![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() في اتصال هاتفي مع مأرب برس الخاطفون يؤكدون ولاءهم للرئيس ويطالبون الدولة بثمانين مليون ريال وإطلاق سجنائهم ويطمئنون الألمان على صحة المخطوفين الإثنين 15 ديسمبر-كانون الأول 2008 الساعة 09 مساءً / مأرب برس/ خاص أكد خاطفو الخبراء الالمان في اتصال هاتفي لـ مأرب برس بأن المخطوفين في صحة جيدة وتتم معاملتهم بطريقة انسانية، وقال الشيخ عبد ربه صالح التام بأنه سيتم اطلاق المخطوفين عندما تستجيب الدولة لمطالبه، موضحا بأن القضية ابتدأت قبل عامين في خلاف على ارضية بشارع تعز بينه وبين آل الكميم، حيث قام باختطاف مهندسين يمنيين وأحد أبناء الكميم، غير أن هناك مشائخ من المنطقة تدخلوا مع وزير الداخلية حينها الدكتور رشاد العليمي. وأضاف التام بأنه وبناء على تدخل المشائخ والوزير تم الالتزام له بمبلغ 40 مليون نسبته من قيمة الارض بالاضافة إلى اعفائه من عقوبه الخطف، مشيرا الى انه قام حينها باطلاق سراح المخطوفين، غير انه تفاجأ بعدها بعدم التزام الدولة بما تم الاتفاق عليه، وتم القاء القبض على ابنه مفرح عبد ربه التام من قبل أمن مأرب وحكم عليه بالسجن خمس سنوات رغم انه قاصر ويبلغ من العمر 14 عاما، كما القت الدولة القبض على شقيقه محمد صالح التام وحكم عليه بالاعدام. وأشار التام إلى أنه قام باختطاف الالمان حتى يجبر الدولة على تنفيذ ما التزمت به، مطالبا بـ 40 مليون نسبته من الارض بالاضاف إلى 40 مليون اخرى كتعويض عما لحقه من خسارة، وإطلاق سيارته من أمن محافظة مأرب، واطلاق سراح ابنه وشقيقه واعفاءهما من العقوبه التي حكم بها عليهما، طالبا العفو من رئيس الجمهورية، ومؤكدا على ولاءه للرئيس والوطن وانه لم يقدم على اخطاف الالمان إلا مضطرا وليس لديه أي دوافع إرهابية ولا متطرفة. الجدير بالذكر أن قوات الامن قامت بمحاصرة منطقة نبعة في بني ضبيان مديرية خولان واعتقال العشرات من المواطنين هناك على خلفية اقدام مسلحين من بني ضبيان على اختطاف ثلاثة ألمان (رجل وامرأتين) مساء أمس، حيث يطالب الخاطفون بإطلاق سراح محمد صالح التام وابن أخيه مفرح عبد ربه المعتقلين في السجن المركزي بأمانة ا لعاصمة على ذمة قضايا خطف سابقة. وقالت مصادر رسمية ان شابة المانية وامها ووالدها اختطفوا من جنوب العاصمة ليل الأحد واقتيدوا إلى منطقة بني ضبيان وانهم يطالبون بالافراج عن اثنين من اقاربهم مودعين في السجن المركزي منذ مدة على ذمة قضية اختطاف سابقة لاجانب نفذها هؤلاء، وحسب المصادر فان السلطات أرسلت تعزيزات عسكرية الى المنطقة وشنت حملة اعتقالات في صفوف أبناء المنطقة بهدف تامين الإفراج عن الرهائن الثلاثة وان نائب السفير الألماني بصنعاء قد عقد لقاء عاجلا مع وزير الداخلية لمناقشة الأمر وكيفية الإفراج عن الرهائن الثلاثة. وتأتي هذه الحادثة بعد أيام من قيام مجموعة قبلية اخرى من بني ضبيان باختطاف الطفل على العديني في السابعة من العمر من امام مدرسة عذبان التي يدرس فيها في الصف الأول الابتدائي ظنا منهم انه نجل رجل الأعمال توفيق الخامري الذي سبق وان اختطف نجله الأكبر بغرض إرغامه على دفع مبلغ مالي لاطلاقه. ![]() ![]() الاسم: يماني هذا نتيجة سياسة الابقاء على القبايل - الذين لايمثلون للدولة ولا للنظام - في القرن الواحد والعشرين. تحياتي للرئيس الفذ الحكيم.
2008-12-15 21:50:08 2) العنوان: الضرب بيد من حديد الاسم: يمني على الدولة الضرب بيد من حديد وهذة القبيلة الرعناء يجب وقفها انهم ارهابيون وخاصة ال الزعبلي هم ابو الخاطفين انهم ارهابيون ان عائلة الزعبلي هم الذين يقومون بهذة الاختطافات 2008-12-15 23:25:39 |
التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 12-16-2008 الساعة 03:29 PM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() نائب رئيس رجال الأعمال اليمنيين: الدولة متواطئة مع الخاطفين والانفلات الأمني يهدد البلد والاستثمار«الأيام» متابعات :
![]() وقال الخامري لـ«الصحوة نت» إن الخاطفين كانوا يراقبون منزله عن بعد وأثناء خروج الطفل ظنوا أنة نجله فقاموا بملاحقته حتى تم اختطافه من أمام مدرسة عذبان الأساسية حين كان متوجها إليها قبيل عيد الأضحى المبارك. الطفل (علي ذو التسعة أعوام وهو يتيم الأب) نتبنى قضيته وندافع عنه – يضيف الخامري- من منطلق إنساني وأخلاقي فضلا عن كونه جارا ويتيما وطريقة اعتقاله تمت بصورة إجرامية ووحشية حيث لاحقته ثلاث سيارات شاص على متنها عدد من المسلحين، ولك أن تتصور كيف سيكون حال طفل لا يتجاوز عمره 9 أعوام. الخامري الذي قال إنه أبلغ وزارة الداخلية بواقعة الاختطاف عدة مرات ولم تحرك ساكنا، اتهم قياداتها بالتواطؤ مع الخاطفين، وقال إنها تتعامل مع الخاطفين بكل ود وتدليل وتقدم لهم الزهور والورود، مشيرا إلى أن بعض أعضاء وقيادات السلطة المحلية بمحافظة صنعاء يعرفون الخاطفين ويتعاملون معهم باستمرار بكل ود وتدليل. وحذر الخامري من مغبة استمرار ظاهرة الاختطاف كونها تسيء للبلد وتؤثر سلبا على السياحة والاستثمار. مضيفا «إذا استمر هذا الانفلات الأمني فعلى الاستثمار والوطن عموما السلام». وتساءل نائب رئيس مجلس رجال الأعمال اليمنيين:«إذا كنا نحن كمستثمرين غير آمنين نهائيا لأن الداخلية عاجزة عن توفير الحماية لنا فما بالك بالآخرين»، وأستطرد في التساؤل «أين الدولة وأين المشائخ وأين الكبار والعقلاء . أين الأعراف والقيم والتقاليد الحميدة؟؟! هل هم راضون عن هذا الإنفلات الأمني؟ . هل ديننا وقيمنا وأخلاقنا تجيز اختطاف وترويع الأطفال الآمنين؟؟!». واختتم الخامري تصريحه بالقول:«أعتقد أن البلد ستصل إلى منزلق خطير لا يعلمه إلا الله إذا ما استمر الانهيار الأمني بهذا الشكل». من جهته أكد الشيخ صالح جحشان - أحد مشايخ خولان - لـ«الصحوة نت» أن الطفل المختطف هو نجل الخامري، مشيرا إلى اتصالات لمحافظ محافظة صنعاء نعمان دويد بمشايخ خولان يدين فيها اختطاف نجل الخامري الشيخ جحشان بدوره استنكر هذه الاختطافات باعتبارها عادة غير حميدة وغير طيبة إلا أنه أرجع سبب لجوء الناس لهذه الطريقة رغم قبحها إلى غياب العدالة والإنصاف لدى الدولة للمظلومين من الناس ممن لا يتمتعون بالجاه والنفوذ، لافتا في السياق ذاته إلى ما تعانيه بني ضبيان من حرمان وتهميش، قائلا «إن مشاريع لها أكثر من 18عاما وعدت بها الدولة ولم ينفذ منها شيء».ونفى جحشان أن يكون دوافع الخطف الحصول على المال، مؤكدا رغبة بني ضبيان إنهاء مشكلتها مع الخامري إلا أن الأخير يتهرب ويماطل - حد قوله. وأوضح أن السبب يعود إلى مشكلة بين قبائل آل نجران والسالمي بخولان مع رجل الأعمال الخامري منذ ما يقارب 6 سنوات، يطالب فيها الخاطفون بإيصال نبيل الخامري (شقيق رجل الأعمال توفيق الخامري) إلى العدالة لإتهامه في قضية قتل أحد أفراد قبيلة السالمي، وكذا دفع المبلغ المتفق عليه مع هؤلاء مقابل بيع زئبق. وأشار إلى أن نبيل الخامري أعطاهم في وقت سابق شيكا بـ 400 ألف دولار من دون رصيد. وكانت مجموعة مسلحة تنتمي إلى قبيلة (شعرم) من بني ضبيان قامت قبيل أيام عيد الأضحى المبارك باختطاف الطفل (علي محمد عبد الله العديني) وهو يتيم الأب - من أمام مدرسة عذبان الأساسية حين كان متوجها إليها قبل 14 يوما في اعتقاد منهم أنه ابن رجل الأعمال (توفيق الخامري) الذي سبق أن قامت مجموعة مسلحة من بني ضبيان باختطاف نجله ذي الـ(17 عاما) أثناء مروره بسيارته من فج عطان. --------------------------------------------------------------------------------------------------------- بعد اختطاف 3 من رعاياها ألمانيا تنصح بتوخي الحذر عند السفر إلى اليمنصنعاء/برلين «الأيام» د.ب.أ/متابعات:كشف مسئولون بارزون في الحكومة اليمنية أن مجموعة من رجال القبائل المسلحين اختطفوا أمس الإثنين ثلاثة مواطنين ألمان في غربي اليمن بهدف الضغط على الحكومة لإطلاق سراح أقارب لهم تحتجزهم الشرطة. وقال مسئول إن مسلحين من عشيرة الكميم التابعة لقبيلة بني ظبيان التي تتمتع بنفوذ كبير اختطفوا الألمان الثلاثة في مدينة رداع التاريخية التي تبعد حوالى 130 كيلومترا جنوب شرق العاصمة صنعاء. وأضاف المسئول الذي رفض الكشف عن هويته لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن الرهائن هم موظفة في وكالة التعاون الفني الألمانية (جي.تي.زد) ووالداها اللذان كانا يقضيان عطلة معها في اليمن. وصرح مصدر أمني بأن الشرطة اليمنية أغلقت المنطقة الجبلية التي يعتقد أن المختطفين محتجزون فيها وذلك في وقت بدأ فيه شيوخ القبائل إجراء اتصالات مع الخاطفين لتأمين إطلاق سراح الرهائن. وأوضح المصدر أن الخاطفين طالبوا بإطلاق سراح ثلاثة من أفراد عشيرتهم المحتجزين لدى الشرطة منذ شهرين بسبب نزاع على قطعة أرض. وقالت مصادر قبلية في بني ظبيان إن خمسة أشخاص مسلحين ببنادق من طراز «إيه كيه- 47» اختطفوا الألمان الثلاثة من سيارتهم بينما كانوا في طريقهم من رداع إلى صنعاء. وأضافوا أن الخاطفين سعوا أيضا لإطلاق سراح اثنين من أفراد العشيرة احتجزتهما الشرطة على خلفية التورط في عمليات اختطاف سابقة. وقالت وزارة السياحة اليمنية في بيان لها إن وحدة الطوارئ التابعة لها بدأت في مباشرة اتصالات مع السلطات المعنية «لتأمين إطلاق سراح الرهائن بشكل آمن». وقال مصدر بالسفارة الألمانية إن السفارة على اتصال بشيوخ القبائل الذين يتفاوضون مع الخاطفين. من جانبها أكدت وزارة الخارجية الألمانية أمس الاثنين نبأ اختفاء ثلاثة من الرعايا الألمان في اليمن. وقال ينز بلوتنر المتحدث باسم الوزارة في برلين إن السلطات الألمانية تعتقد أن الألمان الثلاثة اختطفوا بالقرب من صنعاء مؤكدا أن السلطات الألمانية تتعاون بشكل وثيق مع السلطات اليمنية من أجل إطلاق سراح الألمان.ويرى المحللون أن هذه العمليات ليست ذات صلة بتنظيم القاعدة أو منظمات إسلامية متطرفة أخرى. من جهتها نصحت الخارجية الألمانية رعاياها بتوخي الحذر عند السفر إلى اليمن بشكل عام ومحاولة تجنب السفر إلى المناطق التي تشهد توترات أمنية شديدة في البلاد. وقال عبد الملك الغربي وكيل محافظ صنعاء لموقع الحزب الحاكم على الإنترنت إن قوات أمنية كثيفة تطوق المنطقة حيث يعتقد أن رجال القبائل يحتجزون الألمان. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|