[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سالم العطاس [ مشاهدة المشاركة ]

اشكر الجميع على الجهود الجباره الذي يقومون بها وارجو اختيار اعضاء لجنه تحكيم ومراقبين اكفاء لان الموروث والتركه كبيره واعتقد ان من نصبو انفسهم غير جديرين بالنقد لان الساحه والامه الحضرميه بها من فطاحله الشعر من هم اولى بالنقد من هؤلاء

**********

بإنتظار آراء بقية الأخوان ونأمل ان واضحه ومحدده اذا كان هناك مقترح او رغبه بالتغيير
اي إعتراض يكتب لمجرد الإعتراض ويحمل كلام مبهم لن يُلتفت له !!
( المشرف العام )

**********

أخي بن هاشم ... إذا أنت الشاعر القدير الصغير سنا ( سنك في العشرينات ) و الذي كان لي شرف مجالستك عند بقشان ( وإسمه محمد سالم العطاس ) فتحمل مزحي. المزح طيب ويضخ الدم في شرايين القلب ويقال طبيا ( والله ثم الدكتور باذيب أعلم ) أن ضحكة من القلب تعادل أو ربما أفضل من عشرين دقيقة هرولة!! أما إن كنت شاعرا آخر فأعذرني لمزحي مع شخص ما بيني وبينه مزح.

1) لعلمك أن الفضل لله ثم أريحية الممول ثم اللجنة الحالية في إخراج المسابقة إلى حيز الوجود.

2) اللجنة الحالية ستكتب وتوقع إستقالتها وتودعها لدى الممول ونسخة لدى المشرف العام وتصبح الإستقالة سارية المفعول متى ما تم تشكيل لجنة أخرى من ((( فطاحلة الشعر ))) على أن يكون لدينا معيار نختبر به أنهم من الفطاحلة فعلا.

3) لا بد أن تتحمل أنت جزءا من التعب ( عشان خاطر المسابقة ) وتساعد في الإتصال بالشعراء الكبار أمثال باعكيم في حدراء وغيره في بقية وديان حضرموت ولو أدى الأمر بك أن ( تنقز قداه كم يوم) وتقنعه بأن يكون عضوا في اللجنة الجديدة فإذا إقتنع بذلك بعد تقديم الحوافز اللازمة له فعلى السقيفة أن توفر له هاتف دولي للتواصل معه إضافة إلى جهاز حاسب آلي.

4) ما ذكرته من (1) إلى (4) هو جزء فقط من الآلية اللازمة لتطبيق إقتراحك وليس من مسئوليتي أن آتي بالآلية كلها.

ولا أنسى أن أشكرك من القلب لأنك دافعت عننا نحن اللجنة الحالية وقلت (( ان من نصبو انفسهم غير جديرين بالنقد ))
وهذا يحمل على معنى أن اللجنة الحالية فوق النقد ( أستغفر الله ) ولا تستحق المهونة التي تعرّضت لها (( غير جديرة بالنقد )). أليس كذلك؟

وأخيرا لا يفوتني التواصل مع مقولة معروفة ( كي لا يزعل مسور ويقول لي لا تحرف ). والمقولة هي ( إتفق العرب على ألاّ يتفقوا ). وتواصلا معها أقول ( أتفق الحضارم على ألاّ يتفقوا وأن يستمروا يتلاحوا ... إلى أن إختفوا من الوجود كأمة وساحوا ).

المحب للهواشم/ محمد بن مخــاشــن