ـ (رد رقم: 37 )
نسعى نحو خلوّ التّراث ، الشّفاهي أو الأدب الشعبي مما علق به من طفيليات ، وهو جهد شاق واجتهاد متواضع ، إضافة إلى:
" الحفاظ علي الهوية المفتوحة علي التفاعل والتثاقف مع الآخر )
***
ـ ( رد رقم: 40 )
ونحن في سياق نقاء التراث من شوائب الموضة أو الصّعقة ومن الطّفيليات يجدر بنا الإشارة إلى أهمّية ثقافة القصيدة الشّعبية أو الأدب العامّي ، والأخلاق إحدى قيم المنظومة الثقافيّة ، وعلى من لا يرعوي ولا يترجم قيمة أخلاقية في التعاطي مع الموروث الشعري العامّي أن يعلم بأنّه طفيلي على التراث وعلى أهله .
***
ـ (أبو عوض الشبامي ، رد رقم: 57 )
هذا المتحرش لا يعرف النقد ولا المدارس النقدية ولا اسلوب كتابة النقد . إقرأ جميع صفحات ما كتبه وما زعم أنه رموز (( سرية )) يوجهها لمن يفهم رموزه وطلاسمه . وكما قال (( عناوين ومفردات غير مرئيّة )) هل ماكتبه نعده نقدا بمفهوم النقد ومدارسه ؟؟؟.
***
ـ ( رقم: 90 )
يقول د. حسام عقل في مقدمة كتابه: (كتاب مخاضات الخطاب الشعري المعاصر ):
( قُدِّر للحركة الشعريَّة العربية، في مجرى تطورها المتصل، أن تشهد في العقد الأخير تحولات جذْرية تطال العمق وتمس الخرائط التقليدية بقوّة ونفاذ، فتعيد تخليقها في محاضنها البكر الخلاقة، وتصوغ بدبيب أناملها سيماء جديدة وخصائص نوعية مفارقة. وهو ما كان، في حقيقته، إيذانًا باستواء مشهد شعري طازج، يتفق مع نظيره السابق في قواسم مشتركه لا مفر من الإقرار بها، ويباينه في رقعةٍ رحيبة تُوائم ما استحدث من رؤى، وما طرأ من سياقات ) .
***
( رقم: 113 )
من وجهة نظري المتواضعة أرى الشعر يضمر للأسباب التالية:
1- إنشغال الشعراء بهموم المعيشة.
2- إنشغال الإعلام وبعده عن الشعر والشعراء.
3- الإرهاب المالي
4- إنسلاخ بعض الشعراء عن البيئة الأم وتشرّب ثقافة جديدة ليس لها ارتباط بأرض ومجتمع وتراث ، وأضحت المقولة الشائعة:
" الشعر لا يؤكّلْ عيش "
هي العقيدة والفلسفة الشائعة ، أي أن الشعر انفصل عن وظيفته وارتبط بالمادّة وانفصم عن الحسّ والرّوح ، وأضحى الشاعر يطوّع الكلمة الشعرية ويعسفها عسفا في سياق الفكر المجرّد بعد أن كانت تنساب بعفوية وبحس وصدق شعور من أعماق الوجدان .
***
ـ (ابو محمد الشحري ، رقم: 116 ) .
سؤال كبير يحتاج الى اجابة كبيرة ولكن هيهات إنا لنا هذه الاستفاضة والاحاطة في ماهية شعراء حضرموت وشعرهم في عهدة من ؟.. ولكن حسبي هنا ان ادلو بدلوي وعلى قدري واقول :ـ شعراء حضرموت هم من يحملون هم وقضايا حضرموت ويعبرون عنها وعن انسانها ويرسمون بكلماتهم واقع حياتهم .. وهولاء هم الشعراء الذين يؤتمن الشعر في ايديهم وفي عهدتهم ..ولا يخاف عليه .
***
|
|
|
|
|