عرض مشاركة واحدة
قديم 03-10-2021, 02:28 PM   #11
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]


الزبيدي: لا تراجع عن استقلال جنوب اليمن عن شماله (فيديو)


الخميس 07 يناير 2021 08:30 مساءً
الرياض ((عدن الغد)) خاص:

اكد رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي ان تقرير مصير جنوب اليمن واستقلاله عن الشمال توجه سياسي لن يتراجع عنه المجلس الانتقالي.
وقال الزبيدي في حوار متلفز مع شبكة سكاي نيوز الإماراتية ان القوات التي يقودها على استعداد تام لتأمين الحكومة في سبيل أداء مهامها لاستعادة الخدمات وتفعيل مؤسسات الدولة.


الزبيدي شدد على انه لا استقرار في البحر الأحمر والبحر العربي دون حل الدولتين مضيفا تقرير المصير واستعادة دولة الجنوب مبدأ لن نتراجع عنه.
وقال الزبيدي ان الإعلان المشترك، الذي يسعى له المبعوث الأممي، لا يمثّلهم ولم يتلقَ أي دعوة بشانه.

وقال الزبيدي ان قواته ستنضوي مستقبلا تحت اطار وزارتي الداخلية والدفاع اليمنيتان مؤكدا ان غالبية الوية المجلس الانتقالي صدرت بها قرارات جمهورية يمنية.
وحول اتفاق الرياض قال انه يمضي بخطوات ثابتة وفق أهداف إستراتيجية يتطلع إليها شعبنا الجنوبي حد قوله.

وطالب الزبيدي التحالف العربي بتسليح القوات التي يقودها والجيش اليمني وتوجيه الجميع إلى جبهات القتال لهزيمة المليشيات الحوثية.

داعيا التحالف بإعادة منظومة الدفاع الجوي "الباتريوت" لتأمين أجواء العاصمة المؤقتة عدن.


وقال الزبيدي ان قيادة الانتقالي تحملت على عاتقها رفع علم الجنوب في مجلس الامن الدولي واستعادة دولتنا بعملتها وطابعها البريدي ورفع علمنا في الامم، المتحدة حد قوله

وقال: "القضية الجنوبية منذ 1994م والمناصفة هي نتائج جهود شعب الجنوب استطعنا ان نحصل على 50%

واشار الى ان المجلس الانتقالي شريكا استراتيجيا مع المملكة والتحالف العربي.

وحول اتفاق الرياض قال انه تم بدعم من المملكة ورعاية مباشرة من الامارات العربية وقد قطعنا شوط كبير من تنفيذ بعض الامور وهنالك ملفات امنية وعسكرية سيتم مناقشتها مع عبدربه منصور هادي والخروج الى حصيلة.

وقال الزبيدي:" بعد هجوم الحوثي على مطار عدن لايستطيع احد ان يمنع التحالف من دعمنا بمعدات عسكرية ودعم الجيش الجنوبي والجيش الوطني لمواجهة الحوثي وعندنا القدرة بذلك.

وتابع نحن متماسكون ومسيطرون على الجبهات في باب المندب، ويافع، والضالع وعدن، وكثير من مناطق الجنوب المحررة من الضالع الى المهرة.

واضاف: "بدون مشاركة الجنوب باي حل وايجاد فريق تفاوضي يمثل الجنوب لن تحتل القضية اليمنية ولكن حتى اللحظة لم نتلقى دعوة رسمية من الامم المتحدة بشان تمثيل الجنوب لكننا دخلنا مع عبدربه منصور بتمثيل رسمي للجنوب ونحن متواجدين على الارض سنستمر بالوقوف مع شعبنا وقضيتنا.

وقال الزبيدي ان جهات دولية وقفت عائق ام القضية الجنوبية وامام التحالف وسنقف مع اشقائنا من الشعب بالشمال ولن نخذلهم وسنقف معهم بكل ما اتينا من قوة.

وتابع بالقول:" ايجاد حل لوجود دولتين جارتين هو الحل الانسب غير ذلك لن نوصل الى اي حل بالمنطقة.

وتوعد الزبيدي الاخوان قائلا:"سنستمر لاجتثاث الاخوان المسلمين من الجزيرة العربية اجتثاثا كاملا.

‏وقال الزبيدي ان الايام القادمة ستشهد استكمال ‎#اتفاق_الرياض وعلى رأسها تغيير جميع المحافظين ومدراء الأمن .



ط¹ط¯ظ† ط§ظ„ط؛ط¯ | ط§ظ„ط²ط¨ظٹط¯ظٹ: ظ„ط§ طھط±ط§ط¬ط¹ ط¹ظ† ط§ط³طھظ‚ظ„ط§ظ„ ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط¹ظ† ط´ظ…ط§ظ„ظ‡ (ظپظٹط¯ظٹظˆ)
جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year}


قيادي في "الانتقالي الجنوبي": السلام في اليمن مرهون بفك ارتباط الجنوب عن الشمال


سياسة


السبت - 20 فبراير 2021 - الساعة 08:49 م بتوقيت اليمن ،،،
شبوة24 - سبوتنيك



قال نائب رئيس الدائرة الإعلامية في المجلس الانتقالي الجنوبي منصور صالح، إن أي توجه لفرض حلول للأزمة في اليمن على أساس بقاء الوحدة، ولو في أبسط أشكالها، لن يجد قبولا في الجنوب.


وأضاف لـ "سبوتنيك"، اليوم السبت: "طرح أي حلول على أساس بقاء الوحدة يجعل من خيار العنف والمواجهة خيارا قائما، ما يعني عدم تحقق حالة الاستقرار المنشودة في المنطقة".

وتابع: "الحديث عن المرجعيات الثلاث كأساس للحل في اليمن، لن يكون سوى تأسيس لمشروع حرب قادمة، فلا حل من وجهة نظر المجلس، سوى ذلك الذي يرتضيه شعب الجنوب ويقبل به، وأي شيء خلاف ذلك سيكون مضيعة للجهد والوقت وإطالة أمد الصراع".

وقال صالح: "إن المزاج الشعبي في الجنوب ضد الوحدة وهذا أمر يمكن ملاحظته بوضوح، بل إن مزاج واسع في الشارع الجنوبي يرفض حتى فكرة "يمننة" الجنوب، باعتبار أن هذا الأمر كان في الماضي القريب مدخلا لاحتلال أرضه، واستعباد شعبه، ونهب ثرواته باسم الوحدة".

وأشار إلى أن "اليمن لم يكن في يوم من الأيام دولة واحدة حتى يعتقد البعض أن حالة الاحتلال القائمة حاليا تمثل عودة لوضع طبيعي سابق، فكل ما تم في التاريخ القديم كان حالات احتلال لدويلات قوية، قامت في هذه الجغرافيا، لأخرى ضعيفة، وهكذا كلما شعرت دويلة بالقوة غزت جارتها، وفي كل ذلك لم يكن اسم اليمن موجودا، وفوق ذلك فإن مسمى اليمن لم يكن موجودا في الجنوب إلا بعد الاستقلال عن بريطانيا في ١٩٦٧، بفعل خطأ سياسي قاتل وعوامل لاعلاقة لها بالتاريخ".

ونوه صالح إلى أن "ما عاناه الجنوبيون خلال سنوات الوحدة مع اليمن، أحيا فيهم شعورا بأهمية التمسك بهويتهم الجنوبية العربية، وأن جيل جنوبي جديد، هو المولود في زمن الوحدة والاحتلال بات أكثر تشددا في التمسك بالهوية الجنوبية من الجيل السابق، وهو من يتزعم مشروع الرفض لأي شكل من أشكال ربط بلدهم باليمن باسم الوحدة التي علقت في أذهان الجنوبيين بكونها وحدة القتل والظلم والإقصاء والإفقار المتعمد الذي أعاد الجنوبيين عقودا طويلة إلى الوراء".

وأوضح القيادي الجنوبي: "بالرغم من الصعوبات والعراقيل والتحديات التي تواجه مشروع استعادة دولة الجنوب بهويتها العربية، إلا أن صعوبة فرض الوحدة على الجنوبيين من وجهة نظره تبدو أكبر، لأن الأخوة من النخب السياسية اليمنية، لم يتركوا مجال للجنوبيين في إمكانية التعايش معهم في بلد واحد يقوم على احترام حقوقهم، وخصوصيتهم وتميزهم ثقافيا واجتماعيا، بل مارست معهم سياسة القتل والنهب والإقصاء والاستعلاء".

وحول جهود المجتمع الدولي لوضع حلول للحرب والأزمة في اليمن قال القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي: "الحلول المطروحة لا تزال بعيدة عن فهم جوهر المشكلة واستيعاب الوضع في الجنوب، وكلها تصب في اتجاه وقف الحرب، وإبقاء الوضع على ماهو عليه، مع تعديلات طفيفة على الأرض بما يحفظ مصالح الدول والشركات العظمى التي تكونت في ظل سلطة الفساد اليمنية، التي اشترت الموقف الدولي الداعم للوحدة بمنحه امتيازات من ثروات الجنوب".

وتابع: "كل تلك الحلول لن تحقق سلاما دائما لا في الجنوب ولا في اليمن، ولا تخدم الشعبين الجارين اللذين واجها معاناة كثيرا من الحروب والظلم من قبل قوى النفوذ التي تشن الحروب باسم الوحدة، في حين أن أهدافها الحقيقية هي الثروات التي تعود مواردها الهائلة إلى جيوب الفاسدين من القيادات وأمراء الحرب"، مضيفا: "حتى الشعب في اليمن "الشمال" لم يستفد منها".

واعتبر القيادي الجنوبي أن المرحلة ملائمة جدا لأن يقف المجتمع الدولي موقفا داعما لحق الجنوبيين في استعادة دولتهم، وإعلان إنهاء الوحدة اليمنية التي قامت في مايو/ أيار 1990، بعد أن انتهت على الواقع، وأن تستعيد الدولتان السابقتان وضعهما القانوني، ويقيما علاقة طيبة تقوم على حسن الجوار والتعاون، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية من أجل تحقيق السلام، والانطلاق نحو البناء والتنمية، والاستفادة من الثروات والموارد الهائلة الموجودة في جغرافية البلدين".

وطمأن القيادي الجنوبي الشركات والدول الكبرى، بأن مصالحها في الجنوب بعد الاستقلال ستكون محفوظة ومحمية بالقانون وبعيدة عن كل أشكال الابتزاز والفساد التي كانت وما زالت قائمة حتى اللحظة، وأن الاتفاقات التي وقعتها هذه الشركات ستظل سارية طالما هي في إطارها القانوني السليم ومع مؤسسات الدولة".

ووقعت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي اتفاق مصالحة بوساطة سعودية بعد الأحداث الدامية بين الجانبين في أغسطس/ آب عام 2019، التي راح ضحيتها العشرات بين قتيل وجريح، غادرت على إثرها الحكومة اليمنية العاصمة المؤقتة عدن.

وجرى التوقيع على الاتفاق في العاصمة السعودية الرياض، في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، برعاية الملك سلمان بن عبد العزيز، وحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي.

وبعد عدة أشهر تشكلت حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب، إلا أن الخلافات دبت بين الطرفين مجددا حول العديد من الملفات وعلى رأسها سلطة اتخاذ القرارات.
اقرأ المزيد :
شبوة 24
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس