[رعد حضرموت]

اخي ابو محروس بارك الله فيك
سؤالك استصعب ان نجد له جواب مقنع لكثرة من خاضوا بعد البيتين الاولى فلم يتحدد معرفة قائلها وهي

شدة خيول العوالق ريتني عولقي

باشل صميلي وبرح مع الاولي

اما ان يكون قائلها على نفس اقوال قيلت من قبل الشاعر السومحي في معركه ما بين القثم والخامعه وهي معركه شعب سعفور

ووصف الشاعر الحوار الذي دار بين سليمان بامحمد بامغرومة القثمي من اهل القراقر وبين محمد سعيد باصره بعد ان ناد باصرة على القثمي للمبارزة بالجنابي (الخناجر) وكان باصره مجروح جرح قاتل وكان الغرض من النداء انزال سليمان بامحمد حتى يتم قتله وعندها قفز القثمي يريد تلبية النداء للمبارزة فامسك بمازرة بن سكران القثمي ونهرة محاولا منعه من الظهور ولكن سليمان قطع ماقبضه بن سكران من مأزرة وخرج للمبارزة وقاتل حتى قتل قال الشاعر

ومحمد بن سعيد ذي يهري بمن بايجي

ولافزع من الموت وقد لاقاه ما خو علي

وتقابلوا بالحديد الرطب لما روي

وبيت الدم في شعفور يعوي عوي

هذا الابيات اكيده واما ان يكون البيتين الاولى ركبت عليها وهذا الارجح او العكس
وقيليت بعدها ابيات كثيره على نفس القافيه
لك تقديري اخي
اخيك رعد