04-05-2011, 09:11 PM
|
#65
|
شخصيات هامه
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقعي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هوّنها تهون ابا لطفي
عزّه ..... خنوع
أباء ..... خذلان
متناقضات كتناقض (الخير ... والشر)
فرق كبير بين الحب الصادق الذي يجعل من الانسان ملائكي الطباع والشهوه ! شهوة الجنس , شهوة الثروه , وابشع اصناف الشهوات شهوة التصلّط .
(صاحبك) هتلر اراد ان يسد ثغره في حياته (بالمسكينه ايفا براون) فهل احب هتلر ايفا براون؟؟؟
قطعاً لم يتسلل الحب الى قلب ذالك المخلوق المسمى (هتلر)
من وجهة نظر شخصيه وبمعايير شخصيه بحته , اتساءل كيف لمحب ان يتحمّل رؤية من احب يفارق الحياه قبله ؟؟؟
هتلر طلب من ايفا براون الانتحار ثم انتحر (يا للبشاعه)
لأخر لحظه في حياته يثبت (المخلوق) انه خالي المشاعر.
يقول اخواننا في بلاد الشام (تقبرني او تقبريني) لمخاطبة من احبّوا . ويقول اخواننا في الخليج (جعل يومي قبل يومك)
هتلر ومن هم على شاكلته متعتهم رؤية الجنائز مسجأه او محموله الى المقابر وأن كنت لأقرب المقربين دون ان تهتز مشاعرهم في سبيل المجد الزائف.
كذلك فعل صدام.
|
بأيّ أبدأ؟
هل من عند هتلر ، أم من عند جميل بثينة؟
لكنني قبل الإنخراط في حديث الثلج والنار دعني أسألك:
ما المناسبة التي أقحمت هتلر في متصفّح رسالة الأخت محبّة الإسلام الأخوية التي تطفح بلاغة وحس ومعنى وصداقة وأخوة وود؟
***
لا شكّ في أنّ الحب الصادق ، والحمد لله أننا في عهدنا لم نسأل عن نوع الحب أهو صادق أم كاذب ، لأنّه حب أصلي ليس به غش ، صادق أينما تذهب في القرى والشعاب والوديان ، لكنه الوقت الغريب هذا الذي تعترف فيه الزوجة بأنها خانت أزواجها الثلاثة:
مي حريري تعترف بخيانة أحد أزواجها.. والجهاز أكد الإجابة
المصدر: فن ومشاهير
ـــــــــــ
وددت الإشارة إلى ثقافة الحب في العصر الحديث
لا شك في أن الحبّ الصادق تدفّق يرسم الإنسان بكافة قدراته ومهاراته في اتّجاه الغنى والكمال ، والكمال لله ، والإنسان نواة لمجتمع وما نحن عليه من ثقافة الكراهية وسلوك التّباعد ناتج عن حبّ يغلب عليه التّكلّف والإصطناع ، بدليل أن البدو لا يزالون متكاتفين فيما بينهم وذلك من صنع الحب الصادق .
المهم نعود إلى رومانسيات الأحلام:
جرت القاعدة أن معظم البشر يتسلل الحب إلى قلوبهم وقليل منهم من لا يلتفت إلى الحب وتبعاته ، منهم الرئيس الراحل ياسر عرفات ، ولعل أستاذنا مسرور أشار إلى الى القياديين السياسيين الذين يقدمون أهدافهم على الحب .
في رأيي وتصوّري أن الطريق إلى الحب هي الحرّية ، والحبّ طريق إلى الحرّية . الحبّ حسّ بالإنتماء ، فمن كان بطبع هلتر الطاغية العنيد أو بقلب مجنون ليلى يحب بطبعيته إذا ما عاش حرّا وشعر بالإنتماء .
الحبّ ليس له تعريف محدّد ، فكلّ وما يشعر به وما يعتلج في وجدانه في بيئة تتوفّر فيها شروط الحب .
لا أستطيع قول أكثر من هذا عن الحب ، وكلّ وتجربته ونصيبه ، وهذا ما استطعت كتابته
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 04-05-2011 الساعة 09:26 PM
|
|
|