![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الانفصال حق مشروع للجنوبيين ( إعداد : د. عبد القوي ناشر الرياشي ) التاريخ: الأثنين 15 ديسمبر 2008 الموضوع: كتابات حرة صنعاء – لندن " عدن برس " خاص : 16 – 12 – 2008 ![]() ( الحلقة الرابعة الأخيرة ) طاغية سنحان يفتقر لشروط الولاية والحكم شرعا وعرفا ودستورا فلو كان له عقلا يفكر به وضميرا يقظا وقلبا خاشعا و وعيا وإدراكا بعواقب ما يمارسه من قهر وظلم وسفك دماء ونهب وسرقة لخيرات الوطن لكان قد عاد لصوابه وتنحى عن الرئاسة قبل أن تلحق به لعنة التاريخ وغضب الشعب. ولنسأل هذا الطاغية السنحاني الذي لا يتمتع بصفة حسنة واحدة فكل صفاته سيئة ومعيوبة وفي مقدمتها الكذب والخداع والإنحراف والغباء والتعالي على الشرفاء من علماء وقضاة وتجار ومفكرين وقادة وزعماء وإختيار أسوأ من في المجتمع اليمني من لصوص وتوافه وأشباه الرجال. ونظرة واحدة إلى عصابة الجبناء الهابطين واللصوص من حوله تكفي للتدليل على حقيقة هذا الرئيس المحتال المخادع الذي لا يعرف الوحدة إلا إنها مصدر سلب ونهب وتبديد المال العام وإهدار موارد الوطن. وأسألوا كل يمني أن يطلب من خبرة هذا الرئيس الخلع وكبار دولته من أين لهم ولأفراد أسرهم من سنحان وبلاد الروس والمأجورين في معيته وخدمته كل هذه الأموال والأملاك المودعة لهم في بنوك اليمن وخارجه. وهولاء المتهمون المرصودون للمحاكمة حال إسقاط نظام القهر والفساد هم: علي محمد الآنسي; والده كان مهرجا يضحك ضيوف الإمام. علي حسن الشاطر; بائع حلوى وخبرة في السهر والمنادمة. عبده البورجي; مليونيرا بعد فقر وجوع وحرمان. فتحي سالم; سارق وفاسد و وسيط صفقات مشبوهة بإعتباره واجهة الرئيس. شاهر عبد الحق; سارق ونصاب ومهرب ومشبوه وأبنه ملاحق دوليا. توفيق المطهر; واجهة للنهب والتجارة بموارد النفط والغاز لحساب الرئيس الذي يرفض مقاضاته وإستعادة المليارات من المال العام والقصة بتفاصيلها في مجلس النواب الأخرس. محمد علي محسن; القائد العسكري المشهور بتجارة الأسلحة والمخدرات ورعاية حركة القراصنة الصومال. ويطول الشرح لقائمة طويلة من المناكر والمنكرات والجرائم الجسيمة بأقلام شرفاء الجنوب والشمال إنشاء الله تعالى. نعود إلى الحديث عن إرتباطات العناصر الإرهابية اليمنية بالرئيس علي عبد الله صالح وأركان نظامه في الرئاسة وأجهزة الأمن ونذكر من هولاء طارق الفضلي وجمال البدوي والريمي المطلوبين دوليا. فالنظام برئاسة الطاغية علي عبد الله صالح قد إفتضح أمام المجتمع الدولي الذي يعتبره ومعه أركان نظامه مصدر خداع وتضليل وجشع مالي لا نهاية له. وعند البحث في ملف علاقة الرئيس ورجاله بالإرهابيين تبرز أمامنا الحقائق التالية: معلومات شحيحة وإذا كانت المعلومات شحيحة جداً عن خلفية الكوادر التنظيمية والعسكرية لـ «جيش عدن»، فإن عدداً من المحللين لظاهرة الإرهاب في اليمن يرون أن القسم الأكبر من تلك العناصر ينتمي إلى ظاهرة «الأفغان العرب وهم الشباب الذين شاركوا في القتال مع «المجاهدين الأفغان» إبان الغزو السوفيتي في أواخر السبعينات وحتى التسعينات من القرن الماضي التي شهدت سفر أفواج من المتطوعين اليمنيين للقتال في أفغانستان. اندماج أم إعادة تأهيل وإذا كانت ظاهرة «الأفغان العرب» قد أثارت قلق الأنظمة في البلدان التي ينحدر منها أولئك المقاتلون، فإن من الممكن الحديث عن خصوصية يمنية تمثلت في عودة طبيعية للعناصر المقاتلة بل ورضا اجتماعي وشعبي ورسمي نقلهم إلى مصاف «الرموز» والأبطال، ما جعلهم يتكتلون للضغط على الحكومة اليمنية مطالبين بالاستفادة من خبراتهم ودمجهم في القطاع العسكري في وقت كانت الحال السياسية في اليمن تعيش أكثر لحظاتها حرجاً بسبب النزاع مع الحزب الاشتراكي آنذاك الذي كان يسيطر على الجنوب ما قبل الوحدة الكاملة، ما أبقى على هؤلاء الحانقين على شيوعيي الأمس ورقة ضغط بيد الرئيس وأركان نظامه يمكن التلويح بها للحد من ممانعة حكومة الجنوب ضد خيار الوحدة أو للحد من إلحاحها آنذاك على رفع سقفها السياسي. حرب الوحدة 1994 كان الدور الأبرز للعائدين من أفغانستان ممن لم يشكلوا مجموعات متمردة تنتمي إلى «القاعدة» في ذلك الوقت هو القتال في شكل تطوعي ضد الحزب الاشتراكي، وهو الأمر الذي كان محل «إجماع» التيارات الإسلامية، حيث أفتى عدد من القيادات سواء للحركة الدينية التقليدية بشقيها السلفي والإخواني بكفره ووجوب قتاله، وهو الأمر الذي كان كامناً في وجدان المقاتلين العائدين من أفغانستان، وحين وضعت الحرب أوزارها, بقيت مجموعة من هؤلاء الشباب في الجبال المحيطة بمحافظة أبين الجنوبية يشكلون مجموعات صغيرة انضمت لاحقاً إلى ما عرف بـ «جيش عدن»، وكان من أبرز مؤسسيه إلى جانب «أبو الحسن المحضار»، طارق الفضلي، وهو أحد أهم رموز الأفغان اليمنيين آنذاك، وكان مبرر انفصال المجموعات المؤمنة بالعنف المسلح عن بقية السياق الإسلامي المبارك للوحدة هو رفض الحكومة اليمنية الانصياع لمطالب هذه المجموعات المتطرفة بالعمل في القطاعات العسكرية أو السماح لها بممارسة نشاطاتها العسكرية في وقت كان الوضع السياسي يلتقط أنفاسه بعد معركة طويلة من أجل توحيد البلاد. نقطة التحول * رصاصة المفاصلة أطلقت من الحكومة اليمنية مع حادث «جيش عدن» في أواخر العام 1998 التي تسببت بمقتل عدد من السياح الأميركيين والأستراليين، إضافة إلى مجموعة من قوات الأمن والجيش، فحينها قامت القوات اليمنية بمهاجمة الخاطفين، في حين أنها كانت تستخدم وسائل أخرى من قبل كالمفاوضات ومحاولة الضغط، إلا أن الأمر بدا مختلفاً هذه المرة نظراً إلى الضغوط الدولية التي تعرضت لها الحكومة اليمنية. دارت رحى المعركة في جبل «حطاط» الذي اقتيد إليه المخطوفون، وتمّ القبض على زعيم التنظيم «المحضار»، الذي أوصى باستخلاف «أبو علي الحارثي» على إمارة التنظيم الذي بهت حضوره في ساحة الأحداث، عدا بيانات وسجالات هامشية، إلى أن اغتيل «الحارثي» في تشرين الثاني (نوفمبر) 2002 في محافظة مأرب (160 كيلومتراً شمال العاصمة اليمنية صنعاء)، وذلك من جانب الاستخبارات الأميركية بواسطة طائرة بلا طيار، إذ تمّ اختراق الأجواء اليمنية في حادثة تكررت لاحقاً في باكستان وتمّ التعامل معها كتدخل سيادي، في حين كان مبرر القوات الأميركية تقصير القوات العسكرية في ملاحقة الأشخاص المطلوبين. { ولكن رئيس الوزراء عبده باجمال أكد علمه وحكومته والرئيس بالتصرف الأمريكي المنفرد} وهكذا تصفية خليفة المحضار تمت بالتعاون مع السلطات اليمنية وفقاً لتصريحات رئيس الوزراء عبد القادر باجمال أمام البرلمان اليمني. انجاز «القاعدة» الأول * تفجير المدمرة «كول» في 12 تشرين الأول (أكتوبر)2000، كان وما زال الانجاز الأول لـ «القاعدة» في اليمن من حيث رمزيته المعنوية ومكاسبه المادية إذا ما قارنا حجم الخسائر والحضور الطاغي للحدث، وأهمية مضيق باب المندب القريب جداً من منابع النفط التي تمّ اكتشافها في جنوب اليمن. تفجير المدمرة «كول» كان عملاً نوعياً بسبب تدشينه السلوك الحديث للجماعات الإرهابية، الذي أصبح الأسلوب المفضل لاحقاً وهو «العمليات الانتحارية»، إذ تمت مهاجمة المدمرة الأميركية «كول» وتفجير جزء منها في عملية انتحارية نفذها إبراهيم الثور، وحسان الحضرمي بقوارب صيد محلية الصنع لتخلّف وراءها 17 قتيلاً من طاقم المدمرة التي تعطلت وتمّ إرجاعها إلى الولايات المتحدة. وكان هذا الحدث نقطة تحول في رؤية الدولة اليمنية لدور التنظيمات الإسلامية المتطرفة فيها، ولرؤية العالم لدور اليمن وموقعه الجغرافي الحساس على مدخل مضيق باب المندب، وقرب منابع النفط. هذا الحذر من استهداف النفط كان في محله بالنظر إلى حرص المجموعات المتطرفة على تكرار حادثة المدمرة «كول» بالنظر إلى دويها الذي استمر طويلاً، وما أثاره من غرور «القاعدة» في تقويم قدرتها على القيام بعمليات نوعية، وهو ما تمّ لها في اعتدائها الذي شنّته في 6 تشرين الأول 2002 على ناقلة النفط الفرنسية «ليمبورغ»، التي كانت تتخذ من مدينة المكلا في حضرموت مرفأ لها. الفرار الكبير * الحادثة الأبرز لاحقاً في سلسلة حضور «القاعدة» في اليمن كانت في شهر أيلول (سبتمبر) 2006، وذلك في حادثة فرار مثيرة كانت وما زالت مثار لغط وعلامات استفهام كبيرة، إذ قام 23 عنصراً من المنتمين الى التنظيمات المسلحة المتعاطفة مع «القاعدة» بالهرب من السجن السياسي المركزي في صنعاء العاصمة، وهو ما جعل من صحافة أحزاب المعارضة في اليمن تشير بأصابع الاتهام إلى وجود اختراق من «القاعدة» لعدد من مسؤولي السجن، ولاحقاً تمّ القبض على بعض هؤلاء الفارين، كما أن اثنين منهم شفيق زيد وعمر جار الله لقيا حتفهما في عمليات إرهابية تمت في مأرب وحضرموت. اغتيالات وخطف سياح * واغتالت «القاعدة» مدير مباحث مأرب (علي حمود قصيلة) في كمين في المحافظة في 28 آذار (مارس) عام 2007، لاعتقاد التنظيم بأن له علاقة بالسفارة الأميركية ودوراً بارزاً في تعقب أبي علي الحارثي الذي تمّ اغتياله. وفي الثاني من تموز (يوليو) 2007 نفذت «القاعدة» عملية إرهابية ضد سياح أجانب (15 سائحاً إسبانياً) فوقعوا بين قتيل وجريح، بتفجير سيارة مفخخة، وهو الحدث الذي ظلّ غامضاً، إما بسبب دقة العملية وسرّيتها كما يتداول المتعاطفون مع «القاعدة»، وإما بسبب صعوبة جمع الأدلة وتورط جهات غير قاعدية كما يعتقد محللون آخرون. انقسام «القاعدة» * هناك حديث كثير عن وجود خلافات بين مجموعات العنف المسلح التي تنتمي إلى «القاعدة» على خلفية التناقض بين أجيال وموجات «القاعدة» أو المدرسة القديمة التي يشكل العائدون من أفغانستان غالبية أعضائها، وبين المجموعات الجديدة من الشبان الصغار الذين يفتقدون الخبرة والتفكير الاستراتيجي، ويحرصون بفعل الحماسة والتأثر العاطفي على القيام بأعمال سريعة غير مدروسة، يرى «القاعديون» الأوائل أنها تستنزف التنظيم وتحد من قدرته على التحرك بحرية. هذا الخلاف في «قاعدة اليمن» بدأ بحسب بعض المهتمين بمقتل قاسم الريمي على يد مجموعة من التنظيم؛ لأنه رفض المشاركة في إحدى عمليات «القاعدة» الانتحارية، وهو ما يؤكده في حوارات عدة ناصر البحري الخاضع للإقامة الجبرية والمرافق السابق لأسامة بن لادن ، ويشير إلى ولادة تيار جديد لـ «القاعدة» في اليمن بدأ ينمو، ويقوم بـ «تصفية العملاء» بحسب وصفه وهم: الشباب الذين يرفضون توجهات المجموعات العنفية الجديدة. كما أكّد البحري أنه تلقى تهديدات شخصية عدة لمعارضته عمل «القاعدة» التخريبي في اليمن. هذا التيار طبقاً للبحري قادم من العراق، من صغار السن الذين اجتمعت لديهم بحسب وصفه «أشياء عدة: قلة التجربة والتوجيه الخاطئ، والتعبئة الخاطئة». «قاعدة» العراق الأجيال الجديدة لـ «القاعدة» أو ما يمكن تسميته بالموجة القاعدية «الثالثة» هم الوقود الذي يغذي مجموعات التطرف في اليمن، وبحسب تقديرات مراكز بحثية يمنية، فإن ما يزيد عن ألفي شاب يمني تطوعوا للقتال في العراق ضد قوات التحالف، في حين أن هناك عدداً كبيراً من اليمنيين المقيمين في الخارج ذهبوا إلى العراق، على رغم أن الحكومة اليمنية باشرت من باب الترويج الإعلامي إجراءات تعوق السفر إلى هذا البلد، وأصدرت قراراً بمنع من هم دون الـ 35 من العمر من السفر إلى سورية والأردن إلا باستثناء خاص، كما اعتقلت مجموعات كبيرة من العائدين عبر الحدود ممن التحقوا بمعسكرات القتال في العراق.وقد سلمت السلطات السورية لليمن عشرين عنصراً من الجهاديين حملة جوازات سفر يمنية جري ضبطهم في حدود سوريا مع العراق. ملحوظة : يبدو ان رأس النظام في صنعاء قد تورط منذ البداية واتفق على خطة للتعاون مع أبو الحسن المحضار وجمال البدوي والحارثي وغيرهم بواسطة طارق الفضلي وآخرين توفر الحماية والإعاشة للأفغان العرب يمنيين ومصريين وسعوديين مقابل الولاء للرئيس ونظامه. وقد افتضح أمر هذه الصفقة لإطراف يمنية مرتبطة بالموساد والمباحث الفيدرالية FBI وأبلغت التفاصيل للسفارة الأمريكية ودول خليجية مما أضر بمصداقية الرئيس في واشنطن والقاهرة والرياض وأبوظبي. وفي ضوء ما سبق فإن نهاية هذا العهد الأسود في اليمن بات وشيك وعلينا واجب الإشادة بتضحيات المقاومة البطولية في صعدة والحراك السلمي المتميز في المحافظات الجنوبية وتعاظم الرأي العام الذي يطالب بالتحرر من الظلم والفساد بصرف النظر عن الحديث الكاذب عن الوحدة والديمقراطية على حساب حقوق الشعب في الجنوب وفي الشمال. فأن الانفصال صار حق مشروع للجنوبيين بعد أن عانوا خلال فترة قصيرة من عمر الوحدة ويلات ما ذكرناه سلفا . |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() على رقعة شطرنج
[12/12/2008] ? البديل خاص\بقلم اسيا ناصر: ![]() تحديات صعدة وحراك الجنوب تبعثرتأشلاءمجزئةحزينةمهماحاولالبعضلمهاوترقيعها.. حلمجميلراودمخيلةكليمنيغيور..فكانالفصامبعدأعوام.. أعظمماافرزتهحرب 1994...قواسمليسمشتركة..تجنيواضح..تفرقةعنصريةبالانتماء....مسيئةللأخرالذي..منحالوحدةبلاحدودفكانتالنتيجةإقصاءلامحدود...مستفزةلجوانبحياةالجنوبيالعادية..المعاشة.والمتعايشة..والفروقاتالجوهرية..فيتطبيعلغةجديدة..لغةالأقوى..واستعراضه ..للأضعف..بالتهميش..والتهديدوالترهيب.... أماالآخرالمهمشوالمقصىفقدإلفلغةاليأس..والإهمال..وحلمبالخروجمنشرنقةالوحدةالعظيمةالمبنيةعلىأوهامالبعض.. الجنوبيونالمهمشونحدالعزلة..هذهالعزلةالتيألفوهاولمتعدتثيرعندهمغيرعاملالشغفالىحلمالعودةالىماقبل 22مايو1990 ومهمابداذالكمستحيلأمامصانعواالقرارالذينألفواشربدماءالأضحيةالمنحورةفييوم 1994فأنهاجليةواضحةأمامالجنوبوضوحالشمسغيرمحجوبةالرؤية. الوحدةفيمسماها ..هيالتساويفيكلشيءمنارضحدودسياسةاقتصادمجتمعوظائفمنح..ومعاشات.. توحيدالعملةتحتمسمىجديدلايفرزحساسيةلدىالآخربالتهميش.. استحالتالوحدةمنذولادتها..الىواحدناقصواحدالنتيجةصفر...وواحدليسلهثانوظلملايعترفبهجائر... والمفاجأةالتيتثيرأعصابالنخبة..توحدالجنوب..وهوالحلالمتوصلبعدسلسلةمنالانجازاتتحتسقفوهمالوحدة..والإخفاقاتالمتكررة..للشعب.... فيحينيتصارعالجنوبيوندهرايؤنببعضهمالبعضعلىالتسريعبمشروعالوحدةالاندماجيةدونفرضالشروطالتيتحفظماءالوجهللجنوب..والتيكانسببهاعليسالمالبيض..وقدلاقىتقريعالجنوبيونولازال...فيمهرسةالتقريعوالتأنيب.... فيعام 2004......تصلناأخبارالحوثيونوحربهمالطاحنةلأجلمبادئهمالتيامنوابها...وترنالىسمعي..منطقةحيدانومرانوتعلقفيأسماعي. هاتينالمنطقتينكحليلهرنينيسرالسامعوتطربلهالأذن..وترسلإشاراتبانالأبطال ..الأشرافمازالوايتواجدونفيالأصقاع... شجاعةالحوثيونأثارتفيحفيظتياللامتناهيهكمهائلمنالأسئلةأتتإجاباتهافيمابعد.. انالتحدياتالمنصهرةبالبارودوالدممنارضصعدةالطهارةصنعتالقرارلدىالجنوبيينالذينكانوا ..ينصهرونفيأتونالحرية..سرا..وعلانية... نارصعدةالمتوهجة..هيالشرارةالتيحركتالجنوب..ودماءأبرياءصعدة.. امتدادلدماءأبرياءوشهداءالجنوبوانعزفالآخرونعنتصديقذلكأوالاعترافبه..لكنهاالصحوةللجنوببعدانسبتدهراعلىركامالفسادوالتهميشوالبقعالمسورةالتيتبيضالمليارات... ولولاأحرارصعدةلماكانتصرخاتالجنوبمسموعةحدالسيف..تملىسماءالكونوتغردبالحرية.. نضالسلميللأحزابوعينحمراءللنظام أحزاباللقاءالمشتركبعدإخفاقاتهاالمتكررة..تنبهتالىانكثرالمناوراتوالمواجهات لنتجدينفعا..معمعركةالكراسيالدائرةوالتيتأبىانتدورلدينا..وجدتالحلالنضالالسلمي لجوهرةالقضيةوتحويرهالصالحالشعب...ونتمنىانتكنكلالإرهاصاتالسلميةلصالحناوليسلغرضفينفسيعقوب... ومااجملهاالشعاراتالبراقةالتيتغريضميرالإنسانالبسيطوالمتطلعالىالأفضل..لتحقيقغاياتهالبسيطةوأحلامهالمهروسةبحدالنبال.. توعدالحاكمبالعينالحمراء..ليسمنبابالمزحة..المنطليةتحتبندالترهيبوالترغيب ولكنهاكانتكسابقاتهاتنذربالوعيدللرجوعالىالصراطالمستقيم...والليمشعاجبهيشربمنماءالبحر..بدونتحليه... ماءالبحربملوحتةالمعهودة..ملوحةأيامناالماضيةوالحاضرةوالمستقبليةالمنذرةبالمجهول.... والعينالحمراءلنتكنأشدوطأةمنماءالبحرولامنالجرعالمستباحةلشعبلايمتلكقدره.. تحثنيأمانيعزيزةعلىنفسيلااستطيعحيالهاإلاالصمتلترقبالقادمولاندريكهنة انيكنفيمقدوركليمنيغيورتحقيقالمساواةالعادلة..والديمقراطيةالسمحة ..الغيرمتوعدةبينثناياعباءتهاتكميمالأفواه..مخالفةلماوعدالرئيس....وترهيبالأصواتالمسموعةبالتغيير. انالبعضيتفاءلمنالتغييرالقادم..والأحداثالمستجدةلاتنذربالتفاؤلفيوضعيتسربفيه..غازالأكسجين ...الذي يمدنا بالبقاء .. نأملانتكنتوقعاتناواهمة..وتحلكلأزماتنابمنتهىالديمقراطيةوالسلم....ويبقىلناالنصيبفيالهواءالنقيوالصحي ... آسيا ناصر |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شخصيات من الجنوب وحضرموت لهاتاريخ نضالي وقيادي في دولة الجنوب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 11 | 12-24-2009 01:49 PM |
(6) أخطاء فادحة للحراك جعلت مشروع الانفصال مستحيلاً | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 4 | 10-30-2009 10:56 PM |
جوهر الأزمة ... و مشروع الانفصال | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 06-03-2009 09:27 PM |
تنفيذاً لأوامر رئاسية.. كشف بأسماء المواطنين الين منحت لهم الحكومة أراضي في عدن | هدير الرعد | سقيفة الحوار السياسي | 4 | 05-21-2009 03:17 PM |
الجزء الاخير مع فضائية الجزيرة .. العطاس : مقتنع تماما بقرار الانفصال ! | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 2 | 04-22-2009 04:25 PM |
|