أ يُعزل من يقولُ الله ربي
الجميع يقولون: ( ربنا الله ) والمقياس: العمل من أجل الله والله غنيّ عن العالمين
يريد التكريم لعباده من قبل ذوي النفوذ على الأرض فأمر بالعدل والإحسان
العدل في:
بدين الله ليس بدين "ماجي" = و "نوفينا" و إلهامِ الرداعِ
يخلّده من الصبر انتسابٌ = ليوسفَ بين عرشِها و الصواعِ
ويَعبرُها بعِبرانيِّ نهرٍ = نبوءاتُ السماء لهم تراعي
إلى عيسى إلى طه الأمين = وصدّيقٍ وفاروقِ الشجاعِ
الى ريحانة الدوح الحسيني = وعترته المنيفة باتساعِ
( العقل يماني والحكمة يمانية ):
يخلّده من الصبر انتسابٌ = ليوسفَ بين عرشِها و الصواعِ
ويَعبرُها بعِبرانيِّ نهرٍ = نبوءاتُ السماء لهم تراعي
إلى عيسى إلى طه الأمين = وصدّيقٍ وفاروقِ الشجاعِ
الى ريحانة الدوح الحسيني = وعترته المنيفة باتساعِ
لا يكفي أن نقول: ( ربنا الله ) بل علينا:
• استيعاب بعضنا: مسلمون ويهود ومسيحيون
• الإنطلاق من الكتاب والسنة والعترة النبوية .
جدت بالقول ـ يا محمد با جرش ـ فأبلغت وبلّغت:
أصول العقيدة وصحة العمل وسلامة الموقف ووضوح وثبات المبدأ ، جاد الله عليك بالخواطر النورانية .