![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() قياداته تصدر بيانا توحيديا من يافع يتهم المشترك بـ " العمالة " للنظام .. اعتقال العشرات في عدن .. الحراك الجنوبي يفشل في إقامة مهرجان في (30 نوفمبر) 2010/11/30 الساعة 14:29:47 التغيير - لحج - خاص : فشل الحراك الجنوبي ، اليوم الثلاثاء ، في إقامة مهرجانه الذي دعا إليه في عدن بيوم 30 نوفمبر الحالي ذكرى الجلاء الـ 43، ( خروج آخر جنود الإستعمار البريطاني من جنوب اليمن في 1967 ) . وقالت مصادر في الحراك الجنوبي في عدن لـ " التغيير " إن قوات الجيش الأمن فرضتا حصارا مشددا على جميع المنافذ والتجمعات في محافظة عدن ، فيما تم اعتقال العشرات ممن بدءوا بالتجمعات في أماكن متفرقة في أحياء : الشيخ عثمان وخور مكسر وصلاح الدين . وهذه المرة الثانية التي يفشل فيها الحراك ، بعد دعوته لإقامة مسيرة كبيرة في محافظة عدن تزامنا مع إقامة بطولة خليجي 20 في 22 نوفمبر الحالي . من جهة أخرى أصدرت قيادات في الحراك الجنوبي أمس بيانا هاما بعد سلسلة من الاجتماعات واللقاءات تخللها شد وجذب من جميع أطراف الحراك . وجاء بيان اجتماع يافع الذي حضرته قيادات الحراك من ضمنهم نائب رئيس ما يعرف بالمجلس الأعلى للحراك الشيخ طارق الفضلي ، إضافة إلى الشيخ عبد الرب النقيب وعدد من قيادات وسياسيين وممثلين الحراك الجنوبي . وقد اتهم البيان أحزاب اللقاء المشترك المعارض بالعمل مع السلطة لطمس الحراك الجنوبي وتجميد نشاطه . على حد قوله .. " فهناك محاولات مكشوفة وغير مكشوفة من قبل النظام وأحزاب المشترك تستهدف تجميد نشاط الحراك وحرف طرقة ,وتطويقه ,وتصفية هذه الانتفاضة الشعبية العارمة كمقاومة سلمية " ... ) وختم البيان مناشدته لكل أطياف الحراك الجنوب بالتوحد في إطار قيادة واحدة . |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() المجلس الأعلى للحراك يتحدث عن محاولات مشتركة للنظام والمشترك تستهدف نشاطه حذر من مساعي السلطة "لوضع ترتيب سياسي معين في الجنوب" المصدر أونلاين - خاص قال المجلس الأعلى للحراك الجنوبي ان مساع للنظام بالاشتراك مع أحزاب المشترك تبذل لوضع ترتيب سياسي جديد في الجنوب يستبعد منه الحراك، لافتاً إلى وجود "محاولات مكشوفة للنظام والمشترك تستهدف تجميد نشاط الحراك وحرف طريقه وتصفية انتفاضته الشعبية". وحسب بيان تلقاه المصدر أونلاين عبر المكتب الاعلامي لعلي سالم البيض يوم الثلاثاء إن قيادات الحراك في المحافظات بزعامة الشيخ طارق الفضلي نائب رئيس المجلس الأعلى للحراك تداعت إلى عقد اجتماع لمناقشة هذه الأوضاع الخطيرة والمستجدات في الجنوب من جهة، وتدارس أوضاع الحراك وتوحيده من جهة أخرى. ويأتي هذا البيان في وقت تشهد فيه العلاقة بين السلطة وحزبها الحاكم من جهة وأحزاب اللقاء المشترك من جهة أخرى تدهوراً كبيراً خاصة بعد أن تم تجميد الحوار بين الطرفين. وحذر بيان الحراك النظام من وضع "ترتيب سياسي معين في الجنوب بعد ارتكابه" ما وصفها بـ"الحرب الشرسة الأخيرة ضد شعبنا عبر أحزاب اللقاء المشترك". وقال إن ذلك سيدخله في مستنقع عميق لا يمكن إلا الغرق فيه، مضيفاً "فالجنوب لا تمثله إلا قوى الاستقلال". وأشار إلى إنه "من الطبيعي أن لا يسقط نظام صنعاء من حساباته موقف الحزبية المشتركة"، قائلاً "إنها الوحيدة التي وفرت الأرضية المناسبة لتحقيق مآربه القبيحة, والتي من خلالها يحاول الانقضاض العسكري والأمني, التي شهدنا أفضع فصولها في اختطاف رئيس ومؤسس الحراك الجنوبي, وتدمير القرى وحصار المدن وقتل الأحرار". وفي هذه السابقة التي تكاد تكون هي الأولى من نوعها، حيث وجه الحراك خطابه للسلطة والمعارضة الرئيسية في البلاد (أحزاب المشترك) ووضعهما في سلة واحدة، قائلاً "هكذا أخذت مشاريع صنعاء (سلطة ومعارضة) تظهر بقوة على الواقع الجنوبي, وبدأت تحركات مكثفة وقوية تستهدف قطف ثمار التضحيات الغالية, وذلك من خلال رفض أي وثائق خاصة بالحراك أو توسيع العضوية في القيادة". وتابع قوله "إن الأحزاب هي التي ما زالت تمد النظام بكل ما يحتاجه من مشروعية كونها هي التي ألغت هوية الجنوب حسب تصريحات قادة تلك الأحزاب الشمالية". وأضاف "إن نظام صنعاء يحاول إلغاء هوية الجنوب منطلقا بذلك من برامج الأحزاب, ليقيم فوق أشلائه سلسلة مجاميع متناحرة, لا يجمعها جامع, ولا يوحدها توحد". على صعيد متصل، أعلن الحراك عن قرارات اتخذها اجتماعه المشار إليه، والذي لم يحدد موعده. ومن أهم تلك القرارات هي أن "يتم التوقيع على وثائق المجلس الأعلى للحراك الجنوبي (البرنامج السياسي، والنظام الداخلي، وميثاق الشرف الوطني), وهي الوثائق التي قال إنها أعدت من قبل نخبة من رجال السياسة والقانون, ومن طلائع العمل الوطني التحرري, التي اختيرت من قبل المجلس الأعلى في اجتماعه الأول من نوفمبر 2009م, و10 يناير 2010م, (...) وقرر أن تكون تلك الوثائق ملزمة للجميع". كما أقر توسيع عضوية المجلس الأعلى للحراك السلمي، بحيث يصبح عدد أعضاء الهيئة التنفيذية 36 عضواً، والجمعية الوطنية 501 عضواً، مع مراعاة تمثيل محافظات عدن وحضرموت وشبوة. وأقر الاجتماع تشكيل سكرتارية من 10 أشخاص تتولى إدارة العملية التنظيمية الداخلية حتى "المؤتمر العام الأول للحراك الجنوبي". وتتكون السكرتارية من الأسماء التالية : علي هيثم الغريب, قاسم عسكري جبران, علي محمد السعدي, حسن علي البيشي, أحمد القنع , أحمد الربيزي, عبدربه سالم محرق, محمد أحمد بلفخر، سعيد سعد سعدان و يحيى غالب الشعيبي. ومن مهامها، التنسيق مع رؤوساء مجالس المحافظات بشأن ترتيب أوضاع المحافظات من خلال الأسماء القيادية المرفوعة من قبلهم على أن تعكس هذه التركيبة القيادية في المحافظة وتمثيل التوازن في المحافظات وشرائح المجتمع الجنوبي من قوى الاستقلال واستعادة الدولة (وليس النظام السياسي) واستعادة الهوية (الجنوب العربي). بالإضافة إلى استلامها كشوفات أعضاء الهيئة التنفيذية خلال مدة أقصاها أسبوعان. وقال البيان "إن الحاضرين في الاجتماع أكدوا أن الضالع الجنوبية تعتبر محافظة حراكية تتعامل كباقي محافظات الجنوب الست". كما أكدوا على تهيئة محافظات الجنوب تنظيميا وسياسيا وتوافقيا من أجل التحضير للمؤتمر الوطني الجنوبي الأول وتحديد موعد انعقاده لاحقا. يذكر ان هذا الاجتماع بقراراته التي خرج بها تأتي في حين لا يزال القيادي في الحراك حسن باعوم معتقلاً لدى السلطات. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|