عرض مشاركة واحدة
قديم 02-26-2003, 12:55 AM   #2
الشعف
شاعر السقيفه


الدولة :  شبامي في الحديدة
هواياتي :  الهندسة_ القرأة_ تذوق الشعر
الشعف is on a distinguished road
الشعف غير متواجد حالياً
افتراضي

غالي والطلب رخيص .. يارائع الجمال .. جمال .. وبصراحة شرفت سقيفة الكمبيوتر بتكرمك بزيارتها .. وطرق ابوابها .. وانشاء الله باتلاقي الذي يرضيك فيها .. ونقدر نلبي لك طلبك .

بخصوص سؤالك حول كيفية ضغط الحجم ؟؟ هل تقصد الحجم مقدارا او شكلا .. وهل ستستخدمها كصورة بديلة لمنارة المحضار ( تحت اسم المعرف ) ؟؟... ام في اسفل التوقيع وادناه؟؟!! .

اذا كانت الاولى - تحت اسم المعرف - فان السقيفة لا تستوعب اي صورة تحت اسم المعرف يتجاوز مقاسها ( 75 × 75 ) بيكسل .
فاذا كانت الصورة اكبر من ذلك المقاس .. فابإمكانك الاستعانة باحد برامج الرسوميات لتصغير مقاسها بما يتناسب وطبيعة السقيفة .
ومن ثم حتى لوكان حجمها قبل تصغير المقاس كبيرا فانه بعد التعديل يصغر المقاس وبالتالي يقل الحجم .
واذا لم يكن لديك اي برنامج رسومي مثل افوتوشوب او بينت شوب برو ..او غيره ؟؟ ستجد برنامج الفوتو اديتور من ظمن برامج الويندوز Photo Editor .. وعن طريقه يمكنك تغيير المقاس Resize .
واذا اردت مني شرحا مشفعا بالصور .. فانا تحت امرك نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اما اذا كانت الثانية - تصغير الحجم - .. واعتقد انه بامكانك استخدام صورة بهذا الحجم ( 51 كيلو بايت او اكثر ) في توقيعك ولست بحاجة الى ضغطها .
واذا اردت ضغطها كل ماعليك عمله .. اما ان تصغر مقاسها وبالتالي يقل حجمها ... او ان تغير صيغتها الى الامتداد .gif .. لانه اقل حجما .
ويتم ذلك بخزن الصورة وحفظها على صورة GIF .او ان تخزنها بدقة الوان اقل مثلا 64 لون ... وتوجد برامج عديدة مساعدة لتحويل الصور وتصغير حجمها دونما مساس بجودتها .. وساتطرق لذلك بالشرح بالصور ان امكن لي في القريب العاجل .

ارجوا ان اكون قد اصبت في قولي ... وبانتظارك اذا وجد اي تساؤل .. وتحت امرك .. وحاشا لله منت بدوي ياحبيب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تحياتي,,,
الشعفنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع :
يا مَنْ يَرى مَدّ البعوض جناحها = في ظلمة ِ الليل ِ البهيم ِ الأليل ِ
ويرى مناط عروقها في نحرها = والمخّ من تلك العظام النحّل ِ
ويرى خريرَ الدم ِ في أوداجها = متنقلاً من مفصل في مفصل ِ
ويرى وصول غذا الجنين ببطنها = في ظلمة الأحشا بغير تمقل ِ
ويرى مكان الوطء من أقدامها = في سيرها وحثيثها المستعجل ِ
ويرى ويسمع حس ما هو دونها = في قاع بحر ٍ مظلم ٍ متهول ِ
امنُنْ عليَّ بتوبة ٍ تمحو بها = ما كانَ مني في الزمان الأول ِ
  رد مع اقتباس