[السندباد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الإسلام [ مشاهدة المشاركة ]

شكرا لك اخي لنقلك الفاضل بموضوعي وشكرا لإطرائك بإسمي الذي أعجبك أما عن ما جادت به نقلك فأنا على دراية به تماما كما أنني اعلم من هم البربر الأمازيغ فالحمد لله المراجع الصحيحة موجوده وارض الحجاز وارض العرب وقبائلها مازالت موجوده وارض الامازيغ وقبائلهم بالمغرب مازالت موجوده وعاداتنا وتقاليدنا وطريقه اكلنا المعاشة والمثوارته منذ الالاف السنين مازالت موجوده ومن اراد ان يعرف الحقيقة فليغامر لمشاهدت البربر عن حقيقتهم كما يقال الفرع يتشابه او يطابق الاصل شكرا لك أخي في الله ولمدخلتك لك جل تقديري

عزيزتي الفاضلة المحبة للأسلام كم أنتي عظيمة بحسن سجيتك وخلقك الرفيع أما أسمك فهو الدليل القاطع على ما تتمتعين به من حسن سجاياء وتربيه عظيمة
يقول أهل العلم في تفسير أسمك مايلي0
معنى كلمة الحب لله والأسلام الأتي:
الحب ينبع من القلب وفيه
تولدبالفطرة محبتنا لله والفطرة تعني الأخلاص
و الأخلاص يعطيك الثقة ومنهاتأخذ الطمأنينة ليصدرعنهاالتأكيدبوجودالله
والتأكيديمنحك الخوف
لأنه ينبع من الضمير الصادرمن القلب
فالخوف والحب متشابهان
ينبعان من القلب
فالخوف يعني أن تخاف من الله لأنك تعلم بعقابه
إذا الخوف هوالعلم بماهو مغيب
والحب يعني أن تخاف من ماهو مغيب لأنك أحببت بالفطرة
فجعل حبك لله وخوفك منه يتسابقان لايغلب إحداهما الأخر
لإنك إذا أحببته من دون أن تخافه فسوف تخسر الضمير الذي يحرك بك مشاعرالخوف
وإذاخفته من دون أن تحبه فكأنك تجبر نفسك على مخيفته
لإنك في الأصل لا تحبه لذلك ستخسر محبة الله
وبالتالي أنت أصبحت لا تخافه
فالخوف ينبع والحب من مصدر واحد فكيف تحبه ولاتخافه أو العكس
وهنا يكمن التناقض
لأنك إذا خفته يجب أن تحبه والعكس صحيح
وهنايكمن سر محبة الله
فإذا أحببت شخص ما فليس بالضرورة أن تخافه
وإذا خفت من شخص ما فليس بالضرورة أن تحبه بل ستكرهه لإنك تخاف منه ولاتستطيع أن تفعل معه شيئ
فلا تجعل حبك للناس كحبك لله
القوي اللطيف
أما أستاذنا الجرو فحب الأصتياد في الماء العكر وهذا أمر غير مستحب حاول التشكيك وهذا يعود له وبأمكانك العودة لكل المشاركات الأحد عشر ألف مشاركة وأحكمي
أنا حال جديد هنا بأمكاني الأنسحاب وأنا أوجد نفسي بمكان أخر أحترم فيه ولا أهان