![]() |
#1 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مصدر بالمؤتمر الشعبي يرد على رئيس حزب الإصلاح ويتهم الإخوان بـ"مخطط ممنهج لتدمير الجيش اليمني" الجمعة 4 ابريل 2014 الساعة 19:58 صنعاء - خبر للأنباء: سخر مصدر إعلامي بالمؤتمر الشعبي العام، من التصريحات الأخيرة لمحمد اليدومي، رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح بالنيابة، والذي أرجع السبب في الأوضاع التي وصلت إليها البلاد، والتردي في الخدمات الأساسية للمواطنين, إلى ما وصفه بالسياسات الخاطئة التي انتهجها الرئيس السابق وقيادات حزبه طيلة فترة حكم الرئيس علي عبدالله صالح..!! وقال المصدر، في تصريح تلقته وكالة "خبر": إن ما عاناه ويعانيه الوطن - وهو ما يجب أن لا يكون في المستقبل ـ بإذن الله - ليس إلا نتيجة لتوغل وتوطين أخطاء وسياسات الإخوان المسلمين (حزب التجمع اليمني للإصلاح) ونهج التمكين المتزايد الذي يطلق أيديهم وسياساتهم الكارثية في شئون البلد ومجالات السياسة العامة والقطاعات الحيوية سياسياً وأمنياً واقتصادياً. وشدد المصدر على أن ما يتعرض له أبناء القوات المسلحة والأمن من عمليات مخطط لها وتدمير ممنهج وقتل وسحل واغتيالات، لهو تعبيرٌ صاخب ويومي عن مخطط إرهابي يتم تنفيذه علناً وعلى مرأى ومسمع وبالتزامن يجري تنفيذ تصفية مشابهة ويومية للقيادات والكوادر المؤتمرية. مشيراً إلى أن العناصر الإرهابية التي تمارس وتنفذ القتل اليومي لا يستطيع أحد التغطية على حقيقة ناصعة ومعروفة للجميع، وهي أن تلك العناصر إنما خرجت من عباءة الإخوان المسلمين. وأوضح المصدر أن تخبط واضطراب الإخوان الناتج عن فشلهم الذريع في تناول وممارسة الحكم والسلطة وتقديم البديل والنموذج الأفضل كما كانوا يعدون ويهولون ويغررون بالعامة والبسطاء من الناس لينكشف الستار عن خدعة كبرى وواقع مأساوي ومعاناة أثقلت البلد والمواطنين, قد انعكس على خطاب قيادات الإخوان الذين يهربون من فشلهم إلى رمي التهم هنا وهناك. وهذا لن يعفيهم من كامل مسئوليتهم مهما تهربوا وتقولوا. ومثلما كانوا في الماضي الشريك الفاسد في منظومة الحكم لعشرات السنين، ها هم في حاضر اليوم يسيطرون على مفاصل الحكومة ومعظم مكاتبها التنفيذية أيضاً وبهذه الأوضاع المتردية في كل مجالات الحياة فإنهم يثبتون ويؤكدون وقد عرفهم الشعب وانكشفوا أمامه ويستحيل خداعة بعد اليوم. ومضى المصدر يقول: لقد كان الإخوان في اليمن هم المؤسسين للنعرات المذهبية والطائفية من خلال معاهدهم العلمية التي لم تعمل على فعل شيء سوى أنها زرعت الأفكار التي ولدت كل هذا السوء والتناحر الذي لم يعرفه الشعب اليمني المتجانس قبلهم. مذكراً بما يحصل اليوم من قتل واقتتال وانتشار للحروب الطائفية والمذهبية ابتداءً بصعدة ومروراً بحجة ومحافظة عمران ووصولاً إلى ضوران آنس بمحافظة ذمار. وهذا ليس إلا حصاداً فاسداً لما زرعوا وعبأوا وفخخوا. وقال المصدر: لابد أن يرحل الفاشلون المفسدون من بلاد اليمن إلى البلدان التي اقتاتوا وما زالوا يقتاتون منها ويتسولون فيها ويتنقلون في مساجدها بغية جمع الأموال بأسماء مؤسسات خيرية وهمية جعلت منهم أثرياء فقط لشراء الأسلحة ونشر الإرهاب والفوضى وزعزعة أمن واقتصاد البلدان وبلادنا على وجه الخصوص وتعميم ثقافة الحقد والكراهية وتبني أفكار هدامة تتلبس بالإسلام وأعمالهم ليست إلا أعمال إرهاب وترهيب وكل خراب يتنافى مع الإسلام السمح والقيم الإسلامية السامية. وأضاف: عليهم أن يرحلوا كما رحل إخوان مصر وسيكون مصيرهم كمصير إخوانهم في الوطن العربي والغربي منهم من أعُتقِل وسجن ومنهم من فروا إلى بلدان غربية لهم فيها إخوانهم ويجدون بها قياداتهم وستكون ثورة شعب طفح الكيل به وسيخرج ليسوي حساباته كلها وإلى الأبد. |
![]() |
![]() |
#2 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اتهامات للإصلاح بالهجوم على المنطقة الرابعة.. ومطالب بحلها الجمعة 4 ابريل 2014 الساعة 18:43 عدن - خبر للأنباء: اتهم القيادي في الحراك الجنوبي، حسين زيد بن يحيى، حزب التجمع اليمني للإصلاح بالضلوع مع القاعدة في الهجوم على المنطقة العسكرية الرابعة. وطالب زيد بحل هذا الحزب التابع لجماعة الإخوان، بحسب ما نقلت يومية "السياسة" الكويتية. وقال بن يحيى: إن "عناصر “القاعدة" وكل القوى التكفيرية يمثلون الذراع العسكري لتنظيم "الإخوان"، وهم موجودون في الجنوب منذ العام 1994, ومنذ ذلك الوقت إلى الآن هناك 15 ألف شخص من القوى التكفيرية السلفية في منطقة الفيوش قرب عدن ولهم معسكرهم الخاص وتدريباتهم وكل الإرهابيين والجهاديين في الجنوب يتخرجون من ذلك المعسكر. وتابع: لذا فنحن ندعو إلى حل حزب "الإصلاح" وحظر نشاطه ونشاط كل حزب يسير على نهجه, لأن هذا الحزب يمثل الأساس الفكري للإرهاب. وأضاف "ما حدث (من هجوم على مبنى قيادة المنطقة العسكرية الرابعة) هو عملية مرتبة بين قوى الإرهاب والقوى التقليدية الرجعية وفي مقدمها "الإصلاح" لإرباك المشهد السياسي في البلاد والإساءة إلى الرئيس هادي وعرقلة تنفيذ مخرجات الحوار الوطني وخاصة ما يتعلق بالجنوب". واعتبر أن "الهجوم درس يدعو قوى الحراك الجنوبي السلمي إلى الشراكة مع الرئيس هادي والمجتمع الدولي في الحرب على الإرهاب, باعتبار أن هذا الموضوع يمثل قاسماً مشتركاً للجنوبيين وللرئيس هادي وللمجتمع الدولي وخاصة الولايات المتحدة". |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|