المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الرئيس هادي يصفع الحراك الجنوبي مجدداً ويؤكد وقوفه مع الوحدة اليمنية

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-05-2014, 06:29 PM   #1
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي الرئيس هادي يصفع الحراك الجنوبي مجدداً ويؤكد وقوفه مع الوحدة اليمنية




الرئيس هادي: الناس تتساءل أين الدولة والحكومة.. ويكشف أزمة 2011
الاربعاء 5 فبراير 2014 الساعة 16:56
صنعاء - خبر للأنباء:






قال رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي: "إن الناس تتساءل أين الدولة وأين الحكومة، وإن الأزمة
التي نشبت مطلع العام 2011م كانت حصيلة جمع من الأزمات والمشاكل المُرحّلة منذ حوالى خمسين عاماً
واليمن يعاني من مرحلة إلى مرحلة أخرى".

وأضاف الرئيس هادي، الأربعاء، خلال لقائه عدداً من الخطباء والوعاظ والمرشدين والمرشدات من جميع مناطق
ومحافظات الجمهورية بحضور وزير الأوقاف والإرشاد حمود عباد، أضاف أن "حوالى ستة ملايين من الشباب يحتاجون
إلى عمل وفرص توظيف ونحو ستمائة ألف من المتخرجين من الجامعات والمعاهد منذ سنوات لم يحصلوا على العمل
لأسباب كثيرة منها السياسية والاقتصادية وغيرها من أبرز المشكلات الاجتماعية التي تواجهنا
وأهمها الفقر والبطالة وعدم القدرة على مواجهتها نظراً لمحدودية الموارد".

وتابع: "نحن تلافينا الانفجار الكبير بالولوج إلى الحوار السياسي على قاعدة المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمّنة
وكان الانقسام على أشده بين الجيش والأمن والمجتمع، وكادت الكارثة أن تنفجر لولا لطف الله سبحانه وتعالى
واستجابة المجتمع الدولي على المستويين الإقليمي والدولي على أن لا يذهب اليمن إلى الحرب وتبني
مجلس الأمن والمجتمع الدولي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمّنة وقراري مجلس الأمن الدولي 2014 و 2051 ".

وأكد الرئيس عبدربه منصور هادي، أنه لن يسمح بالمساس بالوحدة اليمنية مهما كان الأمر.
جاء اللقاء بعد اختتام لقائهم الخامس للعلماء والدعاة وصدور ميثاق شرف يتضمن العمل على دعم
مخرجات الحوار وتجنب الانزلاق إلى الدعوات الهدامة والشحن الطائفي والمذهبي
والجهوي واعتماد أسلوب تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.

  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2014, 02:57 AM   #2
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي

هادي: لا مساس بالوحدة اليمنية مهما كان الأمر




اليمن - وكالات

قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، اليوم الأربعاء، إنه
"لن يسمح بالمساس بالوحدة اليمنية مهما كان الأمر"
وإن "الدستور القادم سيتضمن أن الشريعة الإسلامية مصدر كل السلطات".

وينص الدستور الحالي في مادته الثالثة على أن
"الشريعة الإسلامية مصدر جميع التشريعات".
ويعتزم اليمنيون كتابة دستور جديد، لا سيما مع توجه البلاد
نحو إقامة دولة اتحادية من عدة أقاليم.

وخلال استقباله عددًا من الخطباء والوعاظ والمرشدين والمرشدات
بحضور وزير الأوقاف والإرشاد حمود عباد
بالعاصمة صنعاء، أضاف الرئيس اليمني أن "حوالي ستة ملايين
من الشباب يحتاجون إلى فرص توظيف ونحو 600 ألف
من المتخرجين من الجامعات والمعاهد منذ سنوات لم يحصلوا
على العمل لأسباب سياسية واقتصادية".

وتابع هادي، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن
"أبرز المشكلات الاجتماعية التي تواجهها البلاد
هي الفقر والبطالة، مع عدم القدرة على مواجهة هذه
المشكلات نظراً لمحدودية الموارد".

ومضى قائلا إن "الأحداث التي اندلعت مطلع عام 2011
(في إشارة إلى الاحتجاجات الشعبية التي قادت إلى الإطاحة
بالرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح)
كانت حصيلة عدد من الأزمات والمشاكل منذ حوالي خمسين عامًا".

التعديل الأخير تم بواسطة يماني وشامخ كياني ; 02-06-2014 الساعة 03:21 AM
  رد مع اقتباس
قديم 02-06-2014, 06:37 AM   #3
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي

هادي في مهمة هدم دولة ترأسها ولم يحكمها


*صحيفة الوسط
*كتب : جمال عامر


يبدو عبد ربه منصور هادي وكأنه في مهمة هدم الدولة التي شاءت الظروف أن يكون رئيسها دون أن تمكنه قدراته على إدارة حكمها، إذ لم يتمكن الرجل مغادرة ماضيه وظل حبيسا لفترة كان فيها موظفا عند رؤساء حكموه مازالوا أحياء، وأكثر من ذلك يمثلون حضورا في الشأن الوطني والعام أكثر مما يمثله بكثير.

علي سالم البيض، علي ناصر محمد، حيدر العطاس، علي عبد الله صالح، مع كونهم يحملون لقب رؤساء سابقين إلا أنهم يمثلون له تنكيدا يوميا مع كل يوم يظهرون فيه على وسائل الإعلام، ويعد صالح الغصة الأكبر، كونه الوحيد الذي مازال في وطنه بل ويرأسه في الحزب الذي يشغل فيه موقع نائبه، ولذا سخر جل جهده، على مستوى الداخل والخارج، لإبعاده خارج معترك السياسة وخارج حدود بلاده أيضا.

عامان في الحكم قضاهما هادي لم تضف له شيئا كرئيس؛ لأنه مازال مثقلا بتبعات ثمانية عشر عاما من التبعية المذلة التي لا يجرؤ على التفاخر من أنه قد حقق إنجازا ملهما فيها، ربما ما عدى قيادته لحرب 94 للدفاع عن الوحدة وتخليص ثأر حرب الرفاق في 86، ومع ذلك حتى هذه صارت بالنسبة له اليوم عارا يحاول جهده نسيانه لحساسيتها في الجنوب الذي يطالب بالانفصال.

اعتاد هادي أن لا يكون صانع قرار طيلة تسلمه منصب الرجل الثاني في السلطة، وهو شعور بالعجز مازال راسخا في أعماقه وفي اللا شعور لديه، وحتى بعد أن صار الرجل الأول في الدولة ظل يبحث عن قوة أكبر منه يتكئ عليها، وكان اللواء علي محسن الذي ما فتئ يبرر انسياقه وراءه { هذا أخرج علي عبد الله صالح } وحين ظهر السفير الأمريكي كان القوة الأخرى الذي راهن عليه، وكان كلما واجه معضلة أو تحديا يجهر بالصوت {أنا معي أمريكا }.

القائد حين لا يملك جسارة اتخاذ القرار يضعف نفسه، وقبل ذلك ينتقص من شرعيته، وخلال عامين مضت انكشف الرئيس الذي كان يمثل أملا شعبيا حين ذهب الناس مختارين لانتخابه، إلى حد قفز الجميع فيه عن سؤال بدى ترفا في تلك اللحظة عن الأصوات التي صارت في الصندوق وعددها وكيف ملئت بهذه البطائق.

إلا أنه ومع كل خيبة أمل يتذكر الناس سؤالا مثل هذا، وهو حقهم , إذ أن الهدف الذي استدعى انتخاب الرئيس على علاته، والمتمثل بإعادة بناء الدولة، لم يعجز عن تحقيقه فقط بل كان الفاعل في هدم ما تبقى لها من أركان بسبب أنه وفيما هو يريد أن يصنع قرارا يكون رأسه في العادة مزدحما بحسابات تتجاوز قدراته على المواجهة، وبمحظورات تضعف إرادته على التحدي، وهو ما تجلى أثناء حضوره التوقيع على الوثيقة الختامية للحوار حين ظهر لشعبه على الهوى مكشوفا بأكثر مما تحتمله كرامة شعب، وزاد في تأكيد عدم فاعليته حين وعد باتخاذ قرارات جسورة فيما هو يعتقد أنه يهزئ بـ556 من أعضاء الحوار وليس بكل مواطنيه الذي بعضهم تكبد عناء انتخابه حين شاهدوا فعلته على الهواء ودون حواجز نقل إعلامية.

في المقابل فإن قوته تتبدى، وهي هنا سلبية، حين يتبنى قرارات مأمونة الجانب وبعيدة عن المساس بحدود أطراف القوى مع كونها قرارات مرتجلة وغير قانونية ثم يحاول أن يكون قويا في المكان الخطأ بتحدي أحكام القضاء كما في بطلان قراره بتعيين هيئة مكافحة الفساد أو بتعيين نائب لرئيس الجهاز المركزي أو وهو يتقمص قوة أمريكا حين لم يكترث لقرار مجلس النواب بمنع طائراتها بدون طيار من انتهاك سيادة بلده وقتل مواطنيه.

في شهور حكم الرئيس الأولى كان ملاحظا أنه يكتفي بالمشاهدة أكثر منها بالعمل على إثبات حضوره، ومن باب أن للرجل فرصة تأمل ودراسة كان يجب أن تمنح له، مع كون ذلك لا يستقيم مع ضيق الوقت وضرورات إنجاز المهام التي صارت محددة، ومع مرور الوقت اتضح أن دولا هي من تقرر وتفرض بمشاركته أحيانا وبغيره أحيانا كثيرة، وبعد أن استتب الأمر تقريبا وصارت القوة بيده، لم يستطع أن يبارح سجن ضعفه وعاد مجددا إلى دور المشاهد ولكن هذه المرة المشاهد العاجز، وهو ما سارع في تفتت الوطن الذي كان موحدا على الأقل جغرافيا فيما شرعية الدولة وهيبتها تتآكل بينما هو محشور بين أعوان يحتاجهم، ربما بالقدر ذاته من احتياجه للاحتماء منهم، وفي نهاية المطاف لن يكون قادرا حتى على تسليم البلد والدولة كما استلمها.

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas