هادي عبدالله الجابري
جابرعثرات الكرام
حضرمي شريف دخل علينا في سقيفة الحوار ايام الشد والجذب الحاد بين الصوت الحضرمي والصوت (اليمن)
ومخلفات حزب الشيطان واذنابة وكان حضرمي تعيش فية الشهامة وعدم القبول بالشيوعية واذنابها وماحل ببلادة وناسة
وكان سندا لي في كثيرمن المحطات وتواصل معي وارسل لي رسائل وإميلة وطلب تواصلي ولكن أعتذرت منة
وكان يغلي في داخلة على حضرموت واجيالها ومستقبلها
الاإنة يمسك العصى من النصف لمسايرة الواقع المعاش رغم عدم قناعتة للضرورة أحكام
رحل جابروترك الفانية ولة من يعزة من اهلة ويعرف مقامة
وهوكريم شهم لايقبل الباطل على نفسة واهلة وبلادة حضرموت
رحمك الله يا هادي ومن كان بمعيتك وجبرالله مصابكم وكلنا سنصل الى القبرعاجل ام آجل
اكررالتعازي لذوية وقبيلتة وللحضارم عامة
وان كان لدي غصة انني لم اتعرف علية وعن قرب قد يكون اكبرمما اتصوروتتصورون
ختامي انا مسامحك ولكن اينك مني لكي تعفوعني ان كان في نفسك علي من المماحكات