بما إنني لم أقراء كتاب الأستاذ رياض با شراحيل ( المحضار مرآة عصره ) إلا إنني أعرف إن المحضار تدرج في أشعاره
حتى وصل إلى ما وصل إليه حيث كانت بدايته الشعريه بابيات شرحيه ثم إرتبط بالشاعر الكبير حامد البار الذي كان له الفضل
بعد الله في صقل مواهب المحضار الشعريه وإخراجها من القلب الشرحي إلى القلب الغنائي
ولا أعلم هل تمت الأشاره في كتاب رياض با شراحيل ( المحضار مرآة عصره ) لفتره إرتباطه
بحامد البار أم لا .
على العموم المحضار شاعر لا يشق له غُبار في الشعر الغنائي بشقيه العاطفي والسياسي
ولكنه مقل وأقل قدره من غيره في الدان الغياضي وسجال الشبواني .
هذا حسب معلوماتي
وتقبل تقديري وإحترامي