المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


أنور العولقي حي يرزق الجثث دفنت في قبر جماعي و قبائل العوالق تعود من محافظة مأرب دون العثور على جثة

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-2011, 01:38 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

أنور العولقي حي يرزق الجثث دفنت في قبر جماعي و قبائل العوالق تعود من محافظة مأرب دون العثور على جثة


أنور العولقي حي يرزق
الجثث دفنت في قبر جماعي و قبائل العوالق تعود من محافظة مأرب دون العثور على جثة أنور


الأحد 02 أكتوبر-تشرين الأول 2011 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - خاص

أكدت مصادر قبيلة وثيقة الإطلاع أن لمأرب برس أن سيارتين نوع صالون كان عليها عدد من أقرباء " أنور العولقي " قد توجهتا إلى محافظة مأرب يوم أمس مصحوبة بثلاث سيارات أخرى قادمة من محافظة شبوة كانت محملة برجال العوالق وذلك لحضور لقاء قبلي عاجل بين قبائل العوالق في منزل أحد وجهائهم الذي يسكن في محافظة مأرب .



وقالت المصادر أن الهدف من ذلك التحرك القبلي العاجل هو التحري عن حقيقة الأنباء التي تحدثت عن مقتل " أنور العولقي " المطلوب رقم واحد للولايات المتحدة ألأمريكية " سابقا " عن طريق قصف صاروخي أستهدف سيارته بواسطة طائرة أمريكية "بدون طيار" في منطقة صحراوية " تقع بين محافظة مأرب والجوف " شرق اليمن ومحاولة الوصول إلى مكان الجثة لتعرف عليها .

وعلم مأرب برس" أن من بين تلك الشخصيات التي تحركت من صنعاء أحد أشقاء أنور العولقي وأحد أعمامه , وقالت المصادر القبلية " أن رجال العوالق تواصلوا مع شخصيات قبلية في الجوف " ليكونوا كإدلاء لهم إلى مكان الحادث والتعرف على جثة " أنور " لكن " قبائل الجوف " نصحوا قبائل العوالق بعدم التحرك إلى محافظة الجوف لأنه أصلا لا توجد أي جثة , وكل ما تم العثور علية بعد الحادث هو عبارة " كوم من اللحوم المتفحم والمفروم " وقد قامت عناصر قبلية بدفن تلك البقايا بشكل جماعي وفي قبر واحد .

وفي راوية أخرى تحدثت عنها ذات المصادر " أن أحد رجال القبائل أكد لأسرة أنور وبقية رجال العوالق أن " أنور العولقي " حي يرزق وأنه لم يكن لحظة وقوع الحادث على متن السيارة التي تعرضت لقصف صاروخي , ونسب المصدر الذي تحدث لمأرب برس " أن أحد السكان المحليين " في مديرية رغوان التي لا تبعد كثيرا عن مكان الحادث قد أكد لرجال العوالق أن " أنور حي يرزق " ..

وقالت مصادر أخرى في محافظة الجوف لمأرب برس " التي زارت مكان الحادث عقب الغارة الأمريكية على سيارة أنور أنه يستحيل تمييز أي جثة من الجثث التي عثر عليها, كون ما عثر علية " هو أجزاء متفحمة ومختلطة مع بعض " ولا يمكن التأكد من هويات تلك الجثث إلا عن طريق الحمض النووي - - DNA ولن يتم ذلك إلا في مراكز متخصصة في ذلك .

إلى ذلك قال قيادي رفيع في التنظيم بمدينة جعار بمحافظة أبين جنوب اليمن لوكالة أنباء (شينخوا) ان " الشيخ أنور العولقي لم يستشهد كما زعمت الادارة الأمريكية والحكومة اليمنية وسيظهر قريبا (العولقي) لتكذيب الخبر".

واعتبر القيادي ، أن " خبر مقتل الشيخ المجاهد أنور العولقي يندرج ضمن الأخبار الوهمية التي تروج لها أمريكا وعملاؤها في اليمن، وانه ولا أساس لتلك الأخبار من الصحة" .

وأكد القيادي في القاعدة ، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن " الشيخ المجاهد أنور العولقي سيعلن قريبا عن تواجده وتكذيب الخبر " ، مشيرا الى انهم في تنظيم الجهاد تعودوا على ترويج مثل هذه الأخبار كما حدث مع القيادي فهد القصع والذي اعلن عن مقتله أكثر من مرة من قبل الجانبين الأمريكي واليمني
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 10-03-2011, 01:41 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


قتل أنور أسوأ من قتل أسامة بن لادن
الجارديان البريطانية : اليمنيون يناضلون للحاق بالربيع العربي ويبذلون أنفسهم للتخلص من حاكمهم وقد تجاهلت واشنطن كل هذا من أجل توجيه ضربة إلى إرهابي

الأحد 02 أكتوبر-تشرين الأول 2011 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - ترجمة: عبدالله عبدالملك سلام - خاص
الترجمة خاصة بمأرب برس ..

المصدر: موقع الجارديان البريطاني

الكاتب: ماجد نواز رئيس واحد مؤسسي مركز كويليام الأمريكي وهو مركز لأبحاث مكافحة التطرف.

صار العولقي أول فرد يعدم من قبل حكومته في "الحرب على الإرهاب". هذا يذكرنا بالجانب المظلم في هذا السعي الجاد من أجل الأمن.


كان العولقي رجلا شريرا، ارتكب انتهاكات ضد الإنسانية. و كمستشار في مكافحة التطرف، فإنني أسخر كل طاقاتي لفضح أمثاله، إذ ليس عندي أدنى شك في الخطر الذي يشكله. لقد عايشت هذا الخطر بشكل يومي خلال عملي. شهوة العولقي في القتل العشوائي وانتهاك الحقوق وتجاوز الإجراءات القانونية هو ما جعله ذلك الشرير. ولكن إعدامه بهذه الطريقة يجعل الولايات المتحدة تفعل ما تنهى عنه.

كما أن تحقيق الحرية استغرق سنينا من الكفاح والدماء، فلا يمكن انتهاكها بهذا الشكل بين عشية وضحاها. إن الاعتقال التعسفي، والتسليم غير القانوني للمتهمين، والاستهداف بالقتل، و "الاستجواب المعزز" – وهو اسم آخر لأحد أشكال التعذيب - ما هي إلا بعض التدابير التي أعيدت مجددا كممارسات غير إنسانية في الولايات المتحدة، وأضف الآن للقائمة: الإعدام المتسرع لمواطن.

و هنا يبرز تساؤل مشروع: لماذا يعتبر قتل أحد مواطنيك أسوا من استهداف أجنبي بالقتل، كأسامة بن لادن؟ كلا المثالين يعتبر قتلا خارج الفانون - وكما حدث في مقتل بن لادن - قضيتان يلفها الغموض.

بطريقة ما أو بأخرى، أضافت قضية العولقي جرحا آخر إلى جسد حقوق الإنسان التي كانت مقدسة حتى هذه اللحظة. وصم مواطن ما بأنه "عدو للدولة" يضيع على الدولة أي منطق قانوني لإسكات الأصوات المعارضة الداخلية والخارجية على حد سواء. فمن الناحية القانونية لا يهم إن كان العولقي بالفعل عدوا للدولة. و بما أن الأدلة بقيت سرية، فالسابقة قد تم تكريسها.

"عدو الدولة" هو أي شخص تقول لك الدولة انه عدو الدولة، ويمر الادعاء بسلام!

حان الوقت الذي يجب أن تكف فيه الولايات المتحدة عن اعتبار حقوق الإنسان عائقا أمام الأمن، بل جزء لا يتجزأ منه. لا يمكن مواجهة الإرهاب بالقوة العسكرية وحدها.

الدعم المتبقي الذي مازال يتمتع به الإرهاب في المجتمعات الحاضنة يرتكز على تشويش في القيم وتعاطف غامض حول االهدف العام. ولهذا فإن مواجهة دعاوى الإرهاب يعد أمرا حاسما للنجاح في الحد في جاذبيته.

بتخلينا عن قيمنا من أجل السعي لتحقيق انتصار، فأننا لا نقوي دعاوى المتطرفين في المجتمعات الحاضنة غير المحصنة ( أمام فكرهم)، بل نضعف قناعاتنا الذاتية حول ما نحارب من أجله في المقام الأول.

إذا لم يكن حماية الحياة والحرية أمران مقدسان، فما مشكلتنا إذن مع الإرهاب؟! إن ما نقوم به في هذا المضمار ليس إلا تقويض لأهدافنا، سنعاني منه لسنين.

نضيف إلى هذا حقيقة أخيرة، وهي أن اليمنيون يناضلون للحاق بالربيع العربي، ويبذلون أنفسهم في سبيل التخلص من حاكمهم، وقد تجاهلت الولايات المتحدة كل هذا من أجل توجيه ضربة إلى إرهابي.

وهي في عملها هذا أظهرت مجددا أن كل ما يهمها في العالم العربي هو الأمن. وما لا يمكن إغفاله أن سنوات من دعم الطغاة من اجل تحقق هذا الأمن هو أحد أسباب فيما يحدث لنا.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas