![]() |
#1 |
شخصيات هامه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
الشيخ عبدالله بقشان الانسان
الجمعة 28 يونيو 2013 الساعة 05:27 أحمد سعد التميمي من جده ارض الرخاء والشدة انطلق بنا السيد احمد الكبش مخترقا احياء المدينة حتى وصلنا الى حى الحمراء وهو من الاحياء الراقية جدا والفاخرة جدا والمعتقة جدا حيث يحكى الحى تاريخ مدينة جده واعلامها ووجهها ورجال الاعمال والتجار يمتاز الحى بمشرائباتة الخشبية وبناءة المعتق بتراث البحر وحكايات الاسفار وقصص الاوئل فى مدينة تغتسل بالبحر وتتفوح باريجة وتسمو بماذنة وترتفع شامخة بالحى ماذنة مسجد ال بقشا ن الذى يتوسط الحى الراقى ويخاطب قاطنية بالصلاة كل يوم * استقبلنا بجوار المسجد مجموعة من الشباب بكلمة تفضلوا اجلسوا اهلا وسهلا ومرحبا لم اشاهد الشيخ عبدالله احمد بقشان القاصدين الية ولكن ربما ياتى بعد قليل ولعل عادات اهل الحمراء هكذا فى استقبال الضيوف القادمين اليهم ماان جلسنا مع جموع من الناس فاذا بتدفق الماكولات من المشويات والمفليات واكلات معتادة وغير معتادة بعدئد صدح اذان المغرب يملا المدينة بهجة وفرح ورحمة فى تلك الليلة الرمضانية فى عام 1430 هجرية وكانت اول معرفة لى اولنقل اول مشاهد لرجل متقد بالحياة والفكر ويجمع بين العلم والمال * صوما مقبولا وافطار مبارك وصلوات واعناق رجال تتدلى لروية الصف الاول فى المسجد لروية الشيخ وهويصلى وهويسلم وهويركع ليس اعجابا بل وحاجتهم منه ففى المسجد اكثر من نصفة محتاجون لشخطة قلم من الشيخ المومن والمتصدق العفيف وماهى الا لحظات وننتهى من صلاة العشاء ثم التراويح ثم الوتر واذا بالمصلين يتجمعوا فى طابور شبة طويل يمتد من قبلة المسجد والمحراب الذى يجلس فيه الشيخ الى نصف المسجد كان كل واحد منهم يحمل اورقة ويطلب مايشاء فهو فى حضرة شيخ كريم عزيز رحيم فهذا مريض ويحتاج الى العلاج وهذا معسر ويريد فك الضائقة المالية بمساعدتة وهذا لديه ظرف ما ولايبخل الشيخ بمساعدة الجميع وكل من وصلة خرج مفرحا بما غنم من حاجة كانت صعبة علية وساهم البقشان فى حلها وهذا ليس بغريب على هذه الاسرة العريقة * هكذا شاهدت ورايت الشيخ فى مسجد بقشان وسمعت عن كرمةوسخاءة لكل الناس ليس الحضارم فقط كما كنت اعتقد بل السودانى والمصرى وكل من التجى الية وطلب مساعدتة ومرت الايام والسنين واذا بي لم اسمع عنة كما رايت ولم اشاهد ذلك العطاء وسمعت ان احد المسئولين كان مريضا وعندما تقدموا للشيخ ليساعدة منع من حولة وصولة الية واخذ يتواصل بمقربين للشيخ علهم يبلغوة فلم يفعلوا غير قولهم لة ان الشيخ معاد يقدم شى لعلاج المرضي الغير قادرين للعلاج ولم اصدق ذلك ولكنه ااشيع ولااظن ان ماشيع حقيقة فالرجل قادر على مساعدة من لايعرفهم فمابلنا بالمقربون وهم الاولى بالمعروف والرفق والشفقة *فى السنوات الاولى لتاسيس الشيخ بقشان شركة اسماك اليمن كان يجتهد احد الزملاء من صحفى حضرموت يقول انه وكيلة الاعلامى فى تسجيل الاعلامين ويقدم لكل منهم عشرة الف ريال من الشيخ كمواساة ودعم مادى بسيط من رجل كبير خلال شهر رمضان الذى ياتى ذكراة فى كل عام مره واحدة فقط وصرفت لعام واحد فقط وفجاة انقطعت بعد ان دعوا للشيخ بطول العمر ومباركة الرزق ولكن صاحبنا الوكيل امتنع من صرفها وهى سنوية تاتى مره فى رمضان ويقولون ان الشيخ وقفها وحرموا منها الاخوة الصحفين الحضارم والا اعتقد ان يوقف الشيخ مبلغ زهيد كهذا لكم بسيط من الكتاب والصحفين ويبدو ان القائمين عليها هم الذين حالوا دون وصولها او انهم استمروا في استلامها من الشيخ ولم يوصلوها لاصحابها وكل شي جائز وبعد الظن اثم ولكن ليعلم الشيخ اذا كان لايعلم لازال فى صرفها انها حجبت كغيرها من اشيئا كثيرة تجعل المرء فى حيرة بين مايسمع ومايرئ وما يفترئ على الشيخ بهذة الصغائر لست ادرى ولابد ان كان لايدرى ولايعلم شيخنا المهندس القدير ان يدرى وان يتفقد الخبرة الذين يعملوا معة وان يعود كما كعرفتة وعرفه الناس فى حضرموت. ---------------------------------------------------------- أنتهى ماكتبه الصحفي أحمد سعد التميمي في مدح ثم ذم بقشان ,وأنا لي وجهة نظرأقول فيها . هذا كلام له معنى ولكن هل الكاتب التميمي قصده لوجه الله أم أنه لازال مثله مثل غيره من المخدوعين في حضرموت المصدقين أن بقشان يوزع الهبات حباً فيهم أو لوجه الله..؟!! صحيح أن بقشان صرف بعض ملاييين من الريالات اليمنيه والتي لاتساوي مصاريف شهر في لندن أو باريس لأي مسؤل سعودي ولكنها في حضرموت فعلت أم الفعائل وجعلت كاتب هذا المقال والكثير من الصحفيين يمجدون بقشان ليل نهار وبعد أن قطعت السعوديه مصروف بقشان قام هو بقطعه عنهم وهنا بداء الطعن في بقشان ورمضان قرّب وعادها جروان كثيره باتنبح على بقشان,لأنهم ظنوا أن بقشان صاحب الجمايل عليهم وما دروا ان تلك الأموال التي صرفت في حضرموت بواسطه بقشان كانت لهدف سياسي مدروس وعندما أصطدم مخططوا ذلك الهدف مع مشاريع الخمسه الكبار الداعمين لوحدة اليمن .توقف التمويل ولم نعد نسمع عن طلبه السودان والصومال وفرنسا وماليزيا والهند من أبنا حضرموت الذين مولهم بقشه ![]() ![]() على فكره سبق قبل أعوام وأن كتبت عن بقشان وأهداف من أرسله وموله وأسميته بــ(حـــــــــــــريري اليمــــــــــــن ) وبأمكانكم ولمن رغب البحث هنا بالسقيفة الشباميه ذلك؛؛؛؛؛ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|