![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أعلامُ دولة الجنوب تـُفشل مهرجاناً للمشترك بالضالع والمشترك يحمل السلطة المسؤولية Monday, 10 March 2008 الضالع/ البلاغ/ خاص > تسببت أعلامُ دولة الجنوب السابقة والتي تم رفعها في مهرجان لأحزاب اللقاء المشترك بالضالع والذي أقيم صباح الخميس الماضي على ملعب الصمود بمدينة الضالع إلى إفشال المهرجان قبل أن تبدأ فقراته، وكان المهرجانُ الذي دعت إليه أحزابُ المشترك بالمحافظة للتضامن مع شهداء وجرحى النضال السلمي في الجنوب، وتحت شعار: »من أجل الإعتراف بالقضية الجنوبية وحماية الوحدة اليمنية«. وحشد المشترك لإقامة المهرجان كل إمكانياته وهذا ما ظهر جلياً من خلال الحملة الإعلامية والتي إستمرت لمدة ثلاثة أيام عبر مكبرات الصوت الموضوعة فوق عدد من السيارات والتي كانت تجوب شوارع مدينة الضالع والمدن الأخرى وتدعو الجماهير للمشاركة في المهرجان، وأيضاً من خلال إحضار عدد من قيادات المشترك إلى المهرجان، وفي مقدمتهم مرشحا الرئاسة المهندس/ فيصل بن شملان، والدكتور/ فتحي العزب، إضافة إلى حضور فرقة الجند الفنية بقيادة فهد القرني.. فمنذ الصباح الباكر توافد الآلاف من أعضاء ومناصري المشترك إلى موقع المهرجان وعند الساعة التاسعة قام مجموعة من الشبان برفع أعلام »جمهورية اليمن الديمقراطية« فحاول أحد قيادة المشترك إنزالها بالقوة وهو ما دفع بهولاء الشباب إلى الإشتباك معه، وقد أدت هذه الواقعة إلى تطور الموقف في ساحة المهرجان.. دفعت بتلك المجموعة إلى مغادرة المهرجان باتجاه الشارع الرئيسي، لتتحول بعد ذلك إلى مسيرة جماهيرية حاشدة جابت شوارع المدينة قبل أن تعود إلى موقع المهرجان وهي تحمل أعلام دولة الجنوب وبدون »النجمة الحمراء« وتهتف: »برع برع يا استعمار.. ثورة ثورة يا جنوب لا مشترك بعد اليوم«.. وقد إحتكت مع جماهير المهرجان وتحركت تلك الجماهير إلى الضيوف المتواجدين بالمنصبة ثم إختلط الحابل بالنابل وسادت الفوضى كل جانب من ساحة المهرجان، وقبل ذلك كانت الجماهير قد قامت بالتوجه إلى مقر جمعية المتقاعدين القريبة من موقع المهرجان وحملت على الأعناق رئيس الجمعية الدكتور/ عبده المعطري واتجهت به إلى موقع المهرجان، وأيضاً حملت الناشط السياسي شلال علي شائع. هذا وقد تسبب ذلك في انسحاب قيادات المشترك والضيوف من المنصة، معلنين عن تأجيل المهرجان إلى وقت آخر سيحدد لاحقاً وقد أدت تلك الصدامات إلى إصابة عدد من المشاركين في المهرجان بإصابات طفيفة جراء تعرضهم للحجارة، وبعد ذلك إنطلقت مسيرة حاشدة من موقع المهرجان باتجاه الشارع الرئيسي شارك فيها الآلاف وهم يحملون أعلام الجنوب، ويهتفون: »بالروح بالدم نفديك يا جنوب.. ثورة ثورة يا جنوب«... وقد طافت تلك الجماهير بالشارع الرئيسي والشوارع الداخلية لمدينة الضالع أكثر من مرة قبل أن تتفرق بسلام. أول ردة فعل لقيادة المشترك بالمحافظة لما حدث من أحداث في المهرجان من خلال البيان الصادر عنهم بعد ظهر نفس اليوم.. إذ إعتبرت أن السلطة هي الجهة المستفيدة من وراء الفوضى التي استهدفت النضال السلمي، محملة أجهزة السلطة المسؤولية الكاملة عما جرى في المهرجان، ومثنية على جماهيرها وأنصارها على ضبط النفس والتحلي بالصبر والمسؤولية.. من جهة أخرى إعتبرت بعض قيادات الحراك الشعبي بالضالع بأن ما جرى من أحداث كان عفوياً، وأن ردهم هو بمثابة الرفض لأية محاولة لاحتواء الحراك الشعبي في الجنوب عامة والضالع خاصة من قبل أحزاب المشترك والتي كانت بعيدة عنه منذ انطلاقه قبل عام. وأضافت أن فشل المهرجان هو فشل للمشترك في المحافظة وما المسيرة العفوية الحاشدة التي شهدتها مدينة الضالع أثناء وبعد المهرجان وهي تهتف باسم الجنوب، وتدعو للثورة إلا دليل على أن الجماهير لم تعد تثق بالمشترك بعد أن خذلها أكثر من مرة. وكانت الجماهيرُ قد قامت بتمزيق أعلام المشترك واللافتات التي رُفعت في المهرجان. وتهشيم زجاجات إحدى السيارات وإتلاف مكبرات الصوت الموضوعة فوقها. --------------------------------------------------- تغليق (نعم اعلام دولة الجنوب وبدون النجمة الحمراء ) نعم لاللشيوعية لاللاشتراكي لاللمشترك لاللموت الشعبي العام لاللقبيلة لاللعسكرلاللاحتلال نعم للاستقلال والحرية والسيادة والغدالمشرق للجنوب واهلة والكل شريك من اهل الجنوب والله واكبروما طردالمشترك والاشتراكي الادليل بزوغ فجرالحق والعدل والنهضة والمستقبل المشرق واستعادة الكرامة والارض والثروة والموت للباطل واهلة والله واكبرولاعدوان الاعلى الضالمين؟ حدمن الوادي حضرموت العربية ؟ |
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 03-10-2008 الساعة 11:40 PM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() عدن نيوز - صحيفة الايام - 11-3-2008 طال تأخر قطار الفدرالية ولن يستقله أحد أبوبكر السقاف نشرت في «الأيام» في ربيع العام 1994 مقالا عن الفدرالية، وبدا لي في ذلك الوقت أنها قد تخرجنا من الأزمة التي كانت على وشك الانفجار، وكان نشر المقال محاولة شبه يائسة إن لم تكن يائسة، لأن كل المؤشرات التي تراكمت منذ يوم الوحدة الأول كانت تؤكد أننا نسير في طريق الحرب. وأذكر أن المقال نشر في «الثوري»، وفي صحيفة «عدن». نشرت قبل نحو أربع سنوات مقالاً عن الفدرالية في «الأيام»، وقلت إنها قد تكون مخرجا من الأزمة التي استمرت في النضوج دون أن تعبأ بالمآثر والمنجزات التي يتحدث عنها الإعلام الرسمي، وهي دائماً إنجاز في الوهم، يزيد الناس اقتناعا بأن «العقل المستقيل» وحده قادر على اجترار الأوهام. في الحالين وجه إلى الفكرة سيل من الاتهامات معظمها إن لم يكن كلها يتعلق بالنوايا، فما الفدرالية إلا انفصالية صريحة، وغاب في المرة الثانية صوت حزب الإصلاح الذي كان مدوياً في المرة الأولى. واليوم تتكاثر المطولات القانونية مثل الفطر بعد يوم مطير، وتخوض في أمور كثيرة، ومنها الفدرالية. إن السمة المشتركة بين المطولات أنها صراحة تضع نفسها في موقع تمثيل الرأي العام، وهي جزء منه، بينما جرت التقاليد في مثل هذه الأحوال أن تنتخب هيئات تمثيلية أو جهات تعمل في مجال البحث يقترح عليها أن تقدم رأياً في حقل من الحقول، وهناك ظرف مشترك بينها أنها استجابة سريعة لأزمة وجود طويلة، اتضحت معالمها منذ ربيع العام 2007 بصعود نجم المقاومة السلمية تحت راية القضية الجنوبية. بألف ولام التعريف. وهي قضية وجود تكوّن البعد الأساسي في أزمة وجود النظام القائم منذ 94/7/7، ويرفض النظام الاعتراف بها، ولذا فإنه لا يتصور أن يجد لها حلا، ويرى في دعوة ما يسمى معارضة الخارج الجهة الجديرة بالمخاطبة، لا الناس الذين ملأوا الأفق السياسي اليومي بضجيج الفعل السياسي الجميل والشجاع الذي يشارك فيه جمهور يريد استعادة ذاته وحلمه وهو غير معترف به. إن العودة إلى حديث الفدرالية جاء متأخراً تماماً كما تأخر حديث المخلاف الذي ورد في وثيقة العهد، والذي قامت حرب العام 94 لوأده، ولذا استعجل وزير خارجية النظام إلغاءها قبل نهاية الحرب، وجاء «مشروع» بناء دولة الوحدة بعدها، ولا مفارقة في منطق السياسة الارتجالية اليمنية، وهي ملمح راسخ في الذهنيات والكيانات التي لا تحكم بوساطة المؤسسات، فيقرر رأي فرد أو قلة مصير البلاد دون العودة إلى المواطنين، فكان حصاد الحكمة البدوية أن جاءت حرب الوحدة بعدها، وهنا لا مفارقة أيضاً لأن الأساس هو الوحدة بالغلبة حيث يحكم «العقل المستقيل» لا العقلانية السياسية، والغلبة عقيدة سياسية عربية مضمرة في تجارب الوحدة كافة. هناك ملمح مستمر في السياسة اليمانية منذ حققت الوحدة حتى اليوم هو العجز عن تقديم حلول لمشاكل تتراكم ويزداد تعثر السلطة والمعارضة في ركامها، لأن الحلول التي تطرح -كما حدث منذ وثيقة العهد وقبلها وبعدها- تقوم على سلامة منطقها الداخلي، أي اتساق فقراتها وقضاياها الأساسية ومقدماتها، أي أنها صورية، لا يلتفت واضعوها إلى مدى مطابقتها للواقع، ودرجة تعقيد المشاكل، والمناخ السياسي والنفسي السائد في البلاد، ولذا تمنى بالفشل الذريع مطولات تبدو سليمة، ولكنها في الواقع تمرينات إنشائية مقطوعة الصلة بالواقع والوقائع، مهما حسنت النوايا. لقد رفضت السلطة غير مرة مبدأ الفدرالية بين الكيانين الجنوبي والشمالي، باعتباره ذريعة للانفصال، أما اليوم وبعد أن تجاوز الفعل السياسي الجنوبي حتى هذه الفدرالية، فإن العودة إليها التفاف على واقع سياسي جديد يملا الأفق السياسي والوعي السياسي، وهما معا قد ودعا وثيقة العهد والحكم المحلي واسع الصلاحيات ضيق الإمكانات وما في حكمه، فهذه كلها لا علاقة لها بواقع اليوم الذي يعلن أنه لا يريد استعادة وحدة لم تكن، أو تقديم حلول ترقيعية لثوب قد أصبح خلقاً رثاً غير صالح للانتفاع به يذكر بقول لفيلسوف المعرة: كثوب اليماني قد تقادم عهده ** فرقعاته أنَّى شئت في العين واليد. كان ذلك إملاقاً مادياً، ونعاني من إملاق عقلي وروحي في هذا الزمان! إن القفز فوق رؤوس الناس كما تم في صفقة الوحدة باسم تمثيلهم الغيبي أو الصوفي لا يجب أن يتكرر، وفي هذه الحال سيكون السعيد من اتعظ بنفسه، فلا يحق لأحد باسم طليعية نمائية سواء أكانت اشتراكية أم إسلامية، سياسية أم عروبية وحدوية، أم دفاعاً عن حمى الدولة القبيلة الذي اتسع بعد 94/7/7 ليشبع نهم العصبية الجامحة إلى القضية التي صارت بحجم دولة وشعب، لأن عاقبته ستكون وخيمة. لم تعد الغرف المغلقة ومقايل الحوار المستحيل والعقيم هي المكان المناسب لتقرير مصير السياسة، فقد أصبح الشارع السياسي بدلالته الحقيقية والمجازية ميدان السياسة ورحابها المفضل، وعدم أخذ هذه الحقيقة السافرة كشمس الضحى في الحسبان يبرهن مرة أخرى أن الأحزاب تفكر في نفسها داخل حدود مناوراتها، لا في الناس ومصالحهم وقوة حضورهم السياسي وتعبيرهم الصريح عن مطالبهم التي ازداد تمسكهم بها بعد نحو عام من الجهر بها في ساحة الحرية في عدن. ودعوا وهم الوصاية وعودوا إلى الشعب. --------------------------------------------------------- تعليق حقا شعب الجنوب لن يقبل بغيرالاستقلال والسيادة وقيام دولتة وعلى ارضة الدولية والمعروفة ولامجال للدجل والمناورة والهرطقة السياسية ؟ ويرفض الوصاية من اي جهه كانت وهويرزح تحت الاحتلال؟ ويطالب كل الجماهيرالجنوبية ان تتوحدمن اجل الاستقلال والحرية؟ ويهيب بشعب الجمهورية العربية اليمنية الشرفاءخاصة والخليج والامة العربيةبعامة والعالم الحربمساندتة من اجل التحرروقيام دولتة اواستعادة دولتة من الغزاة ولن يسمح ولن يقبل بدون ذالك ؟ والموت للصوص الشعوب والمال والفسادولاعدوان الاعلى الضالمين؟ حدمن الوادي حضرموت العربية؟ |
![]() |
![]() |
#3 |
حال جديد
|
![]()
ثبت الله خطاكم فسيروا إلى الأمام فأنتم أهلاً للثورة وكفاحكم المسلح يشهد لكم بذلك . لأن النظام البائد المتخلف لا يناسبنا فليذهب إلى الجحيم وكفا من إنتهاكات وسرقات وتجاوزات وظلم .
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رسالة مفتوحة إلى الأخوة الأفاضل علماء ومشايخ الإسلام ( بقلم : علي هيثم الغريب ) | @نسل الهلالي@ | سقيفة الحوار السياسي | 4 | 08-03-2009 11:06 PM |
رسالة مفتوحة إلى الأخوة الأفاضل علماء ومشايخ الإسلام ( بقلم : علي هيثم الغريب ) | @نسل الهلالي@ | سقيفة الأقتصاد وقضايا المجتمع | 1 | 07-31-2009 10:37 PM |
رسالة مفتوحة إلى الأخوة الأفاضل علماء ومشايخ الإسلام ( بقلم : علي هيثم الغريب ) | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 07-30-2009 04:23 PM |
المهندس حيدر العطاس يحدد موقفا جديدا من قضية الجنوب ويعلن في برقية له لمهرجان زنجبار | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 04-30-2009 12:13 AM |
|