المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الغام على خارطة اليمن " التي يعبر عنها رأس النظام بأنها سياسة ( الرقص على رؤوس الثعاب

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-10-2009, 10:36 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

الغام على خارطة اليمن " التي يعبر عنها رأس النظام بأنها سياسة ( الرقص على رؤوس الثعاب



الغام على خارطة اليمن

بقلم/ طارق عثمان
السبت 10 أكتوبر-تشرين الأول 2009 07:37 م
--------------------------------------------------------------------------------

من يحاول أن يحيط بأزمات اليمن عبر موضوع صغير كهذا يكون كمن يريد أن يصب مياه المحيط كلها في قنينة..

لذا فإنني سأكثف حبري لينصب على نقاط معينة تمثل الأزمة الأبرز وهي تنامي العنف المسلح الذي يجتاح صعدة و غيرها من المناطق على طول الخارطة اليمنية الملغومة ..

سأبدأ البحث عن الجذور معتمداً على فطنة القارىء في الخروج بتصورات أوسع من خلال سطور مختزلة وعبارات قصيرة تخلص إلى أن العنف المسلح قد يتنامى ويتسع فالبلد كلها مفخخة بقنابل موقوته وبألغام مزروعة منذ سنين وهي في طريقها للإنفجار المحتوم إذا لم يتم نزعها بحكمة وروية ..

فجذور الازمات في اليمن كلها تتمثل في الجذور الخمسة الاساسية التي تتفرع منها جذور صغيرة متشعبة كأنها شجرة طلح معمرة هي الاسباب الحقيقة وراء المشاكل التي تعصف بالبلد وما نراه سوى جزءها الظاهري ..

وتتلخص جذور الازمات الحادة في اليمن والتي ينجم عنها العنف المسلح في :-

1- إنتهاج السلطة ومنذ عقود لسياسة ضرب الكتل ببعضها :-

سواء كانت هذه التكتلات إجتماعية كالقبائل ، أو سياسية كالاحزاب أو شخصيات إعتبارية أو منظمات ... هذه السياسة ( قد ) تنجح في بعض الاوقات في تفتيت هذه الكتل لكن لا يمكن أن تنجح بأي حال من لاحوال عندما يكون لدى طرفيها نزوع مذهبي أو مناطقي بل يحدث العكس تماما ... فالعبث الامسؤول مع الإفتقار للحكمة في التعامل مع النسيج المذهبي والطائفي لبلد يفاقم من تأثيرهما بشكل لا يمكن السيطرة عليه واحتوائه ...

ولذا فإن أول جذور الازمات في اليمن ومنها أزمة صعدة هو التعامل وفق هذه السياسة دون التحلى بأي روح للمسؤولية التي تفرضها واجبات المنصب الأرفع في السلطة التي يفترض أنها تتعامل بكل حيادية مع الجميع وتبذل قصارى جهدها في المحافظة على حالة من الاستقرار والانسجام بين جميع الفرقاء في البلد ..

هذه السياسة التي يعبر عنها رأس النظام بأنها سياسة ( الرقص على رؤوس الثعابين) وسياسة ( الكروت المحروقة ) واللعب على الحبال أدت إلى توتير الحياة السياسية والعامة بإذكاء النزاعات بين كل الأضداد وستؤدي إلى الإنفجار والى حالة من التفاقم المتسارع للصراع الخارج عن السيطرة والذي يرتد على السلطة ذاتها التي ما زالت إلى اللحظة تريد أن تمارس هوايتها في توريط أطراف أخرى في صعدة والجنوب بغض النظر عن النتائج الكارثية لهذه السياسة...

2- إنسداد الأفق السياسي :-

فكل القوى السياسية والقوى التي تطمح إلى تحقيق رؤيتها عبر العمل الديمقراطي التنافسي الحر ترى أن هذا طريق غير نافذ في اليمن ومسلك مغلق وأفق مسدود فالنخبة السياسية الحاكمة أوصلت الجميع إلى قناعة تامة بأنها تكفر بالديمقراطية والتغيير والتداول السلمي للسلطة وأنها ستبذل كل ما بوسعها للحيلولة دون وصول أي تيار إلى مربع الحكم ولو أدى ذلك إلى تفجير البلد وهدم المعبد فوق رؤوس الجميع .. هذا الأمر دفع ببعض القوى التي من حقها طالما أنها تعمل وفق الدستور والقانون أن تصل الى الحكم ، دفعها إلى حالة من الاحباط والقنوط مما خلق تيارات داخلها تنادي بالتغيير القسري فلا معنى للديمقراطية المزورة ولا معنى للصناديق المحروسة بالحراب . صحيح أن معظم الاحزاب استطاعت ان تسيطر على هذا الجنوح نحو العنف لكن بالمقابل فقدت شرعيتها وشعبيتها في نظر مؤيديها الغير مؤطرين بأطرها التنظيمية فبقي الكثير منهم خارجا عنها بل يتهمها بأنها جزء من السلطة أو ممالئة لتوجهاتها في الإحتكار الحصري للحكم .. ولولا هذا الإنعدام في المسارات المفتوحة المتزامن مع السعي الحثيث نحو التوريث على كل المستويات في غياب أي مرجعية يمكن الإحتكام لها، فرأس النظام طرف وخصم والدستور منتهك يغير بشكل شبه سنوي ليواكب نزوات هذه النخبة ، والبرلمان لا يعدو عن كونه فرع للدائرة السياسية للحزب الحاكم أدى وسيؤدي كما أسلفنا إلى العنف كسبيل لتحقيق الطموحات السياسية ولولا هذا الانسداد في الافق السياسي واستحالة التداول السلمي للسلطة والوصول لحكم اليمن بطريقة سلمية وشرعية لما فكر البعض بالبحث عن سلطنة مناطقية صغيرة أو مملكة مذهبية معزولة أو إمارة إرهابية منبوذة ...

3- خلق مراكز قوى وجعلها وسيطا بين السلطة وبين الشعب :-

تمثل هذا بالاعتماد الكلي للدولة وبإسلوب متعمد وممنهج على شخصيات إجتماعية وبالتحديد مشائح ووجهاء المناطق ليكونوا هم أداتها في التأثير على الناس فأصبح الشيخ هو مسؤول الحزب الحاكم في منطقته رئيسا لجمعيتها الخيرية بدعم من السلطة رئيسا لمجلسها المحلي أو عضوها في البرلمان مسؤلا بشكل مباشر عن كل مشاريعها التنموية في محيط تأثيره وأغدقت عليه الاموال وأمدته بالسلطة والنفوذ وصحيح أن النظام استطاع أن يستفيد من هؤلاء يوما كل اربع او ست سنوات او سبع سنوات في مواعيد الانتخابات لكنهم بالمقابل استفادوا هم منها طوال السنين وخسرت هي الشعب للأبد ..فهذه القوى الوسيطة أصبحت تبتز السلطة وتتغذى على مقدراتها وتحول بينها وبين جموع الجماهير فإذا غضبت من السلطة أو إختلفت معها جرت المنطقة كلها إلى صفها واستخدمتهم في حروبها ومعاركها … وما زالت السلطة إلى الان تشتري القيادات والوجهاء بالمليارات وإذا بهم يستغلونها لتقوية نفوذهم وتحقيق مصالحهم الخاصة ومن ثم الإنقضاض على الدولة حينما تضعف سيطرتها أو تشح هباتها ولو أنفقت معشار هذه المبالغ في شراء إخلاص الناس عبر التنمية التي تطالهم جميعا لما قويت شوكة هؤلاء الصغار وصاروا خطرا يتهدد الدولة ..

4- غياب التنمية المستدامة :-

التي يتحقق من خلالها استيعاب قوى وإمكانات الشباب وطموحاتهم وتوقهم نحو التطور والتقدم هذا الغياب أدى إلى حالة إحباط عامة إرتفعت معها حالات الانتحار والجريمة بمعدلات عالية و اتجه البعض نحو العنف الاشمل ضمن التكتلات التي تنتهج هذا الاسلوب في التغيير ..

5- الفساد :-

سيكون الحديث عنه تحصيل حاصل إذ أنه لولا فساد النخبة السياسية الحاكمة لما اقترفت كل الأخطاء والخطايا السابقة التي تهدد البلد وامنه واستقراره هذا الفساد الذي يجعلها تفكر تفكير آني قاصر دون أن تمتلك تحمل أي مشروع نهضوي ولا رؤية استراتيجية ..

وتتعامل مع البلد على إنه ( كعكة ) صغيرة في حفل كبير لا تفكر إلا كيف تلتهم أكبر قدر منه قبل أن تتناوشه أيدي الحاضرين ...
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 10-11-2009, 01:03 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


بينهم 8 أشخاص وشاب مصاب برأسه من آل الصبولي:
منظمات حقوقية تكشف عن وجود 40 شخص كرهائن بسجن مركزي رداع بموجب توصيات مسئولين


الأحد 11 أكتوبر-تشرين الأول 2009 الساعة 12 صباحاً / مارب برس- خاص- جبر صبر

كشفت منظمات حقوقية عن وجود (40 شخص ) كرهائن في السجن المركزي برداع- محافظة البيضاء.

وأوضحت "المنظمة الوطنية لنشر الوعي الديمقراطي – عضو منظمة العفو الدولية وحقوق الإنسان ، والمركز العربي الأوروبي والقانون الدولي لحقوق الإنسان " أنها قامت بزيارة إلى أمن رداع وسجنها المركزي-الجمعة الماضية للإطلاع على قضية الشاب (غازي محمد علي سعيد الصبولي- 18 عاماً) والمسجون بمركزي رداع منذ أكثر من شهرين في مخالفة واضحة للقانون وهو مصاب بمؤخرة رأسه بقذيفة أصابته جراء خلافات قبلية في منطقة قيفة برداع ، مشيرةً " ان فريقها وأثناء زيارتهم للسجن وجدوا 40 شخص بينهم 8 أشخاص من آل الصبولي التي ينتمي إليها الشاب "غازي" تم حبسهم كرهائن بموجب توصيات أتخذها مدير أمن رداع ومحافظ محافظة البيضاء . مؤكدةً تواصلها بذات الوقت مع مسئولي رداع لكنها لم تتمكن من لقاءهم باستثناء تواصلها تلفونيا مع أحدهم.

وقال: رئيس المنظمة الوطنية لنشر الوعي الديمقراطي- محمد الشامي في حديثه لـ "مأرب برس" أثناء زيارتنا لسجن مركزي رداع وجدنا (40 شخص كرهائن ) تم اعتقالهم على ذمة قضايا أمنية مضى على بعضهم أكثر من 6 أشهر دون حسم أمن رداع لتلك القضايا حتى يتم تجنب المواطنين الدخول في متاهات الاحتراب القبلي، معتبرًا ممارسة الأجهزة الأمنية لحجز المواطنين على طريقة الرهائن مخالفة صريحة للقانون والدستور.

وأشار الشامي إلى أن أغلب قضايا الرهائن والاحتجاز حسب إطلاعهم لها تتم بموجب توصيات تتخذها إدارة الأمن في رداع والمحافظة، متجاهلين في ذلك أي دور للقضاء والنيابة العامة حيال تلك القضايا، مطالبًا الجهات المعنية وفي مقدمتها أمن رداع القيام بواجبها الدستوري والقانوني، حتى لا تعرض نفسها للمسائلة القانونية.

وفي سياق متصل، استغرب رئيس اللجنة الوطنية عدم مباشرة مسئول السجون بوزارة حقوق الإنسان مباشرته في التحقيق في قضايا السجن غير القانونية أو تلك القضايا لا يتم حسمها،واستغلالها من قبل أطراف أخرى، في حين أن المسئول في وزارة حقوق الإنسان كان قد نزل في زيارة خاصة له الجمعة الماضية لسجن رداع المركزي بمعية منظمات، مفضلا الرجوع إلى العاصمة دون معرفة ألأسباب.

وأشار الشامي إلى تواصل المنظمات التي زارت سجن رداع بوكيل نيابة البحث والسجون برداع -علي سيف القدسي وبدوره أكد لهم زيارته للسجن ومتابعة قضية الشاب "غازي الصبولي" الذي تم سجنه بطريقة مخالفه للقانون وهو مصاب بقذيفة بمؤخرة رأسه.مضيفاً" نحن وجهنا مذكرة لوكيل النيابة وأكد لنا زيارته للسجن للنظر في قضية الشاب المصاب وإطلاق سراحه".

قيفة:حرباً قبلية منذ سنتين دون احتواءها:

منذ أكثر منذ سنتين وآل مشنجر والصبولي من مديرية رداع من محافظة البيضاء يعيشون حربًا قبيلة نتيجة لخلاف على أرضية لم يحسم امن رداع قضيتها.

ذلك الخلاف الذي انتهى بالمتحاربين إلى تقديم عدد من القتلى بين الطرفين وصل عددهم إلى (9) و14 جريحا من بينهم 3 نساء، وتصدر قائمة القتلى الطفل (حميد مريبيح) ذو الـ13 عاما والمنظور قضيته أمام محكمة رداع .

وحسب علي مسعد حسين- منسق ملتقى أبناء الثوار بمنطقة قيفة - رداع من أبناء آل الصبولي فإن تدخلات وزارة الداخلية وحقوق الإنسان وحتى توجيهات رئيس الجمهورية القاضية بعقد صلح بين الطرفين لم تفلح في احتواء القضية والوصول بها إلى حل يجنبهما الاحتراب غير المبرر.

وعلى ذمة القضية اتخذ أمن رداع كما يقول :علي حسين في حديثه لـ"مأرب برس" إجراءات قضت بحبس (217) مواطن من القبيلتين، وإجراء آخر تم بموجبه الإفراج عنهم المحتجزين بعد تسليمهم مبلغا من المال وصل إلى ( 150الف ريال) وهو الأمر الذي لم يستطع معه بعض المحتجزين تسليم ذلك المبلغ، ليبقوا معه في السجن مدة وصلت إلى (6) أشهر، ولم يتم الإفراج عنهم إلا بعد تدخل وزارة حقوق الإنسان، مشيرا إلى عدم معرفته بمصير المبالغ التي يتم تحصيلها من المحتجزين، لكنه قال إنها " لا تذهب إلا إلى جيوب أمن رداع".

آخر ضحايا الحرب القبيلة بين آل مشنجر وأل الصبولي، هو إصابة الشاب "غازي محمد علي سعيد الصبولي 18 عاماً بقذيفة في رأسه أفقدته الحركة، ورغم ذلك يقيم برغبة الأجهزة الأمنية في مديرية رداع في سجنها المركزي، بعد ملاحقات طويلة له لمنعه من تلقي العلاج في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء.

وطالب (علي حسين) الجهات المعنية القيام بواجبها الدستوري والقانوني، دون محاباة أو مجاملة أو احتيال رغبة منهم في تحقيق منافع ومصالح شخصية، من أجل حسم القضية وإنهائها، تجنبًا لإزهاق مزيدا من الدماء البريئة.

وكان الشاب "غازي" قد أصيب بقذيفة بمؤخرة رأسه وعلى إثرها تم نقله بواسطة طقم عسكري للعلاج بإحدى مستشفيات العاصمة صنعاء،ومكث في المستشفى عدة أيام وفي ذات الأثناء وهو يتلقى العلاج تم أخذه وحبسه في منطقة السبعين وبعد مكوثه بالسجن لبضعة أيام تم إعادته الى المستشفى ليمكث فيه فقط بضعة ساعات ليقوم الأمن بنقله الى رداع ليتم إيداعه السجن المركزي هناك دون النظر الى حالته الصحية.ولا يزال قابعاً في السجن منذ أكثر من شهرين ،رغم المتابعة الحثيثة من قبل أسرته وتواصلها مع منظمات حقوقيه.


*في الصورة يظهر الشاب غازيمسجونا

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أغمي عليها مع أبنتها وبثوا الرعب في الحي حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-15-2009 03:01 PM
الحزب الاشتراكي اليمني"مطرود الى بلادة اليمن "وخروجة من الجنوب العربي الى الابد حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 09-02-2009 04:39 AM
الحمدي في سطور((اهداء الى استاذي العزيز رهج السنابك)) وحدوي الى الابد سقيفة الحوار السياسي 2 07-23-2009 09:51 PM
حملة يمنية على الجنوب وقادتة / علي سالم البيض.. حقائق للتاريخ عن (ثقافة اليمن الجنوبي حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 4 05-25-2009 02:13 PM
الرئيس اليمني" شبه الحكم في اليمن بالرقص على رؤوس الثعابين وحذر من مخاطر تفكك الصومال حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 2 03-28-2009 03:50 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas