المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حضرموت رؤية لمستقبل حضرموت (2) حضرموت والبدائل السياسية المطروحة

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-26-2011, 01:40 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

حضرموت رؤية لمستقبل حضرموت (2) حضرموت والبدائل السياسية المطروحة


رؤية لمستقبل حضرموت (2) حضرموت والبدائل السياسية المطروحة

المكلا اليوم / كتب : المهندس بدر باسلمه25/4/2011

لا يمكن لحضرموت تحقيق حلمها الا متى ما ملكت زمام امورها وامتلكت الحرية الكاملة في ادارة مواردها وثرواتها . نريد لحضرموت ان تستقل بحلمها وبإرادتها وحكومتها عن الغير ....والظروف والفرصة الان مواتية اكثر من أي وقت آخر لتحقيق هذا المطلب.

البعض يرى ان الحد الأدنى لمطالب حضرموت الممكنة الان هو ان تنفصل الى اقليم او ولاية فدرالية ..... ولكن اين تكمن مصلحة حضرموت ومع أي من البدائل المطروحة أو غير المطروحة ؟ ... من المؤكد ان الآراء ستختلف ولكن وفي هذه المرحلة المصيرية يجب ان نتفق جميعا على افضل البدائل التي تخدم تحقيق الحلم الحضرمي ... حضرموت أولا....

وقبل البدء باستعراض البدائل المختلفة المتداولة لمعالجة مشكلة مستقبل النظام في اليمن دعونا اولا نتفهم ملامح النظم الفدرالية وخواصها ثم بعد ذلك لنحلل اين تكمن مصلحة حضرموت ومع أي بديل منها.

ما هو النّظام الفدراليّ؟

يتّفق معظم الخبراء على أنّ مزايا خمس تكون جوهر النّموذج الفدراليّ، وهي:

1. مستويان حكوميّان على الأقل، يمارس كلّ منهما سلطته مباشرةً على مواطنيه؛ وتوزيع رسميّ للسّلطتين التّشريعيّة والتّنفيذيّة، ولحصص الموارد بين المستويات الحكوميّة، بما في ذلك بعض الميادين المستقلّة لكلّ مستوى حكوميّ؛

2. بند شرطيّ يضمن تمثيل آراء المجموعات والأقاليم واحترامها، ضمن مؤسّسات صنع السياسات الفدراليّة المركزيّة

3. دستور خطّي أعلى لا يمكن تعديله من جانبٍ واحد، بل يتطلّب موافقة أكثريّة الوحدات المكوّنة أو كلّها؛

4. محكمة مرجعية تحكم في النّزاعات النّاشئة بين المستويات الحكوميّة المختلفة؛

5. آليّات وإجراءات لتسهيل العلاقات ما بين الحكومات، في الميادين حيث تكون المسؤوليّات مشتركة أو متداخلة.

بماذا تتميز الدولة الفدرالية عن غيرها من الدول البسيطة ؟

تتميز الدولة الفدرالية عن غيرها من الدول البسيطة بأمرين:

1- الدولة الفدرالية دولة يمكن ان تتألف من دول وحكومات عدة : غالبا عنما تنشأ بين دولتين او اكثر تسمى اتحاد فدرالي وعندما تكون فقط بين اقاليم او ولايات تسمى دولة فدرالية. تتصف الدولة أو الاتحاد الفدرالي بأنها دولة مركبة من أجزاء متميزة، وهذا التركيب هو الذي يميز الدولة الفدرالية عن الدولة البسيطة، حيث تتكون الدولة الفدرالية من دولتين أو أكثر، أو من إقليمين أو أكثر، يكون لكل منهما نظامه الخاص، واستقلاله الذاتي، مثل أن يكون لكل ولاية أو إقليم دستور خاص، برلمان خاص، حكومة خاصة، وقوانين خاصة، وعسكر خاص، وموارد خاصة، ولغة خاصة بها.

2- الدولة الفدرالية دولة واحدة: تتصف الدولة الفدرالية بأنها دولة واحدة، كالدولة البسيطة تماما، من حيث وجود دستور اتحادي واحد، وحكومة اتحادية واحدة، وبرلمان اتحادي واحد، ومحكمة اتحادية واحدة، وجيش اتحادي واحد.

ما هي أنواع الأنظمة الفدراليّة وفقاً لتوزيع السّلطات والوظائف بين الحكومة الفدراليّة وحكومات الولايات؟

ج: وفقاً لكيفية توزيع السّلطات والوظائف بين الحكومة الفدراليّة وحكومات الولايات، يمكن تصنيف الأنظمة الفدراليّة التالي:

أ- الفدراليّة التّعاونيّة

ب - الفدراليّة التّنافسيّة

ج- الفدراليّة الاختياريّة

في "الفدراليّة التّعاونيّة"، تتشارك الحكومة الفدراليّة وحكومة الولاية في المسؤوليّات ضمن بعض

المناطق/ الخدمات، لضمان عمل البرامج الوطنيّة في أنحاء البلد. ومن الدّول التي تعتمد هذا النّوع من الفدراليّة: أثيوبيا، وألمانيا، وجنوب أفريقيا، والولايات المتّحدة، وألمانيا، وكندا.



في "الفدراليّة التّنافسيّة"، تملك الحكومة الفدراليّة دوراً مصغّراً في حكومة الولاية/الحكومة المحليّة. في المقابل، تؤدّي حكومات الولايات/الحكومات المحليّة دوراً أكبر في إدارة شؤونها الخاصّة. ومن الدّول التي تعتمد هذا النّوع من الفدراليّة: بلجيكا، وأستراليا، والبرازيل، وسويسرا ودولة الامارات العربية المتحدة.



في "الفدراليّة الاختياريّة"، يكاد النّظام الفدراليّ يشبه النّظام الوحدويّ. فلا تملك حكومات

الولايات/الحكومات المحليّة إلا السّلطات والصّلاحيات التي تمنحها إيّاها الحكومة الفدراليّة. بعبارةٍ أخرى، تستمدّ هذه الحكومات وجودها وسلطاتها من الحكومة الفدراليّة. ومن الدّول التي تعتمد هذا النّوع من الفدراليّة: النّمسا، وماليزيا، والمكسيك، والاتّحاد الفدراليّ الرّوسي.

ما هي السّلطات والوظائف الحصريّة التي تحتفظ بها الحكومة الفدراليّة لنفسها؟

عموماً، يمكن أن تحتفظ الحكومة الفدراليّة لنفسها بسلطات ووظائف حصريّة في الميادين التّالية، من بين غيرها:

أ - الأمن الوطني والدّفاع

ب - العلاقات الخارجيّة

ج- العملة المتداولة/ النّظام النّقدي

د- المواطنيّة

ه- الهجرة والنّزوح وتسليم المجرمين الفارّين إلى حكوماتهم

و- حماية الملكية الفكرية؛ وحقوق الملكية والنّشر

ما هي الصّلاحيات الحصريّة التي تتمتّع بها حكومة الولاية في نظامٍ فدراليّ؟

عموماً، يمكن أن تتمتّع حكومات الوحدات المكوّنة(الولاية، أو الإقليم، )بالصّلاحيات في الميادين التّالية، من بين غيرها:

أ‌- المحاكم القضائيّة في الولاية، أو الإقليم

ب‌- إدارة موارد وثروات الاقليم او الولاية

ت‌- الصّحة و الرّعاية الاجتماعيّة

ث‌- التّربية والثّقافة

ج‌- المنافع العامة

ح‌- إدارة قوانين الولاية وبرامجها وتنفيذها

خ‌- المنح الحكوميّة المركزيّة إلى الحكومات المحليّة

د‌- الشّرطة، والسلامة العامة؛ والقانون والنّظام

ذ‌- البنى التّحتيّة في المحلّة والولاية

ر‌- البلديّات

ما هي آلية حلّ النّزاعات والشّكوك حول الصّلاحية في نظامٍ فدراليّ؟

الوسيلة الطّبيعيّة لحلّ النّزاعات هي المفاوضات المستمرّة بين نظامين حكوميّين. أمّا اللّجوء إلى المحاكم، فيبقى الملاذ الأخير. في معظم الدّول الفدراليّة، تعتبر المحكمة العليا أو المحكمة الدّستوريّة المكان النّهائيّ لحلّ النّزاعات بين المستويات الحكوميّة. لذا تحاول الدّساتير الفدراليّة إنشاء الوسائل اللازمة لحماية وحدة المحاكم واستقلالها. وتنصّ إحدى هذه الوسائل على فرض موافقة أكثر من سلطةٍ في الحكومة الفدراليّة، أو في مستوى فدراليّ من الحكومة، على تعيينات المحاكم العليا.



كيف يمكن تنفيذ الانتقال نحو النّظام الفدراليّ؟

يمكن تنفيذ الانتقال من النّظام الوحدويّ إلى النّظام الفدراليّ من خلال التّعديلات الأساسيّة التي تطال الدّستور، واعتماد دستورٍ جديد تقترحه على سبيل المثال جمعية تشريعية انتخابية، أو مجموعة مهمّتها وضع مسودّة بالدستور. في بعض الدّول، آإسبانيا أو بلجيكا، تمّ تنفيذ الانتقال خطوةً بخطوة. أمّا في بعضها الآخر، مثل الولايات المتّحدة الأميركيّة والهند، فكانت الفدراليّة جزءاً من الدّستور المؤسّس والأنظمة السياسيّة.

تحليل بدائل النظم المتداولة لمستقبل اليمن

بعد استعراضنا لاهم مكونات النظم الفدرالية لنبدأ بتحليل البدائل المختلفة المقترحة لمعالجة الازمة السياسية في اليمن, وهي :

1. دولة اتحادية فدرالية

2. دولة فدرالية مركزية

3. انفصال الجنوب ( فك الارتباط )

4. الابقاء على النظام السياسي الحالي مع مزيد من الصلاحيات للمحافظات

5. انفصال حضرموت

البديل الاول : دولة اتحادية فدرالية

تنشأ هذه الدولة من اتحاد دولتين ( شمال اليمن و جنوب اليمن ) وعلى ان يتم تطبيق النظام الفدرالي نطاق كل دولة. ستكون هناك حكومة مركزية اتحادية مشكلة من الدولتين تمتلك صلاحيات محدودة ومحصورة في التمثيل الخارجي والدفاع المشترك وسن القوانين الاتحادية. ميزة هذا البديل امتلاك كل دولة بشخصيتها القانونية والدولية وصلاحيات اكبر في ادارة اقاليمها. يطبق نظام فدرالي في كل دولة , فعلى سبيل المثال في دولة الجنوب يمكن إنشاء ثلاث ولايات ( يمكن أقل او اكثر ) ولكل ولاية ( حضرموت احداها ) صلاحيات كاملة في ادارة شئونها.

هذا البديل يتصف بمحدودية صلاحيات الحكومة الاتحادية ( المشتركة ) مقارنة بالصلاحيات الممنوحة للحكومتين ( الجنوب والشمال ) اضافة الى الصلاحيات الممنوحة للأقاليم ( الولايات ). ويتم اضافة بند في الدستور يجيز فك الارتباط في الدولة الاتحادية الفدرالية في حالة اقتناع احد الطرفين بعدم جدوى الاستمرار في هذا الشكل من النظام. دولة الامارات العربية المتحدة خير مثال على هذا النظام.

البديل الثاني : دولة فدرالية مركزية

تقسم اليمن الى مجموعة أقاليم ( ولايات ) من المرجح ان تكون بين 4-5 أقاليم. تكون الدولة الفدرالية المركزية في هذا البديل قوية وتختص لنفسها بالكثير من الصلاحيات ولا يحق تعديل الدستور الا بموافقة الاغلبية ( الاقاليم ). تمنح الاقاليم صلاحيات كبيرة في ادارة شئونها.

هذا البديل يتصف بقوة الحكومة الفدرالية المركزية وضعف الصلاحيات الممنوحة للأقاليم مقارنة بالبديل الاول.

في كثير من تجارب النظم الفدرالية يتم توزيع الموارد بواقع ثلثين الى ثلث , ثلثين للإقليم المنتج للمورد وثلث للحكومة المركزية .. وهذه النسبة خاضعة عادة للتفاوض بين الاقليم والمركز وحسب قوة الاقليم في فترة التفاوض ويمكن زيادة النسبة للمركز بتمثيل اكبر للإقليم في الهيئات التشريعية المركزية ( الفدرالية ).

البديل الثالث : انفصال الجنوب ( فك الارتباط )

ينادي جزء كبير من ابناء الجنوب بفك الارتباط مع شمال اليمن نتيجة للتهميش ونهب ثرواتهم من قبل متنفذي السلطة في شمال اليمن . حيث تم طمس تاريخهم وثرواتهم لصالح الشمال وبالتالي فهم ينادون باستعادة ارضهم وثرواتهم ومؤسساتهم , أي استعادة دولتهم ... دولة الجنوب.... العودة الى ما قبل 22 مايو 1990م.

القضية الجنوبية بدأت تفرض نفسها وتكتسب اعترافا بها على المستوى المحلي والاقليمي والدولي ... المطالب مبررة والحجج واضحة ودامغة. الا ان مشكلة هذا البديل هو الصعوبة العملية في العودة الى الوراء وفصل الدولتين بعد اكثر من عقدين من الزمان... في ظل رغبة محلية واقليمية ودولية بمعالجتها ولكن عدم الترحيب ببديل الانفصال... حيث يأتي هذا التردد الدولي والاقليمي بسبب تعدد القيادات الجنوبية وعدم وجود مرجعية واحدة , عدم وضوح النهج السياسي لما بعد الانفصال علاوة على التخوف من ضعف الدولة وزيادة نشاط تنظيم القاعدة في المحافظات الجنوبية. ما لم تتحد الحركات الجنوبية وتخرج برؤية واضحة للنظام السياسي لما بعد الانفصال فان فرصة حصول هذا البديل على دعم اقليمي ودولي سيضل ضعيفا ومع المواجهة الشديدة من الشمال لمبدأ الانفصال سيكون حظ هذا البديل من النجاح ضعيفا.

البديل الرابع : الابقاء على النظام السياسي الحالي مع مزيد من الاصلاحات والصلاحيات للمحافظات

هناك تيار كبير من ابناء المحافظات الشمالية يتحمسون لهذا البديل بحجة المحافظة على الوحدة وأن طريق الفدرالية هو بداية الطريق لا نهاء الوحدة كما ان هناك مجاميع اخرى تدفع بهذا البديل لشعورها بضياع مصالحها ومواردها التي تتحصل عليها مقارنة باي بديل من بدائل الفدرالية المختلفة او انفصال الجنوب.

اثبتت فترة الوحدة للعقدين السابقين ان هناك اختلاف كبير بين المستويات الثقافية , القبلية , الالتزام للنظام والقانون , الثروات , السلوكيات بين المناطق المختلفة لليمن ... هذا التنوع في الفكر والسلوك اضافة الى المشكلة الجنوبية جعلت اتجاه الاستمرار في النهج السابق مهما اجريت له من اصلاحات غير مقبولة لدى كثير من شرائح المجتمع وغير مقبولة اطلاقا لجميع ابناء المحافظات الجنوبية بكافة تياراتهم ... وهناك تفهم اقليمي ودولي للحاجة الى تغيير شكل النظام السياسي لليمن ليكون اكثر عدلا ومنافسة بين المناطق المختلفة.

البديل الخامس : انفصال حضرموت

يمثل تكوين دولة منفصلة لحضرموت حلم ازلي لأبناء حضرموت وخاصة لتعرضهم في العقود السابقة الى التهميش والاستغلال لثرواتهم ... هناك صعوبات كبيرة وكثيرة تواجه تحقيق هذا الحلم الحضرمي واولها عدم استعداد الحضارمة دفع الثمن الباهض للنضال من اجل هذا الحلم.. ففي الوقت الراهن تعتبر حضرموت البقرة الحلوب للشمال او الجنوب ... طرح هذه الفكرة سيؤدي الى ان تواجه حضرموت كل القوى السياسية الفاعلة في اليمن شمالة وجنوبه والذين سيرفضون قطعا هذا البديل , وخاصة قوى الحراك الجنوبي التي تشكل حضرموت بالنسبة لرؤيتهم للمستقبل مصدرا رئيسيا لنمو الجنوب.... بالنسبة للقوى الاقليمية والدولية هناك امكانية لتسويق دولة حضرموت فهذا البديل قد يتماشى مع بعض مخططات القوى الاقليمية والدولية.. ولكنه بالنظر الى الظروف الراهنة فهو بديل صعب المنال كما انه سيؤدي الى اضعاف كبير للقضية الجنوبية.

فرص نجاح البدائل في ظل الواقع المحلي والاقليمي والدولي الحالي

لا نعني بالبدائل الاوفر حظا في هذا السياق انها ما سيتم تطبيقه بل هو تقييم أولي لمن تملك اكثر تأييدا محليا ودوليا في الوقت الراهن وفي ظل الظروف الحالية . ومن الممكن ان تتغير ترتيب البدائل حسب استعدادات القوة الدافعة لكل بديل ونشاطها وحججها وقدرتها على تغيير مواقف القوى الاقليمية والدولية.

المجموعة الاولى ( الاوفر حظا ) : فالاتجاهات التي تلقى اكثر ترحيبا في الوقت الراهن هو البديل الثاني ( فدرالية مركزية ) مع فرصة ممكنة كبيرة للبديل الاول ( اتحادية فدرالية ) وذلك يعتمد على قدرة القيادات الجنوبية على تحقيق وحدة الصف الجنوبي وكسب التأييد الاقليمي والدولي لقضيتهم.

المجموعة الثانية ( الحظ المتوسط ): البديل الرابع ( بقاء النظام مع زيادة الاصلاحات والصلاحيات للمحافظات وهو البديل المفضل لأبناء المحافظات الشمالية

المجموعة الثالثة ( الاقل حظا ) : البديل الثالث ( انفصال الجنوب ) حلم الجنوبيين و البديل الخامس ( انفصال حضرموت ) حلم الحضارمة , البديل الثالث اوفر حظا من تحقيق البديل الخامس الذي لازال وسيضل حلما للحضارمة لحاجته الى توفر الكثير من العوامل الداخلية في حضرموت والتهيئة المحلية والاقليمية والدولية لتبني هذا البديل.

أين تكمن مصلحة حضرموت؟ ما هو مسار حضرموت واولوياتها وسط البدائل المتاحة ؟

هذ ما سيتم تناوله في الجزء الثالث من رؤية لمستقبل حضرموت.

رؤية لمستقبل حضرموت ( 1 ): الاستقلال.. شرط تحقيق حلم حضرموت

[email protected]
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas