![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() صادق الأحمر يقول ان التعديلات الدستورية ستدمر اليمن والعتواني يدعو الرئيس لحفظ ماء الوجه وترك الكرسي قال ان صالح لم يتفرعن إلا بمن حوله من بطانة المصدر أونلاين - يوسف عجلان قال الشيخ صادق عبدالله بن حسين الأحمر أن التعديلات الدستورية ليست حكراً على الحزب الحاكم ، وإنما هي ملك لجميع الشعب. وأشار الأحمر إلى أن الخطأ الذي وقع به اللقاء المشترك هو عدم بدء العمل مع الحزب الحاكم فيما يخص التعديلات الدستورية بعد إعلان تأجيل الانتخابات، وهو ما سمح للحزب الحاكم بإجراء تعديلات دستورية جنونية.حسب قوله. وفي مداخلته أثناء ندوة "التعديلات الدستورية بين التأييد والتمديد" التي أقيمت صباح اليوم الاثنين بصنعاء قال الأحمر إن "فرعون لم يتفرعن من نفسه بل بالزمرة التي حوله، وكذلك من حول الرئيس علي عبدالله صالح فرعنوه، مضيفاً: ليس للحزب الحاكم أي حق للتصديق على أي قانون منذ 29 فبراير الماضي، وأن التعديلات القادمة ستدمر اليمن". وأوضح أن الدستور الذي وضعه الثوار عام 1948م كان أفضل مما سيقدم عليه المؤتمر الشعبي العام، مضيفاً "أولئك الثوار الذي كانوا يتصفون بالجهل طرحوا دستور أفضل من الدساتير الحالية فذلك الدستور استمر أكثر من 60 عاماً". من جانبه قال أمين عام حزب التنظيم الوحدوي الناصري سلطان العتواني ان التمديد لصالح في دورات الانتخابات يعني أن هناك "علي بن أحمد وأحمد بن أحمد"، أي أن الدولة ستتحول إلى ملكية.حد قوله وأضاف "الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية هي من لها الحق في التعديلات الدستورية وليست كتلة المؤتمر التي توافق على كل شيء وتمرر ما يضر البلد". وحذر العتواني من انهيار اليمن إذا مرت التعديلات، وقال "لن يجدوا حينها غير كرسي للرئاسة في النهدين"، مطالباً الرئيس بترك الرئاسة، وقال "نقول للرئيس عليه أن يرتاح وأن يترك الكرسي فقد قدم لليمن الكثير وعليه أن يحفظ ماء وجهه بعد 32 عاماً". واستغرب العتواني من القول أن المشترك وافق على تلك التعديلات، موضحاً "نحن طالبنا بتعديلات دستورية لإصلاح الأوضاع المتدهورة التي تمر بها اليمن، والتعديلات الحالية هي هروب من الواقع ومن الحوار". |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() عن التأبيد لهذا الرئيس! 2011/01/11 الساعة 18:52:50 عادل الأحمدي لا يهمني أن يفوز المؤتمر أو المشترك أو غيرهما، فالمهم هو أن تتحسن أوضاع البلد، أياً كان الحاكم، وتحت أي قيادة.. ولا يهمني تحديد الرئاسة بفترة أو فترتين، أو جعلها مفتوحة، المهم هو أن يكون الرجل الذي يحكم، يستحق الجلوس على كرسي الحكم.. ويبذل جهده في تحقيق أحلام اليمن التي في سبيلها قدم قوافل من الشهداء. وكنت في السنوات الأخيرة، اقتنعت بنظرية الأستاذ أحمد قائد الأسودي، التي أودعها في كتابه "الحاكم.. التجديد السلمي للسلطة" (الصادر عام 2002) حيث ذهب إلى أن الزعيم المؤسس قد يجوز له ما لا يجوز لغيره، باعتبار أن الرئيس علي عبدالله صالح أول رؤساء الجمهورية اليمنية.. لكن بعد سلسلة الأداءات المخيبة من قبل الرئيس علي عبدالله صالح، خصوصا في السنوات الأخيرة، فقد صرت أنتظر اليوم الذي يحكمني فيه أي رئيس غير علي عبدالله صالح.. ولم أكن أنوي كتابة شيء حول مسألة التعديلات الدستورية التي تضمن تأبيد الرئيس في موقع الحكم.. لكني وجدت أن مستوى الاهتمام بهذا الأمر ضعيف جداً قياساً بفداحة تبعاته، في ظل انشغال المعارضة والرأي العام بمسألة المشاركة أو المقاطعة للانتخابات البرلمانية الموشكة.. رغم أن مسألة التعديل لهذا الرئيس هي القضية الأهم في الوقت الحالي، ليس لأنها تسن تشريعاً يتيح لمن يتولى رئاسة الجمهورية الترشح مراراً بلا سقف، ولكن لأنها تتيح للرئيس الحالي علي عبدالله صالح البقاء فترة أطول.. ذلك أن هناك تسارعاً كبيراً في تدهور البلد في العشر السنوات الأخيرة من حكم الرئيس علي عبدالله صالح، يستدعي بالضرورة كبح هذا التدهور، وهو ما سعى إليه الكثيرون بأساليب مختلفة أغلبها النصح.. وباءت كل تلك الجهود بفشل ذريع، إلى الحد الذي آلم محبي الرئيس بقدر ما أفرح خصومه.. وبالطبع لم أعتبر نفسي في يوم من الأيام من خصوم الرئيس، بل إنني لازلت أدعو له الله أن يسدد خطاه لكل ما فيه الخير لهذا البلد.. عملاً بمنهج إسلامي أصيل.. ولأجل اليمن كنت أرجو من فخامة الرئيس أن يغادر كرسي الحكم في 2013، إذ كم نحتاج من السنوات لترميم منظومة القيم التي فسدت في عهده.. وكم هي الأرواح الجسورة في هذا الوطن التي أقصيت من مواقع المسؤولية ليتم إبدالها بأشخاص لا علاقة لهم بالإدارة ولا بالنزاهة.. كم من الأحلام والأشواق تحتاج إلى إعادة اعتبار، وكم من الكسور تحتاج إلى جبر، وكم من العزائم تحتاج إلى إعادة شحذ، وكله جراء سياسة الرئيس علي عبدالله صالح، التي اعتمدت المشي على حواف الضياح، واستثمار الأزمات، والتعامل مع أبناء الوطن ومراكز قواه، وكأنهم منافسين في حلبة مصارعة.. ومؤسف أن يتحول الحكم إلى خصم.. لا يتسع المقام هنا لتعداد الهزائم، يكفي أن نعرف أن القائد الحقيقي، هو الذي يستطيع أن يجمع حوله الرجال ويوحد الآراء وقت الملمات.. والعكس تماماً هو ما يفعله فخامة الرئيس، رغم كل الملمات التي مرت بها بلادنا، على الأقل خلال نصف العقد المنصرم. بل إنه يواصل أسلوب التمزيق في أحلك الظروف وهذا هو الجنون بعينه. الرئيس علي عبدالله صالح الآن هو نقطة ضعفنا كيمنيين، وذلك حين تحول من مشعل عام لجاهزيات المجتمع إلى "ملخبِط" كبير يجيد خلط الأوراق والنجاة من طائلة المساءلة.. وبالطبع؛ لا أنكر هنا أن الرئيس له الكثير من النقاط الإيجابية، بل والتاريخية، لكنه يتفنن في نكث غزله بيديه؛ فلقد حقق الوحدة السياسية لليمن، ولكنه قادها إلى ندوب عميقة في الوحدة الوطنية.. كذلك لقد بنى (من ثروات الشعب) مدارس وجامعات، لكنه قتل التعليم.. ولقد بنى بالفعل جيشاً لكي يذله بعد ذلك مراراً على أيدي عصابة.. ومرارا كان يفطمه من النصر كلما شارف عليه.. ولقد قام الرئيس حقاً بترسيم حدود اليمن، لكنه جعلها معبراً آمناً للسلاح والمخدرات والفُرس والأفارقة.. كذلك لا أنكر أنه أوجد سقفاً عالياً من الحرية يُكتب في ظلها المرؤ ما يشاء دونما خوفٍ من أذىً.. لكن ما الفائدة من حرية لم يعد للنصح الصادق في ظلها نفوق.. ودائماً عندما نتحدث عن الرئاسة ومصير الكرسي، سرعان ما يبادرك بعض المنافقين بالقول إنه ليس هناك في اليمن حالياً شخصٌ غيره.. واليمن لا تخلو من الرجال.. وإذا سلمنا بمجيء رئيس من داخل مربع الحكم الحالي، فليكن ولده (أحمد علي).. لكن يبدو أن فخامة الرئيس، أحسن الله لنا وله الختام، ليس فيه "طيبة نفس" حتى لولده.. وبهذه السياسة يبدو أن فخامته لا يريد أن يسلم البلد لخلفه إلا قاعاً صفصفا.. وما أصعب الحديث في أمر لم يعد للحديث فيه جدوى طالما كانت لهذا الرئيس أغلبية تمكنه من أن يمدد لنفسه ولا يبالي.. فقط أجد من اللازم عليّ أن أذكر هذه الأغلبية بأن لكل شيء فترة صلاحية.. ووحدهم تجار السوء يقومون بتغيير تواريخ المعلبات المنتهية الصلاحية، في غش واضح للمستهلك.. وبالتالي فإن تمديد فترة الرئيس، المنتهية صلاحيته القيادية، ستصيب الشعب بحالة تسمم عارمة يتحمل وزرها هؤلاء.. ما لم يغير من سياسته، أو يحكم الله ما يريد. أما وقد أصر الرجل على البقاء في الكرسي، وباركه في ذلك ضعاف الناس، الذين صعد بهم هو إلى مناكب القيادة، فليعط الخبز لخبازه في كل مجال.. بدلاً من إصراره على أن نتجرعه عجيناً من لدنه.. فخامة الرئيس الذي أبيضّ رأسي ولم أعرف طيلة عمري رئيساً سواه: أنفقْنا العمر في تلمُّس الأعذار لك، وإذا أعجبتك قدرتك على أتباعك الضعفاء، فلا تأمن مكر الله ولا تنس قدرته عليك.. |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أمين عام الإصلاح اليمني : سنرد علي مقترح كلينتون باختيار بديل لصالح 2011/01/13 الساعة 11:53:56 هيلاري وقيادات المشترك التغيير- صنعاء: كشف عبدالوهاب الآنسي الأمين العام لحزب الإصلاح اليمني المعارض " ان المعارضة اليمنية سترسل ردها علي طلب وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون خلال اجتماعها بمثلين عنها حول تولي رئيس جديد لليمن بعد فترة انتقالية عبر السفير الاميركي في صنعاء. وقال الآنسي بحسب صحيفة " الزمان" اللندنية في عددها اليوم : ان كلينتون طرحت هذا الموضوع خلال اللقاء الذي تم مساء امس الاول مع المعارضة خلال زيارتها الي صنعاء. وقال الآنسي ان هذا الموضوع لم يجر بحثه بشكل مفصل. وقال: سنرد علي ذلك عبر السفير الاميركي في صنعاء. وقال الآنسي ان كلينتون قالت خلال لقائها ان مثل هذه الفترة الانتقالية ستكون لها استحقاقات صعبة وعلي المعارضة اليمنية تحمل ذلك. واكد الآنسي ان محاولات حزب المؤتمر الوطني الحاكم يعزل التجمع اليمني للاصلاح عن احزاب اللقاء المشترك عبر تقديم الاغراءات له والضغط عليه لاقناعه بالمشاركة في الانتخابات لن يكتب لها النجاح. وقال الآنسي :" ان ممثلي احزاب المعارضة ابلغوا كلينتون ان حل مشاكل اليمن يكمن فيما توصل اليه حوار اللجنة التي ترأسها مستشار رئيس الجمهورية عبدالكريم الارياني وانجاز برنامج الاصلاح الذي تم الاتفاق عليه مع الحزب الحاكم. وقال الآنسي: ان كلينتون ابلغتنا ان الحل في اليمن لن يكون امنيا عكس ما يشاع وانما تري ان ذلك الحل يجب ان يوازن الجانب الامني مع التنمية الاقتصادية والاجتماع والاصلاح. واكد الآنسي ان كلينتون شددت علي تمسك الولايات المتحدة بالديمقراطية. وحول طرح مشكلة الجنوب علي كلينتون قال الآنسي: لم نطرح ذلك علي وزير الخارجية الامريكية. وقال نري ان حل مشكلة الجنوب يجب ان تكون من خلال اجراء انتخابات جديدة. وأكد الانسي ان كلينتون شددت في إشارة الي المرحلة الانتقالية قبل اختيار رئيس جديد علي صعوبات المرحلة الانتقالية المتوقعة التي اقترحتها. وأكدت ضرورة تحلي الجميع بالصبر. وعقدت هيلاري امس الاول لقاءَ مغلقا مع قيادات تكتل أحزاب اللقاء المشترك، وهم الدكتور محمد عبد الملك المتوكل رئيس المجلس الأعلى لأحزاب المشترك، وأمين عام الإصلاح عبدالوهاب الأنسي، وأمين التنظيم الناصري سلطان العتواني ، وأمين حزب الحق حسن زيد، ومحمد سالم باسندوة الأمين العام للجنة التحضيرية للحوار الوطني، وأحمد حيدرة الأمين المساعد لحزب البعث ، والدكتور أبو بكر باذيب الأمين العام المساعد للحزب الاشتراكي. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|