منى صفوان ردا على رفض علي محسن التنحي : اني حمارة لاني هتفت للثورة

[يماني وشامخ كياني]

منى صفوان ردا على رفض علي محسن التنحي : اني حمارة لاني هتفت للثورة
الاثنين 04 مارس 2013 03:39 صباحاً
حياة عدن / خاص

نصحت الاعلامية والناشطة منى صفوان اليمنيين بالخروج من اليمن وتركها للواء علي محسن الاحمر ، صفوان كانت تتحدث معلقة على حوار علي محسن مع صحيفة الشرق الاوسط والذي قال فيها لن يرحل الا بعد التزام ايران حسب مافهم من مقابلته ، وخاطبت اللواء محسن بالقول يا اخي لا ترحلش خليك ،، ولقد جاء حديث منى صفوان في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك كالتالي :

يا اخي لا ترحلش خليك ، و الله يعلن ايران الي سببت لنا الحنبه، خليك يا اخي خليك، انا عني رحلت من سنين، و حمارة اني يوم رجعت و هتفت للثورة، و الان قدني اسحب اخواني معي خارج اليمن، و انصح كل يمني يحاول يلاقي له فرصة حياة حقيقية، في اي ارض، الوطن حيث تجد نفسك ، لا تكلفوا نفسكم خسائر باهضة خلوها لهم ، لم نخلق لنشقى و نكون فقراء و تعساء ، من حقي اعيش حياة كريمة، و احقق طموحي، واوفر لبنتي كل شيء ، من حقي اشوفها ترقص باليه، و تمشي في شارع نظيف، و تسمع كلام راقي، وتعيش بلاد عقد .. ابعدوا عن السياسية، خلوها بس تسلية، فكروا في الفن و العلم و الرياضة، نموا مواهبكم، و انطلقوا.. ارض الله واسعه، هاجروا، و حبوا اليمن من بعيد ، و حطوا صورتها على غلاف صفحة الفيس بوك، و لما تنجحوا ستفتخر بكم اليمن و تقول فلان و فلانه اصلا يمنيين، و تصبحوا علما وطنيا، الي تفخروا بهم اليمن اليوم، خرجوا من اليمن يبكون، و ليس اخرهم من ذكرتم مؤخرا زي مناهل ثابت، حين تنجون في الخارج سترفعون اسم اليمن و تضعوا راس هذا الاحمق في الطين، خلوه يصارع ايران، .. و ليذهب كلاهما الى الجحيم.. خلوها يتصارعوا.. بس مش بدمائنا

[يماني وشامخ كياني]

توكل كرمان : علي محسن مغتصب للمنصب ويجب أن يرحل طواعية
الاثنين 04 مارس 2013 10:39 صباحاً
حياة عدن/ خاص

قالت الناشطة توكل كرمان الحائزة على جائزة نوبل للسلام : " حين لايقرر علي محسن مغادرة منصبه العسكري طوعا فإنه هو من يساوي نفسه بأحمد علي ، وليس أي أحد آخر " .

وأضافت كرمان على صفحتها بالفيس بوك : " كل من يظن أن بقاءه أو إبعاده في أي منصب مرهون بقرار منه يسيئ إستغلال السلطة وهو في حكم المغتصب للمنصب الذي هو فيه " .

وتابعت : " مجددا أدعو الرئيس إلى تسمية قادة المناطق العسكرية السبع من القيادات العسكرية الجديدة وعلى أساس من النزاهة والكفاءة " .