![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الوحدة الذي تحولت الى احتلال ,, الكاتب صلاح شاذلي السياسي برس / 08 اغسطس 2009 انك عندما تكتب عن الوحدة العربية او الإسلامية فانك بالتأكيد سوف تكسب تعاطف الجماهير من المحيط الى الخليج لأنك تدغدغ عواطفهم ومشاعرهم وتوقظ أحلامهم الجميلة ولكن اذا تحدث معهم بواقعية عن قبح هذا الحلم بعد ان تحول الئ كابوس جاثم على صدور الملايين من أبناء اليمن الجنوبي , عندها سوف ينبري الآلاف منهم للدفاع على شعارات الوحدة الذي تعلمناها ولهم العذر في ذلك فالشعارات غير الواقع ونحن نعلم ان الإعلام العربي حتى الآن لم يكلف نفسه عناء التحقق من شكاوى أبناء الجنوب واكتفى بالمصادر الرسمية لحكومة اليمن. إنني باسم العروبة والإسلام والإنسانية وباسم الشهداء والأرامل واليتامى والمشردين والمظلومين من أبناء الجنوب الذين يكابدون صنوف الذل والهوان دون ان ينصفهم احد أنني ادعوا النخب والمثقفين العرب الذي هم املنا الوحيد وكذا ادعوا علماء الأمة إلى التحقق من كل ما هو مطروح في هذا المقال وأنا على استعداد لمدكم بكل الوثائق والمعلومات والمصادر الذي تؤكد ما نتعرض لة نحن أبناء الجنوب في اليمن باسم الوحدة الذي هي بريئة من أفعال النظام القبلي والعسكري الوراثي الذي يطبق على اليمن . ان الواقع المر الذي نعاني منة بسبب أننا يوما صدقنا وأمنا بالوحدة مع أخوتنا في الشمال وقدمنا مقابل هذا لحلم القومي والإسلامي شعب تقل نسبة الأمية فية عن 20% وهي نسبة قلما وجدت في الدول العربية, وقدمنا ارض مساحتها 332970 كيلومتر مربع وهي ضعف مساحة الشمال وتحوي على 80% من الثروات النفطية والمعدنية الموجودة على ارض اليمن الموحد , وشريط ساحلي يزيد عن 10000كيلو متر بثروته السمكية وتنازلنا عن أراضي بكر وبمئات الكيلومترات وتنازلنا عن السلطة إيمانا منا بما يعرف بالوحدة ولكن كل هذا لم يشفع لنا فقد كانت نوايا الغدر مبيتة لنا والرغبة في الثار كان هاجس السلطة في الشمال . فلم تمر أشهر حتى تعرض خيرة كوادرنا العسكرية والمدنية للاغتيالات والتصفيات الجسدية الغامضة في صنعاء ولم يتم القبض على اي من مرتكبي الحوادث وقيدت ضد مجهول ولم يقدم أحدا للمحاكمة حتى يومنا هذا, لن أطيل عليكم لعل بعضكم يعرف تفاصيل كثيرة فلم يمهلنا أخوتنا في الشمال كثيرا من الوقت فلم تمر أربع سنوات حتى أعلن رئيسهم الحرب على الجنوب واحتلنا بالقوة العسكرية مدعوما بفتوى دينية لاستباحة الأرض والإنسان في جنوب اليمن وتحول الجنوب (الأرض والإنسان) الئ مجرد فيد وشعب كافر خارج عن الملة من حق القادمين من الشمال الاستيلاء علية وإعادته للإسلام و بالرغم من صدور قرارين دوليين من مجلس الأمن برقمي 924 و931 الا ان الظروف الدولية ومصالح الدول رأت ان إبقاء الوضع على الأرض كما هو علية فترتب على الوضع احتلال داخلي صريح جثم على كاهل الجنوب منذ تاريخ 7/7/1994م حتى يومنا هذا. ان ما يحدث في الجنوب من معاناة من خلال قتل الأبرياء في المظاهرات السلمية وإغلاق الصحف والمواقع الالكترونية الجنوبية وسجن الصحفيين وترويع الشرفاء والزج بمئات الجنوبيين في السجون وإنشاء محاكم خاصة بالصحف وذلك من اجل تكميم الأفواه وترويع الصحفيين والزج بهم في المعتقلات بدون محاكمات. كل هذه المعاناة والإعلام العربي لم يحرك ساكنا الا من رحم ربي. واستمرارا لمسلسل طمس الهوية الجنوبية وتحولينا من شركاء في السلطة والثروة الئ مجرد غرباء في أرضنا فقاموا بتشريد الآلاف الكوادر الجنوبية العسكرية والمدنية من خلال فصلهم من أعمالهم او إحالتهم إلى التقاعد المبكر او إجبارهم على الهجرة وحرمانهم من حقوقهم المدنية من خلال تلفيق التهم الجاهزة ونعتنا باننا انفصاليين او وصفنا بأننا باقيا هنود وصومال ولاحق لنا في أرضنا وأنهم الأصل ونحن الفرع بل حرمونا من الثروة الذي 80% موجود على ارض الجنوب كل ذلك يمارس أمام صمت عربي وإسلامي غريب وكأننا لسنا عرب او مسلمين ان حقيقة ما يحدث في الجنوب غير واضح لدئ الكثير من إخواننا العرب فهم يعتقدوا إننا دعاة فرقة ويحاول إعلام صنعاء القوي ان يصورنا بأننا ضد الوحدة بالرغم من أننا أعطينا للوحدة وتنازلنا عن دولة فغدروا بنا وحولونا إلى عبيد في بلدنا واستولوا على أراضينا وبيوتنا بالقوة وشردوا بنا في أصقاع الأرض. ان حالة الإفقار والإذلال الذي أوصلنا إليها النظام جعلت من أبناء الجنوب من مدنيين وعسكريين يقومون بثورة شعبية سلمية منذ ثلاث سنوات وهم ينظمون المسيرات السلمية فيقابلهم الاحتلال برصاص حي وسقط خلال المواجهات المئات من خيرة رجال الجنوب وزج بالمئات في المعتقلات دون محاكمات. ان سقف المطالب الجنوبية قد ارتفع ليصل إلى حد فك الارتباط لأننا وقعنا اتفاقية مشروع وحدة تحولت بالقوة الى ضم وإلحاق وأننا نملك الحق الدستوري والقانوني بالعودة الى وضع ما قبل الوحدة ولنا بفك الوحدة المصرية السورية أسوة. أخواني العرب ان كل ما جاء مدعم بالأدلة والتقارير الدولية والحكومية أيضا الا ان النظام يرفض كل الدعوات الموجهة اليه من قبل كل القوى الشريفة والحريصة على مستقبل اليمن وبعضها قوى في الشمال نفسه فهو لا يعترف بقضية الجنوب رغم كل التحذيرات من الأشقاء والأصدقاء الذين يرون ان اليمن تسير بسرعة لتصبح دولة فاشلة والغريب ان رئيس النظام يهدد ان اليمن سيتحول الى دويلات يتقاتل أهلة من بيت الى بيت ومن طاقة إلى طاقة حسب خطابة الأخير فأي رئيس دولة بدلا عن الحوار وإعادة الحقوق لأصحابها يتوعد شعبة في حالة رفض الأمر الواقع فا ن الحل هوا لفوضى العارمة في اليمن والمنطقة أنني وباسم أبناء شعبي أناشد جميع النخب والمثقفين العرب للتعرف والضغط على النظام اليمني لإعادة الحقوق والبحث عن مخارج للقضية الجنوبية وتجنيب اليمن والمنطقة حالة الفوضى الذي سوف تنشئ في حال أصر على استكباره وعناده. كل الوثائق مكفولة للاطلاع لاي جهة تطلبها ومستعد للتعاون بخصوص اي معلومات حول هذا الشأن ناشط سياسي جنوبي مقيم في سويسرا [email protected] |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ابين 23يوليو...المذبحه والخيار !!! الدكتور- يوسف خالد الدكتور- يوسف خالد / 02 اغسطس 2009 ابين 23يوليو...المذبحه والخيار !!! يوم23 يوليو ارتبط باكثر من حد ث وفي اكثر من بلد في الوطن العربي ,ففي مصر ارتبط بقيام ثورة 23 يوليو بقيادة الزعيم العربي جمال عبد الناصر وفي سلطنة عمان ارتبط بثورة التغيير التي قادها السلطان قابوس بن سعيد ,اما في الجنوب العربي فقد ارتبط بمذبحة يندى لها الجبين قادها فرعون اليمن ادت في لحظات فقط الى ازهاق ا رو اح 22 شخصا وجرح اكثر من 30 اخرين واعتقال المئا ت وجميعهم عزل ودون اي ذنب اغترفوه سوى انهم جاءوا من كل ارجاء الجنوب للتعبير عن طموحاتهم سلميا فممارسة القتل اليومي للجنوبيين صار سياسة رسميه لنظام فاشي قام على البطش بمعارضيه واصبح الارهاب سمته المميزه ليس في المنظقه فقط بل وصار ماركة معتمده عالميا لصناعة الارهاب وتصديره لدول الجوار وبعد مابعد دول الجوار فما جرى في زنجبار مذبحة وارها ب دوله مع سبق الاصرار ,فقد اعد نظام الاحتلال اليمني العده لارتكا ب جريمته منذ يوم 20يوليوا حيث زج بالمزيد من القوات العسكريه وتم اغلاق منافذ المدينه وتسيير الدوريات وعسكرة الشوارع وجميع المنظمات الدولية كانت على علم بهذا التبييت الاجرامي لنية ارتكا ب الجريمه والقيام على رؤوس الاشهاد بالمذبحه وبمختلف انواع الاسلحه مطلقا العنا ن لعصابات الاجرام في نظامه التي تعتبر الاجرام سمادها الروحي الذي يحسن شروط بقائه ويزيده خصبا ونماء وللتدليل فقط على مصداقية ما ذهبنا اليه نورد هنا فقط اشاره الى تعليقا ت هذه العصابات على خبر المذبحه في زنجبار وكيف استقبلته وكيف ان السلطه قد هيا ت الشارع اليمني المتاصله فيه روح الحقد على كل ما هو جنوبي بحيث طفح موقع نبا نيوز بروح التهديد والوعيد والعنصريه والكراهية لابناء الجنوب وما عليكم سوىالعوده الى التعليقات التي طفح بها نبا نيوز على خبر المذبحه في يومي 23 و24 يوليو مباركين المذبحه ومؤيدين لخطوة نظامهم العنصري البشع وتوعدهم بسلخ جلود الجنوبيين وغليها ان هم استمروا في مظاهراتهم السلمية , هذا التجييش ضد الجنوبيين هدفه ارهاب الجنوبيين ويسايرهم في ذلك جوقة المشترك الذي لم يذرف دمعة واحده بحق هؤلاء الذين ذبحوا دون ان يترك لهم حتى فرصة الاسعاف الانساني , لكن هذه البقعه الصغيره التي اعتقد المحتل اليمني بانه قد حاصرهم فيها تمهيدا لطحنهم قد خلقت ملحمة جنوبيه رائعه قل نظيرها فقد امتزجت دماء ابناء الجنوب جميعا في مزهرية واحده لتنبت ورود الاستقلال القادم وتنسج خيوط فجره الوضاءمن بلازما دمائهم الطاهره مستنده على وحدة الدم ووحدانية المصير . وعلى النقيض من هذا المشهد الانساني الجنوبي الرائع فقد راينا عتاولة الاشتراكي اليمني بدايه من محمدغالب يذرف الدموع ويلطم الخدود على احد عناصر الجبهه الوطنيه اليمنيه (حوشي ) يقول بانه قتل في عام 1994م في عدن دفاعا عن حوشي ووحدة اليمن لكنه لم يذرف دمعة واحده بحق 22 شهيدا جنوبيا قتلتهم عصابا ت القتل اليمني واكثر من 30 جريحا في ابين. وليس بعيدا عن غا لب - عيدروس النقيب رئيس الكتله قرانا له , مرثيات ومقالات وسمعنا له نحيبا مشابها على (يمني ) ابو شافيز احد قيادات الاشتراكي في عمران لكننا لم نقرا مقالا واحدا بحق الشهداء ال -22 ضحايا الغدر اليمني في ابين يوم 23 . وقبلهم وبعدهم امينهم العام يدعو الى حوار مع السلطه بدون شروط ودماء شهداء الجنوب لم تجف بعد .وكان الامر لا يعنيه طالما والوحده باقيه !! والسؤال حوار بمن ؟ ومن اجل من ؟ وباسم من ؟ فالجنوب بالنسبة له مشروع صغير على الرغم من ان احد لا يعترف به لولا انه يتحدث باسم الجنوب المغيب من فكره والمنزوع من وجدانه لانه يؤمن بهويه اخرى فالجنوب للاشتراكي ليس هويه .الم يسالوا انفسهم هؤلاء من اجل ماذا تسيل هذه الدماء الجنوبيه في كل بقعه من ارض الجنوب ؟ وباسم من يحاضر محمد غا لب في دمت متراسا مؤتمر الاشتراكي ؟ وعلى حسا ب من اتى النقيب عيدروس ؟هل على حساب البكري يا فع ام على حساب ابو شافيز عمران ؟ وباسم من تحت قبة برلمانهم اليمني يجب ان يتحدث هل باسم يافغ الجنوب ام باسم عمران اليمن؟ الى اين ذاهبون هؤلاء القوم ياسين وغالب وعيدروس ؟ ام ان دخولهم الاصلاحية اصبح امرا ملزما لاقاربهم !! هؤلاء وغيرهم من ممثلي المشترك جاءوا الى احضان النظام الديكتاتوري العنصري العفن نوابا ووزراء ووكلاء ومدراء باسم الجنوب , ولكن لم يسالوا انفسهم يوما ولم يسالوا اسيادهم اليمنيين عن الجنوبيين المسالمين باي ذنب قتلوا في مذبحة يوليو ابين ؟ فلقد قدم للاسف لهم الجنوب الكثير ولكن ماذا قدموا هم للجنوب ؟ !! اما عن حثالات السلطه اليمنيه ممن يسمون انفسهم بممثلي الجنوب فحدث ولا حرج ,فهؤلاء لايستطيعون كسر حتى امر عسكري على بوابة مكتب اي منهم ان هو منعه من الخروج او الدخول , لان النخوة اصلا فيهم قد ماتت وهدفهم جمع المال ليس الا !!! وامام هذا المشهد المؤلم هل سيظل الجنوبيون مكتوفي الايدي امام تواطؤ البعض وعبث وجرائم عصابات نظام خارج عن القانون والصلاحيه الانسا نيه يمارس بتفنن التعذيب و القتل على اجساد الجنوبيين المتعبه والمنهكه بفعل جور وتراكم المظالم عليهم ؟!! فمن جرائمه في الضالع الى منصة الحبيلين مرورا بحضرموت والى عدن ومنها الى ردفان واخيرا ابين , هذه العبثيه الاجراميه وغرورالنظام و عدم الخوف من العقاب بدات تقترب من نهايتها ولا بد ان النضال السلمي سيضع لها نهايه فقد بدا يدرك بان الحق لا بد له من قوه تحميه وهذا ماتكفله الشرائع السماويه والقوانين الدوليه ونواميس حقوق الانسا ن العالميه ولابد من ان تنبت للسلمي اسنانه الفولاذيه والتي بدانا نرى تباشيرها في ابين فلابد من ايقا ف قطار الاجرام اليمني السريع هذا بالفعل المضا د و بمزيدا من الاستعداد للتضحية والصمود والتحدي والمضي قدما في طريق الثورة حتى تحقيق الاستقلال واقامة جمهورية الجنوب العربي وصنع ا لغد المشرق والافضل اللائق با لجنوب . الدكتور- يوسف خالد بتاريخ-31-يوليو 2009م [email protected].u |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() مندوب مؤسسة الصالح بوادي حضرموت يستقطع مواد غذائية من الاكرامية الرمضانية وادي حضرموت \خاص التاريخ: السبت 12 سبتمبر 2009 - 9:29 صباحاًً علم موقع (حضرموت برس)ان مندوب مؤسسة الصالح الاجتماعية (جميل الجعدبي) استقطع من الاكرامية الرمضانية المتمثلة في المواد الغذائية التي تقدمها المؤسسة للاسر الفقيرة بوادي حضرموت في شهر رمضان من كل عام وقال مصدر رسمي لايريد ذكر اسمه ان ان مندوب المؤسسة قام بخصم على كل مديرية من 15 الى... الشيخ حميد الاحمر:ان الوضع الراهن للبلاد ينذر بوقوع كارثة عامة سيضعها في مصاف الدول الفاشلة صنعاء\بشرى العامري التاريخ: الخميس 10 سبتمبر 2009 - 4:54 صباحاًً صرح الشيخ حميد الاحمر الامين العام للجنة التحضيرية للحوار الوطني ان اساس الازمة الراهنة هوالحكم الفردي المشخصن الذي حول الدولة اليمنية من مشروع سياسي وطني الى مشروع عائلي ضيق مشيرا في المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء اليوم للاعلان عن مشروع اللجنة (للانقاذ الوطني) الى ان الوضع الراهن للبلاد ينذر بوقوع كارثة عامة سيضعها في مصاف الدول الفاشلة وعلى حافة الانهياروان القبيلة التي تتذرع بها السلطة اليوم لاوجود لها وانما هي اعذار واهية تتذرع بها السلطة لاخفاء فشلها مؤكدا على ضرورة السعي الجاد نحو تكوين اصطفاف شعبي واجماع وطني كفيل بأحداث التغيير الذي يحفظ كيان الدولة ويستعيد مضامين الوحدة وصولا الى عقد اجتماعي جديد جامع يؤسس لقيام دولة مؤسسية يمنية حديثة تتفق مع معايير الدولة العصرية ووضح ان الخطوة الاولى في المعالجة الوطنية للأوضاع المتفاقمة التي ترزح تحت وطأتها الغالبية العظمى من السكان في مختلف ارجاء البلاد بحسب الرؤية هي في معالجة البؤر الملتهبة عبر وقف نزيف الدم في صعدة وحل القضية الجنوبية بأبعادها الحقوقية والسياسية حلا عادلا وشاملا يضع الجنوب في مكانه الوطني الطبيعي كطرف في المعادلة الوطنية وشريك حقيقي في السلطة والثروة تأتي بعدها عملية اعادة بناء الدولة والنظام على اسس متينة تحقق الشراكة الوطنية والتداول السلمي للسلطة وتحول دون وقوع البلاد مرة اخرى في مهاوي المستنقع والنفق المظلم الذي اوقعت السلطة الحالية البلاد فيه كما دعى الى معالجة اثار كل الحروب والصراعات السياسية السابقة بما في ذلك احداث 1978م ومعالجة قضايا الثأر والعنف المحلي وتطوير شكل الدولة على قاعدة اللامركزية واصلاح المنظومة الانتخابية واعادة الطابع الوطني للقوات المسلحة والأمن وإصلاح الإدارة ومكافحة الفساد واصلاح الاقتصاد الوطني والسياسات الثقافية والاجتماعية والسياسة الخارجية فيما تحدث المناضل محمد سالم باسندوة بعبارات خانقة والدموع تذرف من عينيه ان الوضع الحالي للبلاد يثير المخاوف لدى المواطنين ودول الجوار والمجتمع الدولي مؤكدا ان ما ينتج عن حرب صعدة من ضحايا وقتلى سواء من صفوف الحوثي او الجيش او المواطنين انما هي لمواطنين يمنيين في الاخير بغض النظر عن انتمائاتهم لأي طرف وقال ( لاوجود للدولة لدينا وانما هي سلطة فاشلة ونريد لها ان تسقط نريد حوارا وطنيا لايستثني الجميع وان يكون المؤتمرطرفا فيه وليس سلطة ) ودعى كافة الجهات والاطياف السياسية الى الاصطفاف والوقوف معا للوصول الى دولة ديمقراطية لامركزية حديثة يسودها الامن والاستقرار والرخاء فيما حمل الدكتور عيدروس نصر النقيب مسؤولية مايجري في البلاد للسلطة التي تسير باليمن الى الهاوية موضحا ان احزاب المعارضة قد بحت أصواتها في الدعوة للإصلاح الوطني وعن دور القبيلة في المجتمع قال ( المكان الذي تغيب فيه الدولة تحضر فيه القبيلة والعكس صحيح وعلينا التمييز بين القبيلة الموجودة كواقع والتي تحتضنها السلطة وتستخدمها كأدوات لقمع الناس ) كذلك اشار صخر الوجيه الى ان الشعب اليمني كله شابع من حكم الفرد حيث لايحكم هذا البلد سوى اسرة واحدة وأشخاص محدودين داخلها هذا وتتضمن الرؤية على عدة بنود متعلقة بتطوير شكل ونظام الدولة او التفاصيل ذات الطابع الفني المتخصص ومنها القضايا الدستورية وتحديد شكل الدولة والنظام السياسي والقضايا الاقتصادية وقضايا التربية والتعليم كما ستعقدمؤتمرات وطنية وفنية للمتخصصين واهل الخبرة لبحثها والخروج بالتوصيات اللازمة الى مؤتمر الحوار الوطني القادم الذي سيقر اليات التنفيذ الفعلي التعليقات 1) الأسم: ننننننننننننننن التعليق: والله انته وابوك واهلك سبب مشاكل البلاد اي شي اسمه احمر مخرب انت تمشي ووراك 50سياره ماتقدر تطلع مثل الناس الامنين لانك مجرم وحرامي : التاريخ: الخميس 10 سبتمبر 2009 الوقت: 18:22 مساءاً -------------------------------------------------------------------------------- 2) الأسم: المحضار التعليق: المصالح مشتركه بس الاختلاف على القسمه(قال كل ياسعيد قال كلي ياسعيده) : التاريخ: الجمعة 11 سبتمبر 2009 الوقت: 21:02 مساءاً |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اليمن.. من الدولة إلى القبيلة عبلة أبو علبة بعد عشرين عاماً على تجربة الوحدة بين شطري اليمن، وانهيار النظام الديمقراطي في جنوب البلاد، تنفجر أزمة داخلية، لا تشبهها أية أزمة سبقت، في ظل ظروف عربية ودولية مساندة لغياب الديمقراطية، وحكم الفرد المستبد والانقسامات الداخلية. الدولة المركزية الحديثة في اليمن مهددة بالغياب منذ بدأت حرب صعدة في الشمال عام 2004 وتوالت الأزمات بعد تأجيل الانتخابات البرلمانية حتى عام 2011 باتفاق- خاطئ- بين الحكومة والمعارضة، إذ شكل غياب إجراء الانتخابات في موعدها عاملاً رئيسياً في تراكم الأخطاء، وغياب المحاسبة الشعبية واستشراء الفساد، وتنامي الحركات الاحتجاجية الداخلية استناداً الى قواعد اجتماعية أنهكها الفقر والجهل والتهميش وسلب الحقوق. منذ تولي الرئيس علي عبدالله صالح الحكم عام 1978م، اعتمد سياسة التحالفات مع قوى اجتماعية وسياسية واسعة النفوذ والانتشار، في ادراك مسبق منه لضعف مؤسسات الدولة الحديثة والمركزية في اليمن وصعوبة السيطرة على الجغرافيا والسكان بدون عقد هذه التحالفات التي ركزت على قوتين رئيسيتين هما القبائل والتيار الإسلامي. وقعت أول انتخابات برلمانية في اليمن عام 1993 في دولة الوحدة، ونتيجة للغلبة السكانية للشمال التي تبلغ خمسة أضعاف الجنوب، فقد تراجع تمثيل الحزب الاشتراكي في الحكم من المناصفة إلى شريك ثالث بعد حزب المؤتمر الشعبي الذي يمثل حكومة الشمال، والإسلاميين الذين تحالفوا مع الرئيس ضد من كانوا يعتبرونهم «كفرة وملحدين!!!» ومع فقدان التوازن السريع هذا تفجرت الأوضاع في البلاد الى حرب أهلية عام 1994، من المهم جداً هنا التدقيق في تحالفات هذه الحرب ونتائجها التي أثرت على مستقبل البلاد ولا تزال تأثيراتها حتى الآن، فالحرب التي وقعت عام 94، لم تكن بين الشمال والجنوب أو بين طرف يريد الوحدة وآخر يريد الانفصال، وإنما هو تعبير عن الصراع الناتج عن موازين قوى اجتماعية وسياسية جديدة بعد انهيار نظام اليمن الجنوبي وانتهاج سياسة تقوم على الاحتكار للثروات وحكم الفرد من قبل النظام الحاكم في اليمن الشمالي. في سياق خوض هذا الصراع، تمكن الرئيس صالح من عقد تحالفات مع التيارات الإسلامية المختلفة وعلى رأسها تلك العائدة من أفغانستان والذين استضافتهم اليمن، وأبرز قادتهم الروحيين الشيخ عبد المجيد الزنداني وطارق الفضلي. كذلك فقد تمكن الرئيس من كسب ولاء قوات الجنوب بعد الحرب الأهلية عام 86 وأبرزها ألوية في الجيش كان يقودها علي ناصر وعبدربه منصور. بعد شهرين ونصف فقط تمكنت حكومة الشمال من حسم الحرب لصالحها، وبدأت معها مرحلة جديدة في سياسة الحكومة اليمنية، حملت معها سمات جديدة أهمّها تنكرّ الرئيس لتحالفاته السابقة المعقودة مع الإسلاميين والقبائل والقوى الاجتماعية في اليمن الجنوبي التي استمالها أبان الحرب الأهلية. فقد دخلت تحالفات الحكم مرحلة تجاذب شديدة مع الإسلاميين وصلت حد القطيعة، وتعاملت الحكومة باستخفاف شديد مع كل تحالفاته القبلية السابقة، وسرح أعدادا واسعة من جيش اليمن الجنوبي واستولى المتنفذون في الحكم على أراض واسعة في عدن كما لو كانت غنائم حرب، ناهيك عن التمييز الفاضح في الخدمات والموازنات المحلية والوظائف لصالح الشمال. كان من الطبيعي أن تثور احتجاجات شعبية واسعة بين فينة وأخرى منذ 1994- 2009، نتيجة الأوضاع الاقتصادية المتردية، وقد واجهت الحكومة هذه الاحتجاجات بقمع شديد زاد من استفزاز المواطنين ورفع سقف مطالبهم من مطالب حقوقية واقتصادية الى مطالب انفصالية! أما الأزمة الأخرى التي تشهدها اليمن الآن، وتقوم الحكومة بمجابهتها منفردة بدون تحالفات قوية وجادة فهي ما يحدث في صعدة، هذه المحافظة الشمالية المتاخمة للحدود السعودية التي تشهد حربا متواصلة منذ 2004 وحتى يومنا. الحرب في صعدة تفتح جروح اليمن في المناطق التي همّشها الحكم طويلا- في الجنوب- ولدى الفئات الاجتماعية شديدة الفقر والعوز والإهمال، ولذلك فلا عجب أن تنطوي الائتلافات والتحالفات الآن على عدم وقوف القوى المتضررة من الحكم مع النظام في حربه على الحوثيين. فالتمرد الحوثي الشيعي، والقيادات الجنوبية من الحزب الاشتراكي، والقاعدة السّنية... هذه القوى الثلاث، على تباين مصالحها وإيديولوجياتها، تقف ضد النظام أو تتربص به، بانتظار ما ستسفر عنه الحرب. الخاسر الوحيد من هذه الحرب هو الشعب اليمني... فغياب الدولة الحديثة، وواستمرار الصراعات المستعرة الداخلية، أدت الى تزايد نفوذ القبيلة وإحلالها محل الدولة المركزية. فهل ستبدد الحرب الداخلية حلم الحداثة والانعتاق من الفقر والوحدة القائمة على العدالة والتنمية الشاملة؟ هذا ما لا نرجوه أبداً لليمن الشقيق في ظل متغيرات السياسات العربية المراهنة. عن أوان الكويتية. |
![]() |
![]() |
#5 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() بتوجيهات من جمال الهمداني قوات من الأمن المركزي تقتل شخص وتصيب أخر بعدن التاريخ: الثلاثاء 15 سبتمبر 2009 الموضوع: أخبار عدن – لندن "عدن برس" خاص : 15-09-2009 : أبلغت مصادر محلية في العاصمة عدن "عدن برس " قبل قليل عن قيام وحدات من الأمن المركزي بمهاجمة إحدى المزارع الواقعة بين محافظتي عدن ولحج وأطلقت الرصاص على عدد من مالكيها وهو ما تسبب في مقتل سالم عاطف احمد وإصابة شخص آخر يدعى عبد الرحمن العياشي. ونفذت قوات الأمن هجومها بعيد صلاة العشاء وفرضت طوقا على جميع من كان في المزرعة مطالبة منهم إخلائها وتسليمها إلى المدعو جمال الهمداني احد اكبر المتنفذين من أبناء الشمال في عدن والذي استطاع البسط وبطرق غير شرعية على أراضي واسعة دونما وجه حق. وحاول الهمداني في أوقات سابقة الاستيلاء على هذه المزرعة والتي تعود ملكيتها لجمعية شبام يافع والتي يشترك فيها عدد من أبناء يافع وشبام بحضرموت وحينما فشل في ذلك لجأ إلى قوات الأمن المركزي التي تولت مهمة قتل أبناء يافع وحضرموت بدلا عنه . ولا تزال قوات الأمن المركزي حتى كتابة الخبر في الساعة الحادية عشر مساء تفرض طوقا امنيا على المزرعة رافضة السماح بنقل المصاب عبد الرحمن العياشي للمستشفى لتلقي العلاج . |
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الح ا لحوسة.. و"الحوسيين"! ... حسين شبكشي الأربعاء , 16 سبتمبر 2009 الوضع المتأزم في اليمن ينذر بانفجار وشيك له أبعاد غير مطمئنة. دولة الوحدة والحلم الجميل لم تتمكن من تكوين «غراء» وطني حقيقي يصمد أمام التيارات الممزقة والتي تكتسب شرعية وقوه نتاج وجود الانقسامات القبلية والمذهبية والمناطقية سلفا، والاستعداد المؤكد لقبول عناصر تذكيتها من حال وقول وفعل يستغله الغير بسوء نية. اليمن بلد يأكل بعضه بعضا من الداخل، ولكل فريق حجته وأغراضه ومآربه وأدواته للدفاع عن موقفه. فهناك «الحوثيون» وهم ينتمون للشيعة الزيدية وتحديدا الجناح المتطرف والعنيف، ولهم أهداف سياسية تحولت مع الوقت إلى أهداف انفصالية، فتحركهم لا يلقى تأييدا شعبيا عاما، ولكن في جيوب محدودة من شمال اليمن امتدت من نقطة انطلاقهم الرئيسية في مدينة صعدة. ولكن الخلاف الذي كان موجودا بين أتباع عبد الملك الحوثي والحكومة اليمنية والذي كان نابعا من الإحساس بالاضطهاد والمعاناة من التفرقة في المعاملة تحول إلى قتال وتكفير للدولة وقتل للأبرياء، ويزكي ذلك دعم واضح وصريح من الحكومة الإيرانية بالعتاد والسلاح والمال والتدريب (علما بأن هناك خلافا فقهيا وعقائديا شديدا جدا بين الشيعة الاثني عشرية في إيران وبين الزيدية)، ولكن طبعا الطرفان تغاضيا عن الخلاف هذا لأجل مآرب وغايات أخرى. إيران تريد جيبا جديدا ومنفذا آخر لفرض نفوذها في المنطقة وإثارة القلاقل لتثبت للعالم (بالعبث) أن لها اليد الطولى بالمنطقة، وطبعا الحوثيون يلعبون بالمبدأ الميكافيللي التاريخي «الذي يتزوج أمي أقول له يا عمي!». وطبعا هناك الحراك الانفصالي في الشطر الجنوبي من اليمن في مناطق أودية حضرموت وعدن، والمواطن هناك يعاني مر المعاناة جراء التمايز الواضح في المناصب والمزايا والمداخيل والفرص، وبات إحساسه بأنه مواطن من الصف الثاني هو الأساس. يؤكد ذلك العديد من الإشارات والعلامات المختلفة، وبدأت أصوات كثيرة تشكو وتتذمر جراء وعود لم تنفذ وأحلام لم تتحقق، وتحول حلم الوحدة إلى كابوس أليم يُدفع ثمنه بشكل متواصل. وتحركت العديد من جاليات أبناء المناطق الجنوبية الموجودة في الشتات والمهجر حول العالم لنجدة أقربائهم بدعمهم بالمال والتغطية الإعلامية لتبيان الحال البائس الذي وصلت إليه الأمور. وهناك السرطان الجديد الذي هو آخذ في النمو والازدياد وهو تنظيم القاعدة الإرهابي والذي زاد نشاطه بشكل ملحوظ في اليمن واتخذ منه موقعا أساسيا واستراتيجيا لعملياته، وطبعا يلقى تنظيم القاعدة السني الأصولي المتطرف الدعم والمعونة من إيران الشيعية الاثني عشرية (والقاعدة هي نفسها التي كانت تستهدف مراقد الشيعة ومشايخهم وقادتهم ولا تزال في العراق!)، ولكن يبدو أن القاعدة قررت المزايدة على الحوثيين لتطبق مثلا جديدا «الذي يتزوج أمي أو أي أحد في العائلة أقول له يا عمي أو خالي أو الذي يطلب ويريد!». كل هذه العلامات تشير وبقوة إلى تآكل حاد في الدولة والسلطة المركزية باليمن، وتعاظم دور القبيلة والميليشيات على حساب الكيان المدني، مؤسسات الدولة من برلمان ومحافظات ووزارات وجيش وإعلام فشلوا جميعا في التعاطي مع أخطار التمزق والاختراق الذي حصل في قلب مشروع الوحدة، وبسبب عدم تكريس فكرة المشاركة السوية وإحقاق حقوق المواطنة بشكل جاد تحول اليمن إلى مشروع الفوضى الذي هو عليه الآن. إيران وباعتراف المسؤولين في اليمن بشكل رسمي، تلعب دورا شيطانيا في تأجيج الفتن في البلاد هناك، ولكن السبب الحقيقي لما يحدث هو إخفاق حلم الوحدة في تحويل اليمن من قبائل وشعوب إلى دولة واحدة بمعنى الكلمة. الشرق الأوسط موقع إخباري مستقل صادر من محافظة حضرموت |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصيد بدع وجواب"بين يمني مغرور"وجنوبي مقهور | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 6 | 01-11-2010 01:42 AM |
اليمن : الوحدة التي تحولت الى احتلال ( بقلم : صلاح الشاذلي ) | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 0 | 08-08-2009 04:02 PM |
حيدر في زيارة خاصه ذكريات المنفى الجزء الاول (بــــــــــــطل الجنوب العربي) | الانفصالي | سقيفة الحوار السياسي | 5 | 07-27-2009 12:29 AM |
الحمدي في سطور((اهداء الى استاذي العزيز رهج السنابك)) | وحدوي الى الابد | سقيفة الحوار السياسي | 2 | 07-23-2009 09:51 PM |
|