![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اليمن وأخباره.. واليمن وهمومه ... رضوان السيد الخميس , 13 أغسطس 2009 ما أن تحدث مشكلة في بلد حتى يسارع الباحثون والمراقبون إلى «تتبع العوامل» التي تجعل من تلك المشكلة ضرورة وتحصيل حاصل! وينطبق ذلك على اليمن كما ينطبق على غيره من البلدان، بيد أن المسائل مع اليمن تظل أكثر صعوبة وتعقدا. فقد كان اليمن لدى العرب دائما مثار اعتزاز وافتتان، ومنذ صدر الإسلام، وربما قبل ذلك، ظل اليمن رمزا للتحضر والازدهار والاعتدال والتعقل، بخلاف عرب الشمال ذوي الأصول والسلوكات البدوية القاسية. بيد أن الطريف أن القبلية التي تزول بالتدريج من سائر أنحاء الشمال، تظل عاملا أساسيا في حياة اليمنيين وتنظيمهم الاجتماعي والسياسي. والقبلية غير البداوة، ففي حين تشير الكلمة الأولى إلى التنظيم الاجتماعي والسياسي، تشير الثانية إلى نمط الحياة أو المعيشة. واليمن ثلاث بيئات أو أربع: البيئة الساحلية، ويعيش سكانها منذ أقدم العصور على البحر والتجارة. والبيئة الوسطى، وهي بيئة الفلاحين والأراضي الخصبة. والبيئة الجبلية، وهي بيئة الرعي والزراعة في الوقت نفسه، وهي تمتد في الجبال إلى الحدود السعودية، وفي الوسط والجنوب بمحاذاة دولة الإمارات العربية والسعودية وعمان أيضا، حيث تختلط الجبال البركانية بالرمال الصحراوية المترامية الأطراف. وترجع أصول اليمن الحديث إلى القرنين الخامس والسادس للهجرة، حين نشأت هجر العلم، وهي مستقرات للقبائل، يقوم بالعمل الديني والقضائي فيها سيد من أهل البيت في غالب الأحيان، وليس من السلطة الحاكمة، ويتبادل التأييد وصون المصالح مع البطون والعشائر وأبنائها. وعندما تصارع الأوروبيون مع العثمانيين حول التجارة في البحر العربي والمحيط الهندي، نال ذلك من استقلالية الشواطئ وحريتها في الحركة بعض الشيء، في حين ظل سكان الجبال ـ وتحت سطوة أشراف من أهل البيت ـ خارج سيطرة الأوروبيين فالعثمانيين. وهكذا أطلت الأزمنة الحديثة على اليمن بلا نفوذ استعماري في غير بعض السواحل (مثل عدن)، في حين ظهرت حركة وطنية غير مذهبية في المدن والبلدات، تتنفس برئة مصر ثم سورية والعراق، وتعمل على طرد البريطانيين، وإعادة توحيد اليمن، وإصلاح الإمامة أو إزالتها. لكن كان من سوء حظ الجمهورية الجديدة أنها ظهرت في الحرب الباردة واصطفافاتها العربية (مصر في مواجهة المملكة العربية السعودية على أرض اليمن). وأدى الانسحاب المصري من اليمن بعد نكسة عام 1967 إلى تحول اليمن بيئة للانقلابات ضمن صفوف الجيش اليمني الناشئ، ولا يزال الجنرال علي عبد الله صالح في السلطة منذ عام 1979 نتيجة استيلائه على السلطة بعد مقتل سلفه في عمليات حك الركب وقتها بين شمال اليمن وجنوبه. ولأن صراع الحكم في اليمن الشمالي كان مع اليمن الجنوبي ذي النظام الماركسي، فإن تحالفاته الداخلية والخارجية تحددت على هذا الأساس، فتصاعد دور القبائل ونفوذها، وهي القبائل التي لم تكن متحالفة مع نظام الإمامة، بالإضافة إلى الصحويين الإسلاميين الصاعدين (من إخوان وسلفيين). وكما أثار ذلك في الثمانينات من القرن الماضي عداء التقدميين والقوميين، أثار أيضا حساسيات لدى الزيدية، (وهم كثرة بين سكان الجبال في شمال اليمن، والرئيس منهم) الذين ظلت الأطراف المتحالفة مع النظام تعتبرهم من أنصار الإمامة البائدة. وبالإضافة إلى عامل القلقلة هذا، اضطربت علاقات الرئيس صالح بالسعودية والكويت بعد عام 1990 بسبب انحياز اليمن إلى صدام في حرب العراق على الكويت. وما صلحت العلاقة تماما بعد ذلك. وحقق الرئيس علي عبد الله صالح إنجازين رئيسيين: إعادة الوحدة إلى اليمن بعد سقوط الاتحاد السوفياتي نصير الكيان الجنوبي (1990)، وفرض الاستقرار على مدى نحو ربع قرن، والذي ما كانت تعكر صفوه غير عمليات الخطف التي كانت بعض القبائل تقوم بها ضد السياح الأجانب وموظفي شركات التنقيب عن النفط أو استخراجه. بيد أن الأطراف الدولية والعربية التي كانت تقدم مساعدات تنموية سخية لليمن قللت من دعمها بالتدريج بسبب الفساد الهائل المنتشر. وكما في كل الأنظمة «التقدمية العربية» فإنه بعد مضي عقد أو عقدين على تسلط الضابط أو الانقلابي على الأمور، يحل على رأس الدولة والأجهزة العسكرية والأمنية أبناء المتسلط وإخوانه وأصهاره وأقاربه الأقربون والأبعدون. وقد حدث هذا لدى الرئيس صالح، كما حدث من قبل لدى الأسد وصدام والقذافي... إلخ. ولا شك أن ذلك ـ مضافا إلى الفساد ـ أثار هواجس وسخط فئات واسعة. والرئيس صالح، وبخلاف الحكام التقدميين العرب، يراعي الشكليات الديموقراطية التمثيلية بشأن إجازة الأحزاب السياسية، وإجراء الانتخابات المنتظمة، والسماح بوجود معارضة قوية. لكنه ما استطاع أن يحل عقدة بقائه هو في السلطة هذه المدة الطويلة. وقد وعد 3 مرات أن لا يترشح، ثم ترشح دون منافس حقيقي. وهكذا فإن خصومه السياسيين ركزوا في السنوات الأخيرة على تضاؤل شرعية النظام بسبب الفساد من جهة، وتخليد الرئيس في الرئاسة من جهة ثانية، وسيطرة أقاربه على الأمور في البلاد. والذي يبدو أن «الصحوة الإسلامية»، التي تمتعت تياراتها باحتضان الرئيس صالح على مدى أكثر من عقدين، ساعدت في استقبال «القاعدة». ففي التنظيم الأصلي الذي أنشأه بن لادن ـ وهو من أصول يمنية حضرمية ـ هناك عدة يمنيين. ثم إن مبعوثي بن لادن، والآتين من السعودية هاربين، لا يزالون يجدون حماية وملاذا. وفي المدة الأخيرة، ومع اشتداد الحملات عليهم بالعراق وأفغانستان وأن سورية ما عادت تستقبلهم كالسابق، فإنهم ظهروا بكثافة في الصومال واليمن. ثم إن عدم العناية من جانب الرئيس صالح بتطوير الحياة السياسية، وبمراعاة حساسيات الجنوبيين المحلية، أفضت إلى محاولة أولى للانفصال من جانب الجنوبيين عام 1994، قادها وقتها الحزب الاشتراكي الذي كان حاكما قبل الوحدة. لكن الأمر هذه المرة أخطر لأن تحالف «الحراك الجنوبي» يضم اليوم إلى الاشتراكيين: القوميين والسلفيين والصوفية والمتذمرين من الأوضاع المعيشية السيئة. وهناك حضارمة أثرياء في الخليج لا ينظرون بعين الرضا إلى نظام الرئيس صالح أيضا. والأخطر من هذا وذاك الانشقاق الحوثي، فالصحوة السنية أنتجت فيما أنتجت الإخوان المسلمين والسلفية الجديدة (الجهادية). أما الصحوة الشيعية فأنتجت ولاية الفقيه وحزب الدعوة، وحزب الله، وها هي الآن تنتج الانشقاق الحوثي (نسبة إلى حسين الحوثي الذي تزعم التمرد الأول، وبعد مقتله يقوده أخوه عبد الملك، وهما ابنا عالِم زيدي تقليدي كبير هو بدر الدين الحوثي. وحوث هجرة من هجر العلم عند الزيدية في شمال اليمن). والانشقاق الحوثي مدعوم من إيران، كما تدعم سائر الحركات الشيعية في العالمين العربي والإسلامي، ولأنها تريد إزعاج السعودية على حدودها، فضلا عن العامل التاريخي، وهو أن الزيدية كانت نسبتهم نصف السكان أو أكثر قليلا عندما كان اليمن الشمالي وحده، وهم الآن لا يزيد عددهم على الثلث من سكان الجمهورية. وكما في كل الحركات الصحوية الشيعية هناك نزوع انكماشي إلى الاستقلال والانفراد، يكاد يضاهي أو يفوق النزوع الآخر الاستيلائي. وهكذا يقع «اليمن السعيد» ـ بحسب المؤلفين الكلاسيكيين ـ في قلب أربع أزمات: أزمة نظام الحكم، وأزمة انتحاريات «القاعدة»، وأزمة الحراك الجنوبي، وأزمة الحراك الحوثي. ولا يستطيع الجيش اليمني أن يواجه الأزمات الثلاث، ليس لنقص العدد والعدة وحسب، بل ولأن أحدا ما عاد مستعدا للدفاع عن النظام. فلا بد من سماح الرئيس صالح بتقديم الانتخابات الرئاسية، بحيث يأتي رئيس جديد في عملية دستورية وليس من خلال انقلاب. وقد يكون من الملائم أن تحدث انتخابات نيابية وبلدية لتجديد تمثيل النظام. وخلال هذه العمليات التغييرية، لا بد لليمن من احتضان عربي خليجي وغير خليجي، أو يتحول مثل عدة بلدان عربية ـ للأسف ـ إلى خاصرة ضعيفة للخليج وللأمة العربية أخطر ما فيها أنها على البحر والمحيط: تكاثرت الظباء على خراش فما يدري خراش ما يصيد " جريدة الشرق الأوسط " ----------------------------------------------------- مقتل خمسة جنود و16 حوثيا في مواجهات اليوم : الجمعة , 14 أغسطس 2009 مناع يتهم الحوثيين بخطف أطباء وعاملين في الهلال الأحمر ويحيى الحوثي يتهم السلطة بقتل عشرات المدنيين في صعدة خلال يومين دمون نت / صنعاء ـ وكالات : قتل 16 من المتمردين الشيعة وخمسة جنود في اشتباكات اندلعت بشمال اليمن الجمعة بعد يوم من خطف 15 من عمال الاغاثة المحليين في الوقت الذي تزداد فيه حدة القتال بالبلاد. وقال مصدرحكومي محلي لـ'رويترز'، ان المتمردين الموالين لعبد الملك الحوثي هاجموا مبنى حكوميا واحدثوا به تلفيات في محافظة عمران الشمالية. وقال حسن المناع محافظ صعدة في وقت سابق، ان المتمردين خطفوا أطباء وممرضين ومسؤولين وإداريين يعملون في الهلال الاحمر من مخيم للاجئين في محافظة صعدة الخميس. وقال المناع ان المتمردين تسببوا في نزوح نحو 17 ألف اسرة من ديارها في محافظة صعدة الجبلية في شمال البلاد خلال الايام الأربعة الماضية طبقا لما ورد على موقع وزارة الدفاع اليمنية على الانترنت. وأعلن اليمن امس شروطا لوقف إطلاق النار لإنهاء حملة تشنها الحكومة ضد المتمردين في شمال البلاد ذات الاغلبية السنية. ورفض المتمردون عرض الهدنة ونفوا احتجاز أي مدنيين مخطوفين. ويقول مسؤولون يمنيون ان المتمردين يريدون فرض حكم لرجال الدين كان سائدا في اليمن حتى الستينيات من القرن الماضي. بينما يقول المتمردون انهم يدافعون عن قراهم في مواجهة القمع الحكومي. وشملت الشروط انسحاب المتمردين وإزالة كل نقاط التفتيش وتوضيح مصير الأجانب المخطوفين. وتلزم الشروط كذلك المتمردين بإعادة معدات عسكرية ومدنية استولوا عليها وتسليم المسؤولين عن خطف مجموعة من تسعة أجانب في حزيران (يونيو) والتوقف عن التدخل في شؤون السلطات المحلية. وقال مسؤولون محليون ومتمردون يوم الاربعاء إن القتال بين القوات اليمنية المدعومة بالطائرات المقاتلة والمتمردين الشيعة أدى الى مقتل وإصابة العشرات في شمال البلاد. والى جانب معاركه ضد التمرد الشيعي في الشمال يواجه اليمن نزعة انفصالية متزايدة في الجنوب وموجة من هجمات القاعدة. وعين جناح القاعدة في اليمن زعيما جديدا هذا العام وقال انه سيمد نطاق هجماته لباقي دول الخليج العربية بما في ذلك السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم. وفي تموز (يوليو) عام 2008 قال الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إن القتال المتقطع الذي دام أربع سنوات مع المتمردين الشيعة في الشمال انتهى وانه يجب أن يحل الحوار محل الصراع. وعلى الرغم من مساعيه لبدء محادثات استمرت أعمال قتالية متفرقة وزادت حدة في الاسابيع القليلة الماضية. وينتمي المتمردون الى الطائفة الزيدية الشيعية ويريدون إقامة مدارس زيدية في منطقتهم ويعارضون تحالف الحكومة مع الولايات المتحدة. وتعليقا على أحداث اليمن اتهم البرلماني اليمني السابق يحيى بدر الدين الحوثي في اتصال هاتفي مع " راديو سوا " من مقر إقامته في ألمانيا ، الحكومة اليمنية بقتل عشرات المدنيين في محافظة صعدة خلال يومين من القصف على معاقل الحوثيين هناك ، واصفا جميع القتلى بأنهم مدنيون . وقال يحيى الحوثي نجل بدر الدين الحوثي وشقيق حسين الحوثي إن الحوثيين رفضوا الهدنة المقترحة من قبل الحكومة لأنها هدنة شكلية تخدم فقط أهداف الحكومة وتحسن صورتها . واتهم الحوثي الحكومة اليمنية بالتورط في حادث اختطاف الأجانب الأخير وهم خمسة ألمانيين وبريطاني في يونيو / حزيران / الماضي ،وهو حادث حملت الحكومة الحوثيين المسئولية عنه . موقع إخباري مستقل صادر من محافظة حضرموت |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() هل تكون آخر الحروب ؟ ... صادق ناشر الإثنين , 24 أغسطس 2009 نريد للأوجاع التي تعاني منها محافظة صعدة هذه الأيام أن تنتهي، بمعنى آخر على المدافع والصواريخ والطائرات أن تصمت وإلى الأبد بعد هذه الحروب الست التي اكتوت بها المحافظة وأبناؤها دون ذنب يحملونه سوى أنهم وقعوا في كماشة حروب لا تنتهي. إنها الحرب المجنونة التي تحصد مع مرور كل يوم المزيد من الضحايا الأبرياء، لهذا يجب أن تعمل الدولة، وبشكل نهائي، على التخلص من هذه المشكلة التي أثرت على حياة الناس ليس في صعدة فحسب، وبل وفي كل بيت، إذ أن الحرب تحصد يومياً المزيد من الجنود الأبرياء الذين يسقطون في جبهات القتال، وهم من جميع مناطق اليمن. اليمن تحتاج إلى استقرار دائم، وهذا الاستقرار لن تصنعه الحروب ولا مقاومة الدولة بالطريقة التي تتم اليوم من قبل الحوثيين، إذ لابد لمنطق الدولة أن يسود، لكن في المقابل لا بد للعدالة أن تأخذ طريقها في حياة اليمنيين كافة، سواء في صعدة أم في المناطق الملتهبة الأخرى من مناطق اليمن، وما أكثرها. نتمنى أن تكون الحرب التي تخاض اليوم في صعدة هي آخر الحروب، وأن لا نسمع باندلاع حرب سابعة أو ثامنة أو تاسعة، سواء في صعدة أم في غيرها من المناطق، فلقد اكتفينا قتلاً وشبعنا حروباً ومآسٍ. فمنذ قيام الثورة في الشمال والجنوب في ستينيات القرن الماضي والحروب الملعونة تعايشنا كأنها ظلنا، وتلتهم آلاف البشر وتشرد مئات الآلاف من الأبرياء، وتجذر في المجتمع عصبية الجاهلية، التي جاء الإسلام للقضاء عليها. اليوم تحصد الحرب مكونات السلم الاجتماعي، الذي صار يتآكل مع اندلاع كل حرب، وهي الحروب التي تلتهم قدراتنا وإمكانياتنا، ولقد حز في نفسي أن يعلن الأخ الرئيس علي عبدالله صالح، مضطرا قبل أيام أن البلد ستستمر في استيراد السلاح وستتوقف عن بناء المدارس في صعدة لمواجهة الحوثيين، وذلك لمواجهة الخارجين عن الدولة وعن القانون، معتبراً أن ذلك يأتي في إطار "مكره أخاك لا بطل". لهذا يجب أن يوجه السلاح إلى صدور أعدائنا لا إلى صدور بعضنا البعض، وعلى من يجد مع الدولة خصومة أن لا يلجأ إلى السلاح لمقاتلتها، كما أن على الدولة أن تجد الطريقة المناسبة لتحقيق العدل بين كافة أبنائها والتعامل معهم سواسية دون تفريق أو تمييز، فهذه هي الطريقة الوحيدة لبناء الدولة وإقامة العدل فيها. السياسية موقع إخباري مستقل صادر من محافظة حضرموت |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اليمن ، إلى أين ؟ - 4 - التأريخ والجغرافيا .. الإنسان والحضارة (3) حضرموت 2 | نجد الحسيني | سقيفة الحوار السياسي | 41 | 02-22-2010 10:22 PM |
ياقحوطة الشيخ محمد بن عبد الوهاب في تريم ! | الحضرمي التريمي | مكتبة السقيفه | 0 | 10-15-2009 11:20 AM |
سلام لكم من أهل مصر يا اهل اليمن | الدور القبلي | الســقيفه العـامه | 25 | 10-01-2009 12:39 PM |
الزنداني يخاطب نظام صنعاء وشعبة" لايعنينا قولة في الجنوب المحتل | حد من الوادي | سقيفة الحوار السياسي | 3 | 09-18-2009 02:51 AM |
حملة يمنية على الجنوب وقادتة / علي سالم البيض.. حقائق للتاريخ عن (ثقافة اليمن الجنوبي | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 4 | 05-25-2009 02:13 PM |
|