عرض مشاركة واحدة
قديم 05-02-2011, 12:36 PM   #9
بزبوز
حال نشيط

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت سيبان [ مشاهدة المشاركة ]
كلكم في الهوى سوى متخفيين تحت معرفات وأنته على راس المجموعه الله ورسوله يكره ذو الوجهين فما بالك بأبو عشره وجوه نسأل الله العافية والله المستعان

أحـــــــــاديث صحّت في ذو الوجهين !!!







بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(أحاديث صحت في ذو الوجهين )



عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " تَجِدُ مِنْ شَرِّ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ اللَّهِ ذَا الْوَجْهَيْنِ الَّذِي يَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ وَهَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ "
أخرجه مالك (2/991 ، رقم 1797) ، والبخاري (6/2626 ، رقم 6757) ، ومسلم (4/2011 ، رقم 2526) . وأخرجه أيضًا : أحمد (2/307 ، رقم 8055) ، وابن حبان (13/66 ، رقم 5754) .



قالَ الحَافِظُ ابْنِ حَجَرٍ العَسْقَلانِيّ فِي ( فَتْحُ البَارِي بِشَرْحِ صَحِيحِ البُخَارِي)


قَالَ الْقُرْطُبِيّ: ( إِنَّمَا كَانَ ذُو الْوَجْهَيْنِ شَرّ النَّاس لِأَنَّ حَاله حَال الْمُنَافِق إِذْ هُوَ مُتَمَلِّقٌ بِالْبَاطِلِ وَبِالْكَذِبِ مُدْخِلٌ لِلْفَسَادِ بَيْنَ النَّاس )


وقال النووي: ( هُوَ الَّذِي يَأْتِي كُلّ طَائِفَةٍ بِمَا يُرْضِيهَا فَيُظْهِر لَهَا أَنَّهُ مِنْهَا وَمُخَالِف لِضِدِّهَا وَصَنِيعه نِفَاق وَمَحْض كَذِب وَخِدَاع وَتَحَيُّل عَلَى الِاطِّلَاع عَلَى أَسْرَار الطَّائِفَتَيْنِ وَهِيَ مُدَاهَنَة مُحَرَّمَة )






وعن أبو هريرة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( تجد من شرار الناس يوم القيامة عند الله ذا الوجهين ، الذي يأتي هؤلاء بوجه ، وهؤلاء بوجه )
صحيح البخاري الرقم: 6058


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( من كان له وجهان في الدنيا ، كان له يوم القيامة لسانان من نار )
صححه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح أبي داود\ الرقم: 4873)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا ينبغي لذي الوجهين أن يكون أميناً )
قال الشيخ الألباني رحمه الله حسن صحيح (صحيح الادب المفرد)الرقم238

احاديث صحيحة في تحريم الخمر والنبيذ بل وكل مسكر


حديث عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل مسكر حرام وما أسكر الفرق منه فملء الكف منه حرام".

* الفرق: مكيال يسع ستة عشر رطلاً.

ويعني هذا الحديث أن العبرة ليست بالكمية فما أسكر منه الكثير فالقليل منه حرام


وقال صلي الله عليه وسلم :
(الخمر أم الخبائث فمن شربها لم تقبل صلاته أربعين يوما فإن مات و هي في بطنه مات ميتة جاهلية)

(أتاني جبريل فقال : يا محمد ! إن الله عز و جل لعن الخمر و عاصرها و معتصرها و شاربها و حاملها و المحمولة إليه و بائعها و مبتاعها و ساقيها و مسقيها)

(إذا شربوا الخمر فاجلدوهم ثم إن شربوها فاجلدوهم ثم إن شربوها فاجلدوهم ثم إن شربوا فاقتلوهم)

(إن الخمر من العصير و الزبيب و التمر و الحنطة و الشعير و الذرة و إني أنهاكم عن كل مسكر)


(إن الذي حرم شربها حرم بيعها - يعني الخمر -)


(إن الله حرم الخمر و حرم الميتة و ثمنها و حرم الخنزير و ثمنه)

(إن الله حرم عليكم الخمر و الميسر و المزر و الكوبة و كل مسكر حرام)

(إن الله و رسوله حرم بيع الخمر و الميتة و الخنزير و الأصنام)

(إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم و يظهر الجهل و يفشو الزنا و يشرب الخمر و يذهب الرجال و تبقى النساء حتى يكون لخمسين امرأة قيم واحد)


(إنها ليست بدواء و لكنها داء - يعني الخمر -)

(الخمر أم الفواحش و أكبر الكبائر من شربها وقع على أمه و خالته و عمته)


(ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث و الرجلة من النساء و مدمن الخمر)

(ثمن الخمر حرام و مهر البغي حرام و ثمن الكلب حرام و الكوبة حرام و إن أتاك صاحب الكلب يلتمس ثمنه فاملأ يديه ترابا و الخمر و الميسر حرام و كل مسكر حرام)

(حرم الله الخمر و كل مسكر حرام)

(حرمت التجارة في الخمر)

(سيكون في آخر الزمان خسف و قذف و مسخ إذا ظهرت المعازف و القينات و استحلت الخمر )

(شارب الخمر كعابد وثن و شارب الخمر كعابد اللات و العزى )


(كل مخمر خمر و كل مسكر حرام و من شرب مسكرا بخست صلاته أربعين صباحا فإن تاب تاب الله عليه فإن عاد الرابعة كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال صديد أهل النار و من سقاه صغيرا لا يعرف حلاله من حرامه كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال )


(كل مسكر خمر و كل مسكر حرام و من شرب الخمر في الدنيا فمات و هو يدمنها لم يتب لم يشربها في الآخرة )


(لا تذهب الأيام و الليالي حتى تشرب طائفة من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها )
يعني يختاروا لها أسماء براقة كمشروبات روحية وغيرها حتي يخدعوا أنفسهم وينسوا حرمتها

(لتستحلن طائفة من أمتي الخمر باسم يسمونها إياه )

(لا تشربوا الخمر فإنها مفتاح كل شر )

(لعن الله الخمر و شاربها و ساقيها و بائعها و مبتاعها و عاصرها و معتصرها و حاملها و المحمولة إليه و آكل ثمنها )

(من مات و هو مدمن خمر لقي الله و هو كعابد وثن )


(من وضع الخمر ( على كفه لم تقبل له دعوة ) و من أدمن على شربها سقي من الخبال )

ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ، ولينزلن أقوام إلى جنب علم ، يروح عليهم بسارحة لهم ، يأتيهم لحاجة ، فيقولون: ارجع إلينا غدا ، فيبيتهم الله ، ويضع العلم ، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة
التوقيع :
للمدمن لسان المجنون وقلب اللئيم . ( مثل انجليزي )
  رد مع اقتباس