![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() جيل الوحدة في المحافظات الجنوبية ظل أطفال المحافظات الجنوبية فترة يعيشون ويفكرون من خلال نظرية وفكر الحزب الاشتراكي الذي شربوه وتغذوه أبان فترة حكم دكتاتورية الحزب الواحد الحاكم ، فقد كان كل جيل الوحدة سابقاً ومنذ نعومة أظافره قبل أن يبدأ يومه المدرسي الصباحي عليهم أن يقسموا قسم تحقيق الوحدة ثم بعد ذلك عليهم بإنشاد أهازيج الوحدة الصباحية وقد وعى جيل الثورة سابقاً جيل الوحدة حاضراً حلم أحداث قيامها ، ووعى أيضا الأحداث والتطورات التي أدت إلى انفصالها وكان هو جزء من عملية الانفصال وجزء من عملية الدفاع عن الانفصال قد خاضها بكل تفاصيلها أو متفرج هزته الإحداث بين متفاعل مشارك وبين منفصم منسلخ لما أملاه من قادَهُ وعَلَّمَهُ ، علماً أن هذا الجيل شرب وتغذى ثم وعى وتربى وصار جيل من أجيال الثورة قبل إن يكون جيل الوحدة ، ولنحاول أن نغوص ونعيش فصول هذه الأجيال التي عاشت مرحلة الوحدة وتحليلها وانعكاسات المرحلة عليها !!!؟؟.. 1 ) جيل الثورة على الاستعمار : أن من قاد وخاض العمل النضالي التحرري من براثن الاستعمار الأجنبي بفكر حركة التحرير العربية أو بفكر حركة القوميين العرب أو بفكر حزب البعث العربي الاشتراكي ( جبهة قومية ، جبهة تحرير ، حزب الرابطة ) ، كل هولاء عاشوا تفاصيل مرحلة المد العربي من أجل التحرير والوحدة ( الوحدة العربية ) فقد عاشوا وناضلوا من خلال حرب التحرير من الاستعمار البريطاني ، بعد استعمار ظل فترة مائة وتسعة وعشرين عاما ، فقد عرفوا وخبروا من خلال الحكم الاستعماري وأدارته للمستعمرة عدن وبقية المحميات الجنوبية كل تفاصيل الإدارة والتنظيم للحضارة الاستعمارية الغربية الأوروبية ، وقد تولوا فيما بعد أدارة الحياة السياسية بعد صراع مرير مع رفاق النضال من أجل التحرير لطرد المحتل البريطاني ، فمنهم من أستمر ومنهم من ترك الساحة ، وقد ربوا وتحملوا تغذية الأجيال على ما حملوه من أفكار، أخذت طابع الشذوذ فيما بعد والفشل ، لذا نجدهم فيما بعد وبعد أن اقتنعوا بأن الوحدة هي المفر والملاذ الآمن ، وارتضوا بالدور الثانوي بديلاً غير ماكانوا يسعون إليه فيما مضى من سياسة الاجتثاث للرجعية وأذنابها لعدو تاريخي من خلال التناقض في النظرية والمصالح الحقيقية وعدم وجود الإيمان الحقيقي بالحالة الديمقراطية ، فكان صراع الوحدة ، صراع الأربع سنوات ثم صراع أدارة الحرب ( حرب صيف 1994م ) وكانت الهزيمة لمن أرتضى بالحالة الثانوية ( وسيظل يعيش حالة الهزيمة وسلبياتها ) . أما من ترك الساحة مبكراً بعد سحب البساط من تحته من قِبَلِ رفاق الأمس والنضال من أجل التحرير وحسموا أمرهم وهاجروا مرغمين إلى البلدان المجاورة ولطبيعة تلك الأنظمة السائدة فقد عملت للعمل على إنقاصهم ودفعهم للتنازل للمُثُلْ النضالية وعوملوا بدونية من لا وطن له ( وارتضوا أن يقوموا بالإعمال التي لا يرتضيها أمثالهم ) خاصة الثوار والمناضلين ( فقد عاشوا ما هو أمر من الهزيمة خارج الوطن ) لذا فقد عادوا في صيف خريف عام 1994 م ، موتورين مندفعين منتقمين ما أن حسم الأمر ولاح النصر حتى هدأت النفوس ، وبدأوا ينظرون إلى أنفسهم أن الأمور لم تتغير وأن الدور المطلوب منهم نفسه السابق الذي شربوه وخبروه كثيراً ، ( فتقاربوا وتوادوا وعادت اللحمة ) وكيف وهم أبناء العمومة وأصدقاء الصبا ورفاق النضال وما يجمع أكثر مما يفرق فالمعاناة نفسها وأن تناقضت فربما من في خضم المعمة يكتوي بنارها ليس كمن يصله لهيب حرارتها فصار المصير واحد وتوحدت القضية ، والمسئولية أكبر على عاتقهم ، أن شعروا وكيف لا فلا وقت للشذوذ والشُذَّاذْ الذين لاحكم لهم ولا قاعدة ، فالانتماء هي السمة على الغالبية ، ( وهذا الجيل جيل مقارنة من ثلاثة أجيال ومراحله منه تستخلص العبرة ومنه تستمد القوة ) وهو الجيل المؤثر الخبير بخبايا الأمور الحاسم للصراع والتصادم الحضاري في المرحلة القادمة . 2 ) جيل ما بعد الثورة : أن جيل ما بعد الثورة الجيل الذي لم يعيش حالة النضال ضد الاستعمار ولم يعيش حالة الصراع ألرفاقي ( صراع الإخوة ) فقد عاشوا مرحلة البناء والتنمية ، مرحلة الثورة الوطنية ، مرحلة ( دكتاتورية الحزب الواحد ) فقد تشربوا في تلك المرحلة تلك المدرسة بأفكارها الثورية فكرة تصدير الثورة ’ ثورة على الرجعية ، خليفة الحكم الكهنوتي ، فقد تبنت الثورة المسئولية على هذا الجيل ، مسئولية بنائه البناء التعليمي والثقافي ، ومسئولية احتضانه فيما بعد من خلال المسئولية الاجتماعية في توفير العمل والمأكل والمشرب والمسكن ، والمسئولية العامة في كل النواحي التفصيلية بكل صيغها ومعانيها ، حتى صار صاحب المصلحة الحقيقية في وجود تلك الإدارة والمدرسة ، لكن الجيل السابق فجأة وبدون سابق إنذار وبعيدا عن المسئولية التاريخية تجاه هذا الجيل ، هرب من مسئوليته وتخلى ونكث من ما تبناه ومن ما عمل على استزراعه ، ومن المسئولية الاجتماعية والتاريخية تجاه هذا الجيل ، فقد وجد نفسه في وقت حرج ووضع حرج ، ضمن حالة وحدوية ، لم يعشها ولم يستوعبها ، فقد وجد نفسه ضمن قواعد وآلية السوق وعوامله ، تلك العامل التي لم يألوا جهداً لاحتوائها واستيعاب صيغها فلم يستطع السيل بلغ الزبى والطوفان عارم كسيل العرم فلا قدرة له حتى ولو كانت الحالة الوحدوية تدريجية ( فقد نقش كل شيء فيه وكأنه في حجر ) ، فكان الصراع وكان الصدام للأفكار وتناقضاتها وقعها شديد عليه ، فحالات التضخم لايستطيع مجاراتها ، وارتفاع المستوي العام للأسعار لا يعرف عنه شيئاً ولم يسمع عنه ، وقانون العرض والطلب لدى آدم سميث لم يقرأ عنه ولم يسمع شيئاً عن كتاب ثروة الأمم ولا حتى عن الملهم كنز ، فيتسآئل أين وزارة التخطيط وأين الخطط المركزية ، ملكية وسائل الإنتاج تلقفت ملكيتها السباع اختل توازنه وأختل توازن المجتمع بشكل عام فالمجتمع مهزوزة عناصر الأساسية ، أين شريحة كبار التجار ؟ وأين مسئوليتها ؟ أين الشريحة المتوسطة ؟ أين الملاك ؟ وأين صغارهم ؟ أين الحرفيين ؟ وأين الصناعيين ؟ أين أدوات التغيير ؟ أين حماة التغيير ؟ أنني أرى طابور طويل وواحد فقط من الفقراء أنه جيش حد الكفاف أو مادونه أنه شعب أنه مواطني اليمن الجنوبي ، هل نعمل على استيراد طبقة وسطى له ، أم شريحة الملاك الكبار أم تطعيمهم بجلب آخرين من محافظات أخرى هل هذا يمكن أن يكون ذلك العلاج الناجع ، أسئلة كثيرة !!؟؟ ، ما مستقبل الأبناء ؟ في هذه الفوضاء ؟ ، الضوضاء كثيرة والالتزامات أكثر كيف سنعيل بل كيف سنعلم الأبناء في ظل أطلاق عوامل السوق وآلياته ؟ ، أين كوابح السوق ؟ أين السيطرة ؟ أين الإدارة ؟ أين الساسة ؟ ، السياسة المالية غير قادرة على أدارة القطاعات جملتاً وتفصيلاً والسياسة النقدية لا كوابح ولابريكات لديها والبنك المركزي بنك لبنوك الله يعين ويلطف فمن ثمانية ريالات مقابل الدولار إلى مائتين ريال أي سياسة ستستوعب ؟ وأي عذر سيقبل ؟ فالرعب كل الرعب بأنواعه يعيشه توأماً لحياته أنها حالة اقتصادية مزرية ، فكيف أذا هزت العالم زلزال سعري ( زيادة في أسعار السوق العالمية ) كيف أذا أنخفض سعر المادة البترولية واقتصادنا اقتصاد أحادي ، يعتمد كل الاعتماد على النفط ، وكيف العمل أذا دخل العالم في أزمة مالية أو في حالة من الركود أو الكساد ( أزمة فيض الإنتاج ) ، أين اليد الخفية التي تتكفل بعلاج المشاكل الاقتصادية اين تلك التد السحرية ، اختفت وظهرت يد بديلة يد شيطانية تدمر وتسفك وتخرب وتعقد وتأزم كل شيء ، ماذا لو صارت حرب إقليمية أو دولية ، ألف سؤال وسؤال ؟؟؟ ألا تكفيه هزيمته في صيف 1994 م ألا تكفيه هزيمته من خلال النظرية التي عاشها وفي لحظة صارت وهم ووبال عليه أنها مجموعة من الكوارث حلت عليه وحل عليه ذلك الدعاء ( اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا ) هولاء هم الاثنين ( أصحاب النظريتين ) الذين تفننوا فيه فلا مجال للتوازن فالتوازن أساساً مختل ، لذا فهو أشد من الجيل الذي سبقه عداءاً للحالة الوحدوية ، فالجيل الذي سبقه عاش مراحل ثلاث ( مرحلة الاستعمار ومرحلة الثورة ومرحلة الوحدة ) فقد تحمل تلك المراحل ومشقاتها فهو أكثر منه حنكة وصبراً فهو ( جيل المراحل الثلاث ) . من خلال ما سبق نجد أن جيل الثورة ( أبناء جيل الثوار من أجل التحرير من المستعمر جيل المرحلتين ) هو أكثر تضرر من سابقه فسابقه مستوعب حالة ميكانيكية السوق وعوامله وفوضى الحروب وتمترساتها وتداخلاتها ومعرفته من خلال مرحلة الكفاح المسلح بشركائه حيث أنهم كانوا العمق الإستراتيجي له في المرحلة الأولي (مرحلة الثورة ) ، عكسه تماماً فمعرفته بشركاء سابقة لم تكن معلومة والصدمة هائلة وعوامل السوق عملت منه جيلاً مشلولاً ، والحلول المفروض تقديمها معدومة فلا أدارة سباقة لتلبية الحاجات فكيف بالطموحات ، ونتيجة لما سبق فالعداء للحالة الوحدوية حاسمة ( والمفروض للحالة الإدارية الفاشلة ) . 3 ) جيل الوحدة : أن هذا الجيل الذي يعيش حالة الفشل الإداري ويعيش حالة الفساد ، ويعيش حالة من انعدام التواصل وفقدان الثقة ، فقد رضع وشرب من نبع ذلك ( جيل الثورة ، وجيل مرحلة الثورة الوطنية ) الجيلين اللذين سبقاه ، والمتضررين من الحالة الوحدوية ( أدارة شئون الوحدة ) ، فمسئولية الإدارة وقدرتها تجاه هذا الجيل محدودة لعدم وجود المصداقية بالدرجة الأولى ، وتعارضها مع مصالحه الشخصية وتناقضها مع طموحاته ، لذا نجده يرى الأمور تتجه في انحدار نحو الهاوية التي لا ملجاء ولا منجى منها سوى الثورة فقط التي عاشها آبائه وأجداده الجيلين السابقين ، جيل الثورة الوطنية وجيل الثورة على الاستعمار فالقدوة والخبرة والحالة الثورية موجودة ومطلوبة والحالة ضرورية وملحة ، فلا مقارنة بما يعيشه الجيل الذي سبقه فحكومة الثورة ضمنت وحققت له المسكن وضمنته اجتماعيا من حيث فرصة العمل ، فالمقارنة صعبة ويرى في الجليين التي سبقته أن كانت الفرصة لها من خلال الإدارة السابقة وليس من خلال النظرية ( فالمقارنة يراها من الإدارتين ، وليس من خلال النظريتين ) فهو لا يرى إلا أنه ضحية إدارتين أدارة فرطت في المكتسبات والموروث الحضاري والتاريخي له ولنضال الأجيال الماضية وزجت به في آلية وميكانيكية عوامل السوق التي لا يرى من الايجابيات فيها من شيء ، فكل شيء سيء قد علمه وخبره واكتوى وتلظى بأنواع ناره ، ويرى فيها أنها هي من جلبت له كوارث الجراد والسيول لترتزق وتتمصلح على حسابه فالقمة تؤخذ من فمه وتوضع لمن لا يستحقها فعلى سبيل المثال لا للحصر ( أن أبناء حضرموت لديهم القسط الأوفر من الثروة النفطية ، فهم يتنفسوا دخانه من خلال نسيم الجبل ونسيم الوادي ويشربون سمومه مع مشروبهم من خلال التسرب في خزانهم الجوفي ) فمن ناحية الاستفادة المباشرة في حجم التوظيف مثلهم مثل غيرهم من أبناء المحافظات الأخرى ، والضريبة المدفوعة أكثر من غيرهم ، ومثال آخر متداول ( أن حجم التوظيف من أبناء المحافظات الجنوبية لدى وزارة الخارجية منذ الوحدة المباركة هو حجم صفر تكعيب ، ولو ظل الحال على ماهو عليه فبعد 13 سنة من عام 2008م سيكون حجم التمثيل الجنوبي بوزارة الخارجية حجم صفر) ، أما على مستوى التربية والتعليم ، والتعليم العالي من جامعي وماجستير ودكتوراه ومقارنتها مع بقية المحافظات وكذا الجيل الذي سبقهم فالمنحنى لديهم في حالة هبوط والآخرين في ارتفاع ، فمن خلال ما سبق ومن خلال معايشتنا للأوضاع والمقابلات نجد هذا الجيل من أكبر المتضررين من الحالة الوحدوية أكثر من غيرهم وهم دافعي ضرائب فقط من دون مقابل ( أوفوا بواجباتهم كاملة من دون نقصان ولا من ناظراً أو سائلاً ممن يهمه الأمر لحقوقهم المسلوبة ) . الخلاصة : نجدها مما تقدم أن أي باحث يهمه ذلك من علماء المنطق أو الاجتماع أو النفس سيجد أن جوهر المشكلة تتعلق بالحالة الإدارية وليست الحالة الوحدوية ، فكل مشاكل هذا الجيل جيل الوحدة عميقة وصعبة لكونها بنظرية الإدارة السياسية تجاه مجتمعين كانا يعيشان نظريتين متناقضتين ( نظرية تواءمت والحالة القبلية وأخرى لم تستطع ، نظرية تواءمت والمجتمع الحضري المدني بمفهومه المعاصر وآخر بمفهومه القبلي الذي بيده مفاتيح العاصمة والحالة السياسية والاقتصادية والاجتماعية ) ، هذا التناقض جعل من جيل الوحدة ألد وأشرس أعداء الوحدة من سابقيه . :: المكلا برس :::2/12/2008 ـ بقلم / أحمد سالم بلفقيه - المكلا برس |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
مالم تشر اليه وسائل ألإعلام!! رشق مهرجان الرئيس بالقوارير..
الخميس - 04/12/2008 - 10:50:14 مساء مالم تشر اليه وسائل ألإعلام!! رشق مهرجان الرئيس بالقوارير.. ![]() شبكة شبوة برس – متابعات - تعرض موكب رئيس الجمهورية وقيادة السلطة المحلية بمحافظة عدن للرشق بقوارير المياه من قبل المواطنين وطلاب المدارس والجامعات الساخطين على اجبارهم وحشرهم بطريقة مهينة في استاد 22 مايو غير عابئين بالرئيس الذي كان يتصدر المنصة ويلقي خطابه الناري على المعارضة بمناسبة 30 نوفمبر. وعلمت "التجمع" من مصادر وثيقة ان السلطات المحلية في كل من عدن وأبين ولحج فرضت على كافة موظفي الدولة المدنيين والعسكريين الحضور الالزامي الى نقاط تجمع محددة لتقوم بنقلهم وتجمعهم في حشد كبير بملعب 22 مايو حيث تقرر من غير علم الجماهير المستهدفة, ان الرئيس سيلقي عليها خطابه الذي سيطلق فيه رسائله واشاراته في جميع الاتجاهات والى جميع الجهات. وافادت مصادر الصحيفة ان التجميع القسري للناس في ملعب كان مسبوقاً بمنشورات ادارية رسمية تضمنت التهديد بمحاسبة من يتخلف عن الحضور او يعارضه بالخصم من الراتب بواقع ثلاثة اقساط على الموظفين المدنيين وعشرة اقساط على العسكريين علاوة على الزام العسكريين الجنوبيين باكتساء الزي العسكري. تجدر الاشارة الى ان محافظ عدن الدكتور عدنان الجفري كان دعا بناء على توجيهات الرئيس فئات الشعب الى المشاركة في المهرجان الخطابي الذي تقيمه محافظة عدن بالتعاون لإحياء الذكرى 41 للاستقلال وأعلن ان المحافظة قد قامت بتوفير حافلات لنقلهم من كل مديريات محافظة عدن الى استاد 22 مايو. شبكة شبوة برس المحرر : شبكة شبوة برس - التجمع |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اعدوها دليلاً على عدم المساواة في المواطنة .. استنكار شعبي واسع في ابين لواقعة الشدادي أبين - المكلا برس - خاص التاريخ: 4/12/2008 ![]() حيث تكرر مسلسل الاهانات لعدد من القيادات الجنوبية قبل وبعد تلك الواقعة وهو ما تعرض له الشيخ ناصر عبدالله عثمان نائب المحافظ الأمين العام للمجلس المحلي في أبين في الأسبوع نفسه ومن قبل الجهة ذاتها للاهانة والاستهتار لشخصه ومنصبه أمام حراسته والمواطنين أثناء زيارة الرئيس لمحافظة أبين. وأكدت الهيئة إن حكام صنعاء لا يقيمون وزناً ولا اعتباراً لأحد من الجنوبيين بعد أن نهبوا الأرض والثروة واستفردوا بالسلطة وأقصوا وأساءوا لصف واسع من شعب الجنوب وقياداته التاريخية وشركائهم في الوحدة الذين سلموا للوحدة دولة وشعب وثروة طواعية حيث لم تستثن السلطة أحداً وبلغ حد الإساءة إلى الاستخفاف بالذين وقفوا إلى صفهم في حرب 1994م وما زالوا. وتساءلت الهيئة فإذا كان ذلك التعامل مع من وقف معهم ومازال فكيف تتصوروا الحال في معاملة المعارضة الجنوبية والحراك السلمي الجنوبي. وإزاء ذلك كله فان الهيئة تعلن تضامنها اللامحدود مع نائب رئيس مجلس النواب محمد علي سالم الشدادي ونائب محافظ أبين ناصر عبدالله عثمان وكذلك صحيفة الأيام وناشريها هشام وتمام باشراحيل وتطالب الهيئة برد الاعتبار لهم جميعاً عما لحق بهم من إساءة وما تعرضوا له من تصرفات غير لائقة ولا تنم عن روح المسئولية. الى ذلك أعرب مشايخ وأعيان وشخصيات اجتماعية بمديرية لودر محافظة أبين عن استنكارهم واقعة منع الشيخ محمد سالم الشدادي، نائب رئيس هيئة رئاسة مجلس النواب من دخول القصر الرئاسي بالتواهي محافظة عدن من قبل حراسة القصر رغم تلقيه الدعوة لحضور حفل استقبال أقيم مساء أمس الأول على شرف الرئيس الطاجيكي. وأصدر هؤلاء بلاغا بهذا الخصوص حمل توقيعاتهم عبروا فيه عن استنكارهم لهذا التصرف إزاء شخصية وطنية معروفة على صعيد الساحة اليمنية عامة ومحافظة أبين خاصة. وفي ذات السياق صدر عن هيئة الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وملتقى أنصار «الأيام» بزنجبار، بيان تضامني وصف واقعة منع الشدادي من دخول القصر الرئاسي بأنها «واقعة خطيرة». وقال البيان إن هذا السلوك «إن دل على شيء إنما يدل على التفرقة العنصرية والممارسات القمعية التي تمارس ضد أبناء الجنوب»، مشيرا الى أن واقعة منع الشيخ الشدادي «لم تكن هي الواقعة الأولى بل حدثت واقعة مماثلة لها مع رئيس الوزراء السابق عبدالقادر باجمال»، مؤكدا أن هذه الممارسات تسيء إلى السلطة وحزبها الحاكم «باعتبار أن هذه الشخصيات من عناصر المؤتمر الفاعلة». وعبر البيان عن التضامن مع الشيخ الشدادي، باعتباره «أولا ممثلا لدائرتنا الانتخابية (زنجبار)، وثانيا لأنه مواطن من أبناء زنجبار، ونشجب التصرف الهمجي الذي قوبل به». وعلى الصعيد ذاته أصدر ملتقى أبين للتسامح والتصالح بيانا تضامنيا مع الشيخ الشدادي، أعرب فيه عن إدانته لما وصفه بـ«الاستعلاء الجهوي العنصري، الذي يحاول تسويقها وفرضها أمراء حرب صيف 94م الظالمة ضد أبناء الجنوب». واعتبر ملتقى أبين في بيانه «ما تعرض له نجل أبرز مناضلي وقادة ثورة 14 أكتوبر التحررية الشهيد الحاج علي بن سالم الشدادي (رحمه الله)، يأتي في سياق إصرار قوى الفيد والحرب والتكفير على استباحة الجنوب ومحاولة تحويله إلى تهامة ثانية». وقال الملتقى:«إن ما يحدث للجنوب والجنوبيين منذ حرب صيف 94م يؤكد على إصرار الآخر على عدم الاعتراف بالجنوب، وقد تجسد ذلك بوضوح في منع الشيخ الشدادي، نائب رئيس مجلس النواب من دخول القصر الرئاسي بعدن». الأسم:فارس أبينالتعليق: إذن المطلوب النضال من أجل التحرر من الأستعمار اليمني الرجعي المتخلف والأنضمام الى التيار الأستقلالي المتمثل في المجلس الوطني الأعلى للنضال السلمي لتحرير واستعادة دولة الجنوب .. اما البكاء على ما نعانية من المحتل اليمني الخبيث طريق المتخاذلين والضعفاء .. نحن اعرف بأبناء خنفر الصناديد الذين سيكونون في مقدمة قوى التحرير والتقدم للجنوب العربي الأسم:بو النجاالتعليق: كما هى العادة لدينا العرب نشجب ونستنكر الى اخر هده الكلمات التى لم يصبح لها اى معنى مثلها مثل بيانات كثيره تعودنا سماعهافى عقدمن الزمن وادمنا عليها ودمتم الأسم:الجـــ عبداللةــــــوذرالتعليق: ستنكار في غير محلة كون صاحب الشان لم يطلب منكم ذالك وبكرة سينفي انه حصل له اي استهتارمن قبل اسياده الذي يعمل لديهم ثم بعدين اخواني الجنوبيون تدخلاتكم في بعض امور لاتعنيكم كون تدخلات كهذه مثل اب المراْءه يوم يتدخل في بنته وهي في بيت الطاعة الزوجيه ولم تشتكي له من زوجها وهذاهوحال المرتزقه الذي في بيت الطاعه لعلي عبدالله صالح رئيس الجمهورية العربية اليمنية والمفترض ان نتركهم وشانهم الى في حال ان ياتون الى اهلهم ويعلنوعودتهم الى صفوف اها ليهم هناك من الممكن ان يكون لهم من يحماهم ويدافع عنهم !! هذاوالمعذرة على تلك الالفاض التي والله لابودي ان اتلفضهاولاكن مايعانيه شعب الجنوب فاق التوقعات والبعض من ابناهم المتشبثين مع الاحتلال لايحركوساكن وكاءن شي لم يحصل والله المستعان !!!! |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أنتشار امني واسع بمدينة جعار عصر اليوم
جعار - المكلا برس - خاص التاريخ: 5/12/2008 مشطت دوريات امن تابعة للنجدة والامن المركزي ودوريات راجلة عصر اليوم - الجمعة - شوارع وطرقات مدينة جعار بمحافظة أبين بحثا عن ملثمين هاجموا جنديا وأنهالوا عليه ضربا حتى أدموه وسلبوه بندقيته الخاصة . وقالت مصادر محلية للمكلا برس ان ملثمين اثنين تهجما في الساعة الثالثة من عصر اليوم على جندي أمن كان جالسا امام مطعم الممتاز بمواجهة نادي خنفر الرياضي يمضغ القات . واضافت المصادر ان الملثمين انهالا عليه ضربا وكانا يرددان ( خرجوا من بلادنا ) حتى خر مغشيا عليه وقاما الملثمان بسلبه بندقيته الخاصة ولاذا بالفرار . واضافت المصادر ان مواطنين توافدوا الى المكان على صوت الصراخ واسعفوا الجندي الى المستشفى وهو في حالة خطرة . ولا يعرف حتى الان هوية الملثمين وفيما اذا كانا من الجماعات الدينية المتشددة التي تخوض معارك عسكرية مع الامن بمدينة جعار او من جهات آخرى كما لا يعرف اسباب الحادث . الأسم:عدن بلاديالتعليق: اخواني ابناء الشمال اليمن لم ولن يرئ النور طال ماء هناك باقي الاحتلال للجنوب نحناء ؤنتو وزمن طويل لن تعيشو بامان طول الزمان |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رسالة مفتوحة إلى الأخوة الأفاضل علماء ومشايخ الإسلام ( بقلم : علي هيثم الغريب ) | @نسل الهلالي@ | سقيفة الحوار السياسي | 4 | 08-03-2009 11:06 PM |
رسالة مفتوحة إلى الأخوة الأفاضل علماء ومشايخ الإسلام ( بقلم : علي هيثم الغريب ) | @نسل الهلالي@ | سقيفة الأقتصاد وقضايا المجتمع | 1 | 07-31-2009 10:37 PM |
رسالة مفتوحة إلى الأخوة الأفاضل علماء ومشايخ الإسلام ( بقلم : علي هيثم الغريب ) | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 07-30-2009 04:23 PM |
باسندوة: ليس أمام اليمن خيارات كثيرة لتنجو إما حلولا جذرية للمشاكل أو الذهاب إلى حرب | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 06-06-2009 08:53 PM |
جوهر الأزمة ... و مشروع الانفصال | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 06-03-2009 09:27 PM |
|