المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


ايادي سلطان البيضاء تعم اراضي اليمن بالمراكز الانسانية

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-14-2009, 12:48 AM   #1
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي ايادي سلطان البيضاء تعم اراضي اليمن بالمراكز الانسانية

أيادي سلطان البيضاء تعم أراضي اليمن بالمراكز الإنسانية
صنعاء: صادق السلمي
الوطن السعودية


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يتصدر صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، قائمة الشخصيات العربية والإسلامية التي أسهمت بدور فاعل في إنشاء وتمويل العديد من المشاريع التنموية في اليمن إلى جانب مبادرات سموه الخيرية التي استهدفت شرائح اجتماعية معينة كالشباب وذوي الاحتياجات الخاصة والتي لا تكاد تخلو منها محافظة يمنية.
كان للأمير سلطان أياد بيض عبر منحة مالية تقدر بـ30 مليون دولار لتمويل إنشاء مركز السرطان في جامعة حضرموت بمدينة المكلا، كما كان لتوجيهاته الأثر الكبير في التسريع بتخصيص كامل المنحة التمويلية المقدمة لليمن في مؤتمر لندن للمانحين المنعقد في نوفمبر من العام 2006، والتي تصل إلى مليار دولار تم تخصيصها بشكل كامل لتتصدر المملكة قائمة الدول المانحة لليمن في الإيفاء بتعهداتها التمويلية.
واستفاد ما يقدر بـ 18 ألفا من ذوي الاحتياجات الخاصة في اليمن من مبادرات مشروع الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيري لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة والذي يقدم بشكل سنوي ومنتظم معدات وكراسي متحركة لذوي الاحتياجات الخاصة، كما مول سموه ومن جيبه الخاص إنشاء طريق ذمار- تعز – الحوبان، الذي يمثل الشريان الرئيس لحركة التنقل من والى محافظة تعز والمديريات التابعة لها بكلفة أولية بلغت عشرة ملايين دولار، إلى جانب تمويل سموه لمركز الأمير سلطان الجراحي بالمستشفى العسكري في العاصمة صنعاء الذي يتكون من بدروم وستة طوابق بمساحة إجمالية تصل إلى 8646 متراً مربعاً وبسعة 278 سريراً.
وشهدت العاصمة صنعاء مؤخرا أول حفل زفاف جماعي بزواج 2000 عريس وعروس من الأيتام،الذي يعد الأول من نوعه في اليمن والعالم العربي حيث أقيمت مراسم الزفاف برعاية كريمة من الأمير سلطان، كما مول سموه كلفة تعبيد ورصف الطريق الترابي المؤدي إلى قمة جبل صبر بمدينة تعز ووجه بتخصيص 50 منحة حج لمنتسبي القوات المسلحة وقوات الأمن اليمنية.
وإيمانا منه بالتنمية وجه سموه بزيادة الدعم التنموي المقدم لمشاريع المناطق الريفية وهو ما ترجم بشكل عملي بدءاً من العام المنصرم، حيث قدمت المملكة العديد من التمويلات الهادفة إلى تحفيز تنمية المجتمعات المحلية في اليمن كان منها تقديم تمويلات إنمائية بقيمة 220 مليون دولار تكرس لتنفيذ ثلاثة مشاريع حيوية، منها 75 مليون دولار لدعم مشاريع الصندوق الاجتماعي للتنمية و75 مليون دولار لدعم مشاريع التنمية الريفية و75 مليون دولار لدعم مشروع الأشغال العامة، بالإضافة إلى تمويل مشروع تجهيز وتشغيل مستشفى عدن العام بمبلغ 50 مليون ريال سعودي.
كل ذلك، جعل من الخدمات التي قدمها الأمير سلطان ومن المشاريع الإنمائية في اليمن موضوع إشادة من قبل المسؤولين اليمنيين، حيث اعتبر نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، وزير التخطيط والتعاون الدولي عبدالكريم الأرحبي إسهامات ولي العهد وتعزيز مسيرة التنمية في إنماء اليمن شكل دفعا لعلاقات التعاون الثنائي بين المملكة واليمن حيث قال إن الأمير سلطان أسهم ولا يزال في توطيد وتطوير أطر التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين. وأكد الأرحبي أن اليمن والمملكة يمثلان نموذجا للعلاقات العربية – العربية، وأن هذا يجسد الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتا البلدين الشقيقين في توسيع وتعزيز التقارب والتعاون بين اليمن والمملكة.
من جهته اعتبر المهندس هشام شرف عبدالله رئيس الجانب اليمني في اللجنة التحضيرية لاجتماعات مجلس التنسيق السعودي – اليمني أن الأمير سلطان من أكثر الشخصيات العربية والإسلامية التي تحظى بحب وتقدير الشعب اليمني نظرا لإسهامات سموه الدائمة في دعم وتعزيز مسارات التنمية في اليمن.
وأشار المهندس شرف عبدالله إلى أن توجيهات الأمير سلطان وحرصه على الدفع بعلاقات التعاون بين المملكة واليمن أسهمت ولا تزال في إكساب علاقة البلدين تميزا خاصا جعلها نموذجا للعلاقات بين الدول المتجاورة، منوها بمبادرات سموه المتعددة لدعم الأنشطة الخيرية في اليمن من خلال مؤسسة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الخيرية.
ونوه منصور بن سفاع، وزير التعليم الفني والمهني السابق بإسهامات الأمير سلطان بن عبدالعزيز في دعم المشاريع الإنمائية في اليمن الهادفة إلى تأهيل الشباب ومكافحة البطالة في اليمن، مشيرا إلى أن المملكة تمول مشروع مجمع التعليم الفني والتدريب المهني، والذي يضم 19معهدا تقنيا وفنيا، حيث كان لتوجيهات سموه الإسهام الأكبر في التسريع بإنشاء هذا المشروع الحيوي والذي يعول عليه في خلق كوادر يمنية مؤهلة تلبي احتياجات السوق المحلية والخليجية.
وقال إن " تزامن وضع حجر الأساس لهذا المشروع مع انعقاد الدورة الخامسة عشرة لمجلس التنسيق السعودي ـ اليمني يعطي دلالة واضحة عن التطور في العلاقات الأخوية المتميزة التي تربط قيادتي البلدين وشعبيهما "، مشيداً بالتطور الملحوظ الذي شهدته العلاقات السعودية ـ اليمنية في مجال التعليم الفني من خلال الزيارات المتبادلة لمسؤولي هذا القطاع في البلدين، والتي أسفرت عن إعداد مشروع اتفاقية للتعاون في مجال التعليم الفني والتدريب المهني بما يسهم في تبادل الخبرات والاستفادة من تجارب البلدين في هذا المجال.
ونوه الوزير اليمني السابق بالتعاون الكامل الذي أبدته إدارة الصندوق السعودي للتنمية في الإعداد لقيام المعاهد التقنية والفنية التي ستوفر الكوادر المدربة والماهرة التي يتطلبها.

علامات بارزة
* منحة مالية تقدر بـ30 مليون دولار لتمويل إنشاء مركز السرطان في جامعة حضرموت بمدينة المكلا.
* 18 ألفا من ذوي الاحتياجات الخاصة في اليمن استفادوا من مبادرات مشروع الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيري.
* تمويل إنشاء طريق ذمار- تعز – الحوبان، الذي يمثل الشريان الرئيس لحركة التنقل من والى محافظة تعز والمديريات التابعة.
* تمويل مركز الأمير سلطان الجراحي بالمستشفى العسكري في صنعاء.
* رعاية حفل زفاف جماعي لـ 2000 عريس وعروس من الأيتام،الذي يعد الأول من نوعه في اليمن والعالم العربي
* توجيه بزيادة الدعم التنموي المقدم لمشاريع المناطق الريفية في اليمن وهو ما ترجم بشكل عملي بدءاً من العام المنصرم، حيث قدمت المملكة تمويلات إنمائية بقيمة 220 مليون دولار.

حضور فعال في المحافل الدولية
الأمير سلطان لقادة العالم: السعودية قلب العالم الإسلامي ومنبع الإسلام والسلام في مقدمة مبادئها

أبها: الوطن
عرف صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز منذ نشأته بحضور فاعل في كافة الأنشطة الدولية يليق بدور المملكة البارز في العالم، فقد شارك في معظم الوفود السعودية الرسمية التي ترأسها الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود – يرحمه الله – لحضور مؤتمرات القمم العربية والإسلامية، وجلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة ،كما قام سموه برئاسة وفود المملكة في كثير من المؤتمرات الدولية.
فنيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز - رحمه الله -، قام سموه برئاسة وفد المملكة إلى مؤتمر القمة العربي الذي عقد في عمان بالأردن يوم 27/3/2001 ، وعلى هامش هذه القمة التقى سموه عدداً من قادة الدول العربية منهم الرئيس المصري حسني مبارك والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ورئيس جمهورية الصومال ورئيس السودان وجزر القمر والرئيس التونسي والأمين العام للأمم المتحدة وناقش معهم سبل تطوير العلاقات بين بلدانهم والمملكة، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وفي 20/12/2004 ترأس سموه وفد المملكة إلى القمة الخامسة والعشرين لمجلس التعاون بالمنامة حيث أجرى مشاورات ثنائية مع عدد من القادة الخليجيين فالتقى كلاً من رئيس مجلس الوزراء ورئيس وفد دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وأمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان. وتم خلال الاستقبالات التي حضرتها الوفود المشاركة في القمة استعراض الموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة والعلاقات الثنائية بين المملكة والدول الثلاث. كما استقبل سموه وزير الدفاع ورئيس مجلس الشورى ورئيس مجلس النواب البحرينيين. وتم خلال الاستقبالات استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات.
وترأس الأمير سلطان وفوداً رسمية في زيارات خارجية متعددة منها رئاسته لوفد المملكة في احتفالات هيئة الأمم المتحدة عام 1985 في ذكرى مرور أربعين عاماً على تأسيسها , وكذلك في الذكرى الخمسين لها في عام 1995 وقد خاطب سموه قادة العالم في نيويورك بهذه المناسبة ،وذكر أن السعودية تمثل قلب العالم الإسلامي باعتبارها منبع الإسلام الذي يجعل السلام في مقدمة مبادئها السامية كما أنها تنبذ العنف والإرهاب ، كما أحاط قادة العالم علما بما حققته المملكة من تنمية طموحة ومساهمة ايجابية لإيجاد عالم أفضل.
وفي الذكرى الستين لتأسيس الأمم المتحدة قاد سموه وفد المملكة إلى اجتماعات قمة الأمم المتحدة التي عقدت في نيويورك في 17/9/2005 فألقى كلمة عبر فيها عن أمل السعودية في حل الخلافات العراقية - العراقية، وشدد على وحدة العراق وعروبته واستقلاله واستقراره، كما أوضح أن عدم التوصل إلى تعريف دولي للإرهاب لا يجب أن يصرف النظر عن وجوب التكاتف لمحاربته. وطالب في كلمته إسرائيل بالانسحاب من جميع الأراضي العربية المحتلة ليتمكن الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة، كما أيد إجراء إصلاحات لتقوية مجلس الأمن وتوسيع عضويته وزيادة فعاليته في الحفاظ على الأمن والسلم في الدوليين.
وفي نوفمبر 2007 ترأس سموه وفد المملكة في قمة أوبك (الثالثة) المنعقدة في الرياض، وفي الشهر نفسه ترأس سموه الوفد السعودي لمجلس التنسيق السعودي اليمني في اجتماعات دورته الـ 18 وقال سموه في هذا الاجتماع إن العلاقات السعودية اليمنية تقوم على أسس قوية من وحدة العقيدة والجوار وأواصر القربى كما أن علاقات التعاون المتميزة تحظى برعاية كريمة من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأخيه فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح.
مواقف ثابتة
* عدم التوصل إلى تعريف دولي للإرهاب لا يجب أن يصرف النظر عن وجوب التكاتف لمحاربته.

* على إسرائيل الانسحاب من جميع الأراضي العربية المحتلة ليتمكن الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة.

* العلاقات السعودية اليمنية تقوم على أسس قوية من وحدة العقيدة والجوار وأواصر القربى.

جولات سمو ولي العهد الخارجية تؤكد دور المملكة الرائد في حل القضايا الدولية والإقليمية

أبها : عصام الدين حبيب الله
تعتبر زيارات ولي العهد الأمير سلطان بن عبد العزيز الدولية تعزيزا وتأكيدا لدور المملكة الإقليمي والعالمي فشملت الزيارات على سبيل المثال اليابان وروسيا آسيويا وفرنسا وإسبانيا أوروبيا ومصر والكويت عربيا وباكستان إسلاميا، وفيما يلي نلقي نظرة على هذه الزيارات.
* زار سمو ولي العهد الأمير سلطان بن عبد العزيز جمهورية مصر العربية في 15نوفمبر 2005 وهذه الزيارة تعد الأولى لمصر بعد توليه منصب ولاية العهد مما تعكس أهمية العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين.
* وفي الفترة من 5 أبريل 2006 إلى 18 أبريل 2006 زار سموه كلا من اليابان وسنغافورة وباكستان.
* وفي 31 مايو 2006 عقدت في مدينة المكلا اليمنية اجتماعات الدورة الـ17 للمجلس التنسيق السعودي - اليمني برئاسة كل من سمو ولي العهد ورئيس الوزراء اليمني عبدالقادر باجمال حيث شهدت الزيارة توقيع بروتوكولات تعاون في مجالات الصحة والتعليم والطرق والكهرباء.
* وتلبية لدعوة من الرئيس الفرنسي جاك شيراك. زار سموه فرنسا في 19/07/2006 حيث التقي الرئيس الفرنسي شيراك ورئيس الوزراء دو فيلبان ووزيرة الدفاع ميشال اليو ماري.
* وفي 18 سبتمبر 2006م زار دولة الإمارات العربية بهدف تعميق أواصر الصداقة والتعاون بينهما.
* وفي 31يوليو 2007م زار سمو ولي العهد مصر حيث تباحث مع الرئيس حسني مبارك في شرم الشيخ في أمن الخليج والانتشار النووي.
* وفي 24/10/2007 زار سمو ولي العهد دولة الكويت حيث عقد مع الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، جلسة مباحثات رسمية في قصر بيان وجرى خلال الجلسة بحث آخر مستجدات الأوضاع على الساحات الخليجية والعربية والإسلامية والدولية.
* تتويجا للتعاون الاقتصادي بين السعودية وروسيا والذي يعود إلى عام 1972، والذي تعزز بعد استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما عام 1990م. وصل في 21/11/2007 سمو ولي العهد إلى موسكو في زيارة رسمية إلى روسيا تلبية لدعوة تلقاها من الرئيس فلاديمير بوتين ولقد أكدت هذه الزيارة التقارب في وجهات النظر بين البلدين والرامية إلى تحقيق سلام شامل وعادل في منطقة الشرق الأوسط ودعت إلى تنسيق الجهود على المستوى الدولي للتعاون البناء لما فيه خير الإنسانية جمعاء.
* وفي 10 مارس 2008م زار سموه الدوحة حيث أكد أن زيارته هي تعزيز للعلاقات الثنائية بين البلدين ولمسيرة مجلس التعاون الخليجي.
* وبناءً على دعوة من ملك إسبانيا خوان كارلوس قام سموه بزيارة رسمية إلى مملكة إسبانيا خلال الفترة من 1-4 جمادى الآخرة 1429 الموافق 5 - 8 يونيو 2008. تم خلالها مناقشة العملية السلمية في الشرق الأوسط وكافة القضايا ذات الاهتمام المشترك.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas