11-22-2009, 01:20 AM | #1 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
عسكريون إيرانيون يتهجمون على صيادين يمنيين
فيما استولت السلطات الاريترية على قوارب آخرين عسكريون إيرانيون يتهجمون على صيادين يمنيين المصدر أونلاين- خاص قالت مجموعة من الصيادين اليمنيين إن عسكريين إيرانيين كانوا يستقلون سفينة شحن إيرانية، قاموا بالتهجم عليهم وتفتيشهم في المنطقة الواقعة على الإحداثيات 12,26 شمالا و44,43 شرقا. وذكر موقع وزارة الداخلية أن شرطة خفر السواحل في قطاع خليج عدن قامت فور تلقيها بلاغاً من الصيادين، بتحريك زورقين تابعين لها إلى المكان الذي حدده الصيادون، وفتحت تحقيقاً في ملابسات الحادثة. على صعيد متصل وصل إلى ميناء الاصطياد في جزيرة ميدي بمحافظة حجة 16 صيادا يمنيا، استولت السلطات الاريترية على قواربهم أثناء وجودهم في المياه الدولية، في اليومين الماضيين . وقال الصيادون إن السلطات الاريترية اقتادتهم تحت تهديد السلاح من المياه الدولية إلى جزيرة مقيدح، موضحين أن الارتريين قاموا بمصادرة معداتهم من أشباك ومواد تموينية، بالإضافة إلى قوارب الصيد نفسها، مشيرين أنه تم ترحيلهم بعد ذلك على متن قوارب صيد اريترية إلى جزيرة ميدي، فيما ظلت قواربهم ومعداتهم محتجزة لدى الارتريين . وطبقاً لموقع الإعلام الأمني، فقد قامت شرطة خفر السواحل بجمع إفادات الصيادين حول الحادثة، ورفع تقرير بذلك إلى الجهات المختصة، لمتابعة المشكلة مع الجانب الاريتري، بهدف وضع حد للاعتداءات المتكررة على الصيادين اليمنيين. |
||||||
11-23-2009, 07:39 PM | #2 | ||||||
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
|
ضابط جنوبي يكشف لـ" عدن برس " عن اقتراب سفن إيرانية مقاتلة من سواحل عدن التاريخ: الأحد 22 نوفمبر 2009 الموضوع: أخبار صنعاء – لندن " عدن برس " خاص : 23 – 11 – 2009 كشف ضابط جنوبي موثوق به في الجيش اليمني بصنعاء لـ" عدن برس " عن اقتراب مقاتلتين بحرية إيرانية تحمل صواريخ ومعدات قتالية من شواطئ عدن دون أن تعلن صنعاء رسميا عن ذلك او توجه تحذيرا لمواجهة هذه التحركات ، وأبلغت المصادر أن صنعاء التي تريد تحويل الوضع المتفجر في اليمن إلى حرب إقليمية ليهرب نظام الرئيس علي عبد الله صالح من كل الاستحقاقت السياسية في الشمال ومطالب الجنوبيين في فك الارتباط بين البلدين السابقين . وقالت المصادر أن وحدة إنذار ساحلي يمنية رصدت أمس تحركات لسفن بحرية إيرانية مقاتلة واقترابهما من المياه الإقليمية اليمنية ، وأنها أصبحت على بعد 20 ميل بحري فقط من شواطئ عدن ، موضحة أن الصمت اليمني على التحرك البحري الإيراني ربما يهدف إلى خلط الأوراق والدفع بإيران لاستفزاز القوات البحرية السعودية التي قامت بمحاصرة ميناء ميدي على ساحل البحر الأحمر التابع لمحافظة الحديدة وإشعال نزاع بين البحرية السعودية والإيرانية قرب السواحل اليمنية ، وتوقعت المصادر أن تعبر القطع البحرية الإيرانية باب المندب والبحر الأحمر ، حيث من المحتمل أن يتم هناك الاحتكاك بالبحرية السعودية او استفزازها . وتأتي هذه التحركات الإيرانية بعد تحذير وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي في العاشر من هذه الشهر الدول المجاورة لليمن من التدخل في شؤونه الداخلية، في إشارة إلى السعودية دون ذكرها بالاسم، وقد أعلنت دول مجلس التعاون الخليجي وقوفها إلى جانب السعودية ضد ما سمته العدوان الذي تتعرض له أراضيها من قبل متمردي جماعة الحوثيين. وقال متكي في كلمة له -أثناء مراسم تقديم المتحدث الجديد لوزارة الخارجية الإيرانية وتوديع المتحدث السابق- إن "عودة الاستقرار إلى اليمن تساعد على الاستقرار في المنطقة كما أن زعزعة الأمن في أي من بلدان المنطقة يؤثر سلبا على أمن المنطقة برمتها". كما حذر وزير الخارجية الإيراني من عواقب "قمع" الشعب اليمني عبر شن حملات عسكرية قائلا إن "من يحاول صب الزيت على نار الفتنة لن يكون بمنأى عن لهيبها وسيدخل الدخان في عيونه. وإن الدعم المالي والتسليحي للمتطرفين والتعامل مع الشعب بأسلوب قمعي تترتب عليه تبعات خطيرة جدا". ونفى المسئول الإيراني دعم بلاده لجماعة الحوثيين وقال إن بلاده تسعى للعب دور في سبيل تحقيق السلام والاستقرار في كل دول المنطقة ولم ولن تشارك في أي عمل يؤدي إلى إثارة التوتر. |
||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|