المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!


انفلونزا.. "الهجوم على الجزيرة"..!

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
قديم 03-24-2010, 02:45 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

انفلونزا.. "الهجوم على الجزيرة"..!


انفلونزا.. "الهجوم على الجزيرة"..!

أمين الوائلي
[email protected]
كيف يمكن لشخص مثل "الحسني" أن يرعبكم.. إلا إذا كنتم من الضعف بمكان؟!

الحملة المفتعلة والموجهة ضد قناة الجزيرة والزملاء المراسلين في مكتب صنعاء زادت م يقيننا بأن الحملة مطلوبة لذاتها بعيداً عن التفسيرات والتبريرات العجائبية والغرائبية التي تُطرح أو تساق في هذا المولد الغريب والعجيب.


استخفّكم الحسني


كثير من الأساتذة والصحافيين والكُتاب وحتى المسئولين الحكوميين اندفعوا إلى الانخراط في مهاجمة القناة الفضائية العربية, وجميعهم تقريباً اكتشف فجأة بأن الجزيرة تحمل ميولاً "صهيونية", وآخرون جعلوها صهيونية بالكامل! وهؤلاء وأولئك إنما يتناقلون الفكرة نفسها ويتداولونها فيما بينهم- رزع الجزيرة- لأنهم توهموا بكثرة أن المخرج أو صاحب الأمر يريد ذلك فاندفعوا شاهرين سيوفهم لمعاقبة قناة إخبارية عربية لن يستطيعوا أبداً التحرر من شهوة متابعتها أو التخلص من عاداتهم الجميلة في الضغط على الريموت باتجاه قناة الرأي والرأي الآخر.


للأسف أن أغلب ما قيل من اتهامات وإدانات تطعن بالأولى في مصداقية تعاملنا مع الإعلام الحر, ونريد من الجميع أن يأخذ دورنا ومكاننا- كيمنيين عجزنا عن إنتاج إعلام وطني مؤثر وفعال, من أي نوع. فالتفتنا جهة الجزيرة لنطلب منها أن تكون يمنية أكثر من اليمنيين؟!


النقطة الوحيدة, تقريباً, في جميع ما قيل وكُتب خلال أسبوع حول القضية محل النقاش والتنافس الهجومي المستهلك, هي أن قناة "الجزيرة" استضافت أحمد الحسني الموجود في دولة أوروبية وقال خلال الاستضافة كلاماً متوقعاً من شخص مثله ويفترض أن هذا الحسني لم يعد رقماً يؤثر في نفسيات أصحابنا- الوطنيين- أو ينالهم بسوء, لأنه كما يكتب أو كتب الجميع مجرد (خائن باع نفسه للشيطان), فهل هذا "الخائن"- بالله عليكم- يستحق أن تتأثروا له وينالكم السوء والأذى إلى درجة الخفة, بحيث تنسون أنفسكم وكأنكم تنهزمون أمامه وتستدلون بمثله على سوء و"فجور" و"يهودة" الجزيرة؟!!


إما أنكم ضعاف وغير محصنين ضد الشكوك والترهات لتنهاروا كلية أمام ترهات الحسني بهذه الطريقة, أو أنكم تخشون مجادلة المخالفين ولا تمتلكون العدة اللازمة للإفحام والإفهام والدفاع عن قناعاتكم وما تؤمنون!!


في الحالتين فإن قناة فضائية عربية كالجزيرة لا تستطيع- هي أو غيرها- أن تهدد وطناً اسمه اليمن وسكانه أكثر من عشرين مليوناً, ولكنكم تهاونتم في الاعتبار وأضعفتم أنفسكم وأممتم عليها الحجة, حينما تروجون المقولة أن بلداً كاليمن ومنجزاً تاريخياً كالوحدة اليمنية يتهدده الزوال والنكال والوبال بسبب دقائق متوزعة من البث الإخباري في نشرات الجزيرة!!


هل يعظم هؤلاء وطنهم في أنفسهم وهم يجعلونه بهذا الضعف ويقدمونه بهذه البساطة والسذاجة الغبية؟!!


كونوا يمنيين وأقيموا في أنفسكم الوطنية الحقة بأماناتها وشروطها وواجباتها, وبعد ذلك تحدثوا عن الآخرين أو اطلبوا منهم أن يكونوا مثلكم أو يقتدوا بكم, وليس مطلوباً منهم أن يحملوا عنكم الواجب أو يسدوا عجزنا وفقرنا وفساد نوايانا والفساد الكبير الذي أسسنا له جميعاً ويتهددنا وبلادنا.


ولا واحد من الأساتذة المهاجمين والمهرجين والممثلين المستهلكين استطاع أن يقول جزءاً من الحقيقة ويسأل نفسه والناس: لماذا عجزنا وعجزت جميع مؤسساتنا وعباقرتنا العِظام, عن إيجاد وسيلة إعلامية بربع الإمكانات- المهنية أعني- التي تظهرها قناة "الجزيرة" وحتى عُشرها, تدافع عن اليمن وتنقل للعالم صورة ما يحدث هنا؟!


ماهي وظيفة التلفزيون اليمني والإعلام اليمني, إذا كنا ترتعد فرائصنا أمام خبر أو تقرير خبري في الجزيرة؟ أوليس لدينا إعلام يستنزف ميزانيات خرافية ومهولة, ولكنه لا يستطيع التصدي لخبر أو لتقرير خبري فيه.. وفيه؟!!


أما من يقول بأن الجزيرة وقد استضافت الحسني فإنها تثبت عدائيتها المتأصلة لليمن وللوحدة, فنسأله إن كان يقدر على تحجيم الشطط والاستعانة بالحوار الموضوعي: لماذا الحسني فقط, والجزيرة وغيرها من القنوات استضافت وتستضيف قادة الكيان الصهيوني جميعهم, والقادة من جميع دول العالم؟ فهل رابين أو باراك أو نتنياهو أو بيريز- مثلاً لا يثبتون شيئاً والحسني وحده أثبت كل شيء؟!


ثم أن مئات القنوات العالمية تدخل بيوت اليمنيين ومنها قنوات يهودية أصلية وشرقية وغربية, وكذا مئات المواقع الالكترونية وفيها كل شيء وبلا حدود للسوء والوضاعة, فلماذا هذه كلها ليست سيئة ولا يحذر منها عبقري يمني واحد من هؤلاء الذين انتبهوا فجأة وأشهروا أقلامهم ضد "الجزيرة", وهي القناة العربية التي شرفت العرب وقدمت مشروعاً عربياً للعالم, فيما عشرات الأنظمة والحكومات والمؤسسات العربية فشلت في مجاراة العالم المتحضر ولو بمشروع إعلامي يمثل قناة رسمية عربية بلغة أجنبية, والجزيرة فعلت أكثر منهم, بينما نتذكر قرارات القمم العربية ومجالس وزراء الإعلام, والثقافة, والإرشاد, كلها عقمت في ترجمة توصياتها الألفية حول إيجاد تلك القناة المستحيلة؟!!
ليست "حقكم"..


على رسلكم أيها الغيارى, الكيِّس من دان نفسه, والضعيف هو من تخيفه الحرية ويرتجف أمام الآراء المختلفة ويخشى من الديمقراطية الإعلامية.. وتستخفه الصغار والصغائر. حسني أو غير حسني.


ثم إن "الجزيرة" مباشر- وقبل أن تستضيف الحسني, كانت قد استضافت قيادات الحزب الحاكم أكثر من مرة, وقيادات في المشترك, ومستقلين, حتى أنها استضافت ساعة كاملة مستشاراً في الدائرة الإعلامية للمؤتمر الدكتور علي العثربي, إذا تحدثنا عن المقامات السياسية والمناصب العليا.. فهل هذا كله لا يشفع للجزيرة, وهي صاحبة الحق والحرية في أن تستضيف من تشاء لأنها قناة حرة مستقلة ولاتتبع وزارة معالي حسن اللوزي أو الدكتور المفلحي؟!!


صحيفة كل أحد
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 03-24-2010, 03:57 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


لماذا التحامل على سعادة السفير.. اللواء(الحسني)؟ ... الخضر الحسني

الثلاثاء , 23 مارس 2010 م

السفير اللواء بحري أحمد عبدالله الحسني ، المتواجد حالياً ، في بريطانيا ، كلاجئ سياسي ، لا يحتاجُ مني ، الى محاولة دفاع عنه ، بعد الهجوم غير المبرِّر والمؤسف الذي تعرَّض له ، من قبل ال(بعض) في اليمن.. والذين نعتبرهم أصحاب رأي ، فيما ذهبوا اليه ، من نقد ، إستهدف شخص الحسني ، لغرض في نفوسهم ، هو في علم الله وحده جلَّ جلاله والذين -للاسف- رأوا في السفير الحسني ، مادة صحفية إستعراضية اكثر منها (إستهدافية) ! تفتقرُ الى المصداقية ، في الطرح ، ناهيكم عن الدليل القاطع ، على تلك التهم الجزافية التي اطلقوها من على (بعض) المنابر الالكترونية ، مستغلين مساحة الرأي والهامش الديمقراطي الذي يُساء إستخدامه في احايين كثيرة لتصفية (حسابات) من نوع (ما)

طبعاً ؛ تربطني ، بالاخ السفير والمعارض الشهير أحمد عبدالله الحسني ، صلة قرابة ، أعتز بها إيّما إعتزاز ، ومستعدٌ أن أخوض سجالاً ، مع أي (كائن) كان ، طالما والطرف المُستهدف ، هو شخص أخي الكريم احمد عبدالله الذي عُرف بانحيازه ، الى الحقّ ونصرة المظلومين ، والوقوف الى جانبهم، والدفاع عن مصالح وقضايا اخوان له ، هنا او هناك ، يمرون بظروف إستثنائية وخاصة منذ حرب صيف 94 الى ما شاء الله تعالى

فالحسني ؛ القائدُ العسكري المُحنك والمجرّب والسفير الدبلوماسي المرن والمهذب ، والشخصية الاجتماعية والسياسية المرموقة ، في الاوساط الدولية ..ليس من ذلك النوع ، من البشر الذي يلتفتُ الى خزعبلات وترهات بعض الاقلام المنفعلة والتسطيحية والمتشنجة ، والتي تعيش خواءً سياسيا ونفسيا ، فرضته عليهم ، الظروف التي وجدوا انفسهم فيها ، في غفلة من الزمن

وانصافا للحقّ واحقاقا للحقيقة ؛ اعلن من على هذا المنبر الاعلامي الالكتروني ، حقي في التعبير ، عن رأيي الشخصي ، بكلِّ شفافية وصراحة ، قد تغضبُ كثيرين ولكن الاهم ، من هذا وذاك ، ستثلج صدور اكثر الناس إطلاعا ومعرفة ودراية ، بهذه الشخصية المعتزة جدا ، بنفسها والواثقة -كل الثقة- بإمكاناتها الذاتية ، في التصدي لكل متقوِّل (ظلوم) ولكنه -أي الحسني- يترفعُ دائماً -كما أعرفه- عن الصغائر ، ولا يلتفتُ الى كلام ، يُراد من خلاله ، الدسّ والوقيعة ، او التشهير ، لغرض التشهير ، او الاساءة الى شخصة ، بدوافع (تحريضية) قادمة من جهات ، ذات صلة مباشرة ، بإلحاق الاذى المعنوي ، بالشامخ أبدا احمد عبدالله الحسني

مع تقديري واحترامي لكل رأي مخالف لرأيي والاختلاف لا يفسد للود قضية ، ولكن الضرورة المهنية ، تقتضي أن نكون صادقين ، مع انفسنا ، ومع من حولنا وان نسمي الاشياء بمسمياتها ، دون تردد ، انطلاقا من المثل القائل : اذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة ، إن فساد الرأي ، أن تتردّدَ
والعاقبة للمتقين

مقدراً ؛ سعة صدر ، كل من يختلفُ معي ، في الرأي حيال هذا التعقيب المنصف للاخ العزيز والصديق الدائم سعادة السفير اللواء ركن بحري احمد عبدالله الحسني
ولكنها الحقيقة المرَّة التي يخشاها المرجفون

والساكت عن الحق شيطان اخرس

والعياذ بالله


والله ولي الهداية والتوفيق
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas