![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الحوار السياسي
![]() ![]()
|
![]() معلومات خطيرة جداً من المخابرات المصرية للرئاسة اليمنية عن عمليات الإغتيالات وقيادات الإخوان في اليمن
المساء برس - التاريخ : 27-10-2013 قال لـ"الشارع"مصدر عسكري رفيع أن رئيس الجمهورية, عبد ربه منصور هادي, تلقى, الخميس الماضي, تقريراًأمنياً أكد أن قيادة التحكم الرئيسية البديلة لجماعة الإخوان المسلمين انتقلت الى اليمنبعد حملات الاعتقالات التي طالت قيادات الجماعة في مصر, بالتزامن مع انتقال قيادة تنظيمالقاعدة في جزيرة العرب بشكل كامل الى اليمن. وأوضح المصدر الموثوقأن التقرير الأمني السري, الذي رُفع الى الرئيس هادي, يتضمن معلومات استخباراتية منالمخابرات المصرية تقول فيه أن القيادة التي تدير عمليات خلايا جماعة الإخوان في مصرتتمركز في اليمن, وهي تدير أيضاً عمليات جماعة الإخوان في سوريا, وقطاع غزة, وليبياوتونس. وذكر المصدر, الذيطلب عدم ذكر اسمه كونه غير مخول بالحديث في هذا الموضوع, أن المخابرات المصرية توصلتالى هذه المعلومات عبر عمليات تحقيق استخباراتية واسعة بينها انتزاع اعترافات من قياداتجماعة الإخوان المعتقلين لديها, والمسلحين الجهاديين الذين ألقت القبض عليهم في سيناءورفح. وأفاد المصدر بأن"ًالمخابرات المصرية تمكنت من التقاط مكالمات تتم من اليمن عبر شبكة الثريا لإدارةخلايا جماعة الإخوان في مصر, وبقية البلدان, وتم ذلك بعد أن استعانت مصر بجهاز المخابراتالإماراتي؛ لأن مقر إدارة شبكة الثريا يقع في الإمارات, وقيادات الإخوان تستخدم هذهالشبكة للتواصل مع خلاياها". وقال المصدر:"اكتشفت المخابرات المصرية أن قيادة جماعة الإخوان أصبحت بشكل كامل في مصر وليبياوتونس وقطاع غزة وسوريا, لكن هذه القيادات لا تتحدث بشكل مباشر في الاتصالات, فمثلاًمحمود عزت لا يتحدث بنفسه في تلك الاتصالات, بل يتحدث شخص بالنيابة عنه, يعطي توجيهاتهالى الشخص المتصل به وبكلمات مشفرة معروفة بينهم". وأضاف: "تؤكدالمعلومات أن تركيا تلعب دوراً كبيراً لمساعدة جماعة الإخوان, وتقول المخابرات المصريةإن تركيا تقوم, منذ نحو شهرين, وعبر الخطوط الجوية الخاصة بها, بنقل مسلحين جهاديينمن اليمن, ودول أخرى, الى إسرائيل, التي تربطها علاقات جيدة مع أنقرة, ومن إسرائيليتم دفع هؤلاء المقاتلين الى دخول الأراضي المصرية لقتال الجيش المصري, ونشر الفوضىهناك, ويتم هذا بمعرفة وتسهيل تل أبيب. كذلك تتهم مصر جماعة الإخوان المسلمين في اليمنبتدريب مسلحين جهاديين وإرسالهم الى مصر للقيام بالمهمة ذاتها". وأشار المصدر الىتورط قطر في العملية, والى أن السلطات المصرية تعتقل عشرات اليمنيين الذين تمكنت منالقبض عليهم وهم يقومون بأعمال مسلحة ضد الجيش المصري في سيناء ورفح. وتابع: "وفقاًللتقرير الأمني, الذي لم يطلع عليه إلا عدد محدود في اليمن, فمصر تقول إنها اكتشفتأن هناك أنفاقاً كثيرة وكبيرة من قطاع غزة الى مصر, وأن الجيش المصري اكتشف أحد تلك الأنفاق وهو واسع يمكن أن تمر منه دراجات نارية.. يقول التقرير إن تركيا تعمل حالياًعلى سحب جهاديين من سوريا الى مصر". وقال المصدر إن"الاستخبارات المصرية تؤكد أن الدكتور محمود عزت, المرشد العام الجديد لجماعةالإخوان المسلمين المصرية, يتواجد في اليمن, بعد أن تمكن من الفرار إليها قادماً منمصر". وأوضح المصدر أن التقرير الأمني السري أكد أن كثيرا من قيادات جماعة الإخوان,وجهاديين ألقت السلطات المصرية القبض عليهم في سيناء, بينهم شقيق الدكتور أيمن الظواهري,زعيم تنظيم القاعدة, اعترفوا للمخابرات المصرية أن محمود عزت يتواجد في اليمن. وأفاد المصدر بأنهبناءً على معلومات استخباراتية عدة تم تحديد ثلاثة أماكن يُرجح اختفاء محمود عزت فيها,مشيراً الى أن هذه الأماكن هي منطقة في حضرموت, أو منطقة أرحب, في محافظة صنعاء, أوداخل مزرعة في ريف محافظة الحديدة وتتبع قائدا عسكريا يمنيا كبيرا. وقال المصدر:"المخابرات المصرية أبلغت السلطات اليمنية أن جماعة الإخوان تسعى الى الاستيلاءعلى الحكم في اليمن, عبر العنف وتحالف غير معلن مع تنظيم القاعدة, الذي تقول المخابراتالمصرية إنه سيكون بإمكانه السيطرة على كثير من المناطق ومؤسسات الدولة في اليمن, خاصةوأنه يتلقى دعماً من جماعة الإخوان, التي تمكنت من التغلغل في أغلب الألوية ومؤسساتقوات الجيش والأمن في اليمن, وأغلب أجهزة الدولة في صنعاء وبقية المحافظات. وقالت المخابراتالمصرية إن اليمن تسير نحو حالة من الانهيار, وأن خطة جماعة الإخوان وتنظيم القاعدةللسيطرة على الحكم جاهزة, وأنه لم يبق سوى تحديد ساعة الصفر للقيام بذلك". وأضاف المصدر:"تقول المخابرات المصرية إن جماعة الإخوان في اليمن تستخدم تنظيم القاعدة لتصفيةالقيادات العسكرية والأمنية, ولدى الجماعة جهاز أمني وعسكري سري خاص يتولى الإشرافعلى عمليات التصفية تلك, والقيام بجانب كبير منها, عبر عمليات اغتيال منظمة استهدفتوتستهدف ضباطاً لا ينتمون الى الجماعة, أو كانوا محسوبين على النظام السابق, أو ضباطاًتشك الجماعة أنهم سيقفون ضدها, أو أولئك الذين يُراد عقابهم لمواقف سابقة... وقدمتمصر معلومات عن عمليات الاغتيالات التي تمت وتتم لضابط يمنيين, حيث تقول إن جماعة الإخوانتقف خلف تلك العمليات, لا سيما وجميع الضباط القتلى من طرف معين, وليس بينهم أي ضابطينتمي لجماعة الإخوان أو قريب منها". وأشار المصدر الى أن الجماعة تمكنت, بعدأن سلم علي عبدالله صالح السلطة, من الحصول على معلومات تفصيلية بأسماء الضباط الذينوقفوا ضدها, أولئك الذين يُمثلون خطراً على مشروعها في السيطرة على البلاد. وذكر المصدر أنالمعلومات تقول إن عمليات قتل الضباط اليمنيين تتم بناءً على توجيهات تصدرها, بشكلغير مباشر, قيادات تتولى تحديد أسماء الضباط الذين يجب قتلهم. وقال المصدر:"تقول معلومات المخابرات المصرية والإماراتية إن عمليات الاغتيال ستتسع في اليمنضمن مرحلة ثانية من التصفيات تُسهل عملية السيطرة على الجنوب, وستشمل تلك التصفياتقيادات في الحراك الجنوبي والحزب الاشتراكي, الذي تعرض, خلال العامين الماضيين, عددمن الضباط المحسوبين عليه لعمليات اغتيال, بينهم العميد عمر بارشيد, الذي قتل في أغسطس2012 بعملية تفجير استهدفته في سيارته وسط مدينة المكلا, والعميد الركن فضل محمد جابرالردفاني, الذي قتل, في 2012/12/25, برصاص مسلحين مجهولين يستقلان دراجة نارية وسطالعاصمة صنعاء". وأشار المصدر الى أن "قواعد الجماعات الدينية المسلحة تتمركزفي الجنوب في أبين وشبوة وحضرموت, وهي مقسمة المحافظة الأخيرة الى خليتي إدارة محلية في غيل باوزير والشحر, والثانية في الوادي" - |
![]() |
![]() |
#2 |
حال قيادي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
المخابرات المصرية: إخوان اليمن يسعون للسيطرة على الحكم بالتحالف مع القاعدة
براقش نت قال مصدر عسكري رفيع أن رئيس الجمهورية, عبد ربه منصور هادي, تلقى, الخميس الماضي, تقريراً أمنياً أكد أن قيادة التحكم الرئيسية البديلة لجماعة الإخوان المسلمين انتقلت الى اليمن بعد حملات الاعتقالات التي طالت قيادات الجماعة في مصر, بالتزامن مع انتقال قيادة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب بشكل كامل الى اليمن. ونقلت صحيفة الشارع عن المصدر قوله إن التقرير الأمني السري, الذي رُفع الى الرئيس هادي, يتضمن معلومات استخباراتية من المخابرات المصرية تقول فيه أن القيادة التي تدير عمليات خلايا جماعة الإخوان في مصر تتمركز في اليمن, وهي تدير أيضاً عمليات جماعة الإخوان في سوريا, وقطاع غزة, وليبيا وتونس. وذكر المصدر, الذي طلب عدم ذكر اسمه كونه غير مخول بالحديث في هذا الموضوع, أن المخابرات المصرية توصلت الى هذه المعلومات عبر عمليات تحقيق استخباراتية واسعة بينها انتزاع اعترافات من قيادات جماعة الإخوان المعتقلين لديها, والمسلحين الجهاديين الذين ألقت القبض عليهم في سيناء ورفح. وأفاد المصدر بأن "ًالمخابرات المصرية تمكنت من التقاط مكالمات تتم من اليمن عبر شبكة الثريا لإدارة خلايا جماعة الإخوان في مصر, وبقية البلدان, وتم ذلك بعد أن استعانت مصر بجهاز المخابرات الإماراتي؛ لأن مقر إدارة شبكة الثريا يقع في الإمارات, وقيادات الإخوان تستخدم هذه الشبكة للتواصل مع خلاياها". وقال المصدر: "اكتشفت المخابرات المصرية أن قيادة جماعة الإخوان أصبحت بشكل كامل في مصر وليبيا وتونس وقطاع غزة وسوريا, لكن هذه القيادات لا تتحدث بشكل مباشر في الاتصالات, فمثلاً محمود عزت لا يتحدث بنفسه في تلك الاتصالات, بل يتحدث شخص بالنيابة عنه, يعطي توجيهاته الى الشخص المتصل به وبكلمات مشفرة معروفة بينهم". وأضاف: "تؤكد المعلومات أن تركيا تلعب دوراً كبيراً لمساعدة جماعة الإخوان, وتقول المخابرات المصرية إن تركيا تقوم, منذ نحو شهرين, وعبر الخطوط الجوية الخاصة بها, بنقل مسلحين جهاديين من اليمن, ودول أخرى, الى إسرائيل, التي تربطها علاقات جيدة مع أنقرة, ومن إسرائيل يتم دفع هؤلاء المقاتلين الى دخول الأراضي المصرية لقتال الجيش المصري, ونشر الفوضى هناك, ويتم هذا بمعرفة وتسهيل تل أبيب. كذلك تتهم مصر جماعة الإخوان المسلمين في اليمن بتدريب مسلحين جهاديين وإرسالهم الى مصر للقيام بالمهمة ذاتها". وأشار المصدر الى تورط قطر في العملية, والى أن السلطات المصرية تعتقل عشرات اليمنيين الذين تمكنت من القبض عليهم وهم يقومون بأعمال مسلحة ضد الجيش المصري في سيناء ورفح. وتابع: "وفقاً للتقرير الأمني, الذي لم يطلع عليه إلا عدد محدود في اليمن, فمصر تقول إنها اكتشفت أن هناك أنفاقاً كثيرة وكبيرة من قطاع غزة الى مصر, وأن الجيش المصري اكتشف أحد تلك الأنفاق وهو واسع يمكن أن تمر منه دراجات نارية.. يقول التقرير إن تركيا تعمل حالياً على سحب جهاديين من سوريا الى مصر". وقال المصدر إن "الاستخبارات المصرية تؤكد أن الدكتور محمود عزت, المرشد العام الجديد لجماعة الإخوان المسلمين المصرية, يتواجد في اليمن, بعد أن تمكن من الفرار إليها قادماً من مصر". وأوضح المصدر أن التقرير الأمني السري أكد أن كثيرا من قيادات جماعة الإخوان, وجهاديين ألقت السلطات المصرية القبض عليهم في سيناء, بينهم شقيق الدكتور أيمن الظواهري, زعيم تنظيم القاعدة, اعترفوا للمخابرات المصرية أن محمود عزت يتواجد في اليمن. وأفاد المصدر بأنه بناءً على معلومات استخباراتية عدة تم تحديد ثلاثة أماكن يُرجح اختفاء محمود عزت فيها, مشيراً الى أن هذه الأماكن هي منطقة في حضرموت, أو منطقة أرحب, في محافظة صنعاء, أو داخل مزرعة في ريف محافظة الحديدة وتتبع قائدا عسكريا يمنيا كبيرا. وقال المصدر: "المخابرات المصرية أبلغت السلطات اليمنية أن جماعة الإخوان تسعى الى الاستيلاء على الحكم في اليمن, عبر العنف وتحالف غير معلن مع تنظيم القاعدة, الذي تقول المخابرات المصرية إنه سيكون بإمكانه السيطرة على كثير من المناطق ومؤسسات الدولة في اليمن, خاصة وأنه يتلقى دعماً من جماعة الإخوان, التي تمكنت من التغلغل في أغلب الألوية ومؤسسات قوات الجيش والأمن في اليمن, وأغلب أجهزة الدولة في صنعاء وبقية المحافظات. وقالت المخابرات المصرية إن اليمن تسير نحو حالة من الانهيار, وأن خطة جماعة الإخوان وتنظيم القاعدة للسيطرة على الحكم جاهزة, وأنه لم يبق سوى تحديد ساعة الصفر للقيام بذلك". وأضاف المصدر: "تقول المخابرات المصرية إن جماعة الإخوان في اليمن تستخدم تنظيم القاعدة لتصفية القيادات العسكرية والأمنية, ولدى الجماعة جهاز أمني وعسكري سري خاص يتولى الإشراف على عمليات التصفية تلك, والقيام بجانب كبير منها, عبر عمليات اغتيال منظمة استهدفت وتستهدف ضباطاً لا ينتمون الى الجماعة, أو كانوا محسوبين على النظام السابق, أو ضباطاً تشك الجماعة أنهم سيقفون ضدها, أو أولئك الذين يُراد عقابهم لمواقف سابقة... وقدمت مصر معلومات عن عمليات الاغتيالات التي تمت وتتم لضابط يمنيين, حيث تقول إن جماعة الإخوان تقف خلف تلك العمليات, لا سيما وجميع الضباط القتلى من طرف معين, وليس بينهم أي ضابط ينتمي لجماعة الإخوان أو قريب منها". وأشار المصدر الى أن الجماعة تمكنت, بعد أن سلم علي عبدالله صالح السلطة, من الحصول على معلومات تفصيلية بأسماء الضباط الذين وقفوا ضدها, أولئك الذين يُمثلون خطراً على مشروعها في السيطرة على البلاد. وذكر المصدر أن المعلومات تقول إن عمليات قتل الضباط اليمنيين تتم بناءً على توجيهات تصدرها, بشكل غير مباشر, قيادات تتولى تحديد أسماء الضباط الذين يجب قتلهم. وقال المصدر: "تقول معلومات المخابرات المصرية والإماراتية إن عمليات الاغتيال ستتسع في اليمن ضمن مرحلة ثانية من التصفيات تُسهل عملية السيطرة على الجنوب, وستشمل تلك التصفيات قيادات في الحراك الجنوبي والحزب الاشتراكي, الذي تعرض, خلال العامين الماضيين, عدد من الضباط المحسوبين عليه لعمليات اغتيال, بينهم العميد عمر بارشيد, الذي قتل في أغسطس 2012 بعملية تفجير استهدفته في سيارته وسط مدينة المكلا, والعميد الركن فضل محمد جابر الردفاني, الذي قتل, في 2012/12/25, برصاص مسلحين مجهولين يستقلان دراجة نارية وسط العاصمة صنعاء". وأشار المصدر الى أن "قواعد الجماعات الدينية المسلحة تتمركز في الجنوب في أبين وشبوة وحضرموت, وهي مقسمة المحافظة الأخيرة الى خليتي إدارة محلية في غيل باوزير والشحر, والثانية في الوادي". |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|