![]() |
#1 |
حال نشيط
![]()
|
![]() الاخوة الاعزاء جميعاً في السقيفة اسمحوا لي ان اتقدم لكم بجزيل الشكر وبالغ التقدير لتفاعلكم الطيب مع كل ما يطرح في هذه السقيفة من مواضيع واضع بين ايديكم هذا العنوان ليضع كل منا راية ونتناقش في هذا الامر التغيير لقد مر على بلادنا الوقت الطويل والكافي لان تحتمل ما تعانيه اليوم
لقد وصلنا الى الحد الذي نقول فيه نعم للتغيير وهذا امر لايختلف عليه اثنان ولكن كيف يكون التغيير اضع الامر بين ايدي الجميع لفتح باب النقاش |
![]() |
![]() |
#2 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
برأيك كيف يكون التغيير ؟ ومتى يكون التغيير ؟ وهل يشمل كل شيء.. ام يجب ان يمر بمراحل معينة ؟ |
||
![]() |
![]() |
#3 | |||||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]()
السيد الكريم / ذويزن
جزيت خيرا على هذا الحس العالي بالمسؤلية .... سطورك ممزوجة بشيء من الحزن الدفين الذي يظهر بشكل لا شعوري وربما شعوري التغيير احيانا أو غالبا يكون في صلاح البلاد .... كل شيء ممكن النقاش فيه الا شيء واحد الا وهو الانفصال اخوتي الكرام كل العالم يتحد الان .... نحن في عصر العولمة العالم اصبح قرية واحد .... الدول الكبرى تتحد .... لان لا حل لها إلا الوحدة ما أريد قوله وتوضيحه مما تقدم ذكره : ان الانفصال لا يصب الا في مصلحة عدونا وان حريتنا بعد الانفصال ستكون مثل حرية العراق بعد صدام ولا اظن ان احد تعجبه حرية العراق الان |
|||||||||
![]() |
![]() |
#4 |
حال نشيط
![]()
|
![]() قبل ان نخوض في التغيير وتفصيلاته واتجاتاته واحتمالات السير فيه
دعونا نتحدث اولاً عن الواقع اليوم ثم نبحث عن السلبيات المراد تغييرها ويكف يكون ذلك واقع الحياة السياسية في اليمن اليوم تشخصه معطيات أساسية من اهمها:- 1- صعوبة التداول السلمي على السلطة 2-افتقاد التوازن بين سلطات الدولة الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية 3- هشاشة مؤسسات المجتمع المدني وقلة تأثيرها في الدفع بعمليات الإصلاح السياسي خطوات للأمام 4- افتقاد المعارضة الحقة التي تستطيع مواجهة السلطة 1- صعوبة التداول السلمي للسلطة:-من الناحية القانونية لا يوجد مانع أمام أي يمني من أن يكون رئيسا للجمهورية إذا انطبقت عليه شروط المادة 107 من الدستور الخاصة بشروط الترشح لرئاسة الجمهورية. لكن الأمور على أرض الواقع تأخذ مسارا مختلفا عن هذا التنظيم الدستوري. والعلة في صعوبة تحقيق تداول سلمي على السلطة في اليمن لا تكمن في النصوص الدستورية والقانونية وإنما في بنية النظام السياسي اليمني التي تتيح لرئيس الجمهورية أن يكون في الوقت نفسه رئيسا لأحد الأحزاب العاملة في الساحة السياسية. وهنا يحدث الخلل إذ أن المنافسة لن تكون بين أحزاب متكافئة أو مرشحين مستقلين يقفون على قدم المساواة وإنما بين مرشح حزب على منصب الرئيس تسانده دولة بكل إمكاناتها، وبين مرشح آخر إما أن يتقدم للترشيح مستقلا أو أن حزبا أو تكتلا حزبيا يقف خلفه بإمكاناته المتواضعة إذا ما قيست بإمكانات وقدرات الدولة. 2-افتقاد التوازن بين سلطات الدولة ان الصلاحيات الدستورية الممنوحة للسلطة التشريعية يتم التحايل عليها -كما ترصد منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية وكما يقول دعاة الإصلاح السياسي- عن طريق السيطرة على مجلس النواب (السلطة التشريعية) من باب الانتخابات. فالدولة تقف بجانب مرشح المؤتمر الشعبي على حساب مرشحي الأحزاب الأخرى فيكون لأعضاء المؤتمر الغلبة على مجلس النواب (آخر انتخابات فازوا بـ 75% من عدد المقاعد) ويتمكنون بذلك من إفراغ البرلمان من وظيفته كرقيب على أداء السلطة التنفيذية. والحال نفسه ينطبق على علاقة السلطة التنفيذية بالقضائية، فالأمور ليست وردية كما يصورها الدستور وينظمها القانون. فالكثير من القضاة اليمنيين يطالبون بإلغاء وزارة العدل التي هي جزء من السلطة التنفيذية لأنها على حد قولهم تتدخل ماليا وإداريا في بعض أعمال القضاء بما يجرح العدالة والنزاهة المطلوبين في عملية التقاضي. كما يطالبون بزيادة الميزانية المرصودة للقضاء والتي لا تزيد عن 1% من ميزانية الدولة لكي يتمكن جهاز القضاء من أداء دوره بالكفاءة المطلوبة. 3- هشاشة مؤسسات المجتمع المدني تعاني أغلب المؤسسات الأهلية في اليمن كما يقول الكثير من الباحثين المعنيين بتنظيمات المجتمع المدني من: • ضعف إدارتها وقلة خبرات القائمين عليها وميل الكثير منهم للعمل بطريقة فردية وارتجالية بعيدا عن اللوائح والقوانين الضابطة والمنظمة. • التمحور حول أشخاص الراعين والداعمين لها. • عدم تمكنها من العمل باستقلالية بعيدا عن تأثير الدولة والقبيلة. • الافتقار إلى قاعدة بيانات ومعلومات تعرف بحجم إسهامها ومدى تأثيرها في المجتمع. وترصد تقارير حقوق الإنسان المحلية والدولية انتهاكات يتعرض لها نشطاء مؤسسات المجتمع المدني، من ذلك ما يتعرض له نشطاء نقابيون وحقوقيون للملاحقة الأمنية والتضييق الاقتصادي كخصم جزء من رواتب المشاركين في تلك الاعتصامات والإضرابات وهو ما يخالف المادة 58 من الدستور. هذه المعوقات التي تعاني منها تلك المؤسسات تجعل إسهامها في عملية الإصلاح السياسي المطلوب ضعيفا 4- افتقاد المعارضة الحقَة :- والعلاقة بين الأحزاب في اليمن مؤسسة على المصالح أكثر من التقارب الفكري، وهو ما يجعلها سلاح ذو حدين، فأحيانا يكون في صالح عملية الإصلاح السياسي وذلك إذا ما تم التنسيق بينها بفاعلية كما حدث في أكثر من مناسبة.وأحيانا أخرى يكون معطلا للإصلاح وذلك بكثرة تغيير الولاءات والتحالفات مما يؤثر بالسلب على عامل الثقة المطلوب بين قيادات تلك الأحزاب وينعكس على كفاءتها في تحقيق أهدافها السياسية. بعيدا عن هذه العناوين مما يرسم المشهد السياسي في اليمن ويعرقل مسيرة الإصلاح النتائج المترتبة على تردي الأوضاع الاقتصادية والفساد المالي والإداري والصراعات المسلحة التي تتلبس أحيانا بأردية مذهبية مما يجعل من العافية المجتمعية المطلوبة لمواجهة التحديات الحضارية أمرا دونه الصعاب. |
![]() |
![]() |
#5 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
اشكرك جداً على مرورك ان الحديث عن التغيير يجب ان تكون له قواعد ثابته ومن اهم القواعد هو النقاش تحت سقف الجمهورية اليمنية, ان كل يمني هو اخ لنا له ما لنا وعليه ما علينا جنوبي كان او شمالي او شرقي او غربي , حوثي او اصلاحي او سني او صوفي او زيدي او شافعي شريطة ان يلتزم بالحوار |
||
![]() |
![]() |
#6 | |||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي المطالبة بايجاد الحلول لأي مشكلة ما يجب أن يكون مصحوبا بإدراك ويقظة تؤهلنا بالمطالبة بحقوقنا دون أن نرضخ للعوامل السلبية التي قد تتبعها كنتيجة لها وعلى غير هذا الأمر سنبقى على حالة " أترك اللب وتمسك بالقشور " حفظ الله اليمن .... |
|||||||
التعديل الأخير تم بواسطة شذى ; 12-13-2009 الساعة 12:17 PM |
||||||||
![]() |
![]() |
#7 | ||
حال نشيط
![]()
|
![]()
اختنا الكريمة انني لست ذلك السياسي المحنك الذي يمتلك الخيارات المناسبة لحل ازمات بسيطة فما بالك بازمة كبيره مثل هذه ولكني لا اقبل ان اقف عاجزاً اشاهد وطني يتمزق امامي لذا فعلينا جميعاً السعي لوضع كل الحلول التي نقترحها ونراها مناسبة كما علينا ان نضع وجهات نظرنا لايضاحها للاخرين خوفاً من الالتباس وسؤ الفهم وكثرة التشاحن فيما بيننا في الوطن اليمني الكبير بسبب تمسك كل منا برايه ودون الاستماع او القبول بالاخر |
||
![]() |
![]() |
#8 |
حال نشيط
![]()
|
![]() لقد اخترت هذا العنوان بالذات وذلك لفتح المجال للجميع لطرح الافكار والرؤى المقترحة للتغيير
ما هو التغيير؟ هل نغير امام بامام اخر ونستبدل العمامة بالكرفته, او البذلة العسكرية؟ هل نغير سياسة بلد بحيث يتحول الفكر العام للدولة مما سيؤدي الى الغاء الماضي والبحث عن الجديد هل يكون التغيير محدود مع الحفاظ على الخصائص التاريخية والموروث الوطني الخاص باليمن؟ ام سنذوب في بوتقة العولمه؟ فهل ياتي التغيير من المعارضة او من جهات سياسيه اخرى هل ياتي التغيير من الداخل ام (والعياذ بالله) ننتظر التغيير من الخارج وهل للخارج اصلاً اي تاثير على التغيير والى اي مدى يمكن ان يكون ذلك التاثير |
![]() |
![]() |
#9 | |||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]()
ننتظر الطرف الاخر
ونعود |
|||||||
![]() |
![]() |
#10 | |||||||||
حال نشيط
![]()
![]() |
![]()
اغلب شعوبنا العربية والاسلامية تناى تحت وطأة الفقر والجهل والكبت والاضظهاد
وكلها تسعى نحو الاصلاح والإصلاح مطلب لا حياد عنه في جميع مجالات الحياة ولابد من الإصلاح السياسي اولاً ومن ثم باقي القطاعات الأخرى سعياً لتطور أي مجتمع ولكن .. لا نريد داك الاصلاح الذي يفرض علينا فرضا من الخارج عن طريق عملاء خونة مثلما حدث مع العراق نريد اصلاح تكون نواته من مجتمعنا |
|||||||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لا يجوز إجابة دعوة من وليمته فخراً ورياء شرعاً | الحضرمي التريمي | سقيفة إسلاميات | 0 | 12-11-2009 08:30 AM |
دعوة لإلغاء الأحزاب الدينية ..لا حوثية ولا اخوانية .. الدولة المدنية هي الحل | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 10-27-2009 07:46 PM |
ارجو من الجميع الدخول للحق والانصاف والا قناع | عمر الذيب | سقيفة عذب القوافي | 137 | 10-08-2009 09:52 AM |
دعوة لمن يشتاق لدخول الجنه ....... | االغيلي | سقيفة إسلاميات | 0 | 09-28-2009 11:25 AM |
التوتر يعود لجنوب اليمن بعد دعوة البيض «الانفصالية» | حد من الوادي | سقيفة الأخبار السياسيه | 1 | 05-25-2009 01:26 AM |
|