![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() جامعة الإيمان من معمل لتفريخ الإرهاب الى معسكر للحوثيين يوزع الموت والدمار(فيديو) Google +0 0 0 0 0 شبوه برس - خاص - صنعاء الأحد 06 مارس 2016 09:21 صباحاً جامعة الإيمان اليمنية التي يملكها ويرأسها الشيخ عبدالمجيد الزنداني التي إتهمت بالعمل كمعمل لتفريخ الإرهابيين وتكفير المخالفين مذهبيا خرج منها آلاف ممن يحملون روح الكراهية والحقد على المخالف لعل أبرزهم قاتل القيادي في الحزب الاشتراكي جارالله عمر في مقر إنعقاد حزب الاصلاح اليمني يوم 28 سبتمر 2002م والقاتل هو علي أحمد جارالله السعواني خريج جامعة الإيمان . يدعي المقربون من الشيخ الزنداني أنه تمت مصادرة كل ممتلكاتها المقدرة بـ 11 مليون دولار أمريكي، وتسريح ما يقارب لـ6 آلاف من طلابها، وإحراق 95 ألف كتاب ورسالة علمية.والسؤال من أين كل هذه الأموال للزنداني , طبعا المهتمين بالشأن اليمني يتذكرون الشركات الوهمية التي أقامها الزنداني للإستحواذ على أموال المساهمين السذج المساكين قدرت بمئات الملايين ولم يدفع أرباحها أو رؤوس الأموال للمساهمين منذ أكثر من عشرين عاما . الجامعة التي ارتبط اسمها برجل الارهاب البارز الشيخ "عبد المجيد الزنداني"، الذي وضعته الأمم المتحدة على قائمة الارهاب حول الحوثيون جامعته إلى ثكنة عسكرية حيث تجوبها عرباتهم وعليها أسلحة رشاشة، وعلى جدرانها كتبت عبارات لزعيم الجماعة "عبد الملك الحوثي". فيديو يظهر مقتل جارالله عمر بحضور قادة حزب الاصلاح فرح حركة الاخوان المسلمين في اليمن : كلمة الشهيد جار الله عمر قبل اغتياله |
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 03-06-2016 الساعة 02:38 PM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أنباء عن توزيع الرئيس السابق للأموال والأسلحة والسيارات الفريق الأحمر يكثف لقاءاته بزعماء القبائل لبحث عملية تحرير صنعاء قبل 1 ساعة, 11 دقيقة التغييرنت 2016-03-07م الساعة 11:20 عدن - عرفات مدابش: يكثف نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن علي محسن الأحمر٬ لقاءاته بمشايخ القبائل في محافظة صنعاء (ريف العاصمة)٬ وتحديدا أبناء القبائل والمناطق المحيطة بالعاصمة من مختلف الاتجاهات٬ في الوقت الذي كشفت فيه مصادر قبلية لـ«الشرق الأوسط» عن قيام المخلوع علي عبد الله صالح بتوزيع أموال وسيارات وأسلحة وذخائر لعدد من المشايخ في مناطق الطوق للعاصمة صنعاء٬ خلال الأيام القليلة الماضية. وقالت مصادر يمنية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إن لقاءات الفريق الأحمر٬ شملت أيضا٬ قيادات المقاومة الشعبية في تلك المناطق وبحثت التطورات والتحضيرات الجارية لعملية تحرير العاصمة من قبضة الميليشيات الحوثية والقوات الموالية للمخلوع علي عبد الله صالح. وأشارت المصادر إلى أن فحوى تحركات الأحمر ولقاءاته واتصالاته تصب باتجاه دعم المقاومة الشعبية والجيش الوطني في عملياتهما٬ التي تجري في شرق صنعاء٬ والجبهات التي يجري الاستعداد لفتحها في الاتجاهات الأخرى٬ حيث تؤكد القيادات السياسية والعسكرية في صنعاء أنها تسعى إلى تحرير العاصمة بأقل الخسائر٬ وتجنيب المدينة التاريخية وسكانها ويلات الحرب. ومن اللقاءات المعلنة للأحمر٬ لقاء جمعه برئيس المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية في محافظة صنعاء٬ الشيخ منصور الحنق٬ وبحسب مكتب الأخير٬ فقد جرى مناقشة «خطط استكمال تحرير مديريات محافظة صنعاء وأمانة العاصمة واعتماد آليات تضمن تنفيذ خطة التحرير بأقل الخسائر والتكاليف». ونقل عن الحنق قوله إن «اللقاء تطرق إلى عملية التواصل مع الشخصيات الاجتماعية والعسكرية في محافظة صنعاء وأمانة العاصمة لتسهيل تحريرهما والحفاظ على سلامة المواطنين وممتلكاتهم والمصالح العامة»٬ إضافة إلى بحث «احتياجات المقاومة الشعبية والجيش الوطني وفي مقدمتها صرف مرتبات المقاتلين في جبهات المعركة وضم وحدات المقاومة إلى صفوف الجيش الوطني». وقال مصدر قبلي في صنعاء لـ«الشرق الأوسط» إن الاتصالات واللقاءات التي يجريها الفريق الأحمر مع القبائل والشخصيات الاجتماعية في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء٬ تلقى استجابة كبيرة٬ لكنه أشار إلى أن جوانب كثيرة مما يدور في تلك الاتصالات ما زالت غير معلنة وغير معلومة. واعتبر المصدر أن علي محسن الأحمر «من أهم رجالات قبائل اليمن٬ فهو الجنرال الشيخ والأكاديمي العميق بكل ما تعنيه الكلمة»٬ مؤكدا أن «ارتباطه بالقبائل كان وما زال أهم أولوية وأقوى نقاط قوته»٬ وأن «ارتباطه بالجميع وخاصة القبائل مبني على مواقف صادقة ووعود حقيقية ووفاء دائم ولذلك تجد أن القبائل إذا اتفقت مع محسن على شيء تطمئن له ويتحقق في موعده بعكس علي عبد الله صالح المعروف بالكذب والخيانة والغدر حسب تعبير المصدر. ووفقا لمراقبين٬ فقد أحدثت تحركات الفريق الركن علي محسن الأحمر٬ بعد تعيينه نائبا للقائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية٬ في أوساط القبائل وقوات الجيش الوطني٬ تأثيرا إيجابيا لمصلحة قوات الشرعية. ويؤكد الشيخ صالح عبد الله بن طعيمان٬ أحد مشايخ مأرب لـ«الشرق الأوسط» أن الأحمر «قادر على استقطاب رموز القبائل ومشايخها وسيلقى تجاوبا٬ خصوصا أن بعض القبائل لديها امتعاض كبير من سيطرت الحوثيين وإذلالهم وتصرفاتهم نحوهم»٬ مشيرا إلى أن «الأحمر لديه علاقات جيدة مع البعض ولديه خبرة كبيرة ومعرفة بالرموز والمشايخ المؤثرين في تلك المناطق (صنعاء) وسيجد تجاوبا كبيرا من أهالي صنعاء وما حولها الذين ضيقت عليهم الميليشيات تحركاتهم خنقت حياتهم». كما أشار بن طعيمان إلى عدم الاستهانة بتحركات المخلوع والأسلحة والأموال والسيارات التي قام بضخها٬ الأيام الماضية٬ إلى بعض مشايخ القبائل في مناطق الطوق حول صنعاء٬ عبر مبعوثه عارف الزوكا٬ القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام٬ الذي فشلت زيارته ولقاءاته بالكثير من مشايخ القبائل٬ من الصفين الأول والثاني٬ في الحصول على تأييد من تلك القبائل بالوقوف إلى جانبه مع اقتراب قوات الشرعية من العاصمة صنعاء. ومنذ اقتربت قوات الشرعية من صنعاء وسيطرتها على فرضة نهم وبدء تحركاتها على الاتجاهات الأخرى٬ وعقب تعيين الأحمر٬ تسود حالة من الارتباك في الحوثيين وحليفهم المخلوع علي صالح في صنعاء٬ فإلى جانب التحركات الأمنية والعسكرية والتضييق على السكان وملاحقة واعتقال النشطاء المتواصلة والتجسس على كل من يعتقد أنهم مؤيدون للشرعية٬ فإن علاقة الميليشيات بالقبائل٬ وهي أبرز مكون اجتماعي في صنعاء٬ (العاصمة والمحافظة)٬ تشهد حالة من عدم الثقة. وبحسب المراقبين٬ فإن ذلك يتجلى في عدم وجود شخصيات ذات ثقل قبلي واجتماعي تؤيد المتمردين والمخلوع٬ إلى جانب الإجراءات المتواصلة للميليشيات في تغيير كافة الكفاءات في جهاز الدولة المالي والإداري٬ والتضييق على الضباط في أجهزة الأمن والشرطة والجيش المتواجدين في صنعاء. على الصعيد الميداني٬ أفشلت المقاومة الشعبية في فرضة نهم بمديرية نهم في شرق العاصمة صنعاء٬ محاولة للميليشيات الحوثية لتفجير عدد من محطات التقوية التابعة لشركات الاتصالات في تبة جبلية تسمى «تبة المحولات». وقال مصدر ميداني في المقاومة لـ«الشرق الأوسط» إن التبة مجاورة لفرضة نهم وإن المسلحين الستة٬ الذين تسللوا٬ قتلوا على يد عناصر المقاومة٬ في حين تستمر الاشتباكات في نهم٬ أشار المصدر إلى تكثيف قوات الجيش الوطني والمقاومة قصفها المدفعي على مواقع الميليشيات في نقيل بين غيلان والمناطق المجاورة له٬ كمنطقة محلي٬ التي شوهد العشرات من عناصر الميليشيات يفرون منها٬ أمس٬ إلى المناطق المجاورة على وقع ضربات المدفعية وجراء الاشتباكات والغارات الجوية المكثفة لطيران التحالف على مواقع الميليشيات. |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الاثنين 07 مارس 2016 07:05 مساءً علي محسن المفترى عليه د. محمد صالح المسفر صفحة الكاتب علي محسن في المكان المناسب اليمن بين طريقين لا ثالث لهما الانقلابيون والشرعية اليمنية إلى ( جنيف 2 ) اليمن بين الوحدة والتفكيك اليمن وإيران ونصر الله وعاصفة الحزم كتبت في "العربي الجديد" (29/2/2016) مقالة بعنوان "علي محسن المناسب في المكان المناسب"، وانهالت على بريدي الإلكتروني ووسائل الاتصال الاجتماعي تعقيباتٌ، منها ناكر كل ما قلت عن الرجل من خير، وبعضها من فريق الحاقدين، وأخرى تمجّد الرجل، وكل ما فعل. (1) لن أعقب على ما وصل إلي مكتوباً، وسيأتي الزمن المناسب للرد على كل من أدلى برأي في ما كتبت حاقداً أو ناقداً، متفقاً معي أو مخالفاً. جمعتني الظروف بمجموعةٍ ينتسبون إلى أرض اليمن العزيز. ودار بيننا حديث يطول شرحه، ولمّا كانت المساحة، هنا، محددة بكلمات معدودة، سأختصر الحديث من دون إخلال بالجوهر. يقول أحد رواد المجلس عن الفريق علي محسن إنه نهب أرض الجنوب، وباعها قطعاً على حاشيته من الشمال، وأصبح من أكبر الأثرياء، وهو الذي يعتمد على مرتب شهري، لا يؤهله لأن يكون من أغنياء اليمن. وقال آخر إنه قتل كثيرين من أبناء الجنوب، ليمكّن الشمال من الجنوب، وقس على ذلك من الآراء. قلت: أعلن الفريق، في مؤتمر صحافي، "إذا ثبت زعم أن لي أراضي في الجنوب، أو لأحد أبنائي، أو بأسماء وهمية، فإني أفوض نائب رئيس الجمهورية، خالد بحاح، والعقيد الزبيدي محافظ عدن، لحصرها وتسليمها لأسر الشهداء". كان رد أحد المشاركين في الجلسة أنه باعها، فلا نستطيع أن نثبت أن له أرضاً في الجنوب. قال آخر إن من السهل تتبع شراء وبيع أراضٍ في اليمن، شمالاً وجنوباً، إذا صدقت النيات، وعندها لكل حادث حديث. (2) يقول أحد الجالسين معنا، وهو من أهل الجنوب: لا تتهموا الفريق علي محسن بأنه قتل آلافاً من أهل الجنوب في حرب 1994. هذا غير صحيح، نحن، وحزبنا الاشتراكي الحاكم للجنوب عام 1986، وقادته، قتلنا أكثر من عشرة آلاف من أهل الجنوب، ولم يصل عدد القتلى في معركة تثبيت الوحدة في 1994 إلى هذا العدد. يؤكد أحد الحاضرين أن معظم قادة حرب تثبيت قواعد الوحدة بين الشمال والجنوب كانوا من القيادات العسكرية الجنوبية، في أثناء الحرب وبعدها. منهم العميد عبد ربه منصور هادي، هو أحد أهم القادة العسكريين الجنوبيين في أثناء حكم علي ناصر محمد، قاتل من أجل الوحدة، ثم عيّن وزيراً للدفاع، واليوم هو رئيس الجمهورية. وكان عبد الله علي عليوة رئيس أركان حرب القوات المسلحة، ثم وزيرا للدفاع. محمد ناصر أحمد قائد الإمدادات والتموين العسكري، رقي، فيما بعد، وزيراً للدفاع. عيّن العميد أحمد مساعد حسين محافظ ريمه، ثم وزيراً لشؤون المغتربين. اللواء الخضر العفيش. أصبح اللواء علي الأحمدي محافظ شبوه، ثم عين رئيس جهاز الأمن القومي. عيّن اللواء حسين عرب بعد الحرب وزيراً للداخلية، وهو الآن وزير للداخلية. عيّن اللواء علي منصور رشيد وكيل جهاز الأمن السياسي (المخابرات). العميد الركن أحمد عبد الله الحسني قائد محور أبين. العميد أحمد علي محسن محافظ شبوه، ثم محافظ حضرموت. وكان اللواء سالم قطن (أبين) عيّن قائد المنطقة الرابعة، ويعتبر أهم قادة انتصار الوحدة. هذا لا يعني أنه لم يكن للفريق علي محسن دور في تثبيت الوحدة اليمنية، لكن معظم القيادات العسكرية كانوا من الجنوب، ولا يستطيع أحد أن ينكر هذه الحقيقة. (4) عندما أُعلن تعيين الفريق علي محسن نائباً للقائد الأعلى للقوات المسلحة (رئيس الجمهورية)، وأدى اليمين الدستورية أمام الرئيس عبد ربه منصور هادي، توالت الاعتراضات على هذا التعيين من قيادات جنوبية وحوثية. ما هي أسباب الاعتراض؟ في شأن الحوثيين، عداؤهم معروف، فالفريق محسن خاض خمس حروب ضد تطلعاتهم إلى عودة دولة الإمامة. ويرد معترضون الأسباب إلى أحداث حرب الوحدة عام 1994. وقد أكدنا أن معظم قادة تثبيت الوحدة اليمنية قيادات عسكرية وسياسية من الجنوب اليمني، وكان اللواء علي محسن أحدهم، ويتلقى توجيهاته من وزير الدفاع ورئيس هيئة أركان الحرب، وكلاهما من الجنوب، فلماذا يصبون جام غضبهم على الرجل وينسون الآخرين. هناك من يقول إن الفريق علي محسن ينتمي إلى تنظيم التجمع اليمني للإصلاح. ما الضرر في ذلك؟ رجل تُعرف اتجاهاته وميوله الوطنية الوحدوية ومعاداته الباغين على الشرعية اليمنية خير لليمن وللجزيرة العربية عامة من رجل ذي وجهين، ولا تعرف له لوناً ولا اتجاهاً. والرأي عندي أن لا خطورة على اليمن والجزيرة العربية من "التجمع اليمني للإصلاح"، إنه ليس نسخة مكررة من جماعة الإخوان المسلمين في مصر التي يناصبها العداء بعض قادة مجلس التعاون الخليجي. يرفض "الإصلاح" الهيمنة الإيرانية على أي شبر في جزيرة العرب، كما يرفضها قادة التحالف العربي (عاصفة الحزم). يرفضون هيمنة الحوثي والرئيس السابق علي عبدالله صالح على اليمن مرة أخرى. يرفضون دولة الإمامة التي كانت سائدة في اليمن، ويدعو الحوثي إلى عودتها، كما أنهم لا يعملون لقيام دولة الخلافة في اليمن، ولا يعملون لتصدير فكرهم إلى خارجه، لأسباب كثيرة، لا يتسع المجال هنا لذكرها، فلماذا هذا العداء لقامةٍ عسكريةٍ يمنيةٍ، وعدم التعاون معه، لكي يستطيع اليمن أن يخرج من محنته. تعالوا ننسى الماضي وجراحه، لنبني جميعنا يمناً موحداً قوياً، ونتخلص من زمرة الثنائي الرهيب، صالح والحوثي، الخارجين عن الحق. آخر القول: الحقد والثأر لا يبنيان دولةً، ولا يحققان انتصاراً على التخلف والتبعية. خذوا العبرة من ألمانيا. توحدت وتحكمها اليوم قيادات كانت في قمة العداء مع الشق الألماني الغربي. واليوم بعض كوادر"الشبيبة الألمانية الحرة" التي كان يهيمن عليها الحزب الشيوعي في ألمانيا الشرقية يحكمون ألمانيا الموحدة، أفلا تعتبرون؟ * نقلاً عن " العربي الجديد" اقرأ المزيد من عدن الغد |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|