[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

نعم لقد صدق الشاعر وهذا ما يحدث بل أنه حادث بالفعل ولا يخفى على أحد ؛ونحن لم نلبث أن ننادي بالصوت المرتفع أننا نتألم ونشكوا ونئن من جور ما ألم ومايجري هنا فلسنا مع أو ضد ولكننا نمثل ذاك الجلمود الصلب الفاصل مابين الفاسد والمفسد ؛ والوفي الأمين ؛؛؛؛؛

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن قطمان [ مشاهدة المشاركة ]

الاخ سالم دايما مايبحث الا على الشي المثير ويوضف الابيات للمناسبات والابيات لاتحتاج الى شرح مني انا لان الشخص الذي وضعها يجيد فن النقد والكتابه وانا متاكد انه سوف يعود مرة اخرى ويفند هذة الابيات ولكن مادام انني دخلت هذة الصفحة فمن الواجب علي ان اتقدم بالشكر الجزيل للاديب الخلوق ابو لطفي ونتمنى لك ياكاتبنا كل خير ودمت بخير وعافية محبك بن قطمان

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

عبر الجوّال ( النّقال ـ الخلوي ) للصديق: عمر عبد الرحمن الحبشي زجلٌ لها وكيف لا وهي التي=كانت إذا ما الهجر جار تعتلي إنّي نسبت الشّوق بعد صبابتي=لها والهجير وفي رضاها متعتي من لي بها حين انتبهت بليلة=قمريّة كانت بذكر بنيّتي هي سؤدد الدّنيا ووبل غمامة=هي خافقي وشكايتي وقريحتي هي كلّ شيء في حياتي بعدما=حمل المشيب بعقوتي وذؤابتي هي نور أيّامي وبدر سماءها=ووصالها يطفي حرارة لوعتي أيْ فاطم مهلا فإنّك ما سوى=أمّي وأمّك في السبيل حبيبتي للصديق: م . ج . أيّ شيء يا صديقي في بلادي=غير نهب واستلاب وفسادِ غير فرعون وهامان هما =سلطة الباغي وأذناب تنادي

حيّاكما الله أخي الخليفي ـ أخي ابن قطمان ، أسعدتماني بمروركما ، وأودّ مشاركتكما إيّاي النّشوة والمتعة:

الشاعر:عمر عبد الرّحمن الحبشي كتب الله له نصيب من رزقه بعيدا عن مدينة الرياض . فارق أسرته إلى حين والفؤاد معلّق بصغيرته التي تسلّيه وتنسيه هموم الأرض وتوسع له كلّما ضاقت عليه الدّنيا بما رحبت:

اقتباس :

كانت إذا ما الهجر جار تعتلي إنّي نسبت الشّوق بعد صبابتي=لها والهجير وفي رضاها متعتي

أمّا الشاعر: م . ج . فيشكو الحصار ، ليس حصار سيل أو نار بل حصار جوع وتنكيل وعذاب تمثّل في:

نهب
استلاب
فسادِ
سلطة فرعون وهامان وأذناب
أكرر التّحية شاكرا لكما المرور