![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() قالت ان اليمن بين خياري التوافق أو الخراب: صحيفة كويتية تؤكد سعي الجنوبيين بغالبيتهم العظمى وبكل الوسائل والطرق لفك الارتباط مع دولة الوحدة الموضوع: محلي بعد مرور عامين على اندلاع الثورة الشبابية في اليمن وإسقاط الرئيس علي عبد الله صالح، وبعد تنفيذ جميع بنود المبادرة الخليجية والانتهاء من الترتيبات لانطلاق الحوار الوطني الشامل واحتكام اليمنيين له، نستطيع القول، وبكل ثقة، إن اليمن قد وصل الى نهاية الطريق الشاق والوعر، وتخطى المخاطر التي كانت ستؤدي الى التقسيم وفق منطق الدويلات القبلية والمناطقية والطائفية المتناحرة. لكن وصول اليمن الى نهاية هذا الطريق لا يعني بكل حال اجتياز الأزمة والانتهاء من دوامتها التي عصفت بالأرض والإنسان، ولكنه أصبح الآن على مفترق طرق، كلها ستؤدي الى المصير المحتوم الذي سيختاره اليمنيون لأنفسهم ولوطنهم: فإما الخروج بحل توافقي ومنطقي تأخذ به كل الاعتبارات والحقائق على أرض الواقع، وإما الانزلاق الحتمي الى صراعات وحروب طاحنة ستمزق البلاد الى أشلاء. حقوق الجنـوب المطلوب هو الخروج بحل توافقي يرضي الجنوبيين والحوثيين على وجه الخصوص. فمن دون حل جذري للقضية الجنوبية وتلبية مطالب الحوثيين كاملة، ستبقى المشاكل عالقة والثورات مستمرة والعنف يتسع ويتمدد. فان كان بعض الجنوبيين يرغبون في بقاء دولة الوحدة كنظام فدرالية بإقليمين (شمالي وجنوبي)، يحكم كل منهما أبناؤه من خلال حكومات ومجالس تشريعية محلية، فانه لا يخفى على أصحاب القرار في صنعاء ولا على المتحاورين أنفسهم، أن الجنوبيين بغالبيتهم العظمى يسعون بكل الوسائل والطرق لفك الارتباط مع دولة الوحدة والعودة الى وضعهم السابق كدولة مستقلة وذات سيادة كاملة لا تربطها بصنعاء إلا الحدود المشتركة والعلاقات الدبلوماسية. ولا يغيب عن المتحاورين أيضاً حقيقة استماع المجتمع الدولي للجنوبيين وتقبله لمطالبهم ولو من حيث المبدأ. واما الاجتماعات العديدة التي عقدها سفراء الدول الراعية للمبادرة الخليجية (الولايات والمتحدة وبريطانيا ودول مجلس التعاون والدول الأوروبية)، وكذلك اجتماع الأمين العام لمجلس التعاون عبد اللطيف الزياني بالقيادات الجنوبية في الرياض واستماعه لمطالبهم، فتعتبر دليلا واضحا على النية بالتوجه صوب الجنوب لحل قضيته. .. وحقوق الحوثيين أما الحوثيون وبما يملكون من قوة لا يستهان بها حيث فرضها واقعهم العسكري والتنظيمي وثقلهم القبلي والطائفي والدعم الخارجي بالمال والسلاح فلن يقبلوا بأقل من إقرار الدولة لهم بكل مطالبهم وعدم تدخلها بشؤونهم والاعتراف بهم كحزب سياسي له كامل الحقوق بما في ذلك حقهم بالتوسع الجغرافي- سياسيا وتنظيميا - كإقامة المدارس والمعاهد الدينية التي تخدم توجهاتهم، وفتح أفرع لحزبهم في كل محافظات الجمهورية وشراء الأراضي وحق الاستثمار في جميع المجالات. وهو ما كانت ترفضه الدولة بشكل قاطع قبل وبعد النزاع المسلح بينهما. ولكن لا مفر من رضوخها الآن لكل مطالبهم حتى وإن كانت لا ترغب في ذلك، وإلا فان الحوثيين على أهبة الاستعداد لاتخاذ كل التدابير التي يرونها مناسبة بما فيها التصدي لكل قرارات الدولة، حتى وإن أدى ذلك الى نشوب حرب جديدة بين الطرفين. فالحوثيون جاهزون لكل الاحتمالات، كما تؤكد على ذلك قياداتهم، ومنهم يحيى وعبد السلام. مصلحة البلاد أولاً هل يكون حزب اللقاء المشترك وحزب المؤتمر سببا بإخراج اليمن من مأزقه كما كانا سببا بكل مآسيه وكوارثه؟ نعم يستطيعان ذلك إذا توافرت النوايا الصادقة وتم تقديم مصلحة البلاد على المصالح الخاصة. ولكن إفرازات الأزمة وتداعياتها قضت على الثقة بين الطرفين، الى درجة أن كل طرف يتمنى اجتثاث الطرف الآخر، ليس من الحكم والشراكة فقط بل ومن الوجود أيضاً. مع ذلك، ونظرا للتوازن السياسي والتنظيمي وحتى القبلي بين الطرفين، ونظرا لتقدم القضية الجنوبية والتمدد السريع للحوثيين، بالإضافة الى شراكتهم الفعلية بالحكم والضغوط الخارجية القوية التي تمارس عليهم، سيجبرهم على المضي قدما بمسيرة التوافق. ولأن التوافق أصلا سيحفظ لهم الحكم والنفوذ والثروات المالية والاستثمارية الكبيرة التي يمتلكونها- في الداخل والخارج- وهذه إحدى أهم أسباب الصراع الدائم في اليمن عبر تاريخه السياسي. النظـام السابـق بالرغم من القرارات الرئاسية الأخيرة التي جردت الرئيس المخلوع من أهم عناصر القوة التي كان يمتلكها، وهي قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة وقوات الأمن المركزي وقواعد مجموعة الصواريخ، والتي كان يلوح باستخدامها إن تعرضت مصالحه ومكامن نفوذه للخطر، فإن علي عبد الله صالح لا يزال يمسك بعدد من الخيوط المهمة والتي سيكون لها دور فاعل في تقويض السلم الاجتماعي وإشاعة الفوضى العارمة في أنحاء اليمن، إن هو شعر بأي محاولة لإقصائه أو قرب انتهاء دوره السياسي. فما زال العديد من القبائل «التي كان يغدق عليها من أموال الشعب» يدين له بالولاء والمناصرة، وكذلك عناصر تنظيم القاعدة وأنصار الشريعة التي نفذت كل تعليماته بما فيها الاستمرار بالسيطرة على بعض المدن والمناطق الجنوبية والتفجيرات المستمرة لأنابيب النفط والغاز المسال، وضرب خطوط نقل الكهرباء الرئيسية ومواصلة اغتيال كبار الضباط والقيادات الأمنية، التي رفضت تنفيذ توجيهاته وأعلنت ولاءها للرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي. وفي حال لم يقدم الرئيس السابق تنازلات لمصلحة البلاد واستمر على مواقفه المتعنتة، فلا شك أن لديه القدرة على خلق مشاكل تساهم في إطالة أمد الأزمة وربما إجهاض عملية الوفاق برمتها. على برميل بارود هكذا هي مسارات الطرق الفرعية في اليمن الآن، بعد أن وصل الى مفترقها، فأسباب التوافق وإيصال اليمن الى بر الأمان متاحة وفي متناول اليد إن أراد الفرقاء ذلك وتخلوا عن مصالحهم الشخصية الضيقة وأطماعهم في السلطة والنفوذ. وبارود الحرب الأهلية الشاملة قابل للانفجار في أي لحظة، ولا يحتاج الى أكثر من شرارة صغيرة لإشعال فتيلته. وإعلان الجنوب استقلاله لا يحتاج الى أكثر من بيان مقتضب عبر أثير الإذاعة. وتمزيق اليمن الى دويلات صغيرة لا يحتاج الى أكثر من تنصيب كل شيخ على منطقته. وإعلان الحوثيين دولتهم لا يحتاج الى أكثر من خطاب موجه الى أبناء صعدة. وسقوط البلاد بيد تنظيم القاعدة لا يحتاج الى أكثر من إشارة يد من علي صالح. فهل يعي القادة اليمنيون خطورة ما أوصلوا بلادهم وشعبهم إليه؟! وهل يعلمون بالمستقبل المظلم الذي ينتظرهم إن هم تقاعسوا عن حل مشاكلهم وأزماتهم بشكل شامل وعادل، أم أنهم سيكتفون بعضّ أصابع الندم جيلا بعد جيل جراء الخراب أوالدمار الذي سيلحق بهم وببلادهم؟! العين اونلاين - القبس الكويتية - عارف اليافعي السبت 02 فبراير-شباط 2013 أتى هذا الخبر من العين أون لاين: |
![]() |
![]() |
#2 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الجنوب أمام مأزق دولي يؤيد الوحدة براقش نت - ماجد الشعيبي : أدار مجلس الأمن الدولي ظهره للحراك الجنوبي ولقضيته العادلة ، ومر على تلك القضية مرور الكرم وكأن ما يحدث هناك هي احتجاجات مؤيده للوحدة وللحوار الوطني ، وعن الأقلية كما يرى المجتمع الدولي وهم المطالبون بالانفصال عن الشمال أو ما يسمونه بتيار "فك الارتباط" لا يعدون ضمن المعادلة وهنا يكمن فشل الحراك وقيادته. إنه فشل حراكي بأمتياز يديره مكتب الرئيس علي سالم البيض وباقي مكونات التي تسعى كلاً منها لأن تكون صاحبة التمثيل الأكبر في الجنوب ومها حقق الحراك مؤخراً من نجاحات فإنها تظل نجاحات على المستوى المحلي ولم تتجاوزه .. لأكثر من ثلاث مرات يحتشد مئات الآلاف في الساحات متحملين أعباء السفر ومخاطرة وهناك من دفع ثمن مشاركته غالياً من أجل أن يشارك في الحدث، ومع هذا يبقى الحراك الجنوبي كما هو شارع بدون قيادة سياسية ترشده وتسوق قضيته بالشكل المطلوب بما يتوافق ويسير مع تضحياته وتطلعاته .. لقد شدد المجتمع الدولي في انعقاده الأخير بصنعاء على أهمية حل القضية الجنوبية في أطار الوحدة وليس غيرها، وكان سؤال الانفصال الذي طرح عليهم مستغرباً من أعضاء مجلس الأمن وكأنهم لأول مره يسمعون عن اللفظ -انفصال- وعن قضية تدعى بالقضية الجنوبية مؤملين كما قال مبعوث اليمن مشاركة جميع مكونات الحراك في الحور فحسب . ما يزال الحراك الجنوبي الذي ينتمي إليه كافة أطياف الجنوب يناضل بطرقه السلمية المتعددة، وفي كل احتشاد جماهيري لا ينسى هذا الشارع توجيه رسائله للمجتمع الدولي لينظر في قضيته الموقفة منذ صيف 94 وحتى اليوم، وصوت الجنوب المرتفع بكل الساحات لا يسمعه المجتمع الدولي بسماعته ويعدها "اصوت غير مترجمة".. خيارات أخرى مطروحة للحراك ومنها -الخيار المسلح- خصوصاً من خيبة أمل كبيرة جناها الشارع الجنوبي بعد مغادرة المجتمع الدولي من صنعاء وتأكيده من هناك على وحدة اليمن أرضاً وأنساناً ، حتى ولو كانت الوحدة التي يتحدث عنها المجتمع الدولي هي وحدة المخزون النفطي والموقع الاستراتيجي لليمن ليس أكثر . من الصعب أن يقف الجنوب وشارعه في مواجهة المجتمع الدولي ، ويتحول خطابة إلى خطاب عدائي مثله مثل "جماعة الحوثي" التي تتخذ من صعدة عاصمة لها ، وتمارس حرياتها وتنفذ مطالبها على أرض الواقع حيث تسيطر على مدينة صعدة بأكملها، وتمثل الحركة هناك الدولة الحقيقة وتسعى جاهدةً للسيطرة على بعض الحافظات القريبة منها، وكان مدهشاً وهي تقدم ذلك العرض في صنعاء العاصمة وترسل رسائلها المتضمنة التي تؤكد من خلالها أنها رقم صعب ولا يمكن تجاوزه ، ولعل الحراك في الأيام القادمة إذا ما يئس من كل هذا فسيفرض نفسه على ارض الواقع رغم النتائج الكارثية التي قد يحصدها . يحبس الشارع الجنوبي أنفاسه وينتظر منذ زمن قرارات جاده لحل مشكلته التي تتفاقم يوماً بعد الأخر حتى أصبحت اليوم تمثل مطلب جماهيري عارم يطالب بأحقيته في تقرير مصيره دون ما وصاية من أحد ، وهذا ما يبدو مستحيلاً في ضل وضع يحركه الخارج ، حيث أن اليمن كخارطة خاضعه للوصاية الدولية والخليجية ويربط تلك الدول بموقع اليمن مصالح كبير يستحيل أن تفرط بها بالسهولة التي يتوقعها الجنوبيين المتفاخرون بطردهم للاستعمار البريطاني كأعظم مملكة لا تغيب عنها الشمس ويجدون أنفسهم في مأزق أكبر بكثير من بريطانيا فلم يعد الأمر هنا يخص بالضرورة المملكة المتحدة وإنما العالم بأسرة . كل هذا وأكثر ويزيد طين الجنوب بله الاتهامات الكثيرة بارتباط بعض قيادات الحراك بالدولة "الايرانية " ولا فرق بنوع تلك العلاقة ، فهي الدولة التي تلقى رفض واسع من المجتمع الدولي ولعل انعقاد مجلس الأمن في صنعاء جاء للتأكيد على عدم السماح لإيران للتفكير بمد نفوذها في اليمن . المسيرات والتجمهرات الضخمة لم تجد نفعاً وكان أجدر بقيادات الحراك التي ما تزال تتصارع على المناصب والميكرفونات أن تتسابق في كيفية الوصول للمجتمع الدولي ومنظماته لإيصال رسالة هذا الشعب الذي يناضل من أجل الخلاص من الوضع الراهن - مع علمنا هنا بالكثير من القيادات المناضلة والتي تدفع هيا مقابل أخطاء بعض من ينسب إلى نفسة صفة القيادة -وتبقى قيادات الحراك كماهي منذ سنوات تجتمع من أجل أن تجتمع مرة أخرى وتستمر الاجتماعات والبيانات التي لا يتجاوز صداها المحيط الداخلي .. .وحتى وإن تجاوزته فإنه ينظر لها كحالة من حالات الربيع العربي بل وحالة متأخرة جداُ برغم أن الحراك كان شعلة ومنطلق هذا الربيع ، والشارع الجنوبي الحق بالتساؤل ورفع صوته عالياً عن سبب تأخر تحقيق أهداف ثورتها كبقية الثورات مثل مصر أو تونس أو حتى سوريا التي يراقبها العالم ويدعمها بكل قوة حتى وأن كانت قد خرجت من أطار الثورة وتحولت إلى أزمة . عبدربه منصور كمخرج وحيد للحراك . ست سنوات وأكثر من بداية نضال الحراك العلني السلمي دون نتائج معنوية تذكر على الواقع ومهما أصاب الشارع الجنوبي من وهمْ أن قضيته قد وصلت إلى أعلى المستويات ، ولكن في الحقيقة ما تزال قضيته مكتوبة على ورق ، وكل ما يفاخرون به هي التضحيات الكثيرة والألاف من الشهداء الذين دفعهم الشطر الجنوبي منذ ما قبل الحرب الغاشمة التي أنهت حلم الوحدة الذي طالما هتفت به حناجر الجنوبيين وهي نفس الحناجر التي تهتف اليوم للانفصال. انتهاكات حقوق الإنسان في الجنوب - بقيت دون ما قاضي ناجح يستطيع إيصالها للعالم..كل ما نسمعه هو أن قيادي او حركة أو جهة قدمت ملف متكامل عن القضية الجنوبية وحتى الآن لم يرى الشارع نور وثمار تلك الملفات التي أن لم تكن فارغ فأنها لم تكن تستحق أن يطلع عليها من احد. يقول الكثير أن الرئيس عبدربه منصور هادي هو الشخص الوحيد الذي يتمتع بنفوذ دولي ، ويمكن له فقط بتوصيات قليلة عن خصوصية القضية الجنوبية تكون كفيلة بقلب موازين الأمور والمعادلات راساً على عقب ومعها سيعيد للجنوب حقه ومكانته الطبيعية ولكن المعادلات الجارية حالياً تسير ببطء شديد ومع هذا يبقى هذا الرأي مجرد تخمين لبعض السياسيين . فالفدرالية التي يطرحها البعض كحل مرضي للقضية الجنوبية مازالت مرفوضاً سياسياً وقبلياً ودينياً وشعبياً هنا في محافظات الشمال باستثناء المدينة تعز وهي أكثر منطقة ارتبطت بالجنوب وسكانها يمثلون أكبر نسبة ثقافة في اليمن ، ونجد هنا أن بعض الأطراف في الجنوب هي من تطرح المشروع وليس العكس !!فلماذا هنا يطرح شيء مرفوض لدى القوى التي تسيطر على الشمال . شارع يتوحد قيادات تتمزق والعكس.. يحدث أن هناك تناقض وفجوة كبيرة مع الشارع الجنوبي الذي يتوحد في ضل خلافات القادة وتنوع مشاريعه ويتشرذم مع توحد القادة وتجمعها ، أنها معادلة صعبة ليس من السهل حلها حتى ولو أعلن "البيض" نيته عن تشكيل حكومة جنوبية مختاره من شخصيات جنوبية ذو كفائه عالية ، يبقى السؤال هو مدى اعتراف المجتمع الدولي بتلك الحكومة وما يخشى هو أن تكون خطوة لا تلقى أي تجاوب ، بل وقد تثير تعصبات وخلافات داخلية ، يجد الشارع الجنوبي نفسه في غنى عنها .. الشارع الجنوبي هو صاحب مشروع -استعادة الدولة- وهو من يتحكم بــ " قيادات الحراك" وتعمل تلك القيادات على ضوء ما يطرحه الشارع ، وحين ما تتغير مواقف أحد من قيادات الحراك حسين الناخبي أنموذج فأن حراك الشارع أول من يقف بقوة تجاه أي قيادي يتخلى عن التعبير عن رغبة الشارع حتى ولو كان شخص البيض الذي يحظى حالياً بتأييد وقاعدة شعبية كبيرة وليس لأنه الرئيس الشرعي كما يقول الكثير ولكن لكونه متبني مشروع الشارع الجنوبي الذي يفوده الحراك.. الشارع الجنوبي المتوحد بإرادته خصوصاً بعد ثلاث فعاليات حاشدة بمدينة عدن وأعطته دفعة نضالية جديده يأمل بأن تقدر قيادات الحراك المختلفة تلك التضحيات والمواقف التي يسطرها الشارع يوماً بعد الأخر ويبقى حلم "استعادة الدولة" مستمر وما يؤرقه هو استمرار العمل العشوائي الغير مؤسسي وعدم أجماع القيادات التاريخية على مشروع واضح وقيادة شرعية تمثله وتنقل مشروعه للعالم.. |
التعديل الأخير تم بواسطة يماني وشامخ كياني ; 02-03-2013 الساعة 08:15 AM |
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|