11-27-2010, 08:58 AM
|
#5
|
شخصيات هامه
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقعي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اوباما ليس علي عبدالله صالح
فلتكن دعواتنا ان يهدي الله الشعب الامريكي للاسلام((يارب اهدي الشعب الا مريكي العظيم الى دينك القويم))
يا رب
|
بسيطة جدا ياصاحبي
هداية الشعب الأمريكي إلى الإسلام ممكنة .
افتحوا فروعا لهيئة كبار العلماء في واشنطن وبقية الولايات ولا تغفلوا إيفاد كم كبير من رجال الهيئة ( للأهمية ) حتى يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر ويطبقوا الحدود في حق شعب أعرق الديمقراطيات .
ايش رأيك نسميك الحالم بدلا من الواقعي
لا علاقة ياحبيبي بين الفقيه والسلطان في تلك المجتمعات التي تجاوزت سلطة الكنيسة وسطوتها .
لا يوجد بينهم ( أيضا ) من يمثال أبو جعفر المنصور في الدهاء والمكر والخديعة الذي وصفه أحد أصحابه بقوله : إن حشو ثياب هذا العباسي لمكر ونكر ودهاء ، وقال عنه ابن هبيرة مادحا وقادحا في آن واحد : ما رأيت رجلا قط في حرب أمكر ولا أبدع من المنصور ... ورغم أن المنصور كان أريبا مصيبا في رأيه إلا أن جبروته غطى على تلك الخصال الحميدة ..... فكم منصور لدينا نحن في جميع دولنا العربية والإسلامية بما فيها الديمقراطيات الناشئة الزائفة التي يكون القرار فيها للفرد المدعوم من الكهانة الدينية بصفته وليا للأمر ؟
لا يستطيع اوباما كحال غيره من الرؤساء الأمريكيون السابقون ومن سيلحقون مستقبلا تحريك ساكن بإرادته منفردا دون موافقة الهيئات التشريعية الأمريكية التي تضم المعارضة بطبيعة الحال في الوقت الذي تصدر الأوامر المباشرة الدالة على الهيمنة المطلقة من قبل رؤساء وملوك وأمراء دولنا العربية لتنفيذ المشاريع الباذخة التي لا تعود بنفع على شعوبهم دون تقدير حجم الموازنة المرصودة ، ورسم السياسات والعلاقات مع الدول الأخرى بخيار شخصي وليس بخيار شعبي عبر المجالس الممثلة للشعب .
والحال هذه ........ متى سنعبر الأطلسي فاتحين لأمريكا ؟
مزيدا من الخيال ياسادة ياكرام ولا تهملوا الغزوات الإرهابية المشوهة للدين الإسلامي كمفتاح للعبور عن طريق الإرهاب والعنف إلى أمريكا .
لله في خلقه شؤون .
سلام .
|
|
|
|
|