الخارجية الامريكية والاتحاد الأوروبي:والأحزاب اليمنية المتسلطة والمعرضة تعمل ضد الجنو

[حد من الوادي]

اعتبرت غياب التوافق بين السلطة والمعارضة يضع عملية التنفيذ الناجحة للانتخابات في خطر..
الخارجية الأمريكية تعبر عن قلقها لغياب التوافق بين الأحزاب اليمنية بشأن الإنتخابات القادمة وتدعوها للتحاور فوراً على توصيات 2006

16/12/2008 الصحوة نت – خاص:عبرت الخارجية الأمريكية عن قلقها الشديد لغياب التوافق بين الأحزاب اليمنية حول الإنتخابات البرلمانية القادمة.
ودعت في بيان لها – نشر على موقعها في الأنترنت – جميع الأحزاب السياسية في اليمن بالعودة فورا إلى الحوار من أجل التوصل إلى توافق حول إجراءات الانتخابات البرلمانية القادمة بحيث تنسجم مع التوصيات التي قدمها المراقبون الدوليون في انتخابات عام 2006.
وقال روبيرت وود، نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، إن غياب التوافق والتعاون بين الأحزاب السياسية الأساسية في اليمن يضع عملية التنفيذ الناجحة للانتخابات في خطر، وعلاوة على ذلك يسهم ذلك الغياب في تكوين تصور أنه لا الحزب الحاكم و لا أحزاب المعارضة مستعدون لتقديم التنازلات الضرورية لضمان مقدرة المواطنين اليمنيين على التعبير عن إرادتهم السياسية عبر انتخابات حرة ونزيهة.
وفيما رحب روبيرت "بالانتخابات البرلمانية القادمة في اليمن كفرصة لليمنيين لتجديد مؤسساتهم و عملياتهم الديمقراطية"، أكد على ضرورة "أن تكون العملية الانتخابية نزيهة و أن تسير الاستعدادات للانتخابات على نحو عادل وشفاف وأن تكون خالية من العنف و الاتهامات بسوء إدارتها" .
وشدد نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية على ضرورة عودة جميع الأحزاب السياسية في اليمن إلى الحوار فورا وفق التوصيات التي قدمها المراقبون الدوليون في انتخابات عام 2006 وتقاسم جميع الأحزاب السياسية اليمنية مسئولية المشاركة في العملية الديمقراطية و إيجاد توافق في الآراء من أجل سير الانتخابات بالطريقة التي تعكس التزام اليمن بالديمقراطية، معربا عن تطلعه "إلى موسم لحملة انتخابية مفعمة بالحيوية ، يشرف عليها من قبل هيئات مسئولة للجنة العليا للانتخابات والاستفتاء عبر طريقة منظمة وشفافة ".

وكان المجلس الوزاري الأوروبي عن "قلق" الاتحاد الأوروبي لقيام السلطات اليمنية بتأجيل الاتخابات
المحلية

متحججة بضيق فترة عملها كونه لم يمر على انتخاب المجالس سوى عامين، مشيراً إلى إمكانية
تفسير هذا الأمر على أنه "علامة على تدهور وضع الحوار السياسي" بين الفرقاء هناك.
وأشار المجلس الوزاري الأوروبي في بيان صدر اليوم بهذا الشأن، إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعو كافة الفرقاء إلى متابعة الحوار والتوصل إلى تفاهمات سياسية على أساس توصيات بعثة مراقبة الانتخابات الأولى في البلاد عام 2006. وعبر مسؤولو الاتحاد عن استعدادهم في حال التوصل إلى تفاهم إلى دراسة إمكانية إرسال بعثة مراقبة انتخابات ثانية لليمن لمراقبة الانتخابات البرلمانية المقررة في ربيع العام القادم.
ودعا الاتحاد كافة الأطراف إلى العمل من أجل متابعة الحوار والسعي بروح من الشفافية والديمقراطية إلى تفاهمات تعزيز الحياة الديمقراطية في اليمن.
وشدد المجلس الوزاري الأوروبي في بيانه على التزام الاتحاد الأوروبي بمتابعة دعم الحياة الديمقراطية في اليمن.


------------------------------------------------------------------------------------------------------------


إشترط لمراقبته إنتخابات 2009 التوافق بشأن توصياته في 2006..
الاتحاد الأوروبي يعرب عن قلقه لتأجيل الانتخابات المحلية في اليمن

16/12/2008 الصحوة نت - (آكي)عبر المجلس الوزاري الأوروبي عن "قلق" الاتحاد الأوروبي لقيام السلطات اليمنية بتأجيل الانتخابات المحلية متحججة بضيق فترة عملها كونه لم يمر على انتخاب المجالس سوى عامين، مشيراً إلى إمكانية تفسير هذا الأمر على أنه "علامة على تدهور وضع الحوار السياسي" بين الفرقاء هناك.
وأشار المجلس الوزاري الأوروبي في بيان صدر اليوم بهذا الشأن، إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعو كافة الفرقاء إلى متابعة الحوار والتوصل إلى تفاهمات سياسية على أساس توصيات بعثة مراقبة الانتخابات الأولى في البلاد عام 2006. وعبر مسؤولو الاتحاد عن استعدادهم في حال التوصل إلى تفاهم إلى دراسة إمكانية إرسال بعثة مراقبة انتخابات ثانية لليمن لمراقبة الانتخابات البرلمانية المقررة في ربيع العام القادم.
ودعا الاتحاد كافة الأطراف إلى العمل من أجل متابعة الحوار والسعي بروح من الشفافية والديمقراطية إلى تفاهمات تعزيز الحياة الديمقراطية في اليمن.
وشدد المجلس الوزاري الأوروبي في بيانه على التزام الاتحاد الأوروبي بمتابعة دعم الحياة الديمقراطية في اليمن.

--------------------------------------------------------
تعليق
لاتعنينا المؤآمرات الغربية واليمنية نحن شعب حضرموت والجنوب العربي المحتل؟
كيف امريكا واوربا يسا عدون اليمن في ااحتلال بلدنا هذة جريمة وضلم هل لهم هم ايضا اطماع من هذة الاعمال نجهلها نحن علما ان نظام صنعاء هش وعصابات
لصوص لامستقبل لهم ولمن تسلطو علية؟
حد من الوادي

[حد من الوادي]

الخارجية ألأمريكية تعبر عن قلقها الشديد
المجلس الوزاري للاتحاد الأوروبي يعبر عن قلقه من تأجيل الانتخابات المحلية ويعتبره دليلا على تدهور الحوار السياسي في اليمن



الثلاثاء 16 ديسمبر-كانون الأول 2008 الساعة 02 صباحاً / مأرب برس/ وكالات

عبر المجلس الوزاري للاتحاد الاوروبي عن قلقه من إقدام السلطات اليمنية على تأجيل الانتخابات المحلية معتبرا بأن هذا دليل على تدهور وضع الحوار السياسي بين الفرقاء السياسيين في اليمن، ودعا المجلس الوزاري الأوروبي في بيان له بهذا الشأن كافة الفرقاء إلى متابعة الحوار والتوصل إلى تفاهمات سياسية على أساس توصيات بعثة الاتحاد الاوروبي لمراقبة الانتخابات الرئاسية عام 2006.
وعبر مسؤولو الاتحاد عن استعدادهم في حال التوصل إلى تفاهم إلى دراسة إمكانية إرسال بعثة مراقبة انتخابات ثانية لليمن لمراقبة الانتخابات البرلمانية المقررة في ربيع العام القادم، مشددين على متابعة الحوار بروح من الشفافية والديمقراطية للتوصل إلى تفاهمات تعزز الحياة الديمقراطية في اليمن.
كما عبرت الخارجية الأمريكية عن قلقها الشديد لغياب التوافق بين الأحزاب اليمنية حول الإنتخابات البرلمانية القادمة.
ودعت جميع الأحزاب السياسية في اليمن بالعودة فورا إلى الحوار من أجل التوصل إلى توافق حول إجراءات الانتخابات البرلمانية القادمة بحيث تنسجم مع التوصيات التي قدمها المراقبون الدوليون في انتخابات عام 2006.
قال روبيرت وود، نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، إن غياب التوافق والتعاون بين الأحزاب السياسية الأساسية في اليمن يضع عملية التنفيذ الناجحة للانتخابات في خطر، وعلاوة على ذلك يسهم ذلك الغياب في تكوين تصور أنه لا الحزب الحاكم و لا أحزاب المعارضة مستعدون لتقديم التنازلات الضرورية لضمان مقدرة المواطنين اليمنيين على التعبير عن إرادتهم السياسية عبر انتخابات حرة ونزيهة.
وفيما رحب روبيرت "بالانتخابات البرلمانية القادمة في اليمن كفرصة لليمنيين لتجديد مؤسساتهم و عملياتهم الديمقراطية"، أكد على ضرورة "أن تكون العملية الانتخابية نزيهة و أن تسير الاستعدادات للانتخابات على نحو عادل وشفاف وأن تكون خالية من العنف و الاتهامات بسوء إدارتها" .
وشدد نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية على ضرورة عودة جميع الأحزاب السياسية في اليمن إلى الحوار فورا وفق التوصيات التي قدمها المراقبون الدوليون في انتخابات عام 2006 وتقاسم جميع الأحزاب السياسية اليمنية مسئولية المشاركة في العملية الديمقراطية و إيجاد توافق في الآراء من أجل سير الانتخابات بالطريقة التي تعكس التزام اليمن بالديمقراطية، معربا عن تطلعه "إلى موسم لحملة انتخابية مفعمة بالحيوية ، يشرف عليها من قبل هيئات مسئولة للجنة العليا للانتخابات والاستفتاء عبر طريقة منظمة وشفافة ".

[حد من الوادي]

في تمهيد مفاجئ لرفع الولايات المتحدة غطاء حمايتها لنظام الفاسد الأيل لسقوط وفي تعبير رمزي عن أن التزوير والضحك على الذقون بالديمقراطية المزيفة لم يعد مقبول دوليا ولامحليا تعد الخارجية الامريكية بيان
[12/15/2008]? البديل\خاص من واشنطن:

خاص بالانتخابات الأمريكية من المتوقع أن يثير غضب أيتام النظام الآيل للسقوط. ويفهم من حدة مشروع البيان الأمريكي أن الصبر على نقض الشاويش لتعهداته قد وصل إلى حد لا يطاق خصوصا مع انكشاف تورطه في القرصنة، وتهريب الأسلحة والمخدرات وإيذاء دول الجوار ومحاولات ابتزازها، بناء على معلومات موثقة كشفها أعضاء كبار في الأسرة الحاكمة بينهم مسؤول أمني كبير من المقربين جدا جدا للشاويش علي، ويحظى بقبول ورضا الإدارة الأمريكية.
وفيما يلي الترجمة الحرفية للبيان المتوقع صدوره غدا:نرحب بالانتخابات البرلمانية اليمنية المقبلة كفرصة للشعب اليمني كي يجدد مؤسساته البرلمانية، والعملية الديمقراطية. ولكن من المهم لسلامة العملية الانتخابية أن تمضي التحضيرات بطريقة عادلة وشفافة وخالية من العنف والاتهامات بممارسات غير سليمة.
إننا قلقون من أن انعدام الإجماع والتعاون بين الأحزاب الرئيسية سيضع إجراء الانتخابات في خطر. وبالإضافة إلى ذلك فإن ذلك سيؤدي إلى تأكيد الانطباع السائد بأنه لا الحزب الحاكم ولا الأحزاب المعارضة مستعدة لتقديم التنازلات الضرورية، من أجل ضمان تمكين المواطنين اليمنيين من التعبير عن إرادتهم السياسية في انتخابات حرة وشفافة.
إننا ندعو جميع الأحزاب السياسية في اليمن أن تعود فورا إلى الحوار من أجل التوصل إلى اتفاق حول إجراءات التحضير للانتخابات البرلمانية المقبلة بما يتماشى مع توصيات المراقبين الدوليين الذي شاركوا في انتخابات 2006. وعلى جميع الأحزاب اليمنية أن تشارك في تحمل مسؤولية المشاركة في العملية الديمقراطية والتوصل إلى اتفاق يسمح بالمضي قدما في الانتخابات بطريقة تعكس وفاء اليمن بالتزاماتها الديمقراطية. ونحن نتطلع إلى موسم حملات انتخابية بإشراف اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء بشكل منظم وشفاف.