عرض مشاركة واحدة
قديم 06-16-2012, 02:29 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


عبدا لله ال عبدا لله يتهم الرئيس البيض و الحسني و الزامكي بالمخمورين

اسلاك مكشوفة | admin | يونيو 15, 2012 عند 5:36 م
--------------------------------------------------------------------------------

الأخ الأستاذ عبدا لله ال عبدا لله يتهم الرئيس البيض و الحسني و الزامكي بالمخمورين يعني سكارى سبحان الله


الأخ مالك موقع عدن الغد الزميل فتحي لزرق إليكم ردي على الأخ القدير كاتب المقال الزميل القدير عبدا لله بن آل عبدا لله بعنوان يا لمكلا وسيئون تطاول الجنوبيون والذي نشر بموقعكم و حق الرد مكفول لتوضيح للكاتب و للقارئ الجنوبي وقبل ذلك سأضعكم أمام أهم فقرات مقالة الأخ القدير عبدا لله أل عبدا لله و هي التالية باللون الأحمر …

يقول الأخ عبدا لله في مقالته لا أعلم سبباً يجعل الإخوة الجنوبيون اليمنيون سابقا العرب حاليا يتطاولون على حضرموت بما نراه هذه الأيام من سبق إصرار وترصد على أن حضرموت جزء من جنوبهم ! وهم يعلمون علم اليقين أن حضرموت لم تكن في يوما من الأيام يمنية ، ولم تدخل على الإطلاق ذلك الإتحاد الذي صنعته بريطانيا لأغراضها الخاصة ( الجنوب العربي) ويعلمون أن حضرموت هوية شعب وأمة لها تاريخها و أمجادها من قبل أن تعرف بريطانيا أن هناك جزيرة عربية تأتي إليها وبحر حضرمي ومحيط هندي تمخره أساطيله ….

يواصل الأخ عبدا لله بالحديث و هنا خرج عن آداب الحوار وركزوا على لغته هنا حيث قال التالي::: قرأت رسائل كثيرة لمثل هذه الحالات الشاذة عقليا وعلى سبيل المثال لا الحصر منها رسائل شخص يكتب على نفحات الفودكا الروسية ، سواء الرسائل الخاصة التي ينصح بها خاله كما يقول مؤكداً له الحفاظ على القضية ( الجنوبية ) والثروة الجنوبية والهوية الجنوبية ! أو من خلال رسائله للبيض والعطاس ولباعوم التي يحذرهم فيها ويقول لهم أن هناك مؤامرة على جنوبه! بفصل حضرموت ،ويتهم فيها دول الخليج وبالذات المملكة التي تطاول عليها كثيراً وهو قزم كان ولا يزال وسيبقى ،، وكلام كثير عبارة عن خليط من الغباء والسفه الجم ، مثله مثل سفيه قومه الذي جاور منبوذنا في مؤتمره الصحفي الفاشل الذي لم يحضره سواء ثلاثة صحفيين تابعين لحزب الله وجزائري مرتزق، وليتداركوا المنظر المخجل لخلو الحسينية ،جاءوا بمذيعي قناة ( عدن بايف) بل وفنييها لتعبئة جزء من الكراسي الشاغرة ،

( ولا ادري كيف قبل الشيخ أحمد با معلم والأخ الأستاذ صبري بن مخاشن المشاركة في تلك المهزلة القذرة التي تفوح في جنباتها روائح المنكرات إن ذلك السفيه ،إجرامي الشكل سوقي اللسان عديم الملة والذي تطاول كثيرا متجاوزا نشوة الخمرة التي تفوح منه ، يتحدث عن هوية الجنوب وعن ثروة الجنوب وعن حدود الجنوب ويدخل ويقحم في هرطقاته حضرموت أخزاه الله !، ويحك يا من كنت في عام 94 تدك جنوبك وأنت مرتديا البزة العسكرية للجمهورية اليمنية من البحر تحت بند الفتوى رقم 1 للديلمي والأمر رقم 216 لرئيسك وسيدك علي عفاشه .

ألا يوجد لديك ولو قليل من الحياء !!! تتحدث عن قتل اليمنيين لما وصفتهم بالجنوبيين وأنت قتلت في عام 94 أضعافاً مضاعفة ً من الجنوبيين بقيادتك البحرية أي هوية جنوبية وأي ثروة جنوبية هذه التي تتحدث عنها وأي أرض هذه التي من المهرة إلى باب المندب ، بل زاد تطاولك على حضرموت فاخترقت حدودها وأنت قزم لا تساوي بزاق جحمة ( خنفسة) ، تطاولت على المملكة اخزاك الله دنيا ودين وكل ذلك لإرضاء المجوس الذين تحولت من دينك الشيوعي إلى دينهم المجوسي. ولكن ليس منك بل من المنبوذ الذي كان على يسارك يبتسم ويهز رأسه تحت نشوة المسكرات ، أي نوعٍ من الخمرةِ هذه التي تشربون …. قبحكم الله .

…. أما بقية مقالته فسوف أترككم مع رابط النشر في نهاية ردي…

الأخ و الأستاذ القدير عبدا لله أل عبدا لله اتق الله في نفسك و اتق الله في ما تكتب و لا تكون نموذج أخر لحزب الإصلاح بعدن عندما اتهم أبناء عدن بتعاطي الخمور و الحبوب و اقسم بالله لو كانت هذه اللغة جاءت من كاتب يمني لتجاهلت الرد عليه و لكن ردي عليكم و توضيحي لكم و للقارئ الجنوبي هو الدافع الوحيد الذي أرغمني لرد عليكم لأننا مشتركون في المصير و الهدف الواحد مهما حاولت تكتب و تشرح للآخرين بذلك إلا أننا جسد واحد و متماسك كالبنيان الثابت و القوي على قاعدة الهدف و المصير الواحد و لهذا وجب التوضيح عليكم حتى لا تتكرر مثل تلك الألفاظ الغير سوية و التي لا يقبلها عقل و لا ضمير أنساني تجاه بعضنا البعض مثل تلك الأوصاف الغير مقبولة لا ديناً و لا شرعاً و لهذا أخي و أستاذي القدير عبدا لله يعلم الله أنني لم ازعل من رسالتك و لكنني زعلان عليك بان تسقط في هذا المأزق الغير أخلاقي و الغير أنساني والغير سوي و ليس في مقامك الكريم ومكانتك الاجتماعية تلك الألفاظ لأنك في نظري اكبر من هذه اللغة و من هذا الوصاف الذي وصفتني بها ووصفت الرئيس البيض و الأستاذ احمد الحسني و لهذا تراني لم ادخل في نقاش فيما تناولته و لكنني أريد أضع في متناول يديك و متناول يد القارئ الجنوبي التالي وهي عبارات عامة و شامله ليس أنت المقصود بها و لكن المقصود بها طابور طويل من تلك النوعية وهي تتمحور بالتالي:

هناك فهم خاطئ عند الكثير من الكتاب بصفة عامة و هذا الفهم المغلوط هي نزعة الكمال عند الكثير من الكتاب و هذه النزعة هي نزعة اجتماعية نابعة عند هذا الفرد او ذاك بسبب التربية و بسبب الإرث السياسي و الاجتماعي فترة طفولته ومراهقته في الصبا و هذه النزعة ( نزعة الكمال) هي قوة إنسانية داخلية لدى الفرد توهمه بالكمال وتميزه عن بقية الناس وهي حاجته العميقة ليكون مقبولاً لدى الآخرين ولكنني على يقين بان مثل هولا الأفراد الذين يشعرون بالكمال أسباب ذلك تعود لافتقارهم للجانب العاطفي و الحب داخل العائلة و هي نتاج لتربية التي كانت سبباً أساسيا في خلق هذه النزعة الكمالية في حياتهم و لهذا تجد الإنسان الذي كانت حياته قسوة و خالية من الحب و العلاقة الحميمة داخل الأسرة تجده يتمرد على الكل و يتمرد على ذاته ليعوض عن تلك المشكلات بنزعة الكمال و هذه النزعة بحد ذاتها مرض أنساني يتسلل إلى عقل الإنسان دون أن يدرك نتائجه وإثارة الصحية مستقبلاً.

النزعة الكمالية لدى الإنسان تجدها أكثر تميزاً عند الناس اللطفاء و هذه النزعة خطاء أنساني و سلوكي لدى الفرد و تجد الإنسان اللطيف يكون أسيرها و هي محاولات حمقاء منه و فعلها مستحيل إلا في خيالات ذهن و فكر من يحملونها و هي مرحلة من مراحل الصراع الداخلي النفسي لدى هذا الإنسان او ذاك و تترتب عليها كثير من المشاكل الصحية و ينتج عنها القلق المفرط و التوتر و عدم الاستقرار النفسي وتجعل حياتهم مأساوية و أهدار للجهد و الوقت و تكون حاجز في خلق علاقات حميمة بينهم و بين حتى اقرب عائلاتهم و ربما أذا استمرت تؤدي بحياتهم إلى كثير من المشاكل الصحية و من هذه المنطلقات تسمح للعدو الخارجي (دول الخليج) يتحكم في شؤونهم الخاصة قبل العامة و لكنني ما ارغب التأكيد علية بان مثل هولا الأفراد الذين يعيشون حالة النزعة الكمالية علينا نكون واضحين في تفسير هذه النقطة الأخير و أقول لهم ليس من العيب أو الخطأ أن تطرح قناعاتك الشخصية و لكن لا يحق لك بان تطرحها على أنها معايير المجتمع لغرض تحقيق رغبه أنت تعيشها في مخيلتك و حاول تكون مستعداً و مؤهلاً للحفاظ على صورتك الإنسانية أمام مجتمعك ولا تترك النزعة الكمالية تستهلكك و حاول تضع معايير لذاتك الداخلية و لا تضيع وقتك في هذا المأزق الخارجي و تفرق لانجاز الأولويات عملك و على من بقراء رسالتي هذه و هي عامة للذين إصابتهم النزعة الكمالية بان يعترفون بأنها قرار غير صحيح و تحقيقها مستحيل ..

عندما كنا أطفالا صغار كانت قوتنا الحقيقية و الدافعة التي تربطنا بالإنسان و بالأرض و بكل شي من حولنا هي الاعتمادية على الأبويين و على الأسرة و على المجتمع المحيط بناء و كنا رهينة لمن حولنا و مع مرور الزمن و في سن المراهقة حاولنا انتزاع السلطة من الأبويين و هذه الخطوة من الناحية النفسية تعتبر الانتقال من أقصى النقيض له و هذه هي طبيعة الحياة البشرية و طبيعيه و حق مشروع و هو دليل النضج الإنساني عند هذا الشاب او ذاك لكنها معايير إنسانيه ومعارض لنزعة الكمال و هذه الحرية التي يطالب بها المراهقين تزدهر و تنمو و تكبر بكبر و نمو حقوقهم و تتوازى مع استقلاليتهم النفسية و السلوكية و هي مؤشر على ان هذا الفرد او ذاك مؤهل ليكون أنسانا نافعاً و صالحاً بالمجتمع و لكن هذا الفرد أذا دفعته رغباته للوصول الى نزعة الكمال فانه سيكون رهينة غيره ( دول الخليج) و سيكون سلاح قاتل بيد غيرة و سيتحرك برغبة غيرة دون إدراكه لذلك و دون رغبته التي كان يرغب تحقيقها و جوهر و محتوى هذه النزعة سببها احتياجات ومصالح الإنسان الداخلية لدية و هذه الاحتياجات تكون أسيره ورهينة بيد الآخرين ( دول الخليج) و ليس بيدك لان هذه الاحتياجات والمصالح خرجت من إطارها السياسي الطبيعي لذاتك إلى إطارها السياسي للآخرين و بالتالي سينتهي بك الأمر إلى مواجهة القبول المشروط من الآخرين (الخليج) و لهذا مطلوب من هذا الشخص او ذاك بان يفكر في أي عمل يرغب تحقيقه قبل أن يأخذ على نفسه التزامات تجاه الوطن و الامة التي يدعي تمثيل

الإنسان المبالغ في طرحه او حجته يحمل نفسه التزامات فوق طاقته و يصبح غاضباً من تلك ألاعبا و لا يستطيع يميز بين الخير و بين الشر و في كل مرة يحاول هولا البشر بان يكونون مثاليين و هذه حالة طبيعية عند الإنسان و هي رغبة إنسانية و لكنها عندما تتحول إلى مرض تصبح مشكله للفرد ذاته و تحمله ما لا يطيق من المشاكل و الأمراض و الأعباء و كل ما ذكر أعلاه تعود أسبابة إلى التربية و البراءة فترة الطفولة ومعظمنا كانت تربيتنا فترة الطفولة من قبل الأبويين بان نكون لطيفاً و محبوبين لدى الاخرين و هذه التربية كبرت و ترعرعت في داخلنا و هي ميزة طيبة لو أحسنا استخدامها و عدم الإفراط بها كما هو حال البعض …

عندما تهاجم شخصاً أو سياسياً أو كاتباً بصورة خاطئة عليك أن تأخذ فترة قصيرة لمراجعة الذات و التفكير فيما ستقوله لعل ذلك يعطيك نوع من التوازن النفسي والعقلي و القدرة على فهم نوع المشكلة التي أغضبتك و ربما تجعلك تشعر بالرضا عن نفسك وحينها ستخرج بشعور نفسي مستقر لذاتك و تستطيع الدفاع عن ما ترغب تحقيقه بعقلانية و ربما سيكون مقبول عن البعض و لكن بهذه اللغة التي تناولتها بمقالتك لم تخدم مشروعك بل تهدمه ان كان هناك لديك مشروع و قبل الخوض في محتوى رسالتك أو تفاصيل هذا الخيار من المهم أن تقرر في قرارات نفسك بأنك ستتوقف عن الكذب و لو افترضنا انك أخذت على نفسك هذا العهد فحاول تسوقه بطريقة غير مؤذية و عن طريق المخاطبة العقلانية المجدية و المقبولة حتى تستطيع رؤيته وقبل هذا وذاك حدد نوع المشكلة الرئيسية في وسط هذه المعضلة و ادرس تداعيات ذلك الخطاب قبل الخوض فيه و لا تشحن نفسك بأمور لا تجيد اللعب فيها و لا تترك الآخرين بدول الخليج يضعونك في مأزق سياسي و ركز على المشكلة بمجملها التي تروج لها بدون بصيرة و يستخدمك الآخرون أداره لأجندة خارجية و بالأخير ربنا يوفقك و ينعم عليك بالصحة و لك خالص تحياتي أخوك علي الزامكي بتاريخ 15 يونيو 2012

ط¹ط¯ظ† ط§ظ„ط؛ط¯ | ط¢ط±ط§ط، ظˆط§طھط¬ط§ظ‡ط§طھ | ظٹط§ ظ„ظ…ظƒظ„ط§ ظˆط³ظٹط¦ظˆظ† طھط·ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹظˆظ†

ط¹ط¯ظ† ط§ظ„ط؛ط¯ | ط¢ط±ط§ط، ظˆط§طھط¬ط§ظ‡ط§طھ | ظٹط§ ظ„ظ…ظƒظ„ط§ ظˆط³ظٹط¦ظˆظ† طھط·ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹظˆظ†
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس