[حد من الوادي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]

اليمن وصراع الحمران ؟ ودخول الزمرة طرف ثالث عبدربة منصوروعساكرة اعلنوالحرب على القاعدة وتكتيك ابتدو بفلول القاعدة اليمنية في الجنوب ؟ وهم يعرفون ان القيادات في صنعاء ومأرب والجوف والبيضاء وتعز وقامت قيامة حمران صنعاء خوفا من إنتصارعبدربة وزمرتة وهم حتما سينتصرون على لعبة القاعدة وتجارها وخصوصا فلولهم القادمة من ( اليمن الى الجنوب وهم القادة الصغار؟ لم يستطع عبدربة وزمرتة البدء ب صنعاء اومأرب اوالجوف اوالبيضاء اوتعز؟ ولكن ستكون لاحقا ؟ فروفلول القاعدة الى بلدانهم في اليمن ؟ اليوم يخشون حمران صنعاء من بروز عبدربة وزمرتة ومن ثم يسيطرون على الحكم ؟ الايام القادمة ستشهد تحولات الله يعلم ماهي ؟ فصيل حميد وعلي محسن فجروالحرب في عمران مع الحوثي لخلط الا وراق وعلي صالح تحول في تحالفة مع الحوثي وهم على مشارف صنعاء

مقدمة حد من الوادي

عبدربة وحمران صنعاء من سيضحك بالنهاية الصراع بين الثلاثة كلا يتكتك وياخوفي على عبدربة من صنعاء ؟
هل ينجوام ستكون القاضية ؟

يبرز الصراع من تحت الطاولة الى فوق الطاولة صراعهم على إغتصاب حضرموت والجنوب العربي؟

اما مخاليفهم فهي في قبضتهم قبضة حديديدية لكون اصحاب اليمن السافل الكثيرمنهم عملاء للفريقين الحمر؟

ولااضن ان عبدربة سيجد من ينتصرلة في تعزاوتهامة كونهم ( محبطين ) اكثرمن الف سنة تحت سيطرة اليمن العالي ؟

يقول الكاتب التالي؟


استعادة الدولة

باسم فضل الشعبي السبت 2014/06/14 الساعة 12:20:23


تستنفر مراكز القوى في صنعاء كل جهودها وإمكانياتها كلما بدأ الرئيس هادي يضع أقدامه في الطريق الصحيح نحو استعادة الدولة من أيادي المليشيات والعصبيات التي عبثت بها قرابة ثلاثة عقود من الزمن.

لقد بات الأمر واضحا ولا يحتاج لكثير عناءٍ لكشف فزع وقلق مراكز القوى وقراءة تصرفاتها وردود أفعالها في مواجهة الإرادة الشعبية والأممية التي اتفقت للمرة الأولى كما يبدو على أهمية التغيير في اليمن ويقف هادي على رأس تلك الإرادة وفي مقدمة قوى التغيير لاستعادة الدولة اليمنية من أيادي الخاطفين والعابثين ولم يعد ذلك خافيا فهناك الكثير من الخطوات التي تبرهن على مصداقية الرئيس وصدقية خطواته الرامية لاستعادة الدولة في عملية تغيير صعبة ومعقدة ينبغي أن يقف خلفها جميع أفراد الشعب لوضع اليمن على المسار الصحيح صوب بناء الدولة المدنية الاتحادية وإنهاء دولة المشيخ والعسكر والعصابات إلى الأبد.

لقد كشفت الحملة الأخيرة على القاعدة في أبين وشبوة ووقوف الجيش على الحياد من صراع العصابات في عمران أن هادي بدأ يضع يده على الجيش وهي المؤسسة التي ظلت ممزقة ومقسمة بين مراكز النفوذ عقوداً من الزمن ولا يكون تدخل الجيش في الحروب إلا عند الإحساس بالخطر الذي يهدد اليمن كشعب وأمة لا ما يهدد العصابات ومصالحها التي ظلت توظف هذه المؤسسة الوطنية في صراعاتها حتى انهكتها وأوصلتها إلى هذا المستوى بحيث تحتاج لكثير اهتمام وتأهيل لاستعادة قوتها وألقها وللأمانة فإن ما يبذله وزير الدفاع في هذا الصدد يعد عملا وطنيا يستحق التقدير.

يتبع