بناء على طلبك سوف أرد ، وقد عوّدتني باتّهامات عندما لا تجد مخرجا ، منها: " أنّي بعير أحنت " وبأنّي " أكرر وأعيد " وهناك من وصف كتاباتي: ب: ( العصيد والوقيد ) ، والعبد لله صامت . وصفتني ذات مرّة بـ: ( الشّجاع ) وحفظتها لك كحافز وأنا أخاف من الدّجاج .
وإلى ما كتبت أنت:
اقتباس :
|
( بدوري أعتبرت كلا من سالم بن علي الجرو وأبو عوض الشبامي مزايدين مثل الصنبحي ويريدان تمرير آراءهما ، فالأول يريد اثبات معاصرة صلاح الأحمدي للشاعر والمستشار حسين بن حامد المحضار والثاني ينفي ذلك ويضيف إليه قوله أن الأحمدي كان متكسبا بشعره ...)
|
أين مزايدتي وإصراري على: ( اثبات معاصرة صلاح الأحمدي للشاعر والمستشار حسين بن حامد المحضار؟ ) .
مثل هذه الفبركات والإختزالات والبتر لا أحبّذها خاصة مع من أقدّره وأحترمه .
وكتبت جملة أخرى مفادها:
أنّك بحثت لي عن مخرج وكأنّك تريد حفظ ماء الوجه ، وأنا الذي تعرّضت للشتم والقذف في سبيل ما توجّب علي نحوك وأخجل من ذكره . ماذا أكتب لك سيّدي وأنا أعضّ على جروحي؟
هذا الذي يحتاج إلى تعليق في ردّك رقم ( 22 )
ب" دورك اعتبرت ............ الخ "
من حقّك ولا اعتراض على ما ترتئيه وتعتبره ، ومن حقي أن لا أناقشك فيه لأنه في نظري خارج الموضوع إن لم يكن له أهداف أخرى ، ومن حقك مطالبتي بالتّحاور معك حول صلب موضوعي .
عنوان موضوعي:
" صلاح أحمد المجروح والمفترى عليه "
ووردت الجمل والنّصوص التالية:
في ردّ رقم 4 للأخ محمد سعيد بن مخاشن جاء ما يلي:
اقتباس :
|
( ثم يلبّخ الباحث الكبير أبو عوض الشبامي بالكلام ويقول ما معناه (( إن صلاح أحمد ليس بثائر ضد الإنجليز وحتى لو إعتبرناه ثائر فالثورة على كل حال مشتقة من الثور ))
|
لم تكتب شيئا ـ يا أستاذي ـ لأحاورك .
وفي نفس الرّد جاء ما يلي لأبي عوض الشبامي:
اقتباس :
|
لم اشكك بأن صلاح الأحمدي كان شاعرا أو أنه تعلم في (( علمة )) بقريته العنين ، بل كتبت أنه شاعر يتكسب بشعره بالهجاء والمدح وبحوزتي عشرات القصائد من شعر الهجاء تنسب إليه تحت اسمه المستعار (( الفرزدق العصري ))
|
اقتباس :
|
كما ذكر المستشرق الانجليزي في هامش كتابه (( نثر وشعر من حضرموت )) كتاب (( نثر وشعر من حضرموت )) للمستشرق روبرت سيرجنت ...!! - سقيفة الشبامي (( (*) الفرزدق العصري: أسم مستعار أطلقه ثلاثة شعراء من الحضارمة المهاجرين هم صلاح الأحمدي،وأبوبكر بن شهاب، وحسين القعيطي )) .
وحتى نقف على حقيقته وتقف أنت وجميع القراء على حقيقة وطنيته المزعومة ومعارضته إقرأ القصيدة التي رد فيها الاحمدي على الشاعر المعارض واحكم بنفسك ؟؟ .
|
كتبت أنا والعياذ بالله من الأنا التالي:
( لاحظ ـ عزيزي القارىء ـ كيف طعن في شهادة بامطرف المؤرّخ المشهور استند إلى شهادة انجرامز المتأذّي من قصيدة الغضب المشهورة ، وعليك القياس والحكم ) .
في ردّ رقم: " 51 " نفى الوطنية عن الشاعر صلاح أحمد ، وعن محسوبكم العبد لله ، مولود ممباسا
اقتباس :
اقتباس :
|
قيل الأثر يدل على المؤثر ... وشعر الأحمدي يدل على معدنه وسيكلوجية المضطربة ... والوطنية الحضرمية لها روادها ورجالها وليست وافدة علينا من حيدر آباد أو من (( ممباسه )) ....!!!!
|
لأبي عوض:
اقتباس :
|
( ....إلا ان شاعرا اسمه صلاح الاحمدي تعود أن يتكسّب من شعره إما بمدح القبائل المتصارعة ، أومن تزيد عددا في قتل خصومها ، ويقبض اكراميات مقابل ذلك الشعر الرخيص ، أويهجو من لا يهبه او يعطيه شيئا( .
|
ــــــــــــــ
اقتباس :
|
( ومثل هذا الشاعر الذي كان يقيم مع زوجته الهندية في حيدر آباد ملأى بطنه من (( البرياني والشباتي والسمبوسه والروتي )) وغيرها من الأكلات والفواكه التي تنتجها الهند ) .
|
ــــــــــــــــــــــــــ
(
اقتباس :
|
لهذا انطلاقا من فلسفة الجهل والتكسب بالشعر وخلط الأوراق بين مصالحه القاصرة والضيقة ، ومصلحة الناس العامة ، نظم قصيدة ركيكة مضطربة المعاني ، ضعيفة الصور والأخيلية الشعرية ، أراد منها أن ينذكر) .
|
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(
اقتباس :
|
وحقق ذلك الذكر عند الذين لايعرفون حقيقة (( صلاح الأحمدي ))
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس :
|
(علنا ندرك مدى جهل الأحمدي بجغرافية حضرموت ومثاوي قبائلها ، وربما أن (( الدال و البراوطة والبرياني الهندي )) قد انساه أن تلك الحدود التي يدعي أن العوبثاني والسيباني يشرحونها ربما تمتد من (( شحير حتى اطراف وادي دوعن ))
ـــــــــــــــــــــــــــ
|
اقتباس :
|
(ومن الغرابة أن يأتي من المتنطعين على الشعر ويقفز فوق حواجز (( الوطنية والثورية والقومية ... الخ )) ويعد صلاح الأحمدي شاعرا معارضا ثوريا . مع العلم بأن كلمة الثورة مأخوذة من (( الثور ))
|
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وإذا أردت المزيد فاذهب إلى سقيفة التميّز:
وقفة حول الشاعر صلاح احمد الأحمدي وقصيدته (( الصمعاء )) ....!! - سقيفة الشبامي