هذه القصيده ل حسن محمد باقديم حررت بتاريخ 22/9/2012م
( قصيدة بعنوان )
تناجموا عاالزرب والراعي ( وعابهم ) الجدار=خلوه يبقى فاقد الكنيه واسمه مستعار
ماامر يأتي من شبع ماقدر من شالوب فار=ياالعسوده للعرش وحلوله تتطاردش القدار
وساقش المكتوب والقدره لزينات السبار=ولعسكري ماهر يشل الحظف حامل بوزرار

قالوا الرضه تحطب قواسم في المصانع والديار=لاتملكت سده وقاسم دار خش والذر ضار
كل بيت له راعي وراعي البيت قائد للقطار=مسؤول عانسله وداره والقياده والمسار
ان اتقى وكسب حلال العيش وملاذ الخصار=ولاب عاالترباه رواهم طرق جنه ونار
جاه الظفر ( والبر ) منهم لا برك ولا عاد ثار=كل ماذريته ماخفاه الطين ينبت باالثمار
كسب المعايش والمحرم للسلاله كوز حار=والدغبشه في العيش تعقب عاالصغير والكبار
وعاالاناثي والذكر وتطير البركه طيار =نبه وذر في الدار والقاسم ظهر فيه العوار
اني اراء ذي مايراه ( الكثر ) من مدبر وبار=غمض الحدث والباس مايفقهه من جاها وزار
او من قراها حسب عقله وحسب القبه مزار=مايفقهونه لا شناب القوم ارباب الفكار
اهل الغزير الفكر وارباب المصاحف والذكار=ذي عينهم لا تفرتت عافعل ووقاحه وعار
ومضايقه وعلى حياء منزوع ماشافوا وقار=قالوا رحم ياساتر استرنا ولاذوا باالفرار
وتناجموا في الزرب والراعي وفي ( بهم ) الجدار=والواقع المنظور ذيهوا مايسر صاحب وجار
من فاقد الايمان ياويل الذي خلف الستار=ماصاحب الايمان يوخذ قدر حجمه باالمتار
يدفع بديل السيئه حسنه بخلقه والمنار =منارة الاخلاق نور الدرب لا دار القرار
وجنة المولى تحف باالخلق والناس الخيار=خلوه يبقى فاقد الكنيه واسمه مستعار
ماامر يأتي من شبع ماقدر من شالوب فار=ياالعسوده للعرش وحلوله تتطاردش القدار
وساقش المكتوب والقدره لزينات السبار=ولعسكري ماهر يشل الحظف حامل بوزرار