[حد من الوادي]

اتفقو لصوص صنعاء على الكثيرمن الوثائق وينكثون بذالك وعند ما وصلو الى متارس الحرب في شوارع صنعاء بل تحاربو بكل اصناف الاسلحة ووجدوانة لايمكن
ان تنتصرعصابة على عصابة اتجهوالى

مجلس التعاون ليشهد على آخرمااتفقوعلية وقعدواشهريراوغون لعل وعسى
احدهم يغدربالأخرولكن فشلو؟

فقبلوبتوقيع الاتفاق بالرياض وهت ياحوارات وتسويف الى يومنا هذا دخلوفي السنة الرابعة وهم يناورون؟
--------------------------------------------------------------------------------------




مثل حضرمي : (من به شوك يتحذى! )

15/09/2014 18:08:50





عوض كشميم


كتب / عوض كشميم
صُممت المبادرة الخليجية في عام 2011م وفقا لمعطيات قائمة على الأرض حينها ولم يكن من بادر بها في الأساس الجارة (الشقيقة) بل رغبة لدى أحد أطراف الصراع بالبحث عن مخرج للحل لتجنب الهزيمة او الحرب الأهلية ويضمن البقاء في السلطة وتوازن المصالح والنفوذ فصممت وفقا للوقائع على الارض في تلك الفترة ؟ والان اذا استشعروا الخليجيين بخطرا ما سيحتركون وفقا لمصدر الخطر وضرورة احتوائه
هناك أكثر من لأعب خارجي يعبث في المربعات السكانية الجغرافية في اليمن الموبؤ بأثقال وأمراض مستعصية على الأحل ، مزمنة في أرض وجود الدولة كمؤسسة ضعيف منذ عقود من الزمن أضحت الأن في مواجهة مع مليشيات قبلية تضاهي الدولة في عتادها من السلاح الثقيل ... هذه ماساه !!

عندما يُشرع اليمنيون في انتاج مشاريع تعزز وجود الدولة سرعانا مايصطدم بتركيبة تضاريسية من الممناعة ، لأن ميزان المصالح تحكمه معايير القوة والسلاح وليس القانون !
من المجدي ان تتوجه الامكانيات لبنى أساس متين لمدخلات بناء دولة عبر غرس تقافة القيمة الأخلاقية لوجود دولة من المفترض ان تكون عادلة ، مع العلم محال قيامها في أرض الأيمان !
لماذا تصر الخبة السياسية يمنيا على الاشتغال في التغيير من قمة الهرم؟
ولم تجرب يوما ما على التفكير في خوض غمار تجربة باختيار عينات (محافظتان يمنيتان) تربتهما أكثر خصوية على نجاح التجربة طبقا وخطة شاملة ، فكم ستكون نسبة نجاح المشروع الذي يهدفون إلى مبتغاه أكثر من 80%
بأختصار نقول لكم الفساد مزمن في دم النخبة السياسية والمقاوليين الأجانب الذين تتحكم بهم مافيات عملاقة همها الأول والأخير تدفق مصالحها عبر صفقات مع ساسة ونخب سياسية ضالعة في الخيانة العضمى لوطنهم ؟ يستمرون حل لمشاكلهم بالبحث عن مخارج لمشروعية مصالحهم .
ومن يقول إن لا أستقرار في المنطقة إلأ بحل عادل لقضية الجنوب فنقول له صح للجنوب قضية عادلة من الداخل الجنوبي ، لكن غبي من يقول إن الخارج بما فيه الجوار قد أستشعر بالخطورة على وضعه لأن قضية الجنوب لم تُحل حتى الأن ؟
لأنها في الأصل لم تُشكل خطورة عليهم بقدر مايشكله أنصار الشريعة من خطرعليهم وأيضا حركة الحوثي المسلحة والايدلوجية ؟
تسع مليونيات للجنوبيين وحراكهم السلمي من 2007م وصلت رسالته إلى العالم ... ما الحل ؟ ولأ أحد في الأمم المتحده رفع صوته متضامنا مع القضية ؟ لانهم قالوا وبصوت وأحد لا يعنيننا ؟؟ أستمر يارفيقي وبطريقتك في قطع الطرقات وأغلاق المدارس والمحال التجارية وصدى صوتك يمنتجه إعلامك الكاذب والمخادع بالترويج لأستنساخ الفوضى والنتيجة كما ترونها أمامكم بالعين المجرده.. المثل الحضرمي يقول من به شوك يتحذى !. وكفى .