[عمر وزران]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقعي [ مشاهدة المشاركة ]

هي قصه فعلاً كما قال الاخ ابوصلاح .. وباللهجه الحضرميه (حزيه) نحن العرب شعب فريد من نوعه في تصديق الحزايا والادهى من ذلك نتقمّص ادوار ابطالها ومحاكاتهم في حياتنا العمليه . ثقوا ياقوم ان في منطقتنا شركات عملاقه تديرها كفآت في قمة المهنيه والاحتراف ورجال اعمال من الطراز النادر الذي يعرفون ماذا يريدون وأن من اهم عوامل نجاحهم اختيارهم الجيد للكفآت البشريه الذي تدير امبراطورياتهم الماليه والصناعيه والخدماتيه بغض النظر عن جنسياتهم فليس لجنسية الكفآه معيار في عالم (الواقع) . وهم ... الذي ورد في حزية صاحبنا . وحدهم الفاشلون لا يدركون حقيقة فشلهم لذلك يعيشون حياه (دون كيشوتيه) يحاربون من خلالها طواحين الهوى بسيوفهم الخشبيه من غيرنا نحن العرب في هذا العالم يتسمّر امام التلفزيون لمتابعة مسلسل ((بدوي)) يركب بطله الخيل وبيده بندقية صيد وفي رجله (اكرمكم الله) جزمه كرستيان ديور بينما البطله خارجه من الكوافير بتسريحة الفلو ويف والعدسات الملونه ؟ ربما ينافسنا في تصديق الحزايا الشعب الهندي ولكن في جانب واحد فقط هو الجانب العاطفي !! تحيه وسلام

نعم يا أخي الواقعي هناك كفاءات مهنيه عاليه في بلداننا العربيه
ولكن الواقع غير ذلك في بعض البلدن العربيه يفضلون حاملي
الجوازات الغربيه حتى لو كان هناك كفاءات عربيه ،ولدينا امثله
من الواقع الذي نشهده يوجد أحد موضفي المولات يحمل الجواز الغربي
يتقاضى 70 ألف غير البدلات ،بينما لو كان عربي لما أعطي ال10 ألف ،
أين يكمن الخظئ ؟؟ أهو اللون أم الشهاده أم الجواز ؟؟؟
وهذا واقعنا العربي دون إختلاق قصص (حزيه) ....
شكراً على مرورك وتقبل تحياتي .