الموضوع: نسخــة للحفظ
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-17-2010, 11:14 PM   #32
جابرعثرات الكرام
حال قيادي

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابرعثرات الكرام [ مشاهدة المشاركة ]

مسرورووف ايها الشيوعي الصغير اينك من مقولة:

الخير بالخير والبادي أكرم والشر بالشر والبادي اظلم .


أنت من أهل الشر! من أمس قبل اليوم وتاريخك يشهد!!

ساعود غدا أن أمكنني وان غبت فذلك نتيجة لظرف طارئ!
!

مسرور انا على وشك غياب مؤقت احبتتُ ان ابلغك الاتي لأنك أنسان علماني وفوق ذلك مؤمن بالنظرية الماركسية التي يعرف مقوماتها جل الأخوان هنا,ولهذا دأبت انت دوما الي وصم من يعارضك و يقول ربي الله ويستشهد بأي من القرآن الكريم أنه محتكر للفكرمتطرف ظلامي وارهابي وتأتي بقافيتك المشهودة (انت وهابي) لكي ومن خلال هذا الأتهام ولمعرفتك أن جل أو أكثرية أهل المنتدى من يتبعون المذهب الشافعي..لأنك تريد أن توصم الوهابية بالارهاب وتريد أن تدخل من هذا الباب لكي تسرب الي فكرهم فكر وافد ممن يكنون العداء لهذا الدين وللقرآن وبالتالي لتتحكم بثوابتهم وتخدم عقيدتك المخالفة التي من اهدافها إقصاء القرآن الكريم عن قيادتة الامة لكي تتولوا قيادة الامة وتوجيهها للمسار الذي تريدون.
لقد انزل الله القرآن وهوكلام الله معجزة لمحمد صلى الله عليه وسلم ليتكفل الله بحفظة من ادعياء الباطل والظلال فهو لا تنتهي فوائده ولا تفنى عجائبه إنها المعجزة التي تخاطب كل الناس العامي الذي يقرؤه لوحده فيعرف الغاية منه، والعابد المتنسك الذي يقرؤه في صلاته فتلامس مواعظه شغاف قلبه ، وتفيض على حنايا روحه ، والعالم المتبحر الذي يكتشف كل يوم فيه علماً يبهر العقول ، ويستولي على الألباب ، ولكن أصحاب المصالح والأهواء في كل عصر وجيل كانوا يصمّون آذانهم عن الهدى ، فقالوا عن هذا القرآن بأنه شعر أو سحر أو كهانة أو إفك أو افتراء أو أساطير ، وتقلبوا بين أنواع مختلفة من الادعاءات والافتراءات التي تفضح مراميهم ، وتكشف عن اضطرابهم ، ولم ينل ذلك من كتاب الله عز وجل بل اندثر الذين كانوا يحاربونه وانقلبوا خائبين " خسروا الدنيا والآخرة "فلا تكن احدهم ابامحمد
التوقيع :

الشاعر عبدالسلام امين


عندما يختل ميزان العدالة .. يسقط العقل و تختال الجهالة
يصبح الحلم هروبا و استحالة .. و اعتناق الحق بحمقا و ضلالة
انت يا عشق حياتى .. و مماتى .. و فنائى فيك ميلادى لذاتى
كل هذا الكون محراب صلاة .. فأفق يا قلب و استشعر جلاله
انت يا عشق أيا زاد القلوب .. عندما ذوبتنى ذابت ذنوبى
انت مصباحى تجلى فى دروبى .. يا هلالا لاح لى أرجو إكتماله