![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() شماليون يدعون لمسيرة راجلة إلى الجنوب لدعم الوحدة المغدورة الجمعة , 23 ديسمبر, 2011, 08:49 تعز - صدى عدن - خاص قال ناشطون في حركة الاحتجاجات المدينة في مدينة تعز اليمنية اليوم اليوم الجمعة أنهم يعتزمون تسيير مسيرة سيشارك فيها عشرات الآلاف من أهالي الشمال خلال الأيام المقبلة وسيكون شعاره "نعم للوحدة اليمنية لا للانفصال" . وبحسب تصريحات نشرها نشطاء في المركز الإعلامي لشباب الثورة اليمنية بمحافظة تعز اليوم الجمعة فان التحضيرات بدأت لهذه المسيرة التي ستنطلق من مدينة تعز وستضم الآلاف من أهالي عدة محافظات شمالية وستتجه صوب مدينة عدن رافعة الأعلام الوطنية واللافتات التي ستؤكد على رفض مايصفه ناشطون في الشمال "الدعوات الانفصالية المغرضة في الجنوب ". وحتى اللحظة لم يتم الكشف عن موعد المسيرة التي قد تثير حالة من الجدل بداخل الجنوب في حال تسييرها . واليوم الجمعة وصلت مسيرة أطلق عليها محتجون مسمى "مسيرة الحياة" إلى مشارف العاصمة اليمنية صنعاء بعد أيام من انطلاقها من مدينة تعز التي تعتبر معقل احتجاجات شعبية مناهضة لحكم الرئيس اليمني صالح ---------------------------------------- تعليق حد من الوادي أن تأكدت المسيرة اليمنية من اليمن السا فل ماذا نسميها غزوا يمنيا من طرازجد يد وكيف ردود افعالنا هل نقطع عليهم الطريق ماذا يريدون اليس طالبين شروتكريس للأحتلال الهمجي؟ سوف تكون مذ بحة لامحالة الا يعقلون هاولاءالهمج ويتركون الاستقوى العد دي الهمجي البغيض؟ |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() مصادر بالحراك تحذر من مسيرة لآلاف الشماليين إلى عدن وتقول إن الهدف هو إقامة مخيمات لثورة الشمال بعدن حذرت مصادر مسؤولة في الحراك الجنوبي من "مسيرة الوحدة" الراجلة التي تعتزم أحزاب اللقاء المشترك إرسالها من محافظة تعز الشمالية إلى عدن . وكشفت المصادر ذاتها عن مخطط تسعى إليه المعارضة اليمنية بغية ضرب الحراك والثورة الشعبية في الجنوب المطالبة بفك الارتباط وتقرير المصير ، حيث أكدت المصادر اعتزام أحزاب المشترك إرسال آلاف الشبان إلى مدينة عدن الجنوبية تحت مبرر مسيرة الوحدة لمناصرة القضية الجنوبية ، مشيرة إلى أن الهدف الرئيس وراء ذلك هو الزج بآلاف المواطنين الشماليين إلى عدن لإقامة مخيمات (شمالية) تعزز مطالب الثورة ضد نظام الرئيس صالح ، وتسعى أيضا إلى تشتيت فعاليات الحراك الجنوبي ومطالبه بغية تمييع مطالب الشعب الجنوبي وضمهم قسرا إلى ثورة الشمال . وتحدثت المصادر عن ترتيبات ودعم مالي يتبناه الشيخ حميد الأحمر بشأن إنجاح هذا المخطط ، داعية في الوقت نفسه أبناء الجنوب _لاسيما أبناء المناطق القريبة من عبور المسيرة_ وكذا قيادات الحراك الجنوبي إلى ضرورة تدارس الأمر واتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة حيال ذلك . شبكة الطيف - عدن - خاص |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() شباب من الضالع يقرر الزحف الى منطقة كرش الحدودية لرفض التامر على ثورة الجنوب السبت , 24 ديسمبر, 2011, 03:23 الضالع - صدى عدن - خاص شباب الضالع الحر يقرر الزحف الى منطقة كرش الحدودية لرفض التامر على ثورة الجنوب اجتمع اليوم السبت شباب الضالع الحر في مدينة الضالع للوقوف امام التامر الذي يقوده احزاب المشترك لدولة الاحتلال اليمني لاعادة احتلال الجنوب تاكيدا لاحتلال 1994م الذي كان حزب الاصلاح الشريك القوي مع المنظمات الارهابية على جانب الجيش اليمني والمليشيات القبلية ومااشبه الليلة بالبارحة. حيث تم اعلان من قبل مليشيات المشترك تسير مسيره الى عاصمة الجنوب عدن التي اسموها مسيرة الوحده متناسين ان الجنوب محتل من قبلهم واكد الشباب الحر انهم على استعداد للزحف الى منطقة كرش الحدودية للدفاع عن ثورة الجنوب من التامر الذي يقوده احزاب المشترك بعد مااغاضهم احراق البطايق الانتخابية لدولة الاحتلال في العاصمة عدن. وحمل الشباب المشترك مسولية وقوع اي فتنه بين الشعبين الجارين وابدى الشباب استيائه من صمت قيادات مكونات الحراك الى الان كما دعا الشباب الحر في الضالع كل ابناء الجنوب الاحرار الى الزحف المقدس وتجهيز المؤن لذلك عندما تحين ساعته |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() حذاري ياابناء تعز 00 من المشترك ومن فرض الوحده بالقوة الاثنين , 26 ديسمبر, 2011, 12:51 عامر بن شرحبيل الشعبي على مر التاريخ من حكم الصليحيين والاسماعليين والعثمانيين والائمة الزيدية الى حكم صالح لهذه المدينة الفريده في كل شيء من موقع جغرافي وطبيعة جذابة وعلم ديني ومعرفي ومركز للمذهب السني في اليمن دفع ابناء تعز الثمن غاليا" من دماء ابناءه وتعرض ابناءه لظلم لم تتعرض له اي محافظة من محافظات شمال اليمن وهمشوا وقدموا ابناءهم قرابين للحروب في كل حروب اليمن من احتلال فارسي وتركي وحبشي وحرب جنوب اليمن لما تشكلة من محزون هائل من السكان والذي كان صالح يسعى دائما الى التقليل من العدد الكبير من البشر حتى لاثوروا ضده كما حصل اليوم 0وكأن هذه المدينة قد كتب عليها الشقاء ولو قارنا مجرد مقارنة لتلك الفتره المليئة بالتدخلات الداخلية والخارجية للسيطره على المدينة وبين فتره حكم الرئيس المخلوع صالح لوجدنا ان فترة صالح هي اتعس فتره لهذه المدينة في كل مناحي الحياة0 وللاسف استطاع هذا النظام ان يسخر الكثير من ابناء تعز ليكونوا ابواق للنظام الذي لم يرد ذلك الجميل الا بالقتل لابناء هذه المدينة الحالمة ! هولاء الابواق الذين رضوا ان تدمر هذه المدينة الامنه الجميله في سبيل منفعة شخصية امثال البركاني والجندي والصوفي لارحمهم الله ولاغفر لهم ، وادخلهم في دوامة لاتنتهي من المشكلات والالم وكسر شوكتهم حتى لاينتفضوا ضده واصبحوا مهمشين طيلة فتره حكمة واستخدم معاهم كل انواع السلاح حتى الطائرات وقصف المديريات والنواحي والشعب بمجرد ان تحدث شخص او طالب بحق 0 وادخلهم في حروب مستمره سواء مع الحوثيين او مع ابناء الجنوب والذي قتل مئات الالاف منهم في حرب 1994 مع اليمن الجنوبي البلد الذي ارتبط بعلاقات تاريخية وتأخي وتاثير وتاثر وخاصه مع العاصمة عدن ، الذي فتحت ذراعيها لابناء تعز منذ مئات السنين للعيش بها وقدمت لهم كل انواع الرعاية كاخوه وكنسيج واحد وطباع واحده وكان شرف لعدن ان ينطلق كل التجار من ابناء تعز والمتعلمين منها في كل جوانب الحياه ولم تقل حين ذاك هذا شمالي وهذا جنوبي كما فتحت عدن ذراعيها لكل الدول العربية والاجنبية ولكل من طاب له سكن عدن وبندرها 0 واعتقد اننا كنا قبل الوحده موحدين اكثر مما هو الان 00 نعم كنا شعب واحد وحكومتين وماحصل في ظلم نظام صالح العكس تحول الى شعبين وحكومة واحده كما يقال !! والعلاقة بين عدن وتعز هي علاقة تاثير وتأثر فعندما انطلق الحراك السلمي في عدن عام 2007تاثرت تعز وان جاء بعد سنين وانتفضت عن بكرة ابيها لتعلن رفض الظلم والذل والمهانه وباركنا نحن في الجنوب تلك الصحوه لما لتعز من محبة من ابناء عدن وايضا "تاثيرها على كل اليمن 00 وسعدنا عندما قدم لنا اهل تعز الاوفياء الاعتذار عن موقفهم السلبي لما حصل في الجنوب منذ 1994 من قبل شباب الثوره وادركوا اهل تعز لعبة النظام انتهت وعليهم ان يعيدوا البناء من جديد. وكانت تعز السباقه في كل شيء لهذه الثوره المباركة من ثورات الربيع العربي كونها اول مكان انطلقت منه ثم التضحيات وسالت الدماء الزكية في شوارعها 00 وتلك المهرجانات التي زينت المدينة والتي جعلتنا كجنوبيون نلتحق باخوتنا للمشاركة والتخلص من هذا النظام واثبتت تعز بانها المدينة المتحضره في شمال اليمن في كل شيء ومامسيرة الاسبوع الماضي التي نظمها شباب الثوره من تعز الى صنعاء دليل على قدرة شباب الثوره للاتيان بالجديد وتغيير طريقة النضال واسماع العالم اصواتهم حين يقطعون ثلامائة كيلو متر ليعبروا عن رفضهم للحصانه التي اعطيت للرئيس وعدم التسامح مع القتله . كما كان لحصول توكل كرمان لجائزة نوبل تاكيد على قدرة شبابها ان يعيدوا صياغة التاريخ في اليمن الشمالي من جديد ونحن واثقون بان تعز سيعاد لها مجدها اذا استمر تكاثف المخلصين من ابناءها ولن يكونوا تحصيل حاصل بل سيكونوا رقم صعب وسيكونوا الحكام من ابناء هذه المدينة الباسلة في المستقبل القريب باذن الله0 ومادفعني للكتابة في هذا الموضوع اليوم هي تلك الدعوات التي جاءت في الصحف بان ابناء تعز سيقومون بمسيرة لعدن سميت بمسيرة الوحده ونحن نعلم بان شباب الثوره لايمكن ان تنطلي عليهم هذه اللعبة من قبل احزاب اللقاء المشترك 0 وان كان ماكتب في الصحف صحيح فاننا ابناء الجنوب نرى بان شباب الثوره في تعز عليهم ان يراجعوا انفسهم وان لايصبحوا وقودا لاحزاب اللقاء المشترك التي تحاول ان تدخل تعز في مجابهه مع اخوتهم في عدن الذين نكن لهم كل احترام ومحبة 0 وان قامت مسيرة الوحده الان فهذا يعني لدينا نحن الجنوبيين هو تكريس لمبداء الاحتلال والوحده بالقوه وان نظام صالح لم يمت0 والجنوب لايحتاج لمسيرة في هذا الوقت بالذات لاننا شعب موحد قبل ان تقام الوحده ولايحتاج لمسيرة لتاكيدها ولتتإجل هذه المسيرة حتى يقرر ابناء الجنوب باستفتاء دولي هل هم مع الوحده ام ضدها ساعتها مرحبا" بكل ابناء تعز في عاصمة الجنوب فقلوبنا ستفتح لكم ومدننا لانكم اقرب المحافظات الشمالية الى قلوبنا 0 ونتمنى ان يفي شباب الثوره في تعز بتعهداتهم تجاه الجنوب كونه احدى اهداف ثورتهم والذي اعلنوها اكثر من مره في الساحات والقنوات بان على الجنوبين ان يقرروا مصيرهم وليعلموا بان وحدتنا مع تعز كانت قبل الوحده اكثر تلاحم مما هي الان 0 نتمنى ان لاتخدعكم احزاب اللقاء المشترك بهذه الفكره القبيحه كما خدعتكم عندما انضمت للثوره ثم اصبحت هي المتحدث الرئيسي بها ثم الموافقه باعطاء حصانه لنظام صالح متناسيين تلك الدماء التي هدرت على كل الساحات فعندما راى النظام بان البساط ينسحب من تحت اقدامة انقسم الى قسمين قسم مع النظام وقسم مع الثوره ومن ينجح يجنب الاخر الفضائح التي ممكن تظهر او كما يقال ديمة وخلفنا بابها 0 واذا تريدوا ان يكتب التاريخ عن هذه المدينة الابية فلتعلنوها صراحه بان على الجنوبيين ان يقرروا مصيرهم بانفسهم وبعد ذلك مايراه الجنوبيون مناسبا" لهم يقرروه هم سواء مع الوحده او ضدها ولااعتقد بان اهل الجنوب سيرفضون الوحده مستقبلا اذا ماتخلصتم من هذه التركة واذاماساد فيها العدل وحوكم المفسدين وطهرت اليمن الشمالي من بقايا النظام وطبقت القوانين على الجميع وتحولت الى دولة مدنية حديثه 00 ولتعذرونا ياشباب الثوره في حديثنا هذا لاننا فقدنا الثقه بالوحده 00ولاتنكشوا الجروح لانها لم تندمل بعد 00 كيف ولا ونحن نرى ان المفسدين لازالوا يحكمون امام اعيننا وهولاء هم من وافق على حرب 1994 واتهمونا كفره وماركسيين وسكتوا عن تلك الجرائم اقتحموا بيوتنا وتركونا في احواش البيوت وسكنوا بدل منا وهجرونا من وطننا واخذوا كل مانملكة امام اعيننا وقتلوا ابناءنا واخرجونا من اعمالنا وحرمونا من التعليم بعد ان كنا شعب متعلم ومن المنح لابناءنا وغيروا اسماء شوارعنا وهدموا تراثنا واصابوا رياضتنا بمقتل وشردوا الفرق الفنية واهملوا الفنانين ولو ظلينا نكتب لن تتسع هذه الصفحات 00 وللاسف لازالوا يتحدثون من منصات الثوار في صنعاء وتعز وامام ناظريكم ونحن نعلم بانكم لاحول لكم ولا قوة ! فلا تكمموا افواهنا بعد ان عرفتم الظلم الذي وقع علينا 0 |
![]() |
![]() |
#5 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() مرحباً بالمسيرة من تعز إلى عدن - بقلم : عبدالسلام بن عاطف الثلاثاء, 27 ديسمبر 2011 01:58 لندن " عدن برس " - لايكاد الجنوب يخرج من مطب أعده له مرتزق حتى يقع في آخر , ولانكاد نجمع شتات أنفسنا حتى نعود لما كنَّا عليه من الجدال الجنوبي الجنوبي ولا نعلم متى ينتهي ,, فبعد مؤامرات مؤتمرات الحزب الاشتراكي في القاهرة التي دامت أكثر من عام حتى أسقطها الشعب , هانحن اليوم في مؤامرة بيروت ومؤامرة الوزير إنصاف مايو ,, وسنترك مؤامرة بيروت إلى لقاء آخر ونتطرق في هذا المقال لمؤامرة الوزير إنصاف مايو , وحتى يعطي الموضوع شيء من الفائدة نقسمه إلى ثلاثة محاور : المحور الأول : ياعدنيين راجعوا صاحبكم : في البداية لم أكن أتمنى يوماً أن أتحدث بهذه اللهجة , ولكن لخصوصية هذا الموضوع الذي أنتهج المثل الشعبي (الجواب من جنس العمل) مضطر للتطرق لهذه النقطة ,, فعندما كان وزير الدفاع في عدن , حدثت بعض العمليات القمعية للحراك الجنوبي , فطلعت علينا أصوات شخصيات عدنية جنوبية نحترمها تقول ياأصحاب أبين راجعوا صاحبكم !! وعندما تخلى عبدالله حسن الناخبي عن الحراك الجنوبي والاستقلال وأنضم إلى ثورة حميد الأحمر , قالوا يا أهل يافع راجعوا صاحبكم !! واليوم هل يجوز لنا أن نقول يا أهل عدن راجعوا صاحبكم ؟؟؟ فلا يستقوي على الجنوبيين بالغرباء إلاَّ غريب (والطيور على أشكالها تقع) ؟؟؟ المحور الثاني : جد جد جد الأستاذ جمال عبادي وهيئة عدن : عندما قمنا بتشكيل هيئة عدن في 2008 , تمت تزكية شخصيتين لرئاستها الأستاذ جمال عبادي والأستاذ فاروق حمزة . وعندما تعقد الأمر تدخل الأستاذ بدر الصلاحي وبعض معاونيه لحسم الأمر وزكَّى تكليف الأستاذ جمال عبادي . بعد ذلك تفاجئنا بأصوات جنوبية نحترمها كثيراً تقول : أبناء لحج عادوا إلى سابق عهدهم وسلبوا أبناء عدن حقهم في رئاسة الهيئة ورئسوا لحجي ؟؟ فما كان منَّا إلاَّ سؤال آبائنا وأجدادنا لمعرفة الحقيقة ,, فكان رد جدي الذي يبلغ من العمر حينها 95 عاماً , نسأل الله له الشفاء فحالته الصحية هذه الأيام سيئة جداً , وقال لي (كنت أعرف أبا جمال وجده شخصياً , لكنَّنا لم نتطرق لهذا الموضوع يوماً , وأعتقد أنهم هنود) . لكنَّ الجماعة حسموا الأمر وأثبتوا أنَّ جد جد جد الأستاذ جمال عبادي أنتقل من الصبيحة إلى عدن قبل أكثر من 150 سنة ,, فقال الكهلانيون : يا للهول , لقد أنفضح هذا الفتى على حقيقته وشده أصله الحميري إلى مآثر أجداده , لا نجونا إن نجا !!! فهل يجوز للجنوبيين اليوم أن يبحثوا في أصول الوزير إنصاف مايو , فقد نكتشف أنَّ جده جاء من الهند مع المستعمر البريطاني , ليعينه في إذلال أجدادنا . وهو اليوم يؤدي نفس مهمة جده مع المستعر الجديد ؟؟ وقد ينسحب الأمر على كل أعوان المستعمر الجديد من الجنوبيين فيبحث في أصولهم , ومطالبتهم بالوطنية والانتماء للجنوب , أو خلعهم من جنوبيتهم الزائفة !! المحور الثالث : المسيرة الراجلة من تعز إلى عدن : كما قلت أن الموضوع على قاعدة المثل القائل (الجواب من جنس العمل) وقد كان ردي على كل من اتصل بي من شباب الحراك في الداخل والخارج : أن الرد المناسب والشافي الكافي للمسيرة الراجلة الشمالية , بمسيرة راجلة جنوبية يكون الحشد في وادي عقَّان وتترجَّل الناس هناك ثم تمشي على أقدامها ولا تتوقف إلاَّ في آخر نقطة حدودية للجنوب . وغير هذا الأسلوب في الرد أجده من وجهة نظري غير مجدي وستكون نتائجه سلبية ,,, وسيقول العالم الذي يراقب هذه المسيرات الراجلة : أنَّ الجنوبيين لم يستطيعوا مواجهة البندقية الشمالية بالبندقية خلال سنوات الحراك , لكنهم واجهوا المسيرة السلمية الشمالية بالبنادق . وبهذا التحرك نرسل رسالة إلى العالم وإلى الأخوة في تعز أنَّ الشعب الجنوبي هو من قرَّر فك الارتباط السياسي واستعادة دولته الجنوبية كاملة السيادة , وليس كما يروَّج أنه قرار نخبة سياسية في الداخل أو الخارج . فإذا جاءوا بهذه المسيرة دعماً للوحدة الشعبية بعيداً عن الوحدة السياسية قابلناهم بكل الود والحب في الوادي بين النقطتين الحدوديتين بين كرش والشريجا ,, وإذا جاءوا يحملون بين ضلوعهم شعار الوحدة أو الموت ,, فيكون ردنا عليهم دولة الجنوب المستقلة بحدودها كما كانت أو الموت ,, وأنَّ إصرارهم على ربط العلاقات الشعبية بالوحدة السياسية , سيدفعنا إلى النضال لفك الارتباط الشعبي كما نناضل لفك الارتباط السياسي . وكل ما يتمناه الكثير من الشعب الجنوبي الحفاظ على العلاقات الشعبية بين البلدين الشقيقين كما كانت حتى 22 مايو 1990 أمَّا الوحدة اليمنية السياسية فقد انتهت من عقول وقلوب الجنوبيين . |
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() مكونات الحراك في كرش تتوعد بالتصدي لأي مسيرات استفزازية تحت مسمى الوحدة الأحد 25 ديسمبر 2011 03:52 صباحاً حياة عدن / عبدالله مجيد في أول رد فعل على دعوات بمسيرة راجلة من تعز إلى عدن بمسمى مسيرة الوحدة توعدت مكونات الحراك الجنوبي بمديرية كرش محافظة لحج وهي أخر منطقة جنوبية محاد لمحافظة تعز توعدوا بالتصدي لأي مسيرة راجلة في منطقة (الحديد) أخر منطقة للجنوب موقع البراميل وقال البيان إننا ونحن نتابع مجريات الإحداث على الساحة الجنوبية والظروف الحساسة التي تشهدها الثورة الشعبية الجنوبية إزاء التامرات والتحديات التي تحاك ضدها من قبل سلطات ..... والمشترك وحلفائهم من أبناء الجنوب أصحاب المشاريع التي تنتقص من هدف بل حق شعب الجنوب الشرعي والعادل في تحرير أرضهم واستعادة دولتهم الذين يريدون استثمار دماء الشهداء وبعد ان كسر أبناء الجنوب حاجز الخوف وزلزل عروش هذا النظام المحتل خرج أبناء ج ع ي إلى الشارع مطالبا بإسقاط النظام وبدلا من أن يرد أبناء الشمال الجميل لشعب الجنوب ويعتذروا له عن سكوتهم وصمتهم على الجرائم التي ارتكبها بحق شعب الجنوب نسمع اليوم منهم وقوفهم إلى جانب النظام المحتل لأرض وشعب الجنوب معلنين وقوفهم الى جانب الجلاد ضد الضحية ليتوحد موقف النظام المحتل وأجهزته ورموزه ومن يدعون الثورة ضد النظام الديكتاتوري والمستبد لشعب الشمال والمحتل لأرض وشعب الجنوب ضد إرادة وحق شعب الجنوب وثورته التحررية من خلال إعلانهم وتبنيهم لتسيير مسيرة الى ارض الجنوب المحتلة تحت شعارات مستفزة لشعب الجنوب ولن يقبلها مهما كان الثمن وعليه فأننا من الشعور بالمسئولية الوطنية الكفاحية لثورة شعب الجنوب وأهدافها وتضحياته وللحفاظ على الروابط الأخوية بين الشعبين واحترام المصالح المتبادلة وإدراكا للنتائج ومترتبات العمل وما تخطط له سلطات الاحتلال وحلفائها من وراء هذا العمل وتحويل الصراع بين الشعبين وخصوصا أبناء محافظة تعز وتحويل الجنوب الى ساحة حرب نؤكد على التالي ودعاء البيان ندعو خصوصا أبناء تعز الى احترام مشاعر أبناء الجنوب وإرادتهم وتضحياتهم ومسيرة نضالهم منذ عشرات السنين ضد .... الغاصب لأرضنا وهويتنا وأكد البيان على احترام ثورتهم ضد نظامهم من مبدءا التضامن الإنساني ونطالبهم اذا هم يريدوا ان يعتذروا لشعب الجنوب كما يدعون بان ينظموا مسيرة لدعم ثورة شعب الجنوب ومطلبهم التحرري في التحرير والاستقلال في أرضهم ومن هناك ستصل رسالتهم وليس عن طريق استفزاز مشاعر شعب الجنوب ومحاولة صب الزيت على النار وتنفيذ مخططات المحتل والمشترك ونتمنى منهم الا يكونوا أداة ووسيلة لذلك المخطط القذر وعلم موقع حياة عدن ان مئات من شباب مناطق الجريبه وحدابه والحميدة ووادي نتيد والحويمي قد قاموا بتشكيل فرق لرسم شعارات الحراك وأعلام الجنوب على امتداد الخط الى الشريجة ** الصورة لإحدى فعاليات الحراك بكرش |
![]() |
![]() |
#7 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أحد مكونات " الحراك الجنوبي" في اليمن يحذر أبناء تعز من تسيير أي " مسيرة راجلة " باتجاه عدن 2011/12/28 الساعة 23:10:45 صورة تعبيرية ( ارشيف ) التغيير – صنعاء: حذر "المجلس الوطني الأعلى لتحرير الجنوب" احد مكونات الحراك في جنوب اليمن ، أبناء محافظة تعز ، من تسيير أي مسيرة راجلة باتجاه محافظة عدن ، مشيرا إلى انها ستفتح أزمة جديدة وستكون نتائجه وخيمة. وكانت أنباء ترددت مؤخرا عن تسيير مسيرة راجلة من تعز باتجاه محافظة عدن الجنوبية مماثلة لـ " مسيرة الحياة " التي توجهت إلى العاصمة صنعاء والتي سقط خلالها شهداء وجرحى نتيجة اعتداءات قامت بها قوات موالية للرئيس اليمني المنتهية صلاحياته علي عبد الله صالح الأسبوع الماضي، حيث تحمل المسيرة باتجاه عدن اسم " مسيرة الوفاء لانباء المحافظة الجنوبية " في محاولة للاعتذار من قبل شباب الثورة في اليمن عما تعرضت له تلك المحافظات ابان حرب صيف 1994. وقال "المجلس الوطني الأعلى لتحرير الجنوب " في بيان له تلقى " التغيير " نسخة منه، اننا نحذر الأشقاء في مدينة " تعز" اليمنية من مغبة الإقدام على مثل تلك الخطوة الاستفزازية في حال تمت، وانها ستعد ممارسة لتكريس " الاحتلال" التي تعيشه تلك المحافظات من قبل النظام في صنعاء منذ العام 94. و ناشد " البيان" الدول الداعمة والقائمة على تنفيذ المبادرة الخليجية الخاصة بالأزمة اليمنية ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي إلى تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والإنسانية تجاه أي فوضى يحاول النظام في صنعاء تصديرها إلى الجنوب، وقال: " نحملهم المسؤولية عن نتائج التي قد تترتب على ذلك العمل الاستفزازي ضد شعبنا الجنوبي وإدخال المنطقة في وضع امني خطير وعدم الاستقرار في المنطقة بشكل عام". "نص البيان " بسم الله الرحمن الرحيم المجلس الوطني الأعلى لتحرير الجنوب وهو يتابع بمسؤولية مايجري على الساحة في الجنوب المحتل وما وصلت إلية الأزمة السياسية في الجمهورية العربية اليمنية والتداعيات الخطيرة التي تعصف بمجمل الأوضاع فيها جراء ثورة شباب التغيير وما وصلت إلية جراء الصراع بين القوى المتصارعة في دولة الاحتلال والمبادرات والقرارات الدولية التي يبدو أنها تعثرت في الواقع ولم تجد سبيلا إلى التطبيق بل أصبحت الأوضاع الأمنية تنذر بمزيد من التدهور وخصوصا بعد التصعيد الأخير وانطلاق المسيرات الراجلة إلى عاصمة الاحتلال وسقوط ضحايا في ضل حكومة دولة الاحتلال التوافقية وما تتداوله الوسائل الإعلامية والأوساط السياسية في الجمهورية العربية اليمنية من ترتيب لمسيرة باتجاه عاصمة الجنوب المحتل عدن لتأكيد استمرار نهج نظام الاحتلال اليمني من قبل القادمون الجدد إلى السلطة في الجمهورية العربية اليمنية في حال سقوط النظام القائم والحاكم حتى اليوم لتأكيد بان الجنوب المحتل غنيمة لايمكن التفريط بها مما يؤكد نهجا جديدا تحمله هذه المسيرة الاستفزازية لشعبنا الجنوبي وقواه المناضلة من اجل الحرية والاستقلال وتفتح أزمة جديدة ونتائج وخيمة قد لا نستطيع التنبؤ بها سيتحمل نتائجها القائمين والداعمين لها من أبناء تعز اليمنية ونظام الاحتلال اليمني بشقية سلطة ومعارضة وشباب ثورة التغيير وحكومة الوفاق اليمنية . إننا في المجلس الوطني الأعلى لتحرير الجنوب نحذر الأشقاء في مدينة تعز في الجمهورية العربية اليمنية من مغبة الإقدام على تلك الخطوة الاستفزازية الموجهة ضد شعبنا في الجنوب المحتل والذي قدم التضحيات الجسام وهز أركان نظام الاحتلال اليمني عندما كانت ثورتكم مازالت في علم الغيب ليفتح لكم الباب لتعلوا أصواتكم لتتحرروا مما انتم فيه من ظلم وقهر واستبداد ولأكن ما تحاولوا الإقدام علية بمسيرتكم إلى الجنوب المحتل هو مساعدة جلاديكم على فرض الاستبداد عليكم وعلى الجنوب الذي لن يقبل ذلك بعد انطلاق ثورته التحررية فماذا كانت نتيجة مسيرتكم إلى عاصمتكم صنعاء غير تقديم مزيد من الضحايا وهل تنوون أيضا إثارة أزمة جديدة وارتكاب جريمة جديدة في الجنوب فالأولى بالثوار التخلص من الاستبداد في دولتهم وليس ممارسة دورا جديدا لسلطات الاحتلال اليمني باتجاه الجنوب المحتل. إننا نناشد الدول الداعمة والقائمة على تنفيذ المبادرة الخليجية الخاصة بالأزمة في الجمهورية العربية اليمنية ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي إلى تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والإنسانية تجاه تلك الفوضى التي يراد إطراف النزاع في ج ع ي تصديرها إلى الجنوب ونحملهم المسؤولية عن نتائج التي قد تترتب على ذلك العمل الاستفزازي ضد شعبنا الجنوبي وإدخال المنطقة في وضع امني خطير وعدم الاستقرار في المنطقة بشكل عام. المجلس الوطني الأعلى لتحرير الجنوب صادر في العاصمة عدن 26 ديسمبر 2011م |
![]() |
![]() |
#8 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() فلتسيروا نحو القصور وليس نحو النحور – بقلم : جمال عبداللطيف عبادي الخميس, 29 ديسمبر 2011 19:59 شفيلد – لندن " عدن برس " خاص - إن ثوار تعز يشكلون الغالبية العظمى من ثوار الساحات الشمالية ، ولأنهم أغلبية وأعدادهم كبيرة ولأن غيرهم لن يثور كثورتهم تلك حتى ولو بعد ألف عام ، وإذا ثاروا فإن أعدادهم لن تكون كبيرة ، بسبب انشغالهم داخل دائرة الأبعاد السياسية الاجتماعية المختلفة .. ولهذا كان يجب إشغال ثوار تعز وتشتيتهم هنا وهناك ، فمن مسيرة الى صنعاء تجمّد فيها نشاط آلاف من الشباب وتُركوا في حالة يرثى لها من الشتات .. ولم تبرد نيران الغضب من مسيرة الحياة التي تحولت إلى مسيرة التشتيت حتى ظهرت نوايا خبيثة على لسان خبثاء يدعون الى تسيير مسيرة أخرى الى عدن ! .. ولكن إفشال استشراء هذه النوايا وتحولها الى واقع هو هدف للذكاء ثنائي الاتجاه ، وهو مطلب ملح للتنبه الجنوبي والتعزي في نفس الوقت ، إن افشالها سيكون بواسطة الذكاء الفطري لمن ذكرنا ، فليس من المعقول أن يفشل التعزيون تحركات الجنوبين نحو الحرية بينما هم انفسهم يسعون اليها!!! حرية تعز وحرية عدن الجنوب هي ذات لون واحد حتى لو بقت تعز في دولة وعدن في دولة اخرى .. الحرية هي الحرية وهي الفطرة التي فطر الله الناس عليها .. هي رغبة الله وليست مقيدة برغبات البشر ... تعز في حكم المستعمرة منذ الف عام وهي تعرف معنى الإذلال ولا يغير في هذه المعرفة مواقف بعض أبنائها السيئة مقابل مصالحهم ، تعزّ لا ولن ترضى للجنوب أن يستمر في حالة الاستعمار الذي رفضته تعز وثارت ضده مراراً وخرجت من أجل الحرية في ثورتها العظمى هذه ، فكيف تقفل بابها في وجه الجنوبيين ؟! لقد حاول أصحاب المصالح إلباس تعز ثوباً غير ثوبها طوال عقود في الجنوب وفي الشمال ساعدوا في استعباد الجنوبيين في عهد الشمولية في الجنوب وساعدوا في استعباد التعزيين في عهد الشمولية في الشمال وساعدوا في استعباد الجنوبيين بإسم احتلال يلبس اسم الوحدة في عهد الوحدة المغدورة واليوم يحاولون قتل ثورة تعز بتشتيتها في كل الاتجاهات مع قفل الاتجاه الوحيد المجدي وهو اتجاه القصر .. إنهم يحاولون ضرب ثورة تعز والثورة الجنوبية في بعضهما ولولا العقلاء لدى الطرفين لكانت العاقبة سيئة والخطر أكبر ... تتعدد وجوه أصحاب المصالح لكن الفعل واحد والنتائج واحدة ... إن ثوار تعز الأنقياء لابد وأنهم يعرفون أن الخصم هناك حيث يجب أن يتوجهوا .. وليسوا في عدن ، ولابد وأنهم يعرفون أن إلباسهم دور مخلب القط يجب أن يتوقف وأن الحرية لا تتجزأ وأن من يطلب الحرية لا يجب أن يحرم منها غيره ... لتعز وعدن تاريخ طويل من العشق والحب والإخاء والمودة ، فإما أن يعود هذا التاريخ بصورة أفضل وأجمل وإما أن تسوّد صفحاته وتستحيل إلى ليل حالك السواد ، ويصيب الضرر آلاف الخيوط التي تمتد عبر مئات من السنوات ، ولم تضرها حدود ولا قيود ، وأضرتها وحدة ميّتة هي في الأصل إحتلال .. من الأفضل أن تمتد الأيادي لتتعانق عبر الحدود، بدلاً من أن تُقطع وهي في غرفة واحدة ، وليس فقط في بيت واحد .. ولن يستفيد من هذا إلا أصحاب المصلحة الذين سيجدون لأنفسهم التجارة الرابحة التي تستفيد من القطيعة والشتات ... فلتكن مسيرة تعز إلى القصور وليس إلى النحور ، لأن المسير إلى عدن أشبه بتوجيه الخنجر إلى نحر الثورة الشبابية في تعز وليس إلى الثورة الجنوبية وهي الثورة التي يجب أن تنتصر، كما يجب أن تنتصر ثورة الشباب في تعز والشمال ... |
![]() |
![]() |
#9 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() مسامير 2 12/30/2011 د. محمد احمد باوادي م1. مسيرة الوحدة الراجلة والمخطط لها التحرك من مدينة تعز اليمنية الى العاصمة الجنوبية عدن ستنطلق في الفترة القريبة القادمة حسب افادة بعض النشطاء في الثورة اليمنية في تعز وان هناك استعدادات تجرى لهذا الحدث وشعارها نعم للوحدة لا للانفصال. هناك تساؤلات تطرح حول هدف المسيرة ومن يدعمها اهي ثورة مضادة بعد ان فشلت ثورتهم في صنعاء في تحقيق هدفها وتغيير النظام ومحاكمته ارادوا ان يستأسدوا على الجنوب ويوقفوا الثورة الجنوبية ثم ماهو الهدف الذي يريدوا تحقيقه من هذا التحرك نحو الجنوب ايريدوا تأكيد احتلال الجنوب سلميا بعد ان احتلوه عسكريا عام 1994م , هل هذا كانت نواياهم تجاه الجنوب فيما لو انتصرت ثورتهم. ان هذه الخطوة اكدت لنا ماكنا نعتقده ونقوله باستمرار بأن احتلال الجنوب لم يكن هدفا وطمعا حكوميا اونظاميا خالصا بل كان شعبيا ايضا وان من ادعى او يدعي غير ذلك فأن مسيرة الوحدة الراجلة المزعومة تؤكده وان القضية الجنوبية وحق تقرير المصير لابناء الجنوبية لم يكن من اجندة الثورة اليمنية الشبابية. دخولهم الى عدن لن يغير في الموقف الجنوبي ومطلب ابناءه شئ سوى تعميق حدة الكراهية وقطع شعرة معاوية التي تربطنا بهم, من يقتحم بيتك ويلزمك بالطاعه له فهو ليس جدير بالاحترام والمحبة ووجب عليك مقاومته وطرده. لذلك نقول لهم لقد قمنا بثورتنا قبل ثورتكم, قدمنا شهداء اكثر من شهداؤكم, عمر ثورتنا اطول من عمر ثورتكم, ثورتنا شعبية خالصة اصفى من ثورتكم, ماذا تريدون منا دعوننا وشأننا لنا ثورتنا ولكم ثورتكم, نسعى لتحقيق هدفنا فسعوا لتحقيق هدفكم وستتأمرون انتم وسننتصر نحن بعون الله. م2. كنت اتساءل عن السبب الذي جعل البعض يقاطعوا المؤتمر الجنوبي في القاهرة وهو حاضر في الفندق وماهي الدوافع الحقيقة لهذه المقاطعة, سمعت الكثير من التحليلات الجهادية من هنا وهناك ولكن لم تكن مقنعة لي, ولكن فأجاني الدكتوربلخير البشوش والمبيتسم دائما بالجواب الشافي في مقاله الاخير, فانصدمت لهذه الحقيقة ايعقل ان يكون هذف البعض من الذهاب الى هناك هو التلذذ بالقارورة ولم يكن حضورالمؤتمر, انها لبلوة ومصيبة كبيرة. م3. لااستطيع ان استوعب او افهم الخلاف الدائرة بين قيادات الحراك الجنوبي في حضرموت وبالذات في السالحل, لماذا مختلفون وماهي نقاط اختلافهم هل هو اختلاف في وجهات النظر ام اختلاف في الرؤية او الاجندة او المصالح ام ماذا. القاعدة متوحدة حول هدف واحد لاغير هو تحرير الجنوب, تنظم اسبوعيا مسيرات بألاف الشباب في مدينة المكلا وغيرها من مدن حضرموت متحدين مرددين شعارات موحدة هدفهم واحد واتجاههم واحد وقضيتهم واحدة, بخرجون ولايأبهون بقيادة هذه المسيره ومن دعى لها اكان هذا ام ذاك ام من يكون فأن ذلك اصبح لايعني الشباب الثائر المتحد. ولكن الى متى ستظل الامور تسير بهذا الاسلوب الى متى ستظل القيادات مختلفة بالرغم من توحد الهدف لهم جميعا. خوفي ان يأتي اليوم والذي لانرى العلم الجنوبي يرفرف ويتفرق الشباب. |
![]() |
![]() |
#10 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اليمن: إفراغ الجنوب من الخبرات الأمنيّة أم تصفية للمعارضين؟ الثلاثاء 2012/01/03 الساعة 11:10:58 التغيير – عدن: ياسر اليافعي منذ أشهر، باتت محافظات جنوب اليمن على موعد دوري مع أنباء عن تعرض ضباط الأمن والاستخبارات لعمليات اغتيال غالباً ما تجد طريقها إلى النجاح. أما المتهم بالتنفيذ، فليس من وجهة نظر السلطات اليمنية سوى مسلّحي تنظيم القاعدة. في المقابل، يقدم عدد من المتابعين رواية أخرى تفيد بتورط كل من الرئيس علي عبد الله صالح واللواء المنشقّ علي محسن الأحمر في تصفية عدد من أهم الضباط الجنوبيين كفاءةً. ويرى البعض أن الأجهزة الأمنية تتخلّص من هؤلاء الضباط، إمّا بسبب معلومات يملكونها عن تورط الأجهزة في «عمليات مشبوهة»، وإمّا بسبب ميولهم السياسية، لتكون النتيجة حرمان الجنوبيين من الكفاءات العسكرية والأمنية. مسلسل «اجتثاث» أمني في اليمن تزايدت في الفترات الأخيرة عمليات تصفية ضباط الأمن والاستخبارات في المحافظات اليمنية الجنوبية، وخصوصاً في عدن وأبين وحضرموت. وغالباً ما يكون تنفيذ عمليات الاغتيال في الأسواق والأماكن العامة، من خلال قيام مسلحين ملثمين بإطلاق الرصاص الحي من على متن دراجات نارية أو سيارات مفتوحة تنتقل بسرعة كبيرة، ثم يلوذ مَن بداخلها بالفرار. واللافت أنه حتى اليوم، لم يلق القبض على أي متهم، ولم تظهر نتائج التحقيقات في عمليات الاغتيال التي راح ضحيتها عدد من أكثر الضباط الجنوبيين كفاءةً، ومن بينهم الضابط في جهاز الاستخبارات بمحافظة عدن العقيد حسين الشيبي، الذي نجح مسلحون مجهولون في تصفيته في كانون الأول الماضي، والضابط في الاستخبارات بمحافظة لحج العقيد محمود صالح اليافعي، والمقدم في استخبارات محافظة حضرموت عوض العاجم. ومع توالي العمليات، تسارع السلطات اليمنية في كل مرة إلى اتهام تنظيم القاعدة بالوقوف وراء الاغتيالات، مستندةً في ذلك إلى أن عمليات تصفية الضباط زادت بعد سقوط محافظة أبين فجأة في أيدي الجماعات المسلحة من «أنصار الشريعة»، وانسحاب قوات الأمن والجيش منها بداية اندلاع الثورة الشبابية في اليمن، رغم أن المعارضة اليمنية تتهم نظام علي عبد الله صالح بأنه السبب في سقوط المحافظة من أجل خلط الأوراق وتحقيق أهداف تساعده على البقاء في السلطة لأكبر فترة ممكنة، والحصول على دعم إقليمي ودولي. إلا أن غياب أي دليل على اتهامات السلطات سمح بطرح تساؤلات كثيرة تحوم فوق عمليات الاغتيال، إن لجهة المسؤول عنها، أو المستفيد منها. كذلك يتساءل أبناء المحافظات الجنوبية عن أسباب اقتصار عمليات الاغتيال على هذه المحافظات وحدها، ولماذا لا توفر السلطات الأمنية الحماية الكافية لضباطها، ولماذا لم يلق القبض على أيٍّ من المتهمين بعد، والأهم لماذا لم تعلن نتائج التحقيقات للرأي العام وذوي الضباط. ويرى البعض أنّ هناك مَن يريد خلط الأوراق وتصفية الحسابات مع الأجهزة الأمنية، في ظل الانقسام الحاد الذي أصاب الجيش وجعله منقسماً بين قوات علي محسن الأحمر وباقي قوى الجيش المؤيدة للثورة من جهة، وقوات الحرس الجمهوري وبعض الوحدات العسكرية التي تتبع نظام علي عبد الله صالح من جهة أخرى. شكوك تتجلى بوضوح من خلال تبادل الاتهامات بين صالح والأحمر في أكثر من مقابلة صحافية، خصوصاً في ما يتعلق بتقديم مساعدات لما يسمى مسلحي «أنصار الشريعة» في محافظة أبين. كذلك يعتقد على نطاق واسع في الجنوب، أن هذه الأطراف المتصارعة تسعى إلى الابقاء على الجنوب خاضعاً لسيطرتها، لذا يحاول كل طرف منها أن يظهر للعالم أنه هو من يحارب الجماعات المتشددة في أبين، حتى يحصل على الدعم والمساندة الدولية، على حساب أمن واستقرار أبناء هذه المحافظات، ما دفعهم لجعل الجنوب ساحة مفتوحة لتصفية حساباتهم. هذا ما أكده الضابط في الجيش اليمني العقيد علي بن علي قماطه لـ«الأخبار» بقوله «حسب خبرتنا العسكرية، هذه الحوادث عبارة عن تصفية حسابات بين الأجهزة الأمنية، ومن ثم يجري تلفيق التهم لما يسمى تنظيم القاعدة، لأن هذا التنظيم هو في الأصل صناعة نظام علي عبد الله وأجهزته الأمنية، وبما أن التصفيات تستهدف الضباط الجنوبيين، فنحن نطرج علامات الاستفهام». ويتساءل قماطه «هل هم وحدهم عملاء أميركا حتى تستهدفهم القاعدة، ولماذا في هذه المحافظات فقط؟». بدوره، يتهم الصحافي أنيس منصور أجهزة أمنية بالتخلص من الضباط. ويشير، في حديث مع «الأخبار»، إلى أن استهداف القيادات الأمنية والعسكرية في لحج وعدن يثير كثيراً من التساؤلات والغموض تحديداً حول نوعية الاستهداف من خلال اغتيال وقتل شخصيات أمنية لها وزنها في العمل الاستخباري. ويرجح منصور وجود دافعين لعمليات الاغتيال: الأول يفيد بأن أجهزة الأمن تقوم بتصفية الضباط بطريقة في غاية التخطيط، للتخلص من بعض الضباط الذين لديهم معلومات عن تورط قيادات في عمليات تعذيب يمكن أن يحاكموا بسببها. أما الدافع الثاني، فهو أن البعض في الأجهزة الامنية يشعر بأن هؤلاء الضباط لهم ميل سياسي معارض، فيصار إلى التخلص منه. وبحسب منصور، يدعم هذا الرأي واقع التستُّر الشديد على نتائج التحقيقات في عمليات الاغتيال، فضلاً عن حصر الاغتيالات في نطاق جغرافي في عدن ولحج تحديداً، بينما لا نسمع عن أي استهداف لضباط أمنيين في تعز وصنعاء، أو لأن هذه الجماعات الإرهابية تمكنت من اختراق أجهزة الاستخبارات فتقتل وتغتال من تريد. وجهة نظر أخرى يتبنّاها الصحافي والناشط في الحركة الشبابية الحامد عوض الحامد، الذي يرى، في اتصال مع «الأخبار»، أنّ التخلُّص من الضباط الجنوبيين وتصفيتهم جسديّاً، يأتي في إطار استمرار مسلسل تسريح الآلاف من الضباط الجنوبيين من كافة الأجهزة الأمنية والعسكرية. ويفسّر الحامد هذه الاغتيالات بأنّ المستهدفين منها «جنوبيون غير موثوق بهم»، مشيراً إلى أن الغاية من تصفيتهم أو تسريحهم أو نفيهم إلى الخارج هي حرمان الجنوبيين من الخبرات والكفاءات العسكرية والأمنية. بدوره، يرى الصحافي ياسر حسن أن نظام صالح هو من يقف وراء عمليات اغتيال ضباط الأمن السياسي بهدف التخلص من غير المرغوب فيهم والمحسوبين على المعارضة، إضافة إلى إيصال رسالة للمجتمع الدولي مفادها أن «القاعدة» سيسيطر على البلاد إذا رحل صالح ونظامه، فضلاً عن تعزيز الانفلات الأمني بهدف تخويف المواطنين من التغيير الآتي. أما محمد عمر، وهو مدرِّس جنوبي، فيلفت إلى أن من يخطط لهذه العمليات جهات هدفها «إشغال الجنوبيين عن مشروع فك الارتباط». ويرى أن «بعض الأطراف الشمالية لا تريد لهذا المشروع أن يستمر، وخصوصاً أن له شعبية في الجنوب، لذلك لجأت إلى نشر الفوضى في المحافظات الجنوبية المهمة، وتم تسليم محافظة أبين إلى مسلحين لا نعرف إلى من ينتمون، في حين يروج الإعلام والتصريحات الرسمية أنهم من القاعدة». وختم عمر حديثه بالمطالبة بتشكيل لجنة تحقيق دولية في هذه الحوادث حتى تظهر الحقيقة للجميع. المصدر : صحيفة " الأخبار " اللبنانية تمت الطباعة في 2012/01/04 : الساعة 01:49 |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|