![]() |
#1 |
مشرف سقيفة التصميم والجرافيكس
![]()
|
![]() لـ حوآء سحرأنوثة يذيب كل من يقترب منها ولآدم أيضا رجولية تأسر قلب حواء وعقلها فسبحآن الذي خلق منا أزواجا لنسكن إليهم .. الرجولية بعين حوآء .. ليس فقط ملآبس أنيقة وإنكيت الرجولية هي أن يستطيع أن يحتويها في لحظة ضعفها وأن يكون لها ذآكـ الجبل الشآمخ الذي يبقى صامدما إن انكسرت وسقطت دمعتها .. الرجولية أن يكون كريماً يهبها ما يستطيع معطاءا كالسماء تمنح بسخاء فالبخل كالأرض الجدباء لن ينبت بها زرع الرجولية أن يكون لها الأمان ان اجتاحها الخوف يكفي أن يمسك يدها ليكون كل شيء على ما يرام .. الرجولية أن تصدق معها في حديثكـ وأن توفي بوعودك لها فالرجل لآ يكذب بحديث قطـ وإذا كذبت مرة .. وكنت صادق مرارا فلن تصدقك إطلاقا ولن تشعر مَعَكَ بالرآحة طوآل حيآتها الرجولية أن تشاركها طفولتها وشقواتها وتشاطرها هدوءها و صخب جنونها وتسمع معها تغريد العصافير وترقص معها تحت المطر دون أن تخاف أن تبللك طراته الرجولية أن تجد بك في وقت الضيق الصديق الذي يسمعها بلا ملل .. وأن تجد بك الأب إن اخطأت عاقبها بحكمة وعندما تحتار تكون لها الأخ الذي يسمعها ويكون بجانبها دوما وأن تكون لها الحبيب عندما تحتاج لـ لحظة دفء و حنان حوآء أرق من الوردة لمن يعتني بها ولا تبرز أشواكها إلا لمن يسيء معاملتها وتذكروا وصية رسولكم الكريم عليه السلام رفقاً بالقوارير أرجوا أن تصل كلمآتي لكل رجل يشعر بأن المرأة مخلوق يصعب التعامل معه أو فهمه |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرفة القسم العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يعطيك العافية يالسامل على هذا الكلام الذي يوزن بالذهب ، انصفت المرأة حقا
|
![]() |
![]() |
#3 |
حال قيادي
![]() ![]()
|
![]()
حوآء أرق من الوردة لمن يعتني بها
ولا تبرز أشواكها إلا لمن يسيء معاملتها قصدك زي الافعى هههه كلام جميل اخي السا مل المرا ه هي الاساس في كل شي يجب علينا الا نظلمها لها حق علينا فهي الزوجه والام والاخت والجده المجتمع احيا نا يقسو عليها لاكن الصبر والتحمل خلقها الله لهن عنوان تقبل مروري |
![]() |
![]() |
#4 | ||
مشرفة القسم العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
احسنلك تخلي يومك هذا يعدي على خير ![]() وانا اللي قلت خلاص طاح الحطب بينا وبينكم ، لكن طيب . عارف ايش معنا كلمة طيب ؟؟ ![]() |
||
![]() |
![]() |
#5 |
مشرفة سقيفة عذب الكلام
![]() ![]()
|
![]()
السامل بن فهيد
يعطيك العافيه كلام في الصميم ليت الرجال يفهمون معنى الرجوله الحقه وانها ليست الا رحمه وموده واحتواء وطريقة تعامل وفهم شخصية الاخر وليست قوه وهيمنه وجبروت وفرض الرأي وسيطره وصوت عالي وشوارب مرسومه في الوجه |
![]() |
![]() |
#6 | ||
حال قيادي
![]() ![]()
|
![]()
هههههه ونا قلت حاجه غلط يالزين الى كنت افسر بس ![]() ![]() ايش من حطب طاح ليه ما ربطيه تمام ثاني مره اربطيه بسلسله عشان مايطيح ![]() |
||
![]() |
![]() |
#7 | ||
مشرف سقيفة التصميم والجرافيكس
![]()
|
![]()
ويعطيكي العافية على المرور وازيدك من الشعر بيت رغم التقدم العلمي والتقني في وقتنا الحاضر، ورغم حصول المرأة على الدرجات العلمية العليا وتوليها المناصب المرموقة ، إلا أنها عادت القهقرى إلى جاهلية عاتية، وتخلف مقيت لا يليق بإنسانيتها ومكانتها في صناعة البشر وإدارة الحياة، وهذا يذكرنا بما كانت عليه قبل الإسلام، وكيف كانت مهينة وذليلة لا تملك من أمرها شيئا، تُملك ولا تملك، وتورث ولا ترث حتى حررها الإسلام من عبودية الرجل وطغيانه، وأعطاها حقوقاً كثيرة تتناسب ووظيفتها ودورها في الحياة، فأثبتت جدارتها وشاركت الرجل في صناعة الحياة ونهضة الأمة الإسلامية في مختلف جوانب الحياة، عندما ابتعدت الأمة الإسلامية عن تطبيق شرع الله عز وجل في جميع أمورها، واشتغلت بالمطامع الدنيوية والشهوات الوقتية ، ضعف دور المرأة تدريجياً، وأصبحت تفقد كل يوم حقاً من حقوقها، وتقلص دورها وانحصر في خدمة الزوج ورعاية الأطفال دون علم ومعرفة ، وإنما من موروثات العادات والتقاليد التي ورثتها من أمها وجدتها وقريباتها ، فنتجت عن ذلك أجيال ضعيفة لا تفقـد من دينها إلا العبادات الشكلية، أو روح الدين وتشريعاته فلا علم لهم به وإنما محفوظ في الكتب. نتيجة للتربية الضعيفة للرجال والنساء، ظهر جيل من الرجال يعاملون المرأة كأنها في المرتبة الأخيرة من المخلوقات البشرية، فهم يشعرون بالحرج الشديد من ذكر اسم المرأة أماً وزوجة وبنتاً، ولم يقتدوا برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الذي كان يذكر أسماء زوجاته وبناته ونساء المؤمنين صراحة تكريماً وتعزيزاً لهن |
||
![]() |
![]() |
#8 | ||
مشرف سقيفة التصميم والجرافيكس
![]()
|
![]()
__________________________ نعم المرأة هي الاساس لكن ماذا تريد المرأة من الرجل لكي تكون في أكمل عطائها الأنثوي وعطاء الأمومة باتجاه زوجها ؟ الحب ، والعطف ، والثقة ، والحماية ، والأمان ، والاحترام . حينها تهب المرأة كمال عطائها للرجل دون منة ولا تقصير ، وقتها مهما أخطأ الرجل أو قصر لسبب ما كان نسياناً أو عدم رغبته في فعل ذلك فإنها تغفر له وإن أبدت انزعاجاً لكن ما هي إلا لحظات وسرعان ما تهدأ وتعود المياه لمجاريها . ربما يفهم البعض من كلامي أنه سوف يقدم ما ذكر آنفاً وبعدها يبدأ بالتقصير والتعذر بأعذار سخيفة حينها أقول له أنت تدخل في بند عدم الاحترام لأنك لم تحترم رغباتها . المرأة مخلوق سهل جداً وواضح وصريح لكننا بتفكيرنا وبمعاملتنا السيئة لها نجعلها تنغلق على نفسها ، وسوف أمثلها بالوردة البيضاء التي أغلقت ورقاتها غضباً لعدم اكتراث من تهتم بأمره لجمالها وعطرها ، وقتها لا نحن رأينا جمالها ولا شممنا رائحة شذاها العطرة ولكننا إن غيرنا طريقة معاملتنا لها بالرعاية وقتها تتفتح ورقاتها وتظهر لنا جمالها ونشتم عطرها في جميع نواحي حياتنا . نحن معشر الرجال غامضين ومتكتمين حتى في مشاعرنا لكن المرأة على عكس ذلك تماماً فحينها نسأل أنفسنا من هو الصعب ؟ وبلا شك أنه الرجل فلو لم يكن كذلك لما استطاع الجنس البشري من البقاء فالحياة ، لأنه لو تغلبت عليه المشاعر وصار يتحدث عن مشاكله في كل وقت فحينها سوف تضعف همته ويبدأ بالشكوى والتذمر وطبيعته التي خلق عليها ترفض ذلك لأنه لو انتهج هذا المنهج أصبح حقيراً في نظر المرأة لأنها لن تجد منه المرجو لكنها سوف تجد طفلاً كبيراً في كل أوقات يومه يرهقها ويضعفها أكثر فلا حماية ولا عطف ولا ثقة ولا حب ولا احترام ، فالطفل مزاجي ويفعل ما يراه مناسباً هو ولا على حساب غيره ، وربما المرأة أنانية في موضوع البوح عن المشاعر والشكوى لأنها تحب دوماً أن تلعب دور الأم خاصة عندما يأتي زوجها أو أخوها شاكياً لها عندها تتقبله كطفل تحاول تهدءته وبحث الحلول له كما تفعل الأم لطفلها . البقاء في هذه الحياة فيه أمور مشتركة تكمل بعضها بعضاً ، فالرجل ناقص تكمله المرأة والمرأة ناقصة يكملها الرجل ، بهذا الاندماج يصبح الانسجام ونسمو للكمال ، ونعود للأصل الإنساني الأول . اشكر مرورك الذي فتح شهية الحوار |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|