![]() |
#1 |
حال نشيط
![]()
|
![]()
الـنفس تـبكي عـلى الـدنيا وقـد iiعـلمت
لا دار لـلـمـرء بــعـد الـمـوت iiيـسـكنها امــوالـنـا لـــذوي الـمـيـراث نـجـمـعها أيـــن الـمـلـوك الـتـي كـانـت مـسـلطنة فــكـم مـدائـن فــي الافــاق قــد iiبـنـيت لا تـركـنـن الـــى الـدنـيـا ومـــا iiفـيـهـا الــمـرء يـبـسـطها والــدهـر iiيـقـبضها انـــمــا الــمـكـارم اخــــلاق iiمــطـهـرة والــعــلـم ثـالـثـهـا والــحـلـم iiرابــعـهـا والــبــر سـابـعـهـا والــشـكـر ثـامـنـها والــنـفـس تــعـلـم أنــــي لا iiاصـدقـهـا واعـمـل لــدار غــدا رضـوان iiخـازنها قـصـورهـا ذهـــب والـمـسـك iiطـيـنتها انــهــارهـا لـــبــن مـــحــض iiومـــــن والـطير تـجري عـلى الاغـصان iiعاكفة من يشتري الدار في الفردوس يعمرها ان الـسـعادة فـيـها تــرك مـا iiفـيها الا الـتـي كـان قـبل الـموت iiيـبنيها ودورنـــا لــخـراب الـدهـر نـبـنيها حـتى سـقاها بكأس الموت iiساقيها أمـست خرابا وأفنى الموت iiاهليها فـالـموت لا شــك يـفـنينا iiويـفـنيها والـنفس تـنشرهاوالموت iiيـطويها الــديــن اولــهـا والـعـقـل iiثـانـيـها والجود خامسها والفضل سادسها والـصـبر تـاسـعها والـلـين iiبـاقيها ولـسـت ارشــد الا حـين iiاعـصيها والـجـار احـمـد والـرحمن iiنـاشيها والـزعـفران حـشـيش نـابـت فـيها عـسل يـجري رحـيقا فـي مجاريها تـسـبـح الله جــهـرا فــي مـغـانيها بـركـعة فــي ظــلام الـلـيل iiيـحـيها أَحُـسَـيـنُ إِنّـــي واعِــظٌ iiوَمــؤَدِّبٌ وَاِحــفَـظ وَصِــيَّـةَ وَالِـــدٍ مُـتَـحَنِّنٍ أَبُــنَـيَّ إِنَّ الـــرِزقَ مَـكـفـولٌ iiبِـــهِ لا تَـجـعَـلَنَّ الـمـالَ كَـسـبَكَ مُـفـرَداً كَــفِـلَ الإِلَـــهُ بِـــرِزقِ كُــلِ iiبَـرِيَّـةٍ وَالــرِزقُ أَسـرَعُ مِـن تَـلَفُّتِ iiنـاظِرٍ وَمِــنَ الـسُيولِ إِلـى مَـقَرِّ iiقَـرارِها أَبُــنَـيَّ إِنَّ الــذِكـرَ فــيـهِ مَــواعِـظٌ فَـاِقـرَأ كِـتـابَ الـلَـهِ جَـهدَكَ iiواِتـلُهُ بِــتَــفَـكُّـرٍ وَتَــخَــشُّــعٍ iiوَتَـــقَــرُّبٍ وَاِعـبُد إِلَـهَكَ ذا الـمَعارِجِ iiمُـخلِصا وَإِذا مَـــــرَرتَ بِـــآيَــةٍ iiوَعــظِـيَّـةٍ يــا مَــن يُـعَذِّبُ مَـن يَـشاءُ iiبِـعَدلِهِ إِنّـــي أَبــوءُ بِـعَـثرَتي iiوَخَـطـيئَتي وَإِذا مَـــرَرتَ بِــآيَـةٍ فــي iiذِكـرِهـا فَــاِسـأَل إِلَـهَـكَ بِـالإِنـابَةِ iiمُـخـلِصاً وَاِجـهَـد لَـعَـلَّكَ أَن تَـحِـلَّ iiبِـأَرضِها وَتَـنـالَ عَـيـشاً لا اِنـقِـطاعَ iiلِـوَقـتِهِ بــادِر هَــواكَ إِذا هَـمَـمتَ iiبِـصالِحٍ وَإِذا هَـمَمتَ بِـسَيِّءٍ فَـاِغمِض iiلَـهُ وَاِخـفِض جَناحَكَ لِلصَديقِ وَكُن لَهُ وَالضَيفُ أَكرِم ما اِستَطَعتَ جِوارَهُ وَاِجـعَـل صَـديـقَكَ مَــن إِذا iiآخـيتَهُ وَاِطـلُـبهُمُ طَـلَبَ الـمَريضِ iiشِـفاءَهُ وَاَحـفَظ صَديقَكَ في المَواطِنِ iiكُلِّها وَاِقــلِ الـكَـذوبَ وَقُـربَـهُ وَجِـوارَهُ يُـعـطيكَ مــا فَـوقَ الـمُنى iiبِـلِسانِهِ وَاِحــذَر ذَوي الـمَلَقِ الـلِئامِ فَـإِنَّهُم يَـسعَونَ حَولَ المَرءِ ما طَمِعوا iiبِهِ وَلَـقَد نَـصَحتُكَ إِن قَـبِلتَ iiنَصيحَتي فَـاِفـهَـم فَــأَنـتَ الـعـاقِلُ iiالـمُـتَأَدِّبُ يَــغـذوكَ بـــالآدابِ كَــيـلا تُـعـطَبُ فَـعَـلَـيكَ بـالإِجـمـالِ فـيـمـا iiتَـطـلُبُ وَتُـقـى إلَـهَـكَ فَـاِجعَلَن مـا تَـكسِبُ وَالـمـالُ عـارِيَـةٌ تَـجـيءُ iiوَتَـذهَبُ سَـبَـباً إِلـى الإِنـسانِ حـينَ iiيُـسَبَّبُ وَالـطَـيرُ لِـلأَوكـارِ حـيـنَ تُـصَـوِّبُ فَــمَــنِ الَّــــذي بِـعِـظـاتِهِ iiيَــتَـأَدَّبُ فـيـمَن يَـقـومُ بِــهِ هُـناكَ وَيَـنصَبُ إِنَّ الــمُـقَـرَّبَ عِــنــدَهُ الـمُـتَـقَـرِّبُ وَاِنـصِت إِلـى الأَمثالِ فيما iiتُضرَبُ تَصِفُ العَذابَ فَقِف وَدَمعُكَ يُسكَبُ لا تَـجـعَـلَنّي فـــي الَّــذيـنَ iiتُـعَـذِبُ هَـرَباً إِلَـيكَ وَلَـيسَ دونَـكَ iiمَـهرَبُ وَصـفَ الـوَسيلَةِ وَالنَعيمِ iiالمُعجِبُ دارُ الـخُـلودِ سُــؤالَ مَــن iiيَـتَقَرَّبُ وَتَــنـالَ روحَ مَـسـاكِنَ لا iiتَـخـرَبُ وَتَــنـالَ مُــلـكَ كَــرامَـةٍ لا تُـسـلَبُ خَـوفَ الـغَوالِبِ أَن تَـجيءَ وَتُغلَبُ وَتَـجَـنَّـبِ الأَمـــرَ الَّـــذي iiيُـتَـجَنَّبُ كَـــــأَبٍ عَـــلــى أَولادِهِ iiيَــتَـحَـدَّبُ حَــتّــى يَــعُــدُّكَ وارِثـــاً يَـتَـنَـسَبُ حَـفِظَ الإِخـاءَ وَكـانَ دونَكَ يَضرِبُ وَدَعِ الـكَذوبَ فَلَيسَ مِمَّن iiيُصحَبُ وَعَـلَـيكَ بِـالـمَرءِ الَّــذي لا يَـكـذِبُ إِنَّ الـكَـذوبَ مُـلَـطِّخٌ مَـن iiيَـصحَبُ وَيَــروغُ مِـنكَ كَـما يَـروغُ الـثَعلَبُ فـي الـنائِباتِ عَـلَيكَ مِـمَّن iiيَـخطُبُ وَإِذا نَــبـا دَهـــرٌ جَـفَـوا وَتَـغَـيَبوا وَالـنُصحُ أَرخَصُ ما يُباعُ iiوَيوهَبُ صَــرَمـتْ حِـبـالَـكَ بــعـد وَصــلـكَ زيـنـبُـوالدَّهرُ فـيـهِ تَـغـيَّرٌ iiوتَـقَـلُّبُ نَـشَـرتْ ذوائِـبَـها الـتـي تَـزهـو بـهـاسُوداً ورأسُــك كـالثُّغامَةِ أشـيَبُ واسـتـنـفرتْ لــمّـا رأتْـــكَ وطـالـمـاكانتْ تـحـنُّ إلــى لـقـاكَ iiوتَـرغـبْ وكـــــذاكَ وصـــــلُ الـغـانـيـاتِ فــإنـهـآل بـبـلـقَـعَةٍ وبَــــرْقٌ iiخُــلَّــبُ فــدَّعِ الـصِّـبا فـلـقدْ عــداكَ زمـانُـهُوازهَدْ فـعُـمرُكَ مـرَّ مـنهُ iiالأطـيَبُ ذهـبَ الـشبابُ فـما لـه مـنْ عـودةٍوأتَى الـمشيبُ فـأينَ مـنهُ iiالمَهربُ دَعْ عـنكَ مـا قـد كـانَ فـي زمـنِ الـصِّباواذكُر ذنوبَكَ وابِكها يا iiمُذنبُ واذكــرْ مـنـاقشةَ الـحـسابِ فـإنـهلا بَــدَّ يُـحـصي مــا جـنيتَ iiويَـكتُبُ لـــم يـنـسَـهُ الـمـلَـكانِ حــيـنَ نـسـيـتَهُبل أثـبـتـاهُ وأنـــتَ لاهٍ iiتـلـعـبُ والـــرُّوحُ فــيـكَ وديــعـةٌ أودعـتَـهاستَردُّها بـالـرغمِ مـنـكَ iiوتُـسـلَبُ وغـــرورُ دنــيـاكَ الــتـي تـسـعـى لــهـادارٌ حـقـيـقتُها مـتـاعٌ iiيـذهـبُ والــلـيـلُ فـاعـلـمْ والـنـهـارُكلاهما أنـفـاسُـنا فـيـهـا تُــعـدُّ iiوتُـحـسـبُ وجــمـيـعُ مـــا خـلَّـفـتَهُ وجـمـعـتَهُحقاً يَـقـيـناً بــعـدَ مــوتِـكَ iiيُـنـهـبُ تَـــبَّــاً لــــدارٍ لا يــــدومُ نـعـيـمُـهاومَشيدُها عــمّــا قــلـيـلٍ iiيَــخــربُ فــاسـمـعْ هُــديـتَ نـصـيـحةً أولاكَـهـابَـرٌّ نَــصـوحٌ لــلأنـامِ iiمُــجـرِّبُ صَـحِـبَ الـزَّمانَ وأهـلَه مُـستبصراًورأى الأمـورَ بـما تـؤوبُ وتَـعقُبُ لا تــأمَــنِ الــدَّهـرَ الــخَـؤُونَ فـإنـهُـما زالَ قِــدْمـاً لـلـرِّجـالِ iiيُـــؤدِّبُ وعــواقِـبُ الأيـــامِ فــي غَـصَّـاتِهامَضَضٌ يُــذَلُّ لــهُ الأعــزُّ iiالأنْـجَـبْ فـعـلـيكَ تــقـوى اللهِ فـالـزمْـها تــفـزْإنّّ الـتَّـقيَّ هــوَ الـبَـهيُّ iiالأهـيَـبُ واعــمـلْ بـطـاعتِهِ تـنـلْ مـنـهُ الـرِّضـاإن الـمـطيعَ لــهُ لـديـهِ iiمُـقـرَّبُ واقـنـعْ فـفـي بـعـضِ الـقناعةِ راحـةٌواليأسُ مـمّا فـاتَ فـهوَ iiالـمَطْلبُ فــإذا طَـمِـعتَ كُـسـيتَ ثــوبَ مـذلَّـةٍفلقدْ كُـسـيَ ثـوبَ الـمَذلَّةِ iiأشـعبُ وتَـــوَقَّ مـــنْ غَـــدْرِ الـنِّـساءِ خـيـانةًفجميعُهُنَّ مـكـايدٌ لــكَ iiتُـنـصَبُ لا تــأمــنِ الأنــثــى حــيـاتَـكَ إنـهـاكـالأفعُوانِ يُـــراغُ مــنـهُ iiالأنــيـبُ لا تــأمـنِ الأُنــثـى زمــانَـكَ كُـلَّـهُـيوماً ولـــوْ حَـلَـفـتْ يـمـيـناً تــكـذِبُ تُـغـري بـلـينِ حـديـثِها وكـلامِهاوإذا سَـطَتْ فـهيَ الـصَّقيلُ iiالأشـطَبُ وابــــدأْ عَــــدوَّكَ بـالـتـحـيّةِ ولـتَـكُـنْـمنهُ زمــانَــكَ خــائـفـاً تــتـرقَّـبُ واحــــذرهُ إن لاقــيـتَـهُ مُـتَـبَـسِّـماًفالليثُ يــبــدو نــابُــهُ إذْ iiيــغْـضَـبُ إنَّ الــعـدوُّ وإنْ تــقـادَمَ عـهـدُهُـفالحقدُ بـــاقٍ فــي الـصُّـدورِ iiمُـغـيَّبُ وإذا الــصَّــديـقٌ لــقـيـتَـهُ مُـتـمـلِّـقـاًفهوَ الــعــدوُّ وحــقُّــهُ iiيُـتـجـنَّـبُ لا خــيــرَ فــــي ودِّ امـــريءٍ مُـتـمـلِّقٍحُلوِ الـلـسـانِ وقـلـبـهُ iiيـتـلـهَّبُ يـلـقـاكَ يـحـلـفُ أنـــه بـــكَ واثـقٌـوإذا تــوارَى عـنـكَ فـهـوَ iiالـعـقرَبُ يُـعـطيكَ مــن طَـرَفِ الـلِّسانِ حـلاوةًويَروغُ مـنكَ كـما يـروغُ iiالـثّعلبُ وَصِــلِ الـكـرامَ وإنْ رمـوكَ بـجفوةٍفالصفحُ عـنهمْ بـالتَّجاوزِ أصـوَبُ واخـتـرْ قـريـنَكَ واصـطـنعهُ تـفـاخراًإنَّ الـقرينَ إلـى الـمُقارنِ iiيُـنسبُ إنَّ الـغـنـيَ مـــن الــرجـالِ مُـكـرَّمٌـوتراهُ يُـرجـى مــا لـديـهِ ويُـرهـبُ ويُــبَــشُّ بـالـتَّـرحيبِ عــنـدَ قـدومِـهِـويُقامُ عــنـدَ ســلامـهِ ويُــقـرَّبُ والـفـقـرُ شــيـنٌ لـلـرِّجـالِ فـإنـهـحقاً يـهـونُ بــه الـشَّـريفُ iiالأنـسـبُ واخــفـضْ جـنـاحَكَ لـلأقـاربِ كُـلِّـهمْبتذلُّلٍ واسـمـحْ لـهـمْ إن iiأذنـبـوا ودعِ الـكَـذوبَ فـلا يـكُنْ لـكَ صـاحباإنَّ الـكذوبَ يـشينُ حُـراً iiيَـصحبُ وزنِ الــكــلامَ إذا نـطـقـتَ ولا تـكـنْـثرثارةً فـــي كـــلِّ نـــادٍ iiتـخـطُـبُ واحـفـظْ لـسـانَكَ واحـتـرزْ مـن لـفظِهِفالمرءُ يَـسلَمُ بـاللسانِ iiويُـعطَبُ والــسِّـرُّ فـاكـتـمهُ ولا تـنـطُـقْ بــهِـإنَّ الـزجـاجةَ كـسـرُها لا iiيُـشـعَبُ وكـــذاكَ ســـرُّ الـمـرءِ إنْ لــمْ يُـطـوهِنشرتْهُ ألـسـنةٌ تـزيـدُ iiوتـكـذِبُ لا تحرِصَنْ فالحِرصُ ليسَ بزائدٍفي الرِّزقِ بل يشقى الحريصُ ويتعبُ ويــظـلُّ مـلـهـوفاً يـــرومُ تـحـيّـلاًوالرِّزقُ لــيـسَ بـحـيـلةٍ iiيُـسـتـجلَبُ كــم عـاجـزٍ فــي الـنـاسِ يـأتـي رزقُـهُـرغَداً ويُـحـرَمُ كَـيِّـسٌ ويُـخيَّبُ وارعَ الأمـانـةَ ، والـخيانةَ فـاجتنبْواعدِلْ ولا تـظلمْ يَـطبْ لـكَ مـكسَبُ وإذا أصــابـكَ نـكـبـةٌ فـاصـبـرْ لـهـامـن ذا رأيـــتَ مـسـلَّـماً لا يُـنْـكبُ وإذا رُمـيـتَ مــن الـزمـانِ بـريـبةٍأو نـالـكَ الأمــرُ الأشــقُّ iiالأصـعـبُ فـاضـرعْ لـربّـك إنــه أدنــى لـمـنْيدعوهُ مــن حـبـلِ الـوريـدِ وأقــربُ كُـنْ مـا اسـتطعتَ عـن الأنـامِ بـمعزِلٍإنَّ الـكثيرَ مـن الـوَرَى لا يُصحبُ واحــذرْ مُـصـاحبةَ الـلـئيم فـإنّـهُيُعدي كـما يُـعدي الـصحيحَ iiالأجـربُ واحــذرْ مــن الـمـظلومِ سَـهـماً صـائـباًواعلمْ بـأنَّ دعـاءَهُ لا iiيُـحجَبُ وإذا رأيــتَ الــرِّزقَ عَــزَّ بـبـلدةٍوخشيتَ فـيـها أن يـضـيقَ iiالـمـذهبُ فـارحـلْ فـأرضُ اللهِ واسـعةَ الـفَضَاطولاً وعَـرضاً شـرقُها iiوالـمغرِبُ فـلـقدْ نـصـحتُكَ إنْ قـبـلتَ نـصـيحتيفالنُّصحُ أغـلى مـا يُـباعُ iiويُـوهَبُ ( منقول من موقع يافع الصومعه) |
![]() |
![]() |
#2 |
شاعر السقيفه
![]() ![]()
|
![]()
تسلم اخي ابوبيان على هذا النقل للقصيده الرايعه للامام علي كرم الله وجهه
مشكور وماقصرت |
![]() |
![]() |
#3 | |||||||
شاعرة السقيفه
![]()
![]() |
![]()
شكراً أخي أبو بيان
على هذه النقول المميزة |
|||||||
![]() |
![]() |
#4 | |||||||
مشرف سقيفة عذب القوافي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
عشت يالنشمي قصيده روعه
ورضي الله عن الاِمام علي بن ابي طالب والصحابه اجمعين |
|||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه من السنة | الحضرمي التريمي | سقيفة الحوار الإسلامي | 44 | 06-07-2020 02:59 PM |
ماذا قالوا عن اهل اليمن0؟؟ | مدهون | الســقيفه العـامه | 11 | 10-27-2011 10:06 PM |
إنقاذ العرب السمر | أولاد بري | الســقيفه العـامه | 0 | 06-01-2011 12:08 PM |
إلى متى الغفله .... نداء | الموسطي | سقيفة الحوار الإسلامي | 4 | 04-25-2011 12:11 AM |
ملف القومية العربية (3) : الثورة العربية - الشعوبية الفارسية الإيرانية | نجد الحسيني | سقيفة الحوار السياسي | 2 | 01-08-2011 07:31 PM |
|